أنواع القياس وما يجوز منه لله سبحانه وتعالى القياس أنواع: - منه قياسُ تمثيلٍ، وهو إلحاقُ الفرعِ بالأصلِ لوجودِ العلَّةِ. وهذا النَّوعُ من القياسِ لا يمكنُ أن يُستعمَلَ في حقِّ اللهِ؛ لأن اللهَ- جلَّ وعلا يقولُ عن نفسه: { لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ} [الشورى: 11]. - ومنه قياسُ الشمولِ وهو المعروفُ عندَ المناطِقَةِ بالاستدلال بالكليِّ على الجزئيِّ بواسطةِ اندراجِ ذلك الجزئيِّ مع غيرِه تحتَ هذا الكُليِّ، وهذا مبنيٌّ على استواءِ الأفرادِ المندرجةِ تحتَ الكليِّ بحيثُ تشملُها قاعدةٌ كليَّةٌ تتساوَى فيها أفرادُها، ولا يمكِنُ استعمالُ هذا القياسِ بالنسبةِ للهِ؛ لأنه لا يَنْدَرِجُ مع غيرِه تحتَ قاعدةٍ أو تحتَ عمومٍ، تعالى اللهُ عما يقولون علوًّا كبيرًا، فلا مساواةَ بينَ اللهِ وبينَ خلقِه. - ومنه قياسُ الأَوْلَى، وهذا النوع من الأقيسة يُستَعْمَلُ في حقِّ اللهِ، قال تعالى: {وَلِلَّهِ الْمَثَلُ الْأَعْلَى} [النحل: 60]، فإذا أثبَتْنَا أيَّ كمالٍ للمخلوقِ وأمَكَنَ أن يتَّصِفَ به الخالقُ، فالخالقُ أَوْلَى به من المخلوقِ، فالمخلوقُ يُمْدَحُ ويُثْنَى عليه، واللهُ له الحمدُ المطلقُ والكمالُ المطلقُ من جميعِ الوجُوهِ. لكن هناك من الكمالاتِ بالنسبةِ للمخلوقين ما لا يُمْكِنُ أن يتَّصِفَ به الخالقُ؛ فالولدُ كمالٌ بالنسبةِ للمخلوق، لكنه ليس كمالًا بالنسبةِ للـهِ؛ لأن هذا نقصٌ، وقد جاءَ النصُّ بنفيِه عن اللهِ ـ كما في قوله تعالى: {لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ} [الإخلاص: 3]. الشيخ عبد الكريم الخضير
من يشتري بالربى هو في الاصل خاسر ليس رابحا ، لانه يدفع حق المنزل و الربا المترتب عنها، و اضن ان مقصود الرجل انه اذا باعه الان سوف يجني ارباح لان السعر يتغير عبر الزمن
شيخ جليل لا يخرج الفتوا إلا وضرب الف حساب لما يقوله وفي بعض الأحيان يطيل اكتر من اسبوع او شهر ويجد ويجتهد ويبحت عن الدليل والمصدر والسند تم يفتي بحدر لانه يعضم شعاءر الله ويخاف يوما كان عبوسا قمطريرا
بارك الله فيك يا شيخنا الجليل و رحمك رحمة واسعة
السؤال غريب عجيب و غير منطقي
من يأخذ ربا و يشتري لا يستطيع البيع لأنه دائما خسران.. كيف سيربح
رحم الله فصيله العلامه الشيخ الالباني
الله يبارك فيك يارب ياشيخ العلماء
رحمة الله الشيخ رحمة واسعة
أنواع القياس وما يجوز منه لله سبحانه وتعالى
القياس أنواع:
- منه قياسُ تمثيلٍ، وهو إلحاقُ الفرعِ بالأصلِ لوجودِ العلَّةِ. وهذا النَّوعُ من القياسِ لا يمكنُ أن يُستعمَلَ في حقِّ اللهِ؛ لأن اللهَ- جلَّ وعلا يقولُ عن نفسه: { لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ} [الشورى: 11].
- ومنه قياسُ الشمولِ وهو المعروفُ عندَ المناطِقَةِ بالاستدلال بالكليِّ على الجزئيِّ بواسطةِ اندراجِ ذلك الجزئيِّ مع غيرِه تحتَ هذا الكُليِّ، وهذا مبنيٌّ على استواءِ الأفرادِ المندرجةِ تحتَ الكليِّ بحيثُ تشملُها قاعدةٌ كليَّةٌ تتساوَى فيها أفرادُها، ولا يمكِنُ استعمالُ هذا القياسِ بالنسبةِ للهِ؛ لأنه لا يَنْدَرِجُ مع غيرِه تحتَ قاعدةٍ أو تحتَ عمومٍ، تعالى اللهُ عما يقولون علوًّا كبيرًا، فلا مساواةَ بينَ اللهِ وبينَ خلقِه.
- ومنه قياسُ الأَوْلَى، وهذا النوع من الأقيسة يُستَعْمَلُ في حقِّ اللهِ، قال تعالى: {وَلِلَّهِ الْمَثَلُ الْأَعْلَى} [النحل: 60]، فإذا أثبَتْنَا أيَّ كمالٍ للمخلوقِ وأمَكَنَ أن يتَّصِفَ به الخالقُ، فالخالقُ أَوْلَى به من المخلوقِ، فالمخلوقُ يُمْدَحُ ويُثْنَى عليه، واللهُ له الحمدُ المطلقُ والكمالُ المطلقُ من جميعِ الوجُوهِ. لكن هناك من الكمالاتِ بالنسبةِ للمخلوقين ما لا يُمْكِنُ أن يتَّصِفَ به الخالقُ؛ فالولدُ كمالٌ بالنسبةِ للمخلوق، لكنه ليس كمالًا بالنسبةِ للـهِ؛ لأن هذا نقصٌ، وقد جاءَ النصُّ بنفيِه عن اللهِ ـ كما في قوله تعالى: {لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ} [الإخلاص: 3].
الشيخ عبد الكريم الخضير
جزاكم الله خيراً
رحم الله الشيخ
الالباني محدث فقيه مجتهد
من يشتري بالربى هو في الاصل خاسر ليس رابحا ، لانه يدفع حق المنزل و الربا المترتب عنها، و اضن ان مقصود الرجل انه اذا باعه الان سوف يجني ارباح لان السعر يتغير عبر الزمن
شيخ جليل لا يخرج الفتوا إلا وضرب الف حساب لما يقوله وفي بعض الأحيان يطيل اكتر من اسبوع او شهر ويجد ويجتهد ويبحت عن الدليل والمصدر والسند تم يفتي بحدر لانه يعضم شعاءر الله ويخاف يوما كان عبوسا قمطريرا
رحم الله الشيخ الا باني
رحم الله الشيخ الألباني
انتبه بارك الله فيك فالإعلانات مفعلة
لوكانت باغية تغني أو تقدم شيء تافه لوجدت الآلاف التعليقات ........
اصلا الشيخ مش فاهم السؤال
ممكن تفهميه السؤال؟. تعلمي الأدب مع العلماء