تلبيش علي مراحل لسقف ترميم

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 26 окт 2024

Комментарии • 3

  • @معلوماتثقافية-ص6ز
    @معلوماتثقافية-ص6ز 2 года назад +1

    الله يعطيك العافيه

  • @اولادالسلخللمقاولات

    بشمهندس اللبيش ملوش لزوم طلما بتسيب الخرسانه تشك وترجع تلبشها تاني هايبوظ تاني كدا

  • @alibak750
    @alibak750 2 года назад

    المستترة والمضمرة.. وكراهية الفرس للعرب لها أسبابها التاريخية المعروفة والموثقة والمسجلة في كتب التاريخ والادب الفارسي القديم.
    فردوسي الاديب والشاعر والمؤرخ الفارسي الاشهر والذي يعد ويعتبر مجلده الشهير «الشاهنامه» هو المنبع وهو المؤصل للقومية الفارسية بكل عقد الاستعلاء والاستكبار على القوميات والملل والنحل البشرية الاخرى وفي المقدمة منها العرب يقول فيه ومن خلال قصيدة عنصرية تنضح كراهية للعرب وتصرخ علانية بكراهية العرب منذ ذلك الوقت والزمن البعيد ما يعني وما يكشف ان كراهية المثقف بثقافة القومية الفارسية يتغذى على هذه الثقافة ويتشرب كراهية العرب.
    فردوسي في «الشاهنامه» يقول «كيف نسمح لهذا العربي آكل الجراد الذي يشرب ويستحم بأبوال الابل أن يأتي إلينا هنا وباسم الفتح يقضي على عرش كسرى» ثم يقول فردوسي شاعر ايران ومؤرخها القديم «تف عليك ابها الزمن» أجل يقول «تف عليك ايها الزمن.
    لماذا لأن العربي «آكل الجراد شارب ابوال الابل قضى على عرش كسرى» ما يكشف ان كراهية الفرس والقومية الفارسية للعرب كراهية تضرب بجذورها في الاعماق وفي الجذر الثقافي الاول بأسباب ليس من الفتح ولكن بأسباب ان يقضي «شارب أبوال الابل على عرش كسري» وهنا مربط العقدة الفارسية الى يومنا هذا..!!
    لماذا؟؟
    لأن الفرس تغذوا جيلاً بعد جيل على هذه الثقافة «كراهية العرب» فقد نما داخلهم وعبر الحقب الطويلة موضوع أو بالأدق مشروع الانتقام من هذا العربي الذي قضى على عرش كسرى الذي هز عرش ومجد الفرس.
    فكسرى بالنسبة للإيرانيين والفرس عموما ليس مجرد «امبراطور» ولكنه رمز تاريخي عظيم وكبير للمجد الفارسي والفخامة الفارسية التي نمت بجانبها عقدة الاستكبار والاستعلاء عندهم وعلى العرب بالذات.
    الرئيس الايراني الحالي حسن روحاني كان في منتصف الثمانينات رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الشورى الايراني واثناء زيارة وفدٍ من مجلس الامة الكويتي كان من بين اعضائه الدكتور النائب في ذلك الوقت الاستاد عبدالله النفيسي فطلب له روحاني «فالوده» ليحلي بها بعد الغداء ثم سأل النفسي رأيه في هذه الحلاوة فقاله له «طيبة ولذيذة» فعلق روحاني اجل انها مثلكم ايها العرب سهلة الهضم.. فهل عرفتم العقدة المتوارثة في الثقافة الفارسية في كراهية العرب.
    وحتى لا نذهب بعيداً نستل مثالاً ونموذجاً معاصراً لكراهية الفرس للعرب من شاعرهم مصطفى بادكوبه وهو شاعر معاصر قال هذه القصيدة في 2013 في بلدية همدان «يا رب.. يا إله العرب.. ليس عندي مشكلة ان تلقيني في جهنم ولكنني اطلب منك وارجوك ان لا اسمع حرفا واحداً من اللغة العربية في جهنم» فهل نحتاج الى دليلٍ آخر على الكراهية التي توارثها الفارسي المتشدد في عصبويته ضد العرب.
    اذن نحن العرب امام حالة فارسية غريبة التركيب شديدة التعقيد من حيث تتأصل معها عقدة التوسع واطماع الامتداد وعقدة الكراهية التاريخية القديمة للعرب والتي اخذت مع السنين والاعوام اشكالاً للتعبير عن هذه الكراهية التي لم يستطع معها كبار ساستهم وكبار مثقفيهم وكبار قادتهم مداراتها والتستر عليها ولو بـ «التقية» التي يؤمنون بها اسلوبا لأنها تطفح منهم كلما دقت اسماعهم كلمة أو حرف عربي كما ان هذه الكراهية توظف توظيفا كبيراً لخدمة استراتيجيات نظام الملالي في قم وطهران٨٧٦٥