شخصية و تاريخ: الشهيد محمد الزرقطوني

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 10 сен 2024
  • #TéléMaroc التلفزيون برؤية جديدة
    www.telemaroc.tv/
    Suivez-nous sur Facebook: / telemarocweb
    Abonnez vous sur twitter: / telemarocweb

Комментарии • 7

  • @اكلهطعمهمعامحمودي
    @اكلهطعمهمعامحمودي 3 года назад +1

    من بسم الله ماشاء الله على الزمن الزمن الجميل

  • @user-so2od8vt1e
    @user-so2od8vt1e 3 года назад

    خير الله قادم فلا يحزنك مر الحياة💙

  • @juristeetjournaliste
    @juristeetjournaliste 3 года назад

    Vive Palestine

  • @perfectway2
    @perfectway2 3 года назад

    نحن كلنا شخصيات

  • @juristeetjournaliste
    @juristeetjournaliste 3 года назад

    Slm

  • @moromancco4124
    @moromancco4124 3 года назад

    🥤..علموا أولادكم أن معضم اهل الارض مسلمون أفلا يعقلون أفلا يتفكرون...🤦🏻‍♂️ قال تعالى :إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحاً فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون} البقرة 62،
    إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود والنصارى والمؤمنين والصابئين.
    المومنين هم أتباع سيدنا محمد أما الصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) ، ف معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر التي اختلفت بين الملل.
    إن الإسلام هو التسليم بوجود الله، وباليوم الآخر، فإذا اقترن هذا التسليم بالإحسان والعمل الصالح، كان صاحبه مسلماً، سواء أكان من أتباع محمد (الذين آمنوا) أو من أتباع موسى (الذين هادوا) أو من أنصار عيسى (النصارى) أو من أي ملة أخرى غير هذه الملل الثلاث كالمجوسية والشيفية والبوذية (الصابئين)،
    اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في
    البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية.
    أما الشرك مع الله هو أن تجعل معه إلهاً آخر {أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللّهِ آلِهَةً أُخْرَى قُل لاَّ أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ} (الأنعام 19).
    أما الشرك به فأن تعتقد بالثبات وعدم التغير، وهذه الصفة لله وحده {-قَالَ مَا أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هَذِهِ أَبَداً*--قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلاً* لَّكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَداً*--وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَداً} (الكهف 33-42)
    خلاصة القول هناك دين واحد عند الله بدأ بنوح (ع)، وتنامى متطوراً متراكماً على يد النذر والنبوّات والرسالات، إلى أن خُتم متكاملاً بالرسول الأعظم محمد (ص). والإسلام هو دين الفطرة التي فطر الله الناس عليها، وهو منظومة المثل العليا، وهو العروة الوثقى، وهو الصراط المستقيم.الإسلام فطرة.. والإيمان تكليف. الإسلام يتقدم على الإيمان، إذ لا إيمان دون إسلام يسبقه يأتي قبله. المسلمون هم معظم أهل الأرض، وأما المؤمنون فهم أتباع محمد (ص). فإبراهيم (ع) أبو المسلمين، ومحمد (ص) أبو المؤمنين .
    توضيح🧐...
    الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153}
    فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️.