Размер видео: 1280 X 720853 X 480640 X 360
Показать панель управления
Автовоспроизведение
Автоповтор
نصيحة يا إخوان قوموا بتحميل كتاب شرح المعلقات العشر ... وتابعوا قراءة البروفيسور محمد بن علي العمري واستمتعوا 😍😍😍😍
بك نفخر يا شيخنا 🇩🇿🇩🇿
الدكتور محمد بن علي العمري هو فيلسوف الشعراء 💙💙💙
جزاكم الله خيرا دكتورنا الحبيب
رهيب هالآدمي. ماشاء الله.
جزاب القلوب وممتع الأسماعاللهم زد وبارك يا رب يا الله.
الله الله الله من زماااااان المفروض يكون لك منصة خاصة بإنتاج ممتاز يا أبو الطيب
صدقت
نتمنى شرحها كما فعلتم مع معلقة امرئ القيس
ممتاز يا أستاذ محمد 👍
طرفة بن العبد هو شاعر فيلسوف ✌✌
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهشكرا لك على هذه الدروس الجميلة والبسيطة..❤❤لدي مشكلة في اللغة لها علاقة بحروف المعاني.. يصعب علي فهمها وقرأت مغني اللبيب فوجد نفسي تائها.. هل لك ان تشرح لنا هذا الفن بطريقتك البسيطة التي احببناها
لِخَولَةَ أَطلالٌ بِبُرقَةِ ثَهمَدِتَلوحُ كَباقي الوَشمِ في ظاهِرِ اليَدِوُقوفاً بِها صَحبي عَلَيَّ مَطيَّهُميَقولونَ لا تَهلِك أَسىً وَتَجَلَّدِكَأَنَّ حُدوجَ المالِكيَّةِ غُدوَةًخَلايا سَفينٍ بِالنَواصِفِ مِن دَدِعَدَوليَّةٌ أَو مِن سَفينِ اِبنِ يامِنٍيَجورُ بِها المَلّاحُ طَوراً وَيَهتَدييَشُقُّ حَبابَ الماءِ حَيزومُها بِهاكَما قَسَمَ التُربَ المُفايِلُ بِاليَدِوَفي الحَيِّ أَحوى يَنفُضُ المَردَ شادِنٌمُظاهِرُ سِمطَي لُؤلُؤٍ وَزَبَرجَدِخَذولٌ تُراعي رَبرَباً بِخَميلَةٍتَناوَلُ أَطرافَ البَريرِ وَتَرتَديوَتَبسِمُ عَن أَلمى كَأَنَّ مُنَوِّراًتَخَلَّلَ حُرَّ الرَملِ دِعصٌ لَهُ نَديسَقَتهُ إِياةُ الشَمسِ إِلّا لِثاتِهِأُسِفَّ وَلَم تَكدِم عَلَيهِ بِإِثمِدِوَوَجهٌ كَأَنَّ الشَمسَ حَلَّت رِدائَهاعَلَيهِ نَقِيُّ اللَونِ لَم يَتَخَدَّدِوَإِنّي لَأَمضي الهَمَّ عِندَ اِحتِضارِهِبِعَوجاءَ مِرقالٍ تَروحُ وَتَغتَديأَمونٍ كَأَلواحِ الأَرانِ نَصَأتُهاعَلى لاحِبٍ كَأَنَّهُ ظَهرُ بُرجُدِجَماليَّةٍ وَجناءَ تَردي كَأَنَّهاسَفَنَّجَةٌ تَبري لِأَزعَرَ أَربَدِتُباري عِتاقاً ناجِياتٍ وَأَتبَعَتوَظيفاً وَظيفاً فَوقَ مَورٍ مُعَبَّدِتَرَبَّعَتِ القُفَّينِ في الشَولِ تَرتَعيحَدائِقَ مَوليِّ الأَسِرَّةِ أَغيَدِتَريعُ إِلى صَوتِ المُهيبِ وَتَتَّقيبِذي خُصَلٍ رَوعاتِ أَكلَفَ مُلبِدِكَأَنَّ جَناحَي مَضرَحيٍّ تَكَنَّفاحِفافَيهِ شُكّا في العَسيبِ بِمَسرَدِفَطَوراً بِهِ خَلفَ الزَميلِ وَتارَةًعَلى حَشَفٍ كَالشَنِّ ذاوٍ مُجَدَّدِلَها فَخِذانِ أُكمِلَ النَحضُ فيهِماكَأَنَّهُما بابا مُنيفٍ مُمَرَّدِوَطَيُّ مَحالٍ كَالحَنيِّ خُلوفُهُوَأَجرِنَةٌ لُزَّت بِدَأيٍ مُنَضَّدِكَأَنَّ كِناسَي ضالَةٍ يُكنِفانِهاوَأَطرَ قِسيٍّ تَحتَ صُلبٍ مُؤَيَّدِلَها مِرفَقانِ أَفتَلانِ كَأَنَّهاتَمُرُّ بِسَلمَي دالِجٍ مُتَشَدَّدِكَقَنطَرَةِ الروميِّ أَقسَمَ رَبُّهالَتُكتَنَفَن حَتّى تُشادَ بِقَرمَدِصُهابيَّةُ العُثنونِ موجَدَةُ القَرابَعيدَةُ وَخدِ الرِجلِ مَوّارَةُ اليَدِأُمِرَّت يَداها فَتلَ شَزرٍ وَأُجنِحَتلَها عَضُداها في سَقيفٍ مُسَنَّدِجُنوحٌ دِفاقٌ عَندَلٌ ثُمَّ أُفرِعَتلَها كَتِفاها في مُعالىً مُصَعَّدِكَأَنَّ عُلوبَ النِسعِ في دَأَياتِهامَوارِدُ مِن خَلقاءَ في ظَهرِ قَردَدِتَلاقى وَأَحياناً تَبينُ كَأَنَّهابَنائِقُ غُرٌّ في قَميصٍ مُقَدَّدِوَأَتلَعُ نَهّاضٌ إِذا صَعَّدَت بِهِكَسُكّانِ بوصيٍّ بِدِجلَةَ مُصعِدِوَجُمجُمَةٌ مِثلُ العَلاةِ كَأَنَّماوَعى المُلتَقى مِنها إِلى حَرفِ مِبرَدِوَخَدٌّ كَقِرطاسِ الشَآمي وَمِشفَرٌكَسِبتِ اليَماني قَدُّهُ لَم يُجَرَّدِوَعَينانِ كَالماوَيَّتَينِ اِستَكَنَّتابِكَهفَي حِجاجَي صَخرَةٍ قَلتِ مَورِدِطَحورانِ عُوّارَ القَذى فَتَراهُماكَمَكحولَتَي مَذعورَةٍ أُمِّ فَرقَدِوَصادِقَتا سَمعِ التَوَجُّسِ لِلسُرىلِهَجسٍ خَفِيٍّ أَو لِصَوتٍ مُنَدَّدِمُؤَلَّلَتانِ تَعرِفُ العِتقَ فيهِماكَسامِعَتَي شاةٍ بِحَومَلَ مُفرَدِوَأَروَعُ نَبّاضٌ أَحَذُّ مُلَملَمٌكَمِرداةِ صَخرٍ في صَفيحٍ مُصَمَّدِوَأَعلَمُ مَخروتٌ مِنَ الأَنفِ مارِنٌعَتيقٌ مَتى تَرجُم بِهِ الأَرضَ تَزدَدِوَإِن شِئتُ لَم تُرقِل وَإِن شِئتُ أَرقَلَتمَخافَةَ مَلويٍّ مِنَ القَدِّ مُحصَدِوَإِن شِئتُ سامى واسِطَ الكورِ رَأسُهاوَعامَت بِضَبعَيها نَجاءَ الخَفَيدَدِعَلى مِثلِها أَمضي إِذا قالَ صاحِبيأَلا لَيتَني أَفديكَ مِنها وَأَفتَديوَجاشَت إِلَيهِ النَفسُ خَوفاً وَخالَهُمُصاباً وَلَو أَمسى عَلى غَيرِ مَرصَدِإِذا القَومُ قالوا مَن فَتىً خِلتُ أَنَّنيعُنيتُ فَلَم أَكسَل وَلَم أَتَبَلَّدِأَحَلتُ عَلَيها بِالقَطيعِ فَأَجذَمَتوَقَد خَبَّ آلُ الأَمعَزِ المُتَوَقِّدِفَذالَت كَما ذالَت وَليدَةُ مَجلِسٍتُري رَبَّها أَذيالَ سَحلٍ مُمَدَّدِوَلَستُ بِحَلّالِ التِلاعِ مَخافَةًوَلَكِن مَتى يَستَرفِدِ القَومُ أَرفِدِفَإِن تَبغِني في حَلقَةِ القَومِ تَلقَنيوَإِن تَقتَنِصني في الحَوانيتِ تَصطَدِمَتى تَأتِني أُصبِحكَ كَأساً رَويَّةًوَإِن كُنتَ عَنها ذا غِنىً فَاِغنَ وَاِزدَدِوَإِن يَلتَقِ الحَيُّ الجَميعُ تُلاقِنيإِلى ذِروَةِ البَيتِ الرَفيعِ المُصَمَّدِنَدامايَ بيضٌ كَالنُجومِ وَقَينَةٌتَروحُ عَلَينا بَينَ بُردٍ وَمَجسَدِرَحيبٌ قِطابُ الجَيبِ مِنها رَقيقَةٌبِجَسِّ النَدامى بَضَّةُ المُتَجَرَّدِإِذا نَحنُ قُلنا أَسمِعينا اِنبَرَت لَناعَلى رِسلِها مَطروقَةً لَم تَشَدَّدِإِذا رَجَّعَت في صَوتِها خِلتَ صَوتَهاتَجاوُبَ أَظآرٍ عَلى رُبَعٍ رَديوَما زالَ تَشرابي الخُمورَ وَلَذَّتيوَبَيعي وَإِنفاقي طَريفي وَمُتلَديإِلى أَن تَحامَتني العَشيرَةُ كُلُّهاوَأُفرِدتُ إِفرادَ البَعيرِ المُعَبَّدِرَأَيتُ بَني غَبراءَ لا يُنكِرونَنيوَلا أَهلُ هَذاكَ الطِرافِ المُمَدَّدِأَلا أَيُّهَذا اللائِمي أَحضُرَ الوَغىوَأَن أَشهَدَ اللَذّاتِ هَل أَنتَ مُخلِديفَإِن كُنتَ لا تَسطيعُ دَفعَ مَنيَّتيفَدَعني أُبادِرها بِما مَلَكَت يَديوَلَولا ثَلاثٌ هُنَّ مِن عيشَةِ الفَتىوَجَدِّكَ لَم أَحفِل مَتى قامَ عُوَّديفَمِنهُنَّ سَبقي العاذِلاتِ بِشَربَةٍكُمَيتٍ مَتى ما تُعلَ بِالماءِ تُزبِدِوَكَرّي إِذا نادى المُضافُ مُحَنَّباًكَسيدِ الغَضا نَبَّهتَهُ المُتَوَرِّدِوَتَقصيرُ يَومَ الدَجنِ وَالدَجنُ مُعجِبٌبِبَهكَنَةٍ تَحتَ الطِرافِ المُعَمَّدِكَأَنَّ البُرينَ وَالدَماليجَ عُلِّقَتعَلى عُشَرٍ أَو خِروَعٍ لَم يُخَضَّدِ
كَريمٌ يُرَوّي نَفسَهُ في حَياتِهِسَتَعلَمُ إِن مُتنا غَداً أَيُّنا الصَديأَرى قَبرَ نَحّامٍ بَخيلٍ بِمالِهِكَقَبرِ غَويٍّ في البَطالَةِ مُفسِدِتَرى جُثوَتَينِ مِن تُرابٍ عَلَيهِماصَفائِحُ صُمٌّ مِن صَفيحٍ مُنَضَّدِأَرى المَوتَ يَعتامُ الكِرامَ وَيَصطَفيعَقيلَةَ مالِ الفاحِشِ المُتَشَدِّدِأَرى العَيشَ كَنزاً ناقِصاً كُلَّ لَيلَةٍوَما تَنقُصِ الأَيّامُ وَالدَهرُ يَنفَدِلَعَمرُكَ إِنَّ المَوتَ ما أَخطَأَ الفَتىلَكَالطِوَلِ المُرخى وَثِنياهُ بِاليَدِفَما لي أَراني وَاِبنَ عَمِّيَ مالِكاًمَتى أَدنُ مِنهُ يَنأَ عَنّي وَيَبعُدِيَلومُ وَما أَدري عَلامَ يَلومُنيكَما لامَني في الحَيِّ قُرطُ بنُ مَعبَدِوَأَيأَسَني مِن كُلِّ خَيرٍ طَلَبتُهُكَأَنّا وَضَعناهُ إِلى رَمسِ مُلحَدِعَلى غَيرِ ذَنبٍ قُلتُهُ غَيرَ أَنَّنينَشَدتُ فَلَم أُغفِل حَمولَةَ مَعبَدِوَقَرَّبتُ بِالقُربى وَجَدِّكَ إِنَّنيمَتى يَكُ أَمرٌ لِلنَكيثَةِ أَشهَدِوَإِن أُدعَ لِلجُلّى أَكُن مِن حُماتِهاوَإِن يَأتِكَ الأَعداءُ بِالجَهدِ أَجهَدِوَإِن يَقذِفوا بِالقَذعِ عِرضَكَ أَسقِهِمبِكَأسِ حِياضِ المَوتِ قَبلَ التَهَدُّدِبِلا حَدَثٍ أَحدَثتُهُ وَكَمُحدِثٍهِجائي وَقَذفي بِالشَكاةِ وَمُطرَديفَلَو كانَ مَولايَ اِمرَأً هُوَ غَيرَهُلَفَرَّجَ كَربي أَو لَأَنظَرَني غَديوَلَكِنَّ مَولايَ اِمرُؤٌ هُوَ خانِقيعَلى الشُكرِ وَالتَسآلِ أَو أَنا مُفتَدِوَظُلمُ ذَوي القُربى أَشَدُّ مَضاضَةًعَلى المَرءِ مِن وَقعِ الحُسامِ المُهَنَّدِفَذَرني وَخُلقي إِنَّني لَكَ شاكِرٌوَلَو حَلَّ بَيتي نائِياً عِندَ ضَرغَدِفَلَو شاءَ رَبّي كُنتُ قَيسَ بنَ خالِدٍوَلَو شاءَ رَبّي كُنتُ عَمروَ بنَ مَرثَدِفَأَصبَحتُ ذا مالٍ كَثيرٍ وَزارَنيبَنونَ كِرامٌ سادَةٌ لِمُسَوَّدِأَنا الرَجُلُ الضَربُ الَّذي تَعرِفونَهُخَشاشٌ كَرَأسِ الحَيَّةِ المُتَوَقِّدِفَآلَيتُ لا يَنفَكُّ كَشحي بِطانَةًلِعَضبٍ رَقيقِ الشَفرَتَينِ مُهَنَّدِحُسامٍ إِذا ما قُمتُ مُنتَصِراً بِهِكَفى العَودَ مِنهُ البَدءُ لَيسَ بِمِعضَدِأَخي ثِقَةٍ لا يَنثَني عَن ضَريبَةٍإِذا قيلَ مَهلاً قالَ حاجِزُهُ قَدّيإِذا اِبتَدَرَ القَومُ السِلاحَ وَجَدتَنيمَنيعاً إِذا بَلَّت بِقائِمِهِ يَديوَبَركٍ هُجودٍ قَد أَثارَت مَخافَتيبَوادِيَها أَمشي بِعَضبٍ مُجَرَّدِفَمَرَّت كَهاةٌ ذاتُ خَيفٍ جُلالَةٌعَقيلَةُ شَيخٍ كَالوَبيلِ يَلَندَدِيَقولُ وَقَد تَرَّ الوَظيفُ وَساقُهاأَلَستَ تَرى أَن قَد أَتَيتَ بِمُؤيِدِوَقالَ أَلا ماذا تَرَونَ بِشارِبٍشَديدٍ عَلَينا بَغيُهُ مُتَعَمِّدِوَقالَ ذَروهُ إِنَّما نَفعُها لَهُوَإِلّا تَكُفّوا قاصِيَ البَركِ يَزدَدِفَظَلَّ الإِماءُ يَمتَلِلنَ حُوارَهاوَيُسعى عَلَينا بِالسَديفِ المُسَرهَدِفَإِن مُتُّ فَاِنعيني بِما أَنا أَهلُهُوَشُقّي عَلَيَّ الجَيبَ يا اِبنَةَ مَعبَدِوَلا تَجعَليني كَاِمرِئٍ لَيسَ هَمُّهُكَهَمّي وَلا يُغني غَنائي وَمَشهَديبَطيءٍ عَنِ الجُلّى سَريعٍ إِلى الخَنىذَلولٍ بِأَجماعِ الرِجالِ مُلَهَّدِفَلَو كُنتُ وَغلاً في الرِجالِ لَضَرَّنيعَداوَةُ ذي الأَصحابِ وَالمُتَوَحِّدِوَلَكِن نَفى عَنّي الرِجالَ جَراءَتيعَلَيهِم وَإِقدامي وَصِدقي وَمَحتِديلَعَمرُكَ ما أَمري عَلَيَّ بِغُمَّةٍنَهاري وَلا لَيلي عَلَيَّ بِسَرمَدِوَيَومٍ حَبَستُ النَفسَ عِندَ عِراكِهِحِفاظاً عَلى عَوراتِهِ وَالتَهَدُّدِعَلى مَوطِنٍ يَخشى الفَتى عِندَهُ الرَدىمَتى تَعتَرِك فيهِ الفَرائِصُ تُرعَدِوَأَصفَرَ مَضبوحٍ نَظَرتُ حِوارَهُعَلى النارِ وَاِستَودَعتُهُ كَفَّ مُجمِدِسَتُبدي لَكَ الأَيّامُ ما كُنتَ جاهِلاًوَيَأتيكَ بِالأَخبارِ مَن لَم تُزَوِّدِوَيَأتيكَ بِالأَخبارِ مَن لَم تَبِع لَهُبَتاتاً وَلَم تَضرِب لَهُ وَقتَ مَوعِدِ
نصيحة يا إخوان قوموا بتحميل كتاب شرح المعلقات العشر ... وتابعوا قراءة البروفيسور محمد بن علي العمري واستمتعوا 😍😍😍😍
بك نفخر يا شيخنا 🇩🇿🇩🇿
الدكتور محمد بن علي العمري هو فيلسوف الشعراء 💙💙💙
جزاكم الله خيرا دكتورنا الحبيب
رهيب هالآدمي. ماشاء الله.
جزاب القلوب وممتع الأسماع
اللهم زد وبارك يا رب يا الله.
الله الله الله من زماااااان المفروض يكون لك منصة خاصة بإنتاج ممتاز يا أبو الطيب
صدقت
نتمنى شرحها كما فعلتم مع معلقة امرئ القيس
ممتاز يا أستاذ محمد 👍
طرفة بن العبد هو شاعر فيلسوف ✌✌
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لك على هذه الدروس الجميلة والبسيطة..❤❤
لدي مشكلة في اللغة لها علاقة بحروف المعاني.. يصعب علي فهمها وقرأت مغني اللبيب فوجد نفسي تائها.. هل لك ان تشرح لنا هذا الفن بطريقتك البسيطة التي احببناها
لِخَولَةَ أَطلالٌ بِبُرقَةِ ثَهمَدِ
تَلوحُ كَباقي الوَشمِ في ظاهِرِ اليَدِ
وُقوفاً بِها صَحبي عَلَيَّ مَطيَّهُم
يَقولونَ لا تَهلِك أَسىً وَتَجَلَّدِ
كَأَنَّ حُدوجَ المالِكيَّةِ غُدوَةً
خَلايا سَفينٍ بِالنَواصِفِ مِن دَدِ
عَدَوليَّةٌ أَو مِن سَفينِ اِبنِ يامِنٍ
يَجورُ بِها المَلّاحُ طَوراً وَيَهتَدي
يَشُقُّ حَبابَ الماءِ حَيزومُها بِها
كَما قَسَمَ التُربَ المُفايِلُ بِاليَدِ
وَفي الحَيِّ أَحوى يَنفُضُ المَردَ شادِنٌ
مُظاهِرُ سِمطَي لُؤلُؤٍ وَزَبَرجَدِ
خَذولٌ تُراعي رَبرَباً بِخَميلَةٍ
تَناوَلُ أَطرافَ البَريرِ وَتَرتَدي
وَتَبسِمُ عَن أَلمى كَأَنَّ مُنَوِّراً
تَخَلَّلَ حُرَّ الرَملِ دِعصٌ لَهُ نَدي
سَقَتهُ إِياةُ الشَمسِ إِلّا لِثاتِهِ
أُسِفَّ وَلَم تَكدِم عَلَيهِ بِإِثمِدِ
وَوَجهٌ كَأَنَّ الشَمسَ حَلَّت رِدائَها
عَلَيهِ نَقِيُّ اللَونِ لَم يَتَخَدَّدِ
وَإِنّي لَأَمضي الهَمَّ عِندَ اِحتِضارِهِ
بِعَوجاءَ مِرقالٍ تَروحُ وَتَغتَدي
أَمونٍ كَأَلواحِ الأَرانِ نَصَأتُها
عَلى لاحِبٍ كَأَنَّهُ ظَهرُ بُرجُدِ
جَماليَّةٍ وَجناءَ تَردي كَأَنَّها
سَفَنَّجَةٌ تَبري لِأَزعَرَ أَربَدِ
تُباري عِتاقاً ناجِياتٍ وَأَتبَعَت
وَظيفاً وَظيفاً فَوقَ مَورٍ مُعَبَّدِ
تَرَبَّعَتِ القُفَّينِ في الشَولِ تَرتَعي
حَدائِقَ مَوليِّ الأَسِرَّةِ أَغيَدِ
تَريعُ إِلى صَوتِ المُهيبِ وَتَتَّقي
بِذي خُصَلٍ رَوعاتِ أَكلَفَ مُلبِدِ
كَأَنَّ جَناحَي مَضرَحيٍّ تَكَنَّفا
حِفافَيهِ شُكّا في العَسيبِ بِمَسرَدِ
فَطَوراً بِهِ خَلفَ الزَميلِ وَتارَةً
عَلى حَشَفٍ كَالشَنِّ ذاوٍ مُجَدَّدِ
لَها فَخِذانِ أُكمِلَ النَحضُ فيهِما
كَأَنَّهُما بابا مُنيفٍ مُمَرَّدِ
وَطَيُّ مَحالٍ كَالحَنيِّ خُلوفُهُ
وَأَجرِنَةٌ لُزَّت بِدَأيٍ مُنَضَّدِ
كَأَنَّ كِناسَي ضالَةٍ يُكنِفانِها
وَأَطرَ قِسيٍّ تَحتَ صُلبٍ مُؤَيَّدِ
لَها مِرفَقانِ أَفتَلانِ كَأَنَّها
تَمُرُّ بِسَلمَي دالِجٍ مُتَشَدَّدِ
كَقَنطَرَةِ الروميِّ أَقسَمَ رَبُّها
لَتُكتَنَفَن حَتّى تُشادَ بِقَرمَدِ
صُهابيَّةُ العُثنونِ موجَدَةُ القَرا
بَعيدَةُ وَخدِ الرِجلِ مَوّارَةُ اليَدِ
أُمِرَّت يَداها فَتلَ شَزرٍ وَأُجنِحَت
لَها عَضُداها في سَقيفٍ مُسَنَّدِ
جُنوحٌ دِفاقٌ عَندَلٌ ثُمَّ أُفرِعَت
لَها كَتِفاها في مُعالىً مُصَعَّدِ
كَأَنَّ عُلوبَ النِسعِ في دَأَياتِها
مَوارِدُ مِن خَلقاءَ في ظَهرِ قَردَدِ
تَلاقى وَأَحياناً تَبينُ كَأَنَّها
بَنائِقُ غُرٌّ في قَميصٍ مُقَدَّدِ
وَأَتلَعُ نَهّاضٌ إِذا صَعَّدَت بِهِ
كَسُكّانِ بوصيٍّ بِدِجلَةَ مُصعِدِ
وَجُمجُمَةٌ مِثلُ العَلاةِ كَأَنَّما
وَعى المُلتَقى مِنها إِلى حَرفِ مِبرَدِ
وَخَدٌّ كَقِرطاسِ الشَآمي وَمِشفَرٌ
كَسِبتِ اليَماني قَدُّهُ لَم يُجَرَّدِ
وَعَينانِ كَالماوَيَّتَينِ اِستَكَنَّتا
بِكَهفَي حِجاجَي صَخرَةٍ قَلتِ مَورِدِ
طَحورانِ عُوّارَ القَذى فَتَراهُما
كَمَكحولَتَي مَذعورَةٍ أُمِّ فَرقَدِ
وَصادِقَتا سَمعِ التَوَجُّسِ لِلسُرى
لِهَجسٍ خَفِيٍّ أَو لِصَوتٍ مُنَدَّدِ
مُؤَلَّلَتانِ تَعرِفُ العِتقَ فيهِما
كَسامِعَتَي شاةٍ بِحَومَلَ مُفرَدِ
وَأَروَعُ نَبّاضٌ أَحَذُّ مُلَملَمٌ
كَمِرداةِ صَخرٍ في صَفيحٍ مُصَمَّدِ
وَأَعلَمُ مَخروتٌ مِنَ الأَنفِ مارِنٌ
عَتيقٌ مَتى تَرجُم بِهِ الأَرضَ تَزدَدِ
وَإِن شِئتُ لَم تُرقِل وَإِن شِئتُ أَرقَلَت
مَخافَةَ مَلويٍّ مِنَ القَدِّ مُحصَدِ
وَإِن شِئتُ سامى واسِطَ الكورِ رَأسُها
وَعامَت بِضَبعَيها نَجاءَ الخَفَيدَدِ
عَلى مِثلِها أَمضي إِذا قالَ صاحِبي
أَلا لَيتَني أَفديكَ مِنها وَأَفتَدي
وَجاشَت إِلَيهِ النَفسُ خَوفاً وَخالَهُ
مُصاباً وَلَو أَمسى عَلى غَيرِ مَرصَدِ
إِذا القَومُ قالوا مَن فَتىً خِلتُ أَنَّني
عُنيتُ فَلَم أَكسَل وَلَم أَتَبَلَّدِ
أَحَلتُ عَلَيها بِالقَطيعِ فَأَجذَمَت
وَقَد خَبَّ آلُ الأَمعَزِ المُتَوَقِّدِ
فَذالَت كَما ذالَت وَليدَةُ مَجلِسٍ
تُري رَبَّها أَذيالَ سَحلٍ مُمَدَّدِ
وَلَستُ بِحَلّالِ التِلاعِ مَخافَةً
وَلَكِن مَتى يَستَرفِدِ القَومُ أَرفِدِ
فَإِن تَبغِني في حَلقَةِ القَومِ تَلقَني
وَإِن تَقتَنِصني في الحَوانيتِ تَصطَدِ
مَتى تَأتِني أُصبِحكَ كَأساً رَويَّةً
وَإِن كُنتَ عَنها ذا غِنىً فَاِغنَ وَاِزدَدِ
وَإِن يَلتَقِ الحَيُّ الجَميعُ تُلاقِني
إِلى ذِروَةِ البَيتِ الرَفيعِ المُصَمَّدِ
نَدامايَ بيضٌ كَالنُجومِ وَقَينَةٌ
تَروحُ عَلَينا بَينَ بُردٍ وَمَجسَدِ
رَحيبٌ قِطابُ الجَيبِ مِنها رَقيقَةٌ
بِجَسِّ النَدامى بَضَّةُ المُتَجَرَّدِ
إِذا نَحنُ قُلنا أَسمِعينا اِنبَرَت لَنا
عَلى رِسلِها مَطروقَةً لَم تَشَدَّدِ
إِذا رَجَّعَت في صَوتِها خِلتَ صَوتَها
تَجاوُبَ أَظآرٍ عَلى رُبَعٍ رَدي
وَما زالَ تَشرابي الخُمورَ وَلَذَّتي
وَبَيعي وَإِنفاقي طَريفي وَمُتلَدي
إِلى أَن تَحامَتني العَشيرَةُ كُلُّها
وَأُفرِدتُ إِفرادَ البَعيرِ المُعَبَّدِ
رَأَيتُ بَني غَبراءَ لا يُنكِرونَني
وَلا أَهلُ هَذاكَ الطِرافِ المُمَدَّدِ
أَلا أَيُّهَذا اللائِمي أَحضُرَ الوَغى
وَأَن أَشهَدَ اللَذّاتِ هَل أَنتَ مُخلِدي
فَإِن كُنتَ لا تَسطيعُ دَفعَ مَنيَّتي
فَدَعني أُبادِرها بِما مَلَكَت يَدي
وَلَولا ثَلاثٌ هُنَّ مِن عيشَةِ الفَتى
وَجَدِّكَ لَم أَحفِل مَتى قامَ عُوَّدي
فَمِنهُنَّ سَبقي العاذِلاتِ بِشَربَةٍ
كُمَيتٍ مَتى ما تُعلَ بِالماءِ تُزبِدِ
وَكَرّي إِذا نادى المُضافُ مُحَنَّباً
كَسيدِ الغَضا نَبَّهتَهُ المُتَوَرِّدِ
وَتَقصيرُ يَومَ الدَجنِ وَالدَجنُ مُعجِبٌ
بِبَهكَنَةٍ تَحتَ الطِرافِ المُعَمَّدِ
كَأَنَّ البُرينَ وَالدَماليجَ عُلِّقَت
عَلى عُشَرٍ أَو خِروَعٍ لَم يُخَضَّدِ
كَريمٌ يُرَوّي نَفسَهُ في حَياتِهِ
سَتَعلَمُ إِن مُتنا غَداً أَيُّنا الصَدي
أَرى قَبرَ نَحّامٍ بَخيلٍ بِمالِهِ
كَقَبرِ غَويٍّ في البَطالَةِ مُفسِدِ
تَرى جُثوَتَينِ مِن تُرابٍ عَلَيهِما
صَفائِحُ صُمٌّ مِن صَفيحٍ مُنَضَّدِ
أَرى المَوتَ يَعتامُ الكِرامَ وَيَصطَفي
عَقيلَةَ مالِ الفاحِشِ المُتَشَدِّدِ
أَرى العَيشَ كَنزاً ناقِصاً كُلَّ لَيلَةٍ
وَما تَنقُصِ الأَيّامُ وَالدَهرُ يَنفَدِ
لَعَمرُكَ إِنَّ المَوتَ ما أَخطَأَ الفَتى
لَكَالطِوَلِ المُرخى وَثِنياهُ بِاليَدِ
فَما لي أَراني وَاِبنَ عَمِّيَ مالِكاً
مَتى أَدنُ مِنهُ يَنأَ عَنّي وَيَبعُدِ
يَلومُ وَما أَدري عَلامَ يَلومُني
كَما لامَني في الحَيِّ قُرطُ بنُ مَعبَدِ
وَأَيأَسَني مِن كُلِّ خَيرٍ طَلَبتُهُ
كَأَنّا وَضَعناهُ إِلى رَمسِ مُلحَدِ
عَلى غَيرِ ذَنبٍ قُلتُهُ غَيرَ أَنَّني
نَشَدتُ فَلَم أُغفِل حَمولَةَ مَعبَدِ
وَقَرَّبتُ بِالقُربى وَجَدِّكَ إِنَّني
مَتى يَكُ أَمرٌ لِلنَكيثَةِ أَشهَدِ
وَإِن أُدعَ لِلجُلّى أَكُن مِن حُماتِها
وَإِن يَأتِكَ الأَعداءُ بِالجَهدِ أَجهَدِ
وَإِن يَقذِفوا بِالقَذعِ عِرضَكَ أَسقِهِم
بِكَأسِ حِياضِ المَوتِ قَبلَ التَهَدُّدِ
بِلا حَدَثٍ أَحدَثتُهُ وَكَمُحدِثٍ
هِجائي وَقَذفي بِالشَكاةِ وَمُطرَدي
فَلَو كانَ مَولايَ اِمرَأً هُوَ غَيرَهُ
لَفَرَّجَ كَربي أَو لَأَنظَرَني غَدي
وَلَكِنَّ مَولايَ اِمرُؤٌ هُوَ خانِقي
عَلى الشُكرِ وَالتَسآلِ أَو أَنا مُفتَدِ
وَظُلمُ ذَوي القُربى أَشَدُّ مَضاضَةً
عَلى المَرءِ مِن وَقعِ الحُسامِ المُهَنَّدِ
فَذَرني وَخُلقي إِنَّني لَكَ شاكِرٌ
وَلَو حَلَّ بَيتي نائِياً عِندَ ضَرغَدِ
فَلَو شاءَ رَبّي كُنتُ قَيسَ بنَ خالِدٍ
وَلَو شاءَ رَبّي كُنتُ عَمروَ بنَ مَرثَدِ
فَأَصبَحتُ ذا مالٍ كَثيرٍ وَزارَني
بَنونَ كِرامٌ سادَةٌ لِمُسَوَّدِ
أَنا الرَجُلُ الضَربُ الَّذي تَعرِفونَهُ
خَشاشٌ كَرَأسِ الحَيَّةِ المُتَوَقِّدِ
فَآلَيتُ لا يَنفَكُّ كَشحي بِطانَةً
لِعَضبٍ رَقيقِ الشَفرَتَينِ مُهَنَّدِ
حُسامٍ إِذا ما قُمتُ مُنتَصِراً بِهِ
كَفى العَودَ مِنهُ البَدءُ لَيسَ بِمِعضَدِ
أَخي ثِقَةٍ لا يَنثَني عَن ضَريبَةٍ
إِذا قيلَ مَهلاً قالَ حاجِزُهُ قَدّي
إِذا اِبتَدَرَ القَومُ السِلاحَ وَجَدتَني
مَنيعاً إِذا بَلَّت بِقائِمِهِ يَدي
وَبَركٍ هُجودٍ قَد أَثارَت مَخافَتي
بَوادِيَها أَمشي بِعَضبٍ مُجَرَّدِ
فَمَرَّت كَهاةٌ ذاتُ خَيفٍ جُلالَةٌ
عَقيلَةُ شَيخٍ كَالوَبيلِ يَلَندَدِ
يَقولُ وَقَد تَرَّ الوَظيفُ وَساقُها
أَلَستَ تَرى أَن قَد أَتَيتَ بِمُؤيِدِ
وَقالَ أَلا ماذا تَرَونَ بِشارِبٍ
شَديدٍ عَلَينا بَغيُهُ مُتَعَمِّدِ
وَقالَ ذَروهُ إِنَّما نَفعُها لَهُ
وَإِلّا تَكُفّوا قاصِيَ البَركِ يَزدَدِ
فَظَلَّ الإِماءُ يَمتَلِلنَ حُوارَها
وَيُسعى عَلَينا بِالسَديفِ المُسَرهَدِ
فَإِن مُتُّ فَاِنعيني بِما أَنا أَهلُهُ
وَشُقّي عَلَيَّ الجَيبَ يا اِبنَةَ مَعبَدِ
وَلا تَجعَليني كَاِمرِئٍ لَيسَ هَمُّهُ
كَهَمّي وَلا يُغني غَنائي وَمَشهَدي
بَطيءٍ عَنِ الجُلّى سَريعٍ إِلى الخَنى
ذَلولٍ بِأَجماعِ الرِجالِ مُلَهَّدِ
فَلَو كُنتُ وَغلاً في الرِجالِ لَضَرَّني
عَداوَةُ ذي الأَصحابِ وَالمُتَوَحِّدِ
وَلَكِن نَفى عَنّي الرِجالَ جَراءَتي
عَلَيهِم وَإِقدامي وَصِدقي وَمَحتِدي
لَعَمرُكَ ما أَمري عَلَيَّ بِغُمَّةٍ
نَهاري وَلا لَيلي عَلَيَّ بِسَرمَدِ
وَيَومٍ حَبَستُ النَفسَ عِندَ عِراكِهِ
حِفاظاً عَلى عَوراتِهِ وَالتَهَدُّدِ
عَلى مَوطِنٍ يَخشى الفَتى عِندَهُ الرَدى
مَتى تَعتَرِك فيهِ الفَرائِصُ تُرعَدِ
وَأَصفَرَ مَضبوحٍ نَظَرتُ حِوارَهُ
عَلى النارِ وَاِستَودَعتُهُ كَفَّ مُجمِدِ
سَتُبدي لَكَ الأَيّامُ ما كُنتَ جاهِلاً
وَيَأتيكَ بِالأَخبارِ مَن لَم تُزَوِّدِ
وَيَأتيكَ بِالأَخبارِ مَن لَم تَبِع لَهُ
بَتاتاً وَلَم تَضرِب لَهُ وَقتَ مَوعِدِ