ما آحوجنا وکل الإنسانية إلى مثل هذا المعلم العظيم .. لك أشرف تحية من كوردستان المعذبة والممزقة إلى أشلاء منذ أولى عهود إستقواء الإمپريالية على أوطان وشعوب العالم .
الرفيق غازي، يعطيك العافية...مداخلة موفقة لكن لابد من الاجابة على سؤال لبعض الذين علقوا على هذه المداخلة بالقول أن الثورة الاشتراكية و نجاحها تحدث في البلدان الرأسمالية المتطورة تتبعها بالضرورة باقي الأمم و الشعوب والدول في بلدان العالم الثالث، و في العالم العربي فإن الصراع الطبقي و الفرز الطبقي يتركز في مصر فهناك طبقة عاملة مميزة تسعى للعدالة الاجتماعية والاشتراكية دون الوعي الطبقي وحزب ثوري يقودها من أجل الثورة الاشتراكية. لقد كانت الناصرية في مرحلة الخمسينيات والستينيات قيادة التحرر العربي من الاستعمار و التصدي للصهيونية، وأعتقد أننا لا زلنا في هذه المرحلة التحررية ونظراً للأزمة الرأسمالية العالمية فإن المضمون الاجتماعي الطبقي أصبح ضرورة موضوعية في حركات التحرر الوطني وبالذات في وطننا العربي وبالتالي أعتقد أن الوصف الصحيح لهذه المرحلة هي "الناصرية بمفهوم ماركسي طبقي" ومصر هي المؤهلة لقيادة مرحلة التحرر الوطني الاجتماعي الطبقي لتبور الطبقات في المجتع المصري لتقود العالم العربي للثورة الاشتراكية.
اعلم ان الفيديو قديم لكن استقوفني بعض من كلام السيد غازي . فقد ذكر ان الطبقات غير متبلورة. ما افهمه من هذا القول انعدام وجود صراع فعلي بين الطبقات ! و بضرورة عدم الحاجة لحركة شيوعية بالمجتمع لانتفاء حاجتها.
هناك كلام كثير يدور حول مفهوم الثورة والثورات في الاوان العربية منذ أواخر القرن التاسع عشر،دون تاطير نظري للمفهوم ،وكاننا امام عواءق معرفية اكثر منها ارتباطا بواقع الانسان ،وهذا راجع ربما لالتباس المفهوم في ارتباطه بالواقع الموضوعي الملتبس،وغموض مساره التطوري العام ،نتيحة تدخل قوى خارجية قطعت مع هذا المسار التطوري الطبيعي لهذه الشعوب في خلق أرضية مادية تعكس شروط بلورة مفاهيم ،تتماثل مع النشاط الانتاجي لهذه الشعوب وتشكيل نمطها الاقتصادي المحدد للبناء المفاهيمي الخاص بها ،من قبيل طبقة العمال والفلاحين والطبقة البرجوازية المرتبطين بجدلية التاريخ وجدلية المادة،والذي على أساسهما تقوم الثورة الإشتراكية العلمية ،كاستجابة علمية وتاريخية على التناقض الطبقي الذي تقوم عليه حركة تاريخ المجتمعات،،،،وبالتالي فالاستعصاء التاريخي على قيام الثورات في الاوطان العربية مرده إلى غياب البناء التحتي اي نمط الانتاج المكتمل الصفات والخواص والمقومات ،المؤهل لفرز علاقات انتاج واضحة تحدد شكل الوعي بهذا الواقع وبالتالي فرز عناصر التناقض الموجودة في بنية الانتاج كما على مستوى علاقات الانتاج ،وبالتالي دفع التناقضات الى حدودها القصوى لتحقيق القفزة النوعية عبر ثورة تدفع بالحركة الاجتماعية نحو نمط انتاج جديد يحل كل التناقضات الموجودة.،،،وبالتالي فالرهان الان على قوى التحرر الوطنية ،لاستلام الارض والاوطان من مغتصبيها الأنظمة الرجعية الشوفينية والعميلة ومراكز ارتباطاتها الامبريالية العالمية ومؤسساتها المختلفة،،،،ومن ثم بناء الدولة الوطنية التي ستحسم فيها الثورة البرجوازية مع نظام الاقطاع الارسطوي،في أفق تشكيل طبقات المجتمع على اساس من يملك ومن لا يملك ،وفي ظل هذا التناقض الذي سيحل في بنية الدولة البرجوازية الوطنية ،ستتشكل وتتنتظم قوى الانتاج وستدفع اوضاعها الى التورة الإشتراكية وبالتالي الى المجتمع الاشتراكي ،وبالتالي أرى أن واجب الاحرار في الاوطان العربية الدفع بوعي،نحو خلق شروط شروط التحرر الوطني اولا،عبر اشراك كل القوى المؤمنة بهذا المشروع نحو التحقق دون إقصاء تحت اي دوافع او تبريرات اديولوجية كاءنا ماكانت.
غزة : !-بدأ الحوار علميا ومنطقيا وشرح غازي واقع ومستقبل اليسار بواقعية ومصداقية ٢-بدأ الفساد كعادة معظم التحريفين والجبناء والضعفاء المطبعين مع الاديان ومرتزقتها وشيوخها وبدلا من بيان الموقف الماركسي وموقف الشيوعية العلمية تبنى غازي موقف الاصلاحين الدينين وموقف الجبهات الفاشلة التي تلوث قلسطين بوجودها ورجعيتها وتخلفها وكان الاجدر به ان يتخذ غزة مثالا لفشل الشيوعية التحريفية والماركسية الشافعية والشيعية بسب المحرفين والتدليس والفساد العلمي الذي قامت به الجبهة الشعبية والحزب الشيوعي وقوى اليسار ونتج عن هذا التدليس والفساد بيع العقول الفلسطينية والصوت الفلسطيني السياسي والمقاوم والعلمي واليساري لقوى الظلام الاسلامي واصبحت غزة طالبان والضفة إسلام سياسي عشائري دموي بفضل ترقيعات غازي وتواطء ليلى خالد وبيع اذاعة القدس لحماس والجهاد والتنظير للفكر الرجعي الديني والتسويق للمقاومة الاسلامية الليكودية في غزة وجنوب لبنان ، لو كان غازي صادقا مع ضميره ومع ماركسيته ومع شعبه لقال ان اعتناق الفلسطينين للاسلام او المسيحية او اليهودية هو اكبر انتصار لاسرائيل وهو التطبيع الحقيقي الذي تقوم عليه خرافة اسرائيل وربها الذي يعبده كل الفلسطنين الا من وعى وتطور ولكن كيف سيتطورون مادام غازي يحجب الالحاد العلمي الذي هو اساس الشيوعية والشيوعية لا تساوى شيئا بدونه ولا حاجة لنا بتذكير غازي بأفيون الشعوب وأينما يوجد الالحاد توجد الشيوعية جميع هذا أقوال محجوبة عن العرب ويتم تحريفها من اجل الاستقطاب السياسي الفاسد والتحالف مع الناصرين وابومدين الذين هم انتاج الشيوعية التحريفية وتيتو ودول الجبناء دول عدم الانحياز ، وبالرغم من مقال غازي الجيد جدا عن البارون دولباخ يبدوا انه لم يتعلم منه شيئا فبدلا من مطالبة قوى الظلام الديني والشارع المؤمن والمستسلم مثل الاسلام كان عليه مطالبة نفسه وقوى اليسار والشيوعين بإعتماد الشيوعية العلمية والالحاد العلمي وتنوير الشعب ومصارحته بدلا من الترقيع والتدليس والتحريف و التلقين الديني الذي تقوم به احزاب اليسار يوميا في عالم التخلف العربي الاسلامي المناهض لكل تطور وحرية وابداع ،،، ٣- الشيوعيون واليساريون عموما لن يتحدوا في ظل الماركسية او الماركسية اللينينية او الستالينية او التروتسكية سيتحدوا عندما يتخذواالالحاد العلمي طريقا ومنهجا وسياسة واقتصادا وعلما ودستورا عندها فقط تحصل وحدة قوية ينتج عنها تغير جيد وتطور ملحوظ وليس اشتراكية كاذبة وفاسدة وديكتاتورية تحتلها البطرياركية الارذوكسية التي احتلت واسقطت الاتحاد السوفيتي وشرق اوروبا بالاضافة للصهيونية والكاثوليكية والاسلام . ٤- لا يوجد علاقة بين الشيوعية والقومية العربية فالقومية العربية فكرة ومنهج عنصري ومناطقي وكان الهدف منه هو احتلال الشيوعية وافسادها بالاسلام والقومية العربية التي في جوهرها تقوم على الاسلام والخرافات الالهية . ٥- لا يوجد يسار حقيقي في فلسطين يوجد مؤمنين بالخرافات المسيحية والخرافات الاسلامية ويدعون بأنهم شيوعين ويساريين وتقدمين ،شيوعية كاسترو الكاثوليكية التحريفية وشيوعية جورج حبش اليسوعية العمرية العلوية وشيوعية الشهيد مهدي عامل وجورج حاوي المكتوبة برصاصات الخميني والقوات الدموية والكتائب الصليبية وجميعها شيوعية تحريفية فاسدة بعيدة كل البعد عن الماركسية ومحتلة بالكامل من المرجعية الشيعية والكنيسة والوقف السني . ٦- أفضل خدمة تقدمها للفسلطيني والعربي والاسلامي هو تحريره من دينه وربه كي يتنور ويتحرر العبد المقيد ويصبح إنسانا .
الصراع الفكري ليس بين الفكر السياسي لليسار والجماهير المتدينه. وليس صراعا مع الدين . وإنما مع الفكرالديني للاسلام السياسي، المرجعية الفكريه لداعش . في ظني ان اليسار القومي الذي تبنى الماركسية بعد هزيمة عام 1967 (كموضة) بعدما لحق بالفكر القومي من انتكاسة، يرى في الدين عنصرمن عناصر الفكر القومي . فحين كانت الساحة الفكريه منذ بدايات السبعينات خاليه من نقد اليسار للفكرالظلامي ، نشط الاسلام السياسي في تغييب وعي المواطنين، ولا يزال منذ ما اسموه" الصحوة"1972.
لا ماركسية بمعناها الثوري دون مركزية ديمقراطية لان الراسمالية في مرحلتها الامبريالية تعتمد كثيرا على العسكرية ومؤسسات حكم متضخمة و رهيبة (مؤسسة أمنية-مؤسسة قضائية-ادارة-عسكر-مؤسسة ايديولوجية-مؤسسة اعلامية...) لا يمكن هزمها والاطاحة بها دون هذه الوحدة الصماء التي تجمع بين المركزية (اي القرار الموحد والبرنامج الموحد والاستراتيجيا الموحد والسلوك التكتيكي الموحد) وبين الديمقراطية اي صراع الأفكار والمواقف والمقاربات التي تحسم بمنطق الآلية والأغلبية مع ضرورة خضوع للاقلية للاغلبية بعد انتهاء النقاش والصراع مع حق الآلية في إعادة طرح رأيها للنقاش حيث بإمكانه في حال تغير الظروف والواقع ان يصبح اغلبيا. إن ما ينبغي تجنبه هو الذهاب في مقاومة الراسمالية بمواقف ومشاريع متعددة ستضعف بالتأكيد هذه المواجهة وتعطي للراسمالية إمكانية المنورة واللعب على التناقضات.
لم يشرح الباحث سبب نفيه للمجتمع المدني بالبلدان المستهدفة بالتغيير ، ألا يبدو متناقضا حين تحدث عن مفهوم المثقف العضوي الغرامشي في حين دعا إلى نفي المجتمع المدني ..؟؟
هذا كلام غير علمي كيف يكون لنا بلوريتاريا من دون وجود نقيضها الرأسمالية؟ الكاتب لا يلتفت إلى حقيقة العالم الأسير لهيمنة الدولار المفرغ من محتواه البضاعي ثم إنه يغفل عن الحقيقة الماركسية التي مفادها أن لا ثورة اشتراكية بلا بلوريتاريا وأخيراً لولا لينين وستالين لما صار الكاتب مارككسياً
![BRASIL vs. PERÚ [4-0] | RESUMEN | ELIMINATORIAS SUDAMERICANAS | FECHA 10](http://i.ytimg.com/vi/tbyOJKXfQnI/mqdefault.jpg)
ما آحوجنا وکل الإنسانية إلى مثل هذا المعلم العظيم ..
لك أشرف تحية من كوردستان المعذبة والممزقة إلى أشلاء منذ أولى عهود إستقواء الإمپريالية على أوطان وشعوب العالم .
قمة الروعة .. ما أروعه من فهم عميق للماركسية وضرورات الحاضر والمستقبل .. كم نحتاج لمثل هذا الوعي من أجل تطوير وسائل نضالنا و وصوله للجماهير الكادحة .
شكرا لتواصلك معنا تحياتنا مع التقدير
.. مداخله ملمه وشامله مضغوطه طبعا... قمه الروعه!
كل التحيه للمفكر الكبير غازي الصوراني 👌👍💕
انسان بكل معنى الكلمه!
والله حيشت
تحياتنا مع الود وشكرا لمرورك
الرفيق غازي، يعطيك العافية...مداخلة موفقة لكن لابد من الاجابة على سؤال لبعض الذين علقوا على هذه المداخلة بالقول أن الثورة الاشتراكية و نجاحها تحدث في البلدان الرأسمالية المتطورة تتبعها بالضرورة باقي الأمم و الشعوب والدول في بلدان العالم الثالث، و في العالم العربي فإن الصراع الطبقي و الفرز الطبقي يتركز في مصر فهناك طبقة عاملة مميزة تسعى للعدالة الاجتماعية والاشتراكية دون الوعي الطبقي وحزب ثوري يقودها من أجل الثورة الاشتراكية. لقد كانت الناصرية في مرحلة الخمسينيات والستينيات قيادة التحرر العربي من الاستعمار و التصدي للصهيونية، وأعتقد أننا لا زلنا في هذه المرحلة التحررية ونظراً للأزمة الرأسمالية العالمية فإن المضمون الاجتماعي الطبقي أصبح ضرورة موضوعية في حركات التحرر الوطني وبالذات في وطننا العربي وبالتالي أعتقد أن الوصف الصحيح لهذه المرحلة هي "الناصرية بمفهوم ماركسي طبقي" ومصر هي المؤهلة لقيادة مرحلة التحرر الوطني الاجتماعي الطبقي لتبور الطبقات في المجتع المصري لتقود العالم العربي للثورة الاشتراكية.
شكرا لمروركم مع التحيات
اعلم ان الفيديو قديم لكن استقوفني بعض من كلام السيد غازي . فقد ذكر ان الطبقات غير متبلورة. ما افهمه من هذا القول انعدام وجود صراع فعلي بين الطبقات ! و بضرورة عدم الحاجة لحركة شيوعية بالمجتمع لانتفاء حاجتها.
لا بد من سجنه وكل من يلف لفهم حتى نتطور
هناك كلام كثير يدور حول مفهوم الثورة والثورات في الاوان العربية منذ أواخر القرن التاسع عشر،دون تاطير نظري للمفهوم ،وكاننا امام عواءق معرفية اكثر منها ارتباطا بواقع الانسان ،وهذا راجع ربما لالتباس المفهوم في ارتباطه بالواقع الموضوعي الملتبس،وغموض مساره التطوري العام ،نتيحة تدخل قوى خارجية قطعت مع هذا المسار التطوري الطبيعي لهذه الشعوب في خلق أرضية مادية تعكس شروط بلورة مفاهيم ،تتماثل مع النشاط الانتاجي لهذه الشعوب وتشكيل نمطها الاقتصادي المحدد للبناء المفاهيمي الخاص بها ،من قبيل طبقة العمال والفلاحين والطبقة البرجوازية المرتبطين بجدلية التاريخ وجدلية المادة،والذي على أساسهما تقوم الثورة الإشتراكية العلمية ،كاستجابة علمية وتاريخية على التناقض الطبقي الذي تقوم عليه حركة تاريخ المجتمعات،،،،وبالتالي فالاستعصاء التاريخي على قيام الثورات في الاوطان العربية مرده إلى غياب البناء التحتي اي نمط الانتاج المكتمل الصفات والخواص والمقومات ،المؤهل لفرز علاقات انتاج واضحة تحدد شكل الوعي بهذا الواقع وبالتالي فرز عناصر التناقض الموجودة في بنية الانتاج كما على مستوى علاقات الانتاج ،وبالتالي دفع التناقضات الى حدودها القصوى لتحقيق القفزة النوعية عبر ثورة تدفع بالحركة الاجتماعية نحو نمط انتاج جديد يحل كل التناقضات الموجودة.،،،وبالتالي فالرهان الان على قوى التحرر الوطنية ،لاستلام الارض والاوطان من مغتصبيها الأنظمة الرجعية الشوفينية والعميلة ومراكز ارتباطاتها الامبريالية العالمية ومؤسساتها المختلفة،،،،ومن ثم بناء الدولة الوطنية التي ستحسم فيها الثورة البرجوازية مع نظام الاقطاع الارسطوي،في أفق تشكيل طبقات المجتمع على اساس من يملك ومن لا يملك ،وفي ظل هذا التناقض الذي سيحل في بنية الدولة البرجوازية الوطنية ،ستتشكل وتتنتظم قوى الانتاج وستدفع اوضاعها الى التورة الإشتراكية وبالتالي الى المجتمع الاشتراكي ،وبالتالي أرى أن واجب الاحرار في الاوطان العربية الدفع بوعي،نحو خلق شروط شروط التحرر الوطني اولا،عبر اشراك كل القوى المؤمنة بهذا المشروع نحو التحقق دون إقصاء تحت اي دوافع او تبريرات اديولوجية كاءنا ماكانت.
غزة : !-بدأ الحوار علميا ومنطقيا وشرح غازي واقع ومستقبل اليسار بواقعية ومصداقية
٢-بدأ الفساد كعادة معظم التحريفين والجبناء والضعفاء المطبعين مع الاديان ومرتزقتها وشيوخها وبدلا من بيان الموقف الماركسي وموقف الشيوعية العلمية تبنى غازي موقف الاصلاحين الدينين وموقف الجبهات الفاشلة التي تلوث قلسطين بوجودها ورجعيتها وتخلفها وكان الاجدر به ان يتخذ غزة مثالا لفشل الشيوعية التحريفية والماركسية الشافعية والشيعية بسب المحرفين والتدليس والفساد العلمي الذي قامت به الجبهة الشعبية والحزب الشيوعي وقوى اليسار ونتج عن هذا التدليس والفساد بيع العقول الفلسطينية والصوت الفلسطيني السياسي والمقاوم والعلمي واليساري لقوى الظلام الاسلامي واصبحت غزة طالبان والضفة إسلام سياسي عشائري دموي بفضل ترقيعات غازي وتواطء ليلى خالد وبيع اذاعة القدس لحماس والجهاد والتنظير للفكر الرجعي الديني والتسويق للمقاومة الاسلامية الليكودية في غزة وجنوب لبنان ، لو كان غازي صادقا مع ضميره ومع ماركسيته ومع شعبه لقال ان اعتناق الفلسطينين للاسلام او المسيحية او اليهودية هو اكبر انتصار لاسرائيل وهو التطبيع الحقيقي الذي تقوم عليه خرافة اسرائيل وربها الذي يعبده كل الفلسطنين الا من وعى وتطور ولكن كيف سيتطورون مادام غازي يحجب الالحاد العلمي الذي هو اساس الشيوعية والشيوعية لا تساوى شيئا بدونه ولا حاجة لنا بتذكير غازي بأفيون الشعوب وأينما يوجد الالحاد توجد الشيوعية جميع هذا أقوال محجوبة عن العرب ويتم تحريفها من اجل الاستقطاب السياسي الفاسد والتحالف مع الناصرين وابومدين الذين هم انتاج الشيوعية التحريفية وتيتو ودول الجبناء دول عدم الانحياز ، وبالرغم من مقال غازي الجيد جدا عن البارون دولباخ يبدوا انه لم يتعلم منه شيئا فبدلا من مطالبة قوى الظلام الديني والشارع المؤمن والمستسلم مثل الاسلام كان عليه مطالبة نفسه وقوى اليسار والشيوعين بإعتماد الشيوعية العلمية والالحاد العلمي وتنوير الشعب ومصارحته بدلا من الترقيع والتدليس والتحريف و التلقين الديني الذي تقوم به احزاب اليسار يوميا في عالم التخلف العربي الاسلامي المناهض لكل تطور وحرية وابداع ،،،
٣- الشيوعيون واليساريون عموما لن يتحدوا في ظل الماركسية او الماركسية اللينينية او الستالينية او التروتسكية سيتحدوا عندما يتخذواالالحاد العلمي طريقا ومنهجا وسياسة واقتصادا وعلما ودستورا عندها فقط تحصل وحدة قوية ينتج عنها تغير جيد وتطور ملحوظ وليس اشتراكية كاذبة وفاسدة وديكتاتورية تحتلها البطرياركية الارذوكسية التي احتلت واسقطت الاتحاد السوفيتي وشرق اوروبا بالاضافة للصهيونية والكاثوليكية والاسلام .
٤- لا يوجد علاقة بين الشيوعية والقومية العربية فالقومية العربية فكرة ومنهج عنصري ومناطقي وكان الهدف منه هو احتلال الشيوعية وافسادها بالاسلام والقومية العربية التي في جوهرها تقوم على الاسلام والخرافات الالهية .
٥- لا يوجد يسار حقيقي في فلسطين يوجد مؤمنين بالخرافات المسيحية والخرافات الاسلامية ويدعون بأنهم شيوعين ويساريين وتقدمين ،شيوعية كاسترو الكاثوليكية التحريفية وشيوعية جورج حبش اليسوعية العمرية العلوية وشيوعية الشهيد مهدي عامل وجورج حاوي المكتوبة برصاصات الخميني والقوات الدموية والكتائب الصليبية وجميعها شيوعية تحريفية فاسدة بعيدة كل البعد عن الماركسية ومحتلة بالكامل من المرجعية الشيعية والكنيسة والوقف السني .
٦- أفضل خدمة تقدمها للفسلطيني والعربي والاسلامي هو تحريره من دينه وربه كي يتنور ويتحرر العبد المقيد ويصبح إنسانا .
الصراع الفكري ليس بين الفكر السياسي لليسار والجماهير المتدينه. وليس صراعا مع الدين . وإنما مع الفكرالديني للاسلام السياسي، المرجعية الفكريه لداعش . في ظني ان اليسار القومي الذي تبنى الماركسية بعد هزيمة عام 1967 (كموضة) بعدما لحق بالفكر القومي من انتكاسة، يرى في الدين عنصرمن عناصر الفكر القومي . فحين كانت الساحة الفكريه منذ بدايات السبعينات خاليه من نقد اليسار للفكرالظلامي ، نشط الاسلام السياسي في تغييب وعي المواطنين، ولا يزال منذ ما اسموه" الصحوة"1972.
لا ماركسية بمعناها الثوري دون مركزية ديمقراطية لان الراسمالية في مرحلتها الامبريالية تعتمد كثيرا على العسكرية ومؤسسات حكم متضخمة و رهيبة (مؤسسة أمنية-مؤسسة قضائية-ادارة-عسكر-مؤسسة ايديولوجية-مؤسسة اعلامية...) لا يمكن هزمها والاطاحة بها دون هذه الوحدة الصماء التي تجمع بين المركزية (اي القرار الموحد والبرنامج الموحد والاستراتيجيا الموحد والسلوك التكتيكي الموحد) وبين الديمقراطية اي صراع الأفكار والمواقف والمقاربات التي تحسم بمنطق الآلية والأغلبية مع ضرورة خضوع للاقلية للاغلبية بعد انتهاء النقاش والصراع مع حق الآلية في إعادة طرح رأيها للنقاش حيث بإمكانه في حال تغير الظروف والواقع ان يصبح اغلبيا. إن ما ينبغي تجنبه هو الذهاب في مقاومة الراسمالية بمواقف ومشاريع متعددة ستضعف بالتأكيد هذه المواجهة وتعطي للراسمالية إمكانية المنورة واللعب على التناقضات.
شكرا لمروركم تحياتنا مع الود
لم يشرح الباحث سبب نفيه للمجتمع المدني بالبلدان المستهدفة بالتغيير ، ألا يبدو متناقضا حين تحدث عن مفهوم المثقف العضوي الغرامشي في حين دعا إلى نفي المجتمع المدني ..؟؟
العلمانية واليسار هي ليست افكارهم انها افكار المبشرين الغربيين ليست افكارهم هم ناقلين
تحياتي رفيق غازي لقاء في محله كنت موفقا في طرحك
تراجع اليسار لان اللعبه انتهت وتبينت اكذوبة وسطحية ما يقولون وهذا الغلس طز يردد كلمات المجوس واتباع بشار وحافط الحل ان تبيدهم اسرائيل وتريحنا منهم
مخ مصديء لايرجى برؤه
هذا كلام غير علمي كيف يكون لنا بلوريتاريا من دون وجود نقيضها الرأسمالية؟
الكاتب لا يلتفت إلى حقيقة العالم الأسير لهيمنة الدولار المفرغ من محتواه البضاعي ثم إنه يغفل عن الحقيقة الماركسية التي مفادها أن لا ثورة اشتراكية بلا بلوريتاريا
وأخيراً لولا لينين وستالين لما صار الكاتب مارككسياً
أسعدنا مروركم تحياتنا مع الود