أبياتي في وداع أستاذي الغالي بعدما تجاهل كل تعليقاتي &&&&&&&&&&&&&& ما عدت َ مِمَّن يَقرأ التعليقا وكأنما مدحي يزيدك َ ضِيقا وأراك َ لن ترضى َ عليَّ مَحبة ً حتى وإن أك ُ يوسف َ الصِّدِّيقا ولقد عرضت ُ على هواك صداقتي فرفضت َ أن تغدو لديَّ صديقا بأقل رد ٍ أنت َ ما شجعتني ما قلت َ لفظاً بالثناء ِرقيقا ساويتَني بسواي َ رغم تفوقي لم تعطني رداً يَبُل الريقا أعطيتني قلباً بغير تكلم ٍ لم يَنبض الإعجاب ُ فيه ِ عميقا قد كنت ُ أرجو منك َ نقداً صادقاً لم أرج ُ منك َ الطبل َ والتصفيقا لوكنت َ يوماً واحداً ساعدتني لسبقت ُ هوميروس َ والإغريقا أشمتَّ فيَّ جميع َ حسادي وأعدائي فكم سخروا وصرت ُ صفيقا أبعدت َ قلبي عن حماك َ طردته ُ وجعلت َ حالي بالهوان ِ لصيقا ألقيتَني في موج أنهار الجفا وتركتني بين الهلاك ِ غريقا مَرَّغتني في وحل إهمال ٍ وقد طوَّقتني بِمذلة ٍ تَطويقا لو كنت ُ زنديقاً لكنت َ رحمتَني وأنا وأُقسِم لم أكن زنديقا لم ألق َ من أمل ٍ يُقرب ُ بيننا فاستيأسَت روحي وعدت ُ مُفيقا قد كنت ُ مشغولاً بحالك مهملاً حالي وها أنا ذاك َ صرت ُ طليقا كم عشت ُ مأسوراً لديك َ مقيداً واليوم سوف أعاود ُ التحليقا يَبدو طريقي عن طريقك َ مُبعداً فلذا تركتك َ واتخذت ُ طريقا اليوم سوف أزول عنك َ وأختفي لأريح قلباً كم أذيق َ حريقا لا لن تراني بعد ذلك َ لحظة ً فاهنأ بغيري َ صاحباً ورفيقا أنا شاعر ٌ أدركت ُ قدر مواهبي وزعمت ُ كوني بالعلاء ِ حقيقا كم كنت ُ أحلم ُ أن أفوز َ بشهرة ٍ مثل السراب ِ فكم تبِعت ُ بريقا لكن كرهت ُ الشعر والنقاد بل أصبحت ُ أحسب ُ كل ذا تلفيقا فلسوف َ أرحل ُ عنك َ لست ُ بنادم ٍ أبداً وإن يكوي الحنين ُ عروقا لا دمعة ٌ في العين ِ لكن أدمعي في القلب ِ تبكي حُلمي َ المَشنوقا سأدوس ُ قلبي كي أعز كرامتي وأبيد ُ ضعفي كي أعيش َ عتيقا اليوم أيقِن أن قولي َ صادق ٌ فلطالما أفقَدتك َ التصديقا سأودع ُ الأشعار َ مهما أضرمَت في خاطري الأوزان َ والموسيقا سأقَطِّع ُ الوصل َ الذي ما بيننا بالرغم ِ أنك َ لم تَزَل مَعشوقا هي َ سنة الدنيا فما من معشر ٍ إلا تَمزَّق َ شملهم تَمزيقا كل ٌ لأحكام الفراق ِ خواضع ٌ يا دهر لن نستغرب َ التفريقا
ربما لا يريد أن يجرحك بحقيقة لم تبصرها في شعرك أو لعله لا يرى شعرك قويًا كما تراه وهو لأنه ناقد أعلم منك. على اليوتيوب لن تحقق شيئًا وقد حدث وخدعت من مديح الناس واغترت بشعرك منهم ومن رؤيتك له أولًا فكثر ما أراك تمدحه بشدة وتعلي نفسك على فطاحل الشعر يا أخي. لذا اذهب واسعى لتقوية الرواية والدربة فتصقل موهبتك وتغدو شاعرًا عظيمًا ولا تبحث أثناء ذلك عن التشجيع بل تملك إرادة من حديد واستمر بدفع نفسك بها وإني لأرى من كون كتابة الشعر يسيرة عليك أن فيك من أحمد شوقي وهذا عظيم ومن صفات الفطاحلة وقد تصير به منهم وكما قلت لك اسعى.
@@جامعالعلوموالفنون وربما في شعرك ما لا يسعُ أبى قيس أن ينقده (أي أن يعلمك ما يميزك وينقصك من الشاعر) وما لذلك إلا أن تتعمق في الشعر وتعلي ذائقتك وتستبصر في النقد حتى تدرك ذلك كله وتسعى لحله
شكراً جزيلاً لك ِ أخي وسام ولكن عن قولك أن الأستاذ لا يريد أن يحرجني فهذا غير صحيح فالأستاذ كما عهدناه لا يخشى في الحق لومة لائم وقد نقد من هم أشهر وأكثر شعبية ً مني ولكن الذي لا تعرفينه أن بيني وبين الأستاذ سوء تفاهم حدث منذ البداية حيث أنني كتبت إليه عتاباً لكي يرد علي وطال الوقت ولم يرد فجاء أحد من يكرهون الأستاذ وخاطبني وهو يسيء للأستاذ بالكلام فإذا بالأستاذ على حين فجأة يرد على تعليقي ويقول لي أتتحاور مع المسيئين إلي وتريدني أن أرد عليك ثم أضاف قائلاً لقد كنت سأرد على قصيدتك بقصيدة من تأليفي أمازحك بها أما الآن فأقول لك ابتعد عن طريقي فلن أرد عليك بعد الآن هذا معنى ما قاله ولقد اعتذرت إليه ومدحته بأكثر من عشرين قصيدة ولكنه ما زال يحمل لي نقطة سوداء ولا يريد أن يسامحني تماماً فالله المستعان
@@Shadid- أعتذر إليك أخي أمير القرن فقد وصلني إشعار بتعليق الأخ وسام ولم يصلني إشعار بتعليقك وحين دخلت للرد على تعليق الأخ الكريم وسام لم أنتبه لوجود تعليقك فسامحني أشكرك جزيل الشكر على هذه المواساة الجميلة والتقدير العظيم حفظك الله لي وبارك الله لي فيك أيها الصديق الصدوق والشهم الخلوق بصراحة أنت وأمثالك من الفضلاء أنتم أعظم هدية لقيتها في حياتي وأعظم تعويض حصلت عليه من هذه القناة العظيمة التي لا مثيل لها بارك الله فيك وجزاك الله خيراً لا حدود له
الله يعطيك العافية استاذ أبو قيس ...عندي سؤال لماذا أشعر أن شعر امرؤ القيس لوحده في جهة وباقي الشعراء في جهة أخرى، أعني هناك جاذبية لا محدودة تشدني اليه بالموسيقى واختيار الكلمات والإنسيابية والتنقل بشكل فريد بين المواضيع ،هناك سحر خاص لشعر امريء القيس ...هل يمكنني الطلب من حضرتك عمل فيديو يوضح شيئا او أبرز ما يميز شعر امرؤ القيس بالذات وخصوصا بأنك ما شا الله مطلع بشكل واسع على معظم اشعار العرب القدماء اريد فقط أن أعرف سر شعر امرؤ القيس ؟ وشكرا اكم على كل ما تقدموه
بوركت أيها الأستاذ.
تقسيمك لمجلس أسئلة الجمهور جميل جدا. فاستمرّ على هذا زادك الله فضلا.
شرحك بليغ أستاذي ... ألف تحية من المملكة المغربية 🇲🇦
لستُ بعالمٍ بالشعر لكن بحدود ما قرأت أرى هذا المفهوم يتجلى في عينية إبن زريق
فهمتك لما اتشوفى حلو ولطيف وتكدر تقرا سهل ومن تريد تحاكي متعرف اشلون ومنين تبدي واشلون تنتهي وتنسى انك من شفته سهل ،المهم اني فهمت العباره .شكرا
بارك الله فيك أستاذي المُحترم، ممكن نصيحة لمن يريدُ حفظ الشّعر؟
اللغة العربية من روائع الكلام
أول ما بدر لذهني عند سماع السهل الممتنع أشعار أبي العتاهية
وفقكم الله حبيب
اتشرف ان تعليقي هذا اول تعليقي ومشاهدتي هي الاولى ومن بعد تاريخ تنزيل الفيديو بثانية واحده
سلام عليكم متى تبدأ دورة التحفيظ لطفاً
أحسب أن شعر بهاء الدين بن زُهَير سهل ممتنع على ما فيه من صناعة
أبياتي في وداع أستاذي الغالي بعدما تجاهل كل تعليقاتي
&&&&&&&&&&&&&&
ما عدت َ مِمَّن يَقرأ التعليقا
وكأنما مدحي يزيدك َ ضِيقا
وأراك َ لن ترضى َ عليَّ مَحبة ً
حتى وإن أك ُ يوسف َ الصِّدِّيقا
ولقد عرضت ُ على هواك صداقتي
فرفضت َ أن تغدو لديَّ صديقا
بأقل رد ٍ أنت َ ما شجعتني
ما قلت َ لفظاً بالثناء ِرقيقا
ساويتَني بسواي َ رغم تفوقي
لم تعطني رداً يَبُل الريقا
أعطيتني قلباً بغير تكلم ٍ
لم يَنبض الإعجاب ُ فيه ِ عميقا
قد كنت ُ أرجو منك َ نقداً صادقاً
لم أرج ُ منك َ الطبل َ والتصفيقا
لوكنت َ يوماً واحداً ساعدتني
لسبقت ُ هوميروس َ والإغريقا
أشمتَّ فيَّ جميع َ حسادي
وأعدائي
فكم سخروا وصرت ُ صفيقا
أبعدت َ قلبي عن حماك َ طردته ُ
وجعلت َ حالي بالهوان ِ لصيقا
ألقيتَني في موج أنهار الجفا
وتركتني بين الهلاك ِ غريقا
مَرَّغتني في وحل إهمال ٍ وقد
طوَّقتني بِمذلة ٍ تَطويقا
لو كنت ُ زنديقاً لكنت َ رحمتَني
وأنا وأُقسِم لم أكن زنديقا
لم ألق َ من أمل ٍ يُقرب ُ بيننا
فاستيأسَت روحي وعدت ُ مُفيقا
قد كنت ُ مشغولاً بحالك مهملاً
حالي وها أنا ذاك َ صرت ُ طليقا
كم عشت ُ مأسوراً لديك َ مقيداً
واليوم سوف أعاود ُ التحليقا
يَبدو طريقي عن طريقك َ مُبعداً
فلذا تركتك َ واتخذت ُ طريقا
اليوم سوف أزول عنك َ وأختفي
لأريح قلباً كم أذيق َ حريقا
لا لن تراني بعد ذلك َ لحظة ً
فاهنأ بغيري َ صاحباً ورفيقا
أنا شاعر ٌ أدركت ُ قدر مواهبي
وزعمت ُ كوني بالعلاء ِ حقيقا
كم كنت ُ أحلم ُ أن أفوز َ بشهرة ٍ
مثل السراب ِ فكم تبِعت ُ بريقا
لكن كرهت ُ الشعر والنقاد بل
أصبحت ُ أحسب ُ كل ذا تلفيقا
فلسوف َ أرحل ُ عنك َ لست ُ بنادم ٍ
أبداً وإن يكوي الحنين ُ عروقا
لا دمعة ٌ في العين ِ لكن أدمعي
في القلب ِ تبكي حُلمي َ المَشنوقا
سأدوس ُ قلبي كي أعز كرامتي
وأبيد ُ ضعفي كي أعيش َ عتيقا
اليوم أيقِن أن قولي َ صادق ٌ
فلطالما أفقَدتك َ التصديقا
سأودع ُ الأشعار َ مهما أضرمَت
في خاطري الأوزان َ والموسيقا
سأقَطِّع ُ الوصل َ الذي ما بيننا
بالرغم ِ أنك َ لم تَزَل مَعشوقا
هي َ سنة الدنيا فما من معشر ٍ
إلا تَمزَّق َ شملهم تَمزيقا
كل ٌ لأحكام الفراق ِ خواضع ٌ
يا دهر لن نستغرب َ التفريقا
كنت ُ أريد فقط أن أعرف ما ينقصني وما يميزني من حيث كوني شاعراً
ولكن فات أوان الإجابة
ربما لا يريد أن يجرحك بحقيقة لم تبصرها في شعرك أو لعله لا يرى شعرك قويًا كما تراه وهو لأنه ناقد أعلم منك. على اليوتيوب لن تحقق شيئًا وقد حدث وخدعت من مديح الناس واغترت بشعرك منهم ومن رؤيتك له أولًا فكثر ما أراك تمدحه بشدة وتعلي نفسك على فطاحل الشعر يا أخي. لذا اذهب واسعى لتقوية الرواية والدربة فتصقل موهبتك وتغدو شاعرًا عظيمًا ولا تبحث أثناء ذلك عن التشجيع بل تملك إرادة من حديد واستمر بدفع نفسك بها وإني لأرى من كون كتابة الشعر يسيرة عليك أن فيك من أحمد شوقي وهذا عظيم ومن صفات الفطاحلة وقد تصير به منهم وكما قلت لك اسعى.
@@جامعالعلوموالفنون
وربما في شعرك ما لا يسعُ أبى قيس أن ينقده (أي أن يعلمك ما يميزك وينقصك من الشاعر) وما لذلك إلا أن تتعمق في الشعر وتعلي ذائقتك وتستبصر في النقد حتى تدرك ذلك كله وتسعى لحله
شكراً جزيلاً لك ِ أخي وسام
ولكن عن قولك أن الأستاذ لا يريد أن يحرجني فهذا غير صحيح فالأستاذ كما عهدناه لا يخشى في الحق لومة لائم وقد نقد من هم أشهر وأكثر شعبية ً مني
ولكن الذي لا تعرفينه أن بيني وبين الأستاذ سوء تفاهم حدث منذ البداية
حيث أنني كتبت إليه عتاباً لكي يرد علي وطال الوقت ولم يرد فجاء أحد من يكرهون الأستاذ وخاطبني وهو يسيء للأستاذ بالكلام فإذا بالأستاذ على حين فجأة يرد على تعليقي ويقول لي أتتحاور مع المسيئين إلي وتريدني أن أرد عليك
ثم أضاف قائلاً لقد كنت سأرد على قصيدتك بقصيدة من تأليفي أمازحك بها
أما الآن فأقول لك ابتعد عن طريقي فلن أرد عليك بعد الآن
هذا معنى ما قاله
ولقد اعتذرت إليه ومدحته بأكثر من عشرين قصيدة ولكنه ما زال يحمل لي نقطة سوداء ولا يريد أن يسامحني تماماً فالله المستعان
@@Shadid-
أعتذر إليك أخي أمير القرن
فقد وصلني إشعار بتعليق الأخ وسام ولم يصلني إشعار بتعليقك
وحين دخلت للرد على تعليق الأخ الكريم وسام لم أنتبه لوجود تعليقك فسامحني
أشكرك جزيل الشكر على هذه المواساة الجميلة والتقدير العظيم
حفظك الله لي وبارك الله لي فيك أيها الصديق الصدوق والشهم الخلوق
بصراحة أنت وأمثالك من الفضلاء أنتم أعظم هدية لقيتها في حياتي وأعظم تعويض حصلت عليه من هذه القناة العظيمة التي لا مثيل لها
بارك الله فيك وجزاك الله خيراً لا حدود له
بهاء الدين زهير
هل مصطفى صادق الرافعي كان يرى عبثية الوزن و القافية في الشعر العربي القديم؟! أو يرى أنها قيود و نواقص
هل هو ممتنع امتناع صعوبة أم امتناع استحالة؟
الله يعطيك العافية استاذ أبو قيس ...عندي سؤال لماذا أشعر أن شعر امرؤ القيس لوحده في جهة وباقي الشعراء في جهة أخرى، أعني هناك جاذبية لا محدودة تشدني اليه بالموسيقى واختيار الكلمات والإنسيابية والتنقل بشكل فريد بين المواضيع ،هناك سحر خاص لشعر امريء القيس ...هل يمكنني الطلب من حضرتك عمل فيديو يوضح شيئا او أبرز ما يميز شعر امرؤ القيس بالذات وخصوصا بأنك ما شا الله مطلع بشكل واسع على معظم اشعار العرب القدماء
اريد فقط أن أعرف سر شعر امرؤ القيس ؟
وشكرا اكم على كل ما تقدموه
هل السهل الممتنع يخضع لبحور الشعر
كلا لايخضع
ما رأيكم بشعري
أحِنُّ إلى التي سكَنتْ فُؤادي
كَمنفِيٍّ يَحِنُّ إلى البِلادِ
بِلا أَملٍ بِعودَتهِ إليها
سِوى أَمَلٍ كَأحلامِ الرُّقادِ
و يا ليتَ الرُّقادُ يَزورُ جَفناً
لِمُشتاقٍ .. تَكَحَّلَ بالسُّهادِ
يُصُبُّ الدَّمعَ في ليلٍ طويلٍ
كأَنَّ صباحَهُ يومُ المَعادِ!
و ليتَ الدَّمعُ يُجدي أو يُواسي
لكُنتُ جَعلتُ منْ دَمعي مِدادي
لحى اللهُ العذولَ أَوِ ابْتلاهُ
بِحُبٍّ كيْ يَذوقَ ضَنى البُعادِ
و قالوا يا فَتى أَترومُ حقاً
وِصالاً منْ فتاةٍ كالجَمادِ؟
نَأَتْ .. و جَديرَةٌ بالنَّأيِ أُنثى
فَكُنْ أَيضاً جديراً بالرَّشادِ
و لا تَكُ مثلَ قَيسٍ ، و اسْلُ عنها
فكمْ في الأَرضِ منْ ليلى تُنادي
فَقُلتُ خذوا فُؤادي ثُمَّ لُوموا
إذا اسْطَعتُمْ مَلامي و انْتِقادي
فلستُ أَرى سِوى ليلايَ لَيلى
و منْ بينِ النّساءِ لها وِدادي
و لو بِيَدي السُّلُوُّ سَلَوتُ عَنها
و لكنْ كيفَ أَسلو عنْ فُؤادي!
و كمْ حاولتُ أَنْ أسلو هَواها
و لكنْ كانَ يَطغى في ازْدِيادِ
و منْ تَكويهِ نارُ الحُبِّ يَوماً
فليسَ لهُ سِوى رَبُّ العِبادِ
@عبدالله محمد جميل جميل جدا أحسنت
و بوركت يا صديقي
لكن هناك خلل في الوزن
أظن أنك تكتب على بحر الوافر
و قد خرجت عن الوزن أي هناك كسور في بعض الأبيات