.....................................................🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺..................................................... كل الشكر للدكتورة ميادة كيالي على هذا النشاط والمجهود الثقافي التنويري من اجل ارساء قواعد الانسانية, التفكير النقدي والعلمي من خلال مؤسسة مؤمنون بلا حدود; املين ان يتبنى هذا الشرق لقيم الانسانية, الانوار والحداثة مستقبلا; كي يقدم هو الاخر اسهاماته ويضيف لبنة في صرح الحضارة العلمية المعاصرة والمستقبلية🌹 ....................................................🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺......................................................
المرحلة التاريخية الحالية في هذا الشرق الاوسط تستوجب على مثقفينا ومفكرينا التصدي بالنقد, النقض والتفكيك لهذه الثقافة الدينية الرجعية ومجابهة هذه الفاشية السياسية والفكرية لهذه التيارات القروسطية - المتغلغلة في اوساط الطبقات الشبعية - من السلفية الوهابية الى الإسلام السياسي الاخوانجي و التي تشكل عائقا نحو التحول الديموقراطي النهائي وتبني قيم العلمنة والحداثة . نعم كان من الممكن أن نخرج تماما من هذه القروسطية - السياسية, الاقتصادية, الاجتماعية والثقافية - وتبني نموذج تنموي حداثي اساسه العقلانية, الحداثة الفكرية والعلم; لولا هذا التحالف القاتل بين ليبرالية انجلوساكسونية - امريكية متوحشة, اسلام سياسي اخواني, فاشي ورجعي ونظام سياسي شعبوي, شمولي وريعي; ناهب للثروات, طارد للعقول, مشجع للرداءة والتحمير الثقافي وقاتل لكل التطلعات والامال. لكن دوام الحال من المحال. فمعاول نقد ونقض هذا التراث القروسطي العفن; حتمية علمنة الفضاءات المعرفية والتشكلات الجديدة للوعي الحداثي ولو بصورة تبدو بطيئة - في ظل هذه السماوات الاعلامية المفتوحة - سيؤدي حتما في المستقبل المتوسط والبعيد الى ولادة المجتمع والدولة الحديثة القائمين على اسس من الحرية, العلمانية, الديموقراطية والعلم.🌹
لابد للحديث عن مصطلحات في منها من تستحدثن عقول مفكرة وفي منها من هو قاءم ويتقاطع مع الكثير من المفاهيم المتعلرف فيها ولكن الضرورة الحتمية في سياق هذا النقاش المطول والذي انار زوابا معينة في هذا المصطلح الاعتراف مشكرورين عليه الضرورة ان يتم اسقاط التحليلات على امثلة من النماذج المعاصرة له حتى يمكن ارساء المفهوم اكثر وبصورة دقيقة ففلفسة الاعتراف المربوطة بالاقرار بالاخر هوية وانا ذاتية وحقوق فردية واستلهام الوجود خارجا عن كل موروث هو معنى شاسع واعتقد انه يمكن ان يكون مطاطي اذا لم يضبط بمعايير محددة مربوطة بالاخلاق او السياسة او غيرها كمثال المنقبة او المجتمع النساء فيه اختاروا رغبة الانضمام لمنظومة النقاب هنا وجب الاعتراف وفق المفهوم ولكن عدم فهم مدى ادراك المنقبة لذاتها ورغبتها الحقيقية في ارتداء النقاب ومدى معرفتها بحقيفيته لانه قد يصادف انهن ارهابيات مثلا فهل هنا الاعتراف يفيد ويحقق غاية نفعية لصلاح المجتمع ومثله فكرة المثلية مثل الفتاة التي اختارت وانتحرت هنا الاقرار بهذا المفهوم كمنظومة لاينفع لذلك وضعتوالعقوبات في بعض الدول لكن دراسة فلسفة الاعتراف على هذ الحالة هي المفروض قبولها او تقبلها لدراسة مشكلتها والذي تسبب في وصولها لهذا الخلل وليس قبول منهجها او فلسفتهل الي نربط داءما حسب راي الاقرار بها وفق الصالح العام والنفعية المجتمعية المربوطة بقيم نوعية لتماسك وانتاجية المجتمع وقس على ذلك الكثير من الفلسفات الي الاعتراف بها المفتوح دون ضابط موضوعي يؤدي الى عدم وجود فكر واعي بحجم الضرر وقدرة التفكير البناء المتطور للوصول لمراسي ذهنية واضحة ❤
.....................................................🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺.....................................................
كل الشكر للدكتورة ميادة كيالي على هذا النشاط والمجهود الثقافي التنويري من اجل ارساء قواعد الانسانية, التفكير النقدي والعلمي من خلال مؤسسة مؤمنون بلا حدود; املين ان يتبنى هذا الشرق لقيم الانسانية, الانوار والحداثة مستقبلا; كي يقدم هو الاخر اسهاماته ويضيف لبنة في صرح الحضارة العلمية المعاصرة والمستقبلية🌹
....................................................🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺......................................................
المرحلة التاريخية الحالية في هذا الشرق الاوسط تستوجب على مثقفينا ومفكرينا التصدي بالنقد, النقض والتفكيك لهذه الثقافة الدينية الرجعية ومجابهة هذه الفاشية السياسية والفكرية لهذه التيارات القروسطية - المتغلغلة في اوساط الطبقات الشبعية - من السلفية الوهابية الى الإسلام السياسي الاخوانجي و التي تشكل عائقا نحو التحول الديموقراطي النهائي وتبني قيم العلمنة والحداثة . نعم كان من الممكن أن نخرج تماما من هذه القروسطية - السياسية, الاقتصادية, الاجتماعية والثقافية - وتبني نموذج تنموي حداثي اساسه العقلانية, الحداثة الفكرية والعلم; لولا هذا التحالف القاتل بين ليبرالية انجلوساكسونية - امريكية متوحشة, اسلام سياسي اخواني, فاشي ورجعي ونظام سياسي شعبوي, شمولي وريعي; ناهب للثروات, طارد للعقول, مشجع للرداءة والتحمير الثقافي وقاتل لكل التطلعات والامال.
لكن دوام الحال من المحال. فمعاول نقد ونقض هذا التراث القروسطي العفن; حتمية علمنة الفضاءات المعرفية والتشكلات الجديدة للوعي الحداثي ولو بصورة تبدو بطيئة - في ظل هذه السماوات الاعلامية المفتوحة - سيؤدي حتما في المستقبل المتوسط والبعيد الى ولادة المجتمع والدولة الحديثة القائمين على اسس من الحرية, العلمانية, الديموقراطية والعلم.🌹
تحياتي 💐 نشاهدها علي مرات طويله اوي الحلقه عموما شكرا لجهودكم 💐
حوار راءع شاهدت 75دقيقه
لابد للحديث عن مصطلحات في منها من تستحدثن عقول مفكرة وفي منها من هو قاءم ويتقاطع مع الكثير من المفاهيم المتعلرف فيها ولكن الضرورة الحتمية في سياق هذا النقاش المطول والذي انار زوابا معينة في هذا المصطلح الاعتراف مشكرورين عليه الضرورة ان يتم اسقاط التحليلات على امثلة من النماذج المعاصرة له حتى يمكن ارساء المفهوم اكثر وبصورة دقيقة ففلفسة الاعتراف المربوطة بالاقرار بالاخر هوية وانا ذاتية وحقوق فردية واستلهام الوجود خارجا عن كل موروث هو معنى شاسع واعتقد انه يمكن ان يكون مطاطي اذا لم يضبط بمعايير محددة مربوطة بالاخلاق او السياسة او غيرها كمثال المنقبة او المجتمع النساء فيه اختاروا رغبة الانضمام لمنظومة النقاب هنا وجب الاعتراف وفق المفهوم ولكن عدم فهم مدى ادراك المنقبة لذاتها ورغبتها الحقيقية في ارتداء النقاب ومدى معرفتها بحقيفيته لانه قد يصادف انهن ارهابيات مثلا فهل هنا الاعتراف يفيد ويحقق غاية نفعية لصلاح المجتمع ومثله فكرة المثلية مثل الفتاة التي اختارت وانتحرت هنا الاقرار بهذا المفهوم كمنظومة لاينفع لذلك وضعتوالعقوبات في بعض الدول لكن دراسة فلسفة الاعتراف على هذ الحالة هي المفروض قبولها او تقبلها لدراسة مشكلتها والذي تسبب في وصولها لهذا الخلل وليس قبول منهجها او فلسفتهل الي نربط داءما حسب راي الاقرار بها وفق الصالح العام والنفعية المجتمعية المربوطة بقيم نوعية لتماسك وانتاجية المجتمع وقس على ذلك الكثير من الفلسفات الي الاعتراف بها المفتوح دون ضابط موضوعي يؤدي الى عدم وجود فكر واعي بحجم الضرر وقدرة التفكير البناء المتطور للوصول لمراسي ذهنية واضحة ❤