عقوبات جديدة للممتنعين والمتهربين من دفع نفقة الزوجة
HTML-код
- Опубликовано: 13 дек 2024
- صلى على النبى عليه افضل الصلاه والسلام
سبحان الله وبحمده - سبحان الله العظيم
عقوبات جديدة للممتنعين والمتهربين من دفع نفقة الزوجة
لا تنسي الاشترك فى القناة وتفعيل زر الجرس ليصلك كل جديد
اخبار الرياضه لحظه بلحظه
اخبار الرياضه العالميه
اخبار الرياضه العربيه
اخبار الرياضه المصريه
اخبار نادى الزمالك
اخبار النادى الاهلى
اخبار محمد صلاح
مواعيد المباريات
القنوات الناقله للمباريات
نشرة اخبار الاهلى
نشرة اخبار الزمالك
نفقة الزوجة والأبناء في قانون الله
لا تقدير للنفقة شرعاً في قانون الله، بل الضابط القيام بما تحتاج إليه الزوجة والأبناء في معيشتهم من الطعام والإدام والكسوة والفراش والغطاء والمسكن والخدم وآلات التدفئة والتبريد وأثاث المنزل وغير ذلك ممّا يليق بشأنهم بالقياس إلى رب الأسرة، ومن الواضح اختلاف ذلك نوعاً وكمّاً وكيفاً بحسب اختلاف الأمكنة والأزمنة والحالات والأعراف والتقاليد اختلافاً فاحشاً.أما ماهو منتشر في المجتمعات من أن النفقة هي عبارة عن مبلغ شهري من المال يدفعه الرجل لزوجته أو لطليقته برضاه أو بالإكراه والتهديد والحبس فهذا مخالف لقوانين الله وهو بدعة وضلالة تم استيرادها من الغرب المادي والمال الذي تستلمه الزوجة أو المطلقة(الطلاق بيد الزوج أو وكيله فقط وطلاق القاضي والمحاكم باطل شرعا)يكون في هذه الحالة مالا مغصوبا أي مسروقا تؤثم إن لم تسارع بإعادته لزوجها(في قانون الله كل مايؤخذ غصبا وبالقوة والتهديد والحبس بدون رضى المالك بعلمه أو بدون علمه فهو سرقة وغصب سواء تحت مسمى نفقة أو قضاء ديْن أو مخالفة أو ضريبة أو رسوم أو غرامة وغيرها)،ومايحكم به آلهة المحاكم(اللاقضاة)من الزام الرجل على دفع مرتب شهري للمرأة سواء في حال استمرار الزوجية أو بعد الطلاق حيث يسمونه نفقة زوجية ونفقة أطفال ومصاريف أخرى إنما هو حكم باطل في قانون الله والأموال المأخوذة من الرجل مغصوبة ويجب إعادتها إليه فورا ويعتبر إلٰه المحكمة(اللاقاضي)والمُرْتَزِق(المحامي)والزوجة أو المطلقة ومن ساعدهم من العسكر وغيرهم شركاء في سرقة هذا المال.فالنفقة ليست نقودا وإنما توفير مستلزمات تقوم بها حياة الفرد،لذلك جعل الله حضانة الأبناء للأب حتى بعد الطلاق (حضانة الطفل هي نفقة الطفل وهي واجبة على حاضن الطفل فقط)خلاف ماهو موجود في لاقانون نابليون الفرنسي الوضعي المطبق في جميع البلدان وخلاف مايفتي به مشائخ وعلماء السلطان ومن لايملكون دليلا شرعيا من الكتاب والسنة على صدق فتواهم وزعمهم أن الحاكم وقّع على هذه اللاقوانين الباطلة والمخالفة لأمر الله وقوانينه.فاتقوا الله يازوجات ومطلقات وآلهة محاكم ومرتزقة ومخببين ولاتكونوا من شياطين الإنس مثل المستشارين اللاحقوقيين السودانيين والمصريين اللادينيين الذين لايعترفون بالله ولابقوانين الله وإن أظهروا عكس ذلك فهم الذين هدموا بلاقوانينهم مجتمعاتهم ومجتمعات بقية البلدان العربية،كما أن الأب المسروق منه أبناؤه بأمر المحكمة لاتجب عليه نفقتهم بل تجب نفقة الأطفال على آلهة المحكمة والمرتزقة والمخببين(المحرضين) وأم الأطفال ويجب عليهم إعادة الأبناء والأموال إلى الأب فورا كما في قانون الله ويزيحوا من أذهانهم أنهم أعلم من الله ومن الرسول ومن أصحاب الرسول فيتركوا قوانين الله ويتبعوا قوانين البشر وآراءهم الشخصية وفتاواهم الباطلة.
مش دافعععععع