تلعب العائلة دورًا حاسمًا في تنمية الفرد وتشكيل شخصيته ونموه الشخصي. توفر الأسرة بيئة آمنة ومحبة تساعد الأفراد على اكتشاف قدراتهم ومواهبهم الفردية. رهف احمد فوزي الحسيني
ناقش الفيديو بأختصار : تعد الأسرة من أهم عوامل التنشئة الاجتماعية سواء كانت أسر بيولوجيا او أسر متبينه او حاضرة فهي تلعب دوراً كبيراً في مساعده الأبناء في بناء وتقوية العلاقات في المجتمع وتساعدهم أيضا على معرفه طرق التعامل مع العالم المحيط بهم وكما هو معروف ان الأسرة هي نواة المجتمع واللبنه الأولى التي يتعلم على كل اسالبيب الحياة وهنا لابد من أن تقوم بمساعدة ابناءهم على اكتساب هذه المهارات اما بالنسبة للتنشئة السليمه:فهي مسؤولية كبيرة على كلا لوالدين بما فيها من صعوبات وتعقيدات ومشاكل الا انها متعة حيث يشعران أنهما يربيان أولادهم ويغدقان عليهم من العطف والحنان والرعاية ما يجعلهم ينطلقون في الحياه بثقة وثبات وصلابة ارداة ووعي مبني على ثقافة وفهم الأدوار لابد من الأسرة ان تقوم بمساعدة ابناءهم على اكتساب هذه المهارات الطالبة إيناس خالد سلمان النواجي د:نادر الجرادات
اولاً: تبقى الأسرة نواة المجتمع واللبنة الأساسية وتتمركز أهميتها في بناء أفراد سليمين عقلياً وفكرياً، فالطفل يتكون من (عقل/جسد /روح) فبسبب الأزمات الاقتصاديه أصبح التركيز على الجسد والاحتياجات البيولوجية (مشرب/ مأكل /ملبس)، الطفل صفحه بيضاء تعمل الأسرة على كتابة سطورها، فإذا كانت الأسرة مستقرة ستنبت أفراداً هادئين يعملون على احترام أفراد المجتمع، اما إذا كانت الأسرة تحمل طابع العنف والنزاع فالاطفال الناتجين عنها سيحملون العديد من المشاكل النفسيك تذكر فالنهاية أنك مرآة طفلك فجمل انعكاسك ثانيا:علاقة الاسرة بالفرد : يبقى التوافق مع المرحله العمرية للطفل هو الآداة الرابحة في تنشأة طفل سليم قادر على الانخراط في المجتمع، مع الأخذ بالاعتبار أن لكل طفل كيانه الخاص به فعلينا تقبل الطفل وتنمية مهاراته منذ نعومة اظافره، ويمكننا في البداية التمثل بمدأ القدوة فأن أكون قدوة حسنة له واستعمال القصة لطرح المبادئ الحسنة، وفي مرحلة المراهقة أبدأ في طرح الأمثلة مثل الأخلاقيات وأثرها ونتائجها، كيف ان الأخلاق الحسنة تقود الى أماكن جيدة والأخلاق السيئة تقود إلى أماكن مظلمة، وفي مرحلة الشباب اعطيه الثقة وأطلق له العنان للتجريب مع إعطاء النصائح و الحرص على ربطها بالأسس الإسلامية المواكبة للتربية في كل زمان ومكان، لا ننسى أن نفصل العوامل الخارجية عن المحيط الداخلي للبيت لترك المجال للطفل أن يتعامل مع المشاكل التي ستواجهه فيما بعد بطريقة سليمة سماح بلال عبداللطيف
تلعب العائلة دورًا حاسمًا في تنمية الفرد وتشكيل شخصيته ونموه الشخصي. توفر الأسرة بيئة آمنة ومحبة تساعد الأفراد على اكتشاف قدراتهم ومواهبهم الفردية.
رهف احمد فوزي الحسيني
ناقش الفيديو بأختصار :
تعد الأسرة من أهم عوامل التنشئة الاجتماعية سواء كانت أسر بيولوجيا او أسر متبينه او حاضرة فهي تلعب دوراً كبيراً في مساعده الأبناء في بناء وتقوية العلاقات في المجتمع وتساعدهم أيضا على معرفه طرق التعامل مع العالم المحيط بهم وكما هو معروف ان الأسرة هي نواة المجتمع واللبنه الأولى التي يتعلم على كل اسالبيب الحياة وهنا لابد من أن تقوم بمساعدة ابناءهم على اكتساب هذه المهارات
اما بالنسبة للتنشئة السليمه:فهي مسؤولية كبيرة على كلا لوالدين بما فيها من صعوبات وتعقيدات ومشاكل الا انها متعة حيث يشعران أنهما يربيان أولادهم ويغدقان عليهم من العطف والحنان والرعاية ما يجعلهم ينطلقون في الحياه بثقة وثبات وصلابة ارداة ووعي مبني على ثقافة وفهم الأدوار
لابد من الأسرة ان تقوم بمساعدة ابناءهم على اكتساب هذه المهارات
الطالبة إيناس خالد سلمان النواجي
د:نادر الجرادات
اولاً: تبقى الأسرة نواة المجتمع واللبنة الأساسية وتتمركز أهميتها في بناء أفراد سليمين عقلياً وفكرياً، فالطفل يتكون من (عقل/جسد /روح) فبسبب الأزمات الاقتصاديه أصبح التركيز على الجسد والاحتياجات البيولوجية (مشرب/ مأكل /ملبس)، الطفل صفحه بيضاء تعمل الأسرة على كتابة سطورها، فإذا كانت الأسرة مستقرة ستنبت أفراداً هادئين يعملون على احترام أفراد المجتمع، اما إذا كانت الأسرة تحمل طابع العنف والنزاع فالاطفال الناتجين عنها سيحملون العديد من المشاكل النفسيك
تذكر فالنهاية أنك مرآة طفلك فجمل انعكاسك
ثانيا:علاقة الاسرة بالفرد :
يبقى التوافق مع المرحله العمرية للطفل هو الآداة الرابحة في تنشأة طفل سليم قادر على الانخراط في المجتمع، مع الأخذ بالاعتبار أن لكل طفل كيانه الخاص به فعلينا تقبل الطفل وتنمية مهاراته منذ نعومة اظافره، ويمكننا في البداية التمثل بمدأ القدوة فأن أكون قدوة حسنة له واستعمال القصة لطرح المبادئ الحسنة، وفي مرحلة المراهقة أبدأ في طرح الأمثلة مثل الأخلاقيات وأثرها ونتائجها، كيف ان الأخلاق الحسنة تقود الى أماكن جيدة والأخلاق السيئة تقود إلى أماكن مظلمة، وفي مرحلة الشباب اعطيه الثقة وأطلق له العنان للتجريب مع إعطاء النصائح و الحرص على ربطها بالأسس الإسلامية المواكبة للتربية في كل زمان ومكان، لا ننسى أن نفصل العوامل الخارجية عن المحيط الداخلي للبيت لترك المجال للطفل أن يتعامل مع المشاكل التي ستواجهه فيما بعد بطريقة سليمة
سماح بلال عبداللطيف