@ssssss-rz2il كلامك فعلا صحيح وكلامي كله بالمقلوب لاني بحثت ووجدت ان الرافضه عليهم من الله مايستحقون اصبحوا يترضون على الصحابة جميعا دون استثناء رضوان الله عليهم ويترضون على ابي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم جميعا واصبحوا لا يطعنون في عرض نبينا محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه الطيبين الطاهرين وسلم تسليما كثيرا وصرحوا بان القرآن الكريم غير محرف وانه لا يوجد مصحف آخر باسم مصحف فاطمه والدليل على تكفير الصحابة ماجاء في كتاب الكافي للكليني ١/٤٢٠ : عن أبي عَبدِ اللهِ في قَولِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ: إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا [آل عمران: 90] ، قال: (نَزَلت في فُلانٍ وفُلانٍ وفُلانٍ يعني: أبا بكرٍ وعُمَرَ وعُثمانَ رَضيَ اللهُ عنهم أجمَعينَ آمَنوا بالنَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في أوَّلِ الأمرِ وكفَروا حينَ عُرِضَت عليهمُ الوِلايةُ، حينَ قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((مَن كُنتُ مَولاه فهذا عليٌّ مَولاه))، ثُمَّ آمَنوا بالبَيعةِ لأميرِ المُؤمِنينَ عليه السَّلامُ، ثُمَّ كفروا حينَ مَضى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فلم يُقِرُّوا بالبَيعةِ، ثُمَّ ازدادوا كُفرًا بأخذِهم مَن بايعَه بالبَيعةِ لهم، فهؤلاء لم يبقَ منهم من الإيمانِ شَيءٌ) وعن أبي عَبدِ اللهِ في قَولِ اللهِ تعالى: إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَى [محمد: 25] ، قال: (نَزَلت واللهِ فيهما وفي أتباعِهما) وفي كتاب الكافي ايضا ٨/٣٣٤ وعن أبي عَبدِ اللهِ في قَولِ اللهِ سُبحانَه: رَبَّنَا أَرِنَا اللَّذَيْنِ أَضَلَّانَا مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ نَجْعَلْهُمَا تَحْتَ أَقْدَامِنَا لِيَكُونَا مِنَ الأَسْفَلِينَ [محمد: 29] ، قال: هما يعني أبا بكرٍ وعُمَرَ رَضيَ اللهُ عنهما، ثُمَّ قال: (وكان فُلانٌ شَيطانًا) والدليل الاخر قال المَجلِسيُّ في شَرح الكافي ((مرآة العقول)) (26/488).: (هما: أبو بكرٍ وعُمَرُ. والمُرادُ بفُلانٍ عُمرُ، أي: الجِنُّ المَذكورُ في الآيةِ عُمَرُ، وإنَّما سُمِّيَ به لأنَّه كان شَيطانًا، إمَّا لأنَّه كان شَرَكَ شَيطانٍ لكونِه ولدَ زِنًا، أو لأنَّه في المَكرِ والخَديعةِ كالشَّيطانِ، وعلى الأخيرِ يحتَمِلُ العَكسَ بأن يكونَ المُرادُ بفُلانٍ أبا بكرٍ) والدليل الاخر قال الكَرَكيُّ عن عُثمانَ بنِ عَفَّانَ رَضيَ اللهُ عنه في (نفحات اللاهوت في لعن الجبت والطاغوت)) (ص: 140). : (مَن لم يجِدْ في قَلبِه عَداوةً لعُثمانَ، ولم يستَحِلَّ عِرضَه، ولم يعتَقِدْ كُفرَه، فهو عَدوٌّ للهِ ورَسولِه، كافِرٌ بما أنزَل اللهُ) وقال أيضًا: (عَقيدَتُنا أنَّنا نَتَبَرَّأُ مِنَ الأصنامِ الأربَعةِ: أبي بكرٍ، وعُمَرَ، وعُثمانَ، ومُعاويةَ، والنِّساءِ الأربَعِ: عائِشةَ، وحَفصةَ، وهندٍ، وأُمِّ الحَكمِ، ومِن جَميعِ أتباعِهم وأشياعِهم، وأنَّهم شَرُّ خَلقِ اللهِ على وَجهِ الأرضِ، وأنَّه لا يتِمُّ الإيمانُ باللهِ ورَسولِه والأئِمَّةِ إلَّا بَعدَ التَّبَرُّؤِ من أعدائِهم)((حق اليقين)) (ص: 519) وعَقدَ شُيوخُ الرَّافِضةِ في كُتُبِهم أبوابًا في استِحبابِ لَعنِ الصَّحابةِ عَقِبَ كُلِّ صَلاةٍ، ويصِفونَهم بأعداءِ الدِّينِ، ومِن ذلك: ذَكرَ الحُرُّ العامِليُّ في كِتابه (وسائِلُ الشِّيعةِ) بابًا بعُنوانِ (استِحبابُ لعنِ أعداءِ الدِّينِ عَقيبَ الصَّلاةِ بأسمائِهم)، ثُمَّ ذَكرَ عنِ الحُسَينِ بنِ ثُويرٍ وأبي سَلمةَ السَّراجِ قالا: سَمِعْنا أبا عَبدِ اللهِ وهو يلعنُ دُبُرَ كُلِّ مَكتوبةٍ أربَعةً مِنَ الرِّجالِ، وأربعًا مِنَ النِّساءِ: فُلانٌ وفُلانٌ وفُلانٌ أي: أبا بكرٍ وعُمَرَ وعُثمانَ رَضيَ اللهُ عنهم أجمَعينَ ويُسَمِّيهم، ومُعاويةُ وفُلانةُ وفُلانةُ أي: عائِشةَ وحَفصةَ رَضيَ اللهُ عنهما وهندٌ وأُمُّ الحَكَمِ أُختُ مُعاويةَ)((وسائل الشيعة)) (2/1037). واما الادله على ماجاء في تحريف القران : الروايات المزعومة المفتراة : ".. إن الله تعالى لما قبض نبيه صلى الله عليه وسلم دخل على فاطمة عليها السلام من وفاته من الحزن ما لا يعلمه إلا الله عز وجل ، فأرسل الله إليها ملكًا يسلي غمها ويحدثها ، فشكت ذلك إلى أمير المؤمنين رضي الله عنه فقال : إذا أحسست بذلك ، وسمعت الصوت قولي لي . فأعلمته بذلك، فجعل أمير المؤمنين رضي الله عنه يكتب كل ما سمع حتى أثبت من ذلك مصحفًا.. أما إنه ليس فيه شيء من الحلال والحرام ، ولكن فيه علم ما يكون" . "أصول الكافي" (1/240) ، "بحار الأنوار" (26/44) ، "بصائر الدرجات" (ص43) . واما الدليل على ماجاء في الطعن في عرض رسول الله صلى الله عليه وسلم: اولا ان اعتقد الرافضه الإمامية كفر أم المؤمنين عائشة، رضي الله عنها، وأنها من أهل النار، بل يسمونها في كتبهم المنحرفة بـ (أم الشرور)، وبـ (الشيطانة)، كما ذكر ذلك الرافضي البياضي في كتابه الصراط المستقيم. وكذلك ذكر العياشي في تفسيره، والمجلسي في بحار الأنوار، والبحراني في كتابه البرهان، ما أسندوه زوراً وبهتاناً إلى جعفر الصادق القول في تفسير قوله تعالى: ( ولا تكونوا كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً) قال: (التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً: عائشة، هي نكثت إيمانها). ثانياً: اعتقاد الرافضه بأن أم المؤمنين عائشة في النار: كما يعتقد الرافضة، في العفيفة الطاهرة أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، بأن لها باباً من أبواب النار تدخل منه، حيث ذكر إمامهم العياشي في تفسيره [2/243] ما إسناده إلى جعفر الصادق كذباً وزوراً، أنه قال في تفسير قوله تعالى حكاية عن النار: (لها سبعة أبواب)، قوله: (يؤتى بجهنم لها سبعة أبواب...والباب السادس لعسكر...). وعسكر هو كناية عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، كما ذكر ذلك المجلسي، في كتابه بحار الأنوار، ووجه الكناية عن هذا الإسم كونها كانت تركب جملاً في موقعة الجمل يُقال له عسكر. انتهى كلامي وردي عليك في قوله تعالى : (فَمَاذَا بَعْدَ الْحَقِّ إِلَّا الضَّلَالُ ۖ فَأَنَّىٰ تُصْرَفُونَ (32)يونس
@@abdullahz6758 اخي العزيز هذه اللستة وكل ماعندك ستجد جوابا شافيا ووافيا ان بحثت بصورة علمية اتحداك تحدي علمي ان تبحث عن وعد اللامي وتتبع الادلة بنفسك بدل ان تاخذهذه اللستة وغيرها من فم اصحابك وتستند اليها كانها حقيقة مطلقة.
معممي الرافضه عليهم من الله مايستحقون اضاعوا انفسهم ودينهم ووطنهم وقومهم اللهم عاملهم بعدلك ولا تعاملهم برحمتك يا أرحم الراحمين
للاسف كلامك كله بالمقلوب وعكس الواقع اترك ثقافة التلقين والاستماع ابحث بصورة علمية بعيدة عن هوى النفس الامارة بالسوء
@ssssss-rz2il
كلامك فعلا صحيح وكلامي كله بالمقلوب لاني بحثت ووجدت ان الرافضه عليهم من الله مايستحقون اصبحوا يترضون على الصحابة جميعا دون استثناء رضوان الله عليهم ويترضون على ابي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم جميعا واصبحوا لا يطعنون في عرض نبينا محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه الطيبين الطاهرين وسلم تسليما كثيرا وصرحوا بان القرآن الكريم غير محرف وانه لا يوجد مصحف آخر باسم مصحف فاطمه والدليل على تكفير الصحابة ماجاء في كتاب الكافي للكليني ١/٤٢٠ :
عن أبي عَبدِ اللهِ في قَولِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ: إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا [آل عمران: 90] ، قال: (نَزَلت في فُلانٍ وفُلانٍ وفُلانٍ يعني: أبا بكرٍ وعُمَرَ وعُثمانَ رَضيَ اللهُ عنهم أجمَعينَ آمَنوا بالنَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في أوَّلِ الأمرِ وكفَروا حينَ عُرِضَت عليهمُ الوِلايةُ، حينَ قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((مَن كُنتُ مَولاه فهذا عليٌّ مَولاه))، ثُمَّ آمَنوا بالبَيعةِ لأميرِ المُؤمِنينَ عليه السَّلامُ، ثُمَّ كفروا حينَ مَضى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فلم يُقِرُّوا بالبَيعةِ، ثُمَّ ازدادوا كُفرًا بأخذِهم مَن بايعَه بالبَيعةِ لهم، فهؤلاء لم يبقَ منهم من الإيمانِ شَيءٌ)
وعن أبي عَبدِ اللهِ في قَولِ اللهِ تعالى: إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَى [محمد: 25] ، قال: (نَزَلت واللهِ فيهما وفي أتباعِهما)
وفي كتاب الكافي ايضا ٨/٣٣٤
وعن أبي عَبدِ اللهِ في قَولِ اللهِ سُبحانَه: رَبَّنَا أَرِنَا اللَّذَيْنِ أَضَلَّانَا مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ نَجْعَلْهُمَا تَحْتَ أَقْدَامِنَا لِيَكُونَا مِنَ الأَسْفَلِينَ [محمد: 29] ، قال: هما يعني أبا بكرٍ وعُمَرَ رَضيَ اللهُ عنهما، ثُمَّ قال: (وكان فُلانٌ شَيطانًا)
والدليل الاخر قال المَجلِسيُّ في شَرح الكافي ((مرآة العقول)) (26/488).: (هما: أبو بكرٍ وعُمَرُ. والمُرادُ بفُلانٍ عُمرُ، أي: الجِنُّ المَذكورُ في الآيةِ عُمَرُ، وإنَّما سُمِّيَ به لأنَّه كان شَيطانًا، إمَّا لأنَّه كان شَرَكَ شَيطانٍ لكونِه ولدَ زِنًا، أو لأنَّه في المَكرِ والخَديعةِ كالشَّيطانِ، وعلى الأخيرِ يحتَمِلُ العَكسَ بأن يكونَ المُرادُ بفُلانٍ أبا بكرٍ)
والدليل الاخر قال الكَرَكيُّ عن عُثمانَ بنِ عَفَّانَ رَضيَ اللهُ عنه في (نفحات اللاهوت في لعن الجبت والطاغوت)) (ص: 140). : (مَن لم يجِدْ في قَلبِه عَداوةً لعُثمانَ، ولم يستَحِلَّ عِرضَه، ولم يعتَقِدْ كُفرَه، فهو عَدوٌّ للهِ ورَسولِه، كافِرٌ بما أنزَل اللهُ)
وقال أيضًا: (عَقيدَتُنا أنَّنا نَتَبَرَّأُ مِنَ الأصنامِ الأربَعةِ: أبي بكرٍ، وعُمَرَ، وعُثمانَ، ومُعاويةَ، والنِّساءِ الأربَعِ: عائِشةَ، وحَفصةَ، وهندٍ، وأُمِّ الحَكمِ، ومِن جَميعِ أتباعِهم وأشياعِهم، وأنَّهم شَرُّ خَلقِ اللهِ على وَجهِ الأرضِ، وأنَّه لا يتِمُّ الإيمانُ باللهِ ورَسولِه والأئِمَّةِ إلَّا بَعدَ التَّبَرُّؤِ من أعدائِهم)((حق اليقين)) (ص: 519)
وعَقدَ شُيوخُ الرَّافِضةِ في كُتُبِهم أبوابًا في استِحبابِ لَعنِ الصَّحابةِ عَقِبَ كُلِّ صَلاةٍ، ويصِفونَهم بأعداءِ الدِّينِ، ومِن ذلك:
ذَكرَ الحُرُّ العامِليُّ في كِتابه (وسائِلُ الشِّيعةِ) بابًا بعُنوانِ (استِحبابُ لعنِ أعداءِ الدِّينِ عَقيبَ الصَّلاةِ بأسمائِهم)، ثُمَّ ذَكرَ عنِ الحُسَينِ بنِ ثُويرٍ وأبي سَلمةَ السَّراجِ قالا: سَمِعْنا أبا عَبدِ اللهِ وهو يلعنُ دُبُرَ كُلِّ مَكتوبةٍ أربَعةً مِنَ الرِّجالِ، وأربعًا مِنَ النِّساءِ: فُلانٌ وفُلانٌ وفُلانٌ أي: أبا بكرٍ وعُمَرَ وعُثمانَ رَضيَ اللهُ عنهم أجمَعينَ ويُسَمِّيهم، ومُعاويةُ وفُلانةُ وفُلانةُ أي: عائِشةَ وحَفصةَ رَضيَ اللهُ عنهما وهندٌ وأُمُّ الحَكَمِ أُختُ مُعاويةَ)((وسائل الشيعة)) (2/1037).
واما الادله على ماجاء في تحريف القران :
الروايات المزعومة المفتراة :
".. إن الله تعالى لما قبض نبيه صلى الله عليه وسلم دخل على فاطمة عليها السلام من وفاته من الحزن ما لا يعلمه إلا الله عز وجل ، فأرسل الله إليها ملكًا يسلي غمها ويحدثها ، فشكت ذلك إلى أمير المؤمنين رضي الله عنه فقال : إذا أحسست بذلك ، وسمعت الصوت قولي لي . فأعلمته بذلك، فجعل أمير المؤمنين رضي الله عنه يكتب كل ما سمع حتى أثبت من ذلك مصحفًا.. أما إنه ليس فيه شيء من الحلال والحرام ، ولكن فيه علم ما يكون" .
"أصول الكافي" (1/240) ، "بحار الأنوار" (26/44) ، "بصائر الدرجات" (ص43) .
واما الدليل على ماجاء في الطعن في عرض رسول الله صلى الله عليه وسلم:
اولا ان اعتقد الرافضه الإمامية كفر أم المؤمنين عائشة، رضي الله عنها، وأنها من أهل النار، بل يسمونها في كتبهم المنحرفة بـ (أم الشرور)، وبـ (الشيطانة)، كما ذكر ذلك الرافضي البياضي في كتابه الصراط المستقيم.
وكذلك ذكر العياشي في تفسيره، والمجلسي في بحار الأنوار، والبحراني في كتابه البرهان، ما أسندوه زوراً وبهتاناً إلى جعفر الصادق القول في تفسير قوله تعالى: ( ولا تكونوا كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً) قال: (التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً: عائشة، هي نكثت إيمانها).
ثانياً: اعتقاد الرافضه بأن أم المؤمنين عائشة في النار:
كما يعتقد الرافضة، في العفيفة الطاهرة أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، بأن لها باباً من أبواب النار تدخل منه، حيث ذكر إمامهم العياشي في تفسيره [2/243] ما إسناده إلى جعفر الصادق كذباً وزوراً، أنه قال في تفسير قوله تعالى حكاية عن النار: (لها سبعة أبواب)، قوله: (يؤتى بجهنم لها سبعة أبواب...والباب السادس لعسكر...).
وعسكر هو كناية عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، كما ذكر ذلك المجلسي، في كتابه بحار الأنوار، ووجه الكناية عن هذا الإسم كونها كانت تركب جملاً في موقعة الجمل يُقال له عسكر.
انتهى كلامي وردي عليك في قوله تعالى :
(فَمَاذَا بَعْدَ الْحَقِّ إِلَّا الضَّلَالُ ۖ فَأَنَّىٰ تُصْرَفُونَ (32)يونس
@@abdullahz6758 اخي العزيز هذه اللستة وكل ماعندك ستجد جوابا شافيا ووافيا ان بحثت بصورة علمية اتحداك تحدي علمي ان تبحث عن وعد اللامي وتتبع الادلة بنفسك بدل ان تاخذهذه اللستة وغيرها من فم اصحابك وتستند اليها كانها حقيقة مطلقة.
@@abdullahz6758 للاسف لم يظهر التعليق لذا سااختصر اخي العزيز كل ماقلته قد لقنت به لذا اتحداك علميا ان تبحث عن وعد اللامي وتتبع الحقائق.
اسمع العرعور مذا يقول وانت غافل عنه
instagram.com/reel/DC_11e9O66R/?igsh=MWhnZXg4MWVuMm4zYg==