حاتم المليكي له رؤية للشان العام التونسي, لكن غالبية الشعب التونسي تحب أن تسمع الشعارات الفارغة التي تدغدغ المشاعر و لا تحل المشاكل اليومية. قيس سعيد في ظاهره انسان يحب الوطن لكنه ليست له كفاءة و كارزما لادارة الاقتصاد. لا يمكن لشخص لم يحل ازمة الخبز أن يحل القضية الفلسطينية
نفس الكلام يعاود فيه من بلاصة لبلاصة. الكلام ساهل ويعرفوه الناس الكل لكن مش ساهل باش تربط الخيوط ببعضها يا حاتم. يربط من خيط من هنا يتفك من هنا وهي ماشية
Quand les voix de Zeyed et de Haythem se trouvent éloignées silencieusement et pour des raisons opaques, il ne reste à Midi show que les voix de M. Maliki et de ses semblables pour bégayer l’expertise orgueilleuse qui finira par achever ce qui reste de potable dans l’émission Midi show… Triste cadeau pour celles et ceux qui ont aimé cette émission!
أحاول مذ كنت طفلا، قراءة أي كتابٍ تحدث عن أنبياء العرب. وعن حكماء العرب... وعن شعراء العرب... فلم أر إلا قصائد تلحس رجل الخليفة من أجل جفنة رزٍ... وخمسين درهم... فيا للعجب!! ولم أر إلا قبائل ليست تفرق ما بين لحم النساء... وبين الرطب... فيا للعجب!! ولم أر إلا جرائد تخلع أثوابها الداخليه... لأي رئيسٍ من الغيب يأتي... وأي عقيدٍ على جثة الشعب يمشي... وأي مرابٍ يكدس في راحتيه الذهب... فيا للعجب!! أنا منذ خمسين عاما، أراقب حال العرب. وهم يرعدون، ولايمطرون... وهم يدخلون الحروب، ولايخرجون... وهم يعلكون جلود البلاغة علكا ولا يهضمون... أنا منذ خمسين عاما أحاول رسم بلادٍ تسمى مجازا بلاد العرب رسمت بلون الشرايين حينا وحينا رسمت بلون الغضب. وحين انتهى الرسم، ساءلت نفسي: إذا أعلنوا ذات يومٍ وفاة العرب... ففي أي مقبرةٍ يدفنون؟ ومن سوف يبكي عليهم؟ وليس لديهم بناتٌ... وليس لديهم بنون... وليس هنالك حزنٌ، وليس هنالك من يحزنون!! أحاول منذ بدأت كتابة شعري قياس المسافة بيني وبين جدودي العرب. رأيت جيوشا...ولا من جيوش... رأيت فتوحا...ولا من فتوح... وتابعت كل الحروب على شاشة التلفزه... فقتلى على شاشة التلفزه... وجرحى على شاشة التلفزه... ونصرٌ من الله يأتي إلينا...على شاشة التلفزه... أيا وطني: جعلوك مسلسل رعبٍ نتابع أحداثه في المساء. فكيف نراك إذا قطعوا الكهرباء؟؟ أنا...بعد خمسين عاما أحاول تسجيل ما قد رأيت... رأيت شعوبا تظن بأن رجال المباحث أمرٌ من الله...مثل الصداع...ومثل الزكام... ومثل الجذام...ومثل الجرب... رأيت العروبة معروضةً في مزاد الأثاث القديم... ولكنني...ما رأيت العرب !!
VOS AVIS ET VOS INVITÉS N INTÉRESSENT PLUS LES TUNISIENS QUI SONT CONSCIENTS DES COMPORTEMENTS OPPORTUNISTES DE LA PLUPART DES FIGURES DES PARTIS POLITIQUES DE LA DECENIE NOIRE.ILS SONT CATALOGUÉS IMPRENABLES AUX SERIEUX....
حاتم المليكي له رؤية للشان العام التونسي, لكن غالبية الشعب التونسي تحب أن تسمع الشعارات الفارغة التي تدغدغ المشاعر و لا تحل المشاكل اليومية. قيس سعيد في ظاهره انسان يحب الوطن لكنه ليست له كفاءة و كارزما لادارة الاقتصاد. لا يمكن لشخص لم يحل ازمة الخبز أن يحل القضية الفلسطينية
هههههههههههههه
hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh
نفس الكلام يعاود فيه من بلاصة لبلاصة. الكلام ساهل ويعرفوه الناس الكل لكن مش ساهل باش تربط الخيوط ببعضها يا حاتم. يربط من خيط من هنا يتفك من هنا وهي ماشية
Quand les voix de Zeyed et de Haythem se trouvent éloignées silencieusement et pour des raisons opaques, il ne reste à Midi show que les voix de M. Maliki et de ses semblables pour bégayer l’expertise orgueilleuse qui finira par achever ce qui reste de potable dans l’émission Midi show… Triste cadeau pour celles et ceux qui ont aimé cette émission!
ممتاز
الاقتصاد هو المهم
أحاول مذ كنت طفلا، قراءة أي كتابٍ تحدث عن أنبياء العرب. وعن حكماء العرب... وعن شعراء العرب... فلم أر إلا قصائد تلحس رجل الخليفة من أجل جفنة رزٍ... وخمسين درهم... فيا للعجب!! ولم أر إلا قبائل ليست تفرق ما بين لحم النساء... وبين الرطب... فيا للعجب!! ولم أر إلا جرائد تخلع أثوابها الداخليه... لأي رئيسٍ من الغيب يأتي... وأي عقيدٍ على جثة الشعب يمشي... وأي مرابٍ يكدس في راحتيه الذهب... فيا للعجب!! أنا منذ خمسين عاما، أراقب حال العرب. وهم يرعدون، ولايمطرون... وهم يدخلون الحروب، ولايخرجون... وهم يعلكون جلود البلاغة علكا ولا يهضمون... أنا منذ خمسين عاما أحاول رسم بلادٍ تسمى مجازا بلاد العرب رسمت بلون الشرايين حينا وحينا رسمت بلون الغضب. وحين انتهى الرسم، ساءلت نفسي: إذا أعلنوا ذات يومٍ وفاة العرب... ففي أي مقبرةٍ يدفنون؟ ومن سوف يبكي عليهم؟ وليس لديهم بناتٌ... وليس لديهم بنون... وليس هنالك حزنٌ، وليس هنالك من يحزنون!!
أحاول منذ بدأت كتابة شعري قياس المسافة بيني وبين جدودي العرب. رأيت جيوشا...ولا من جيوش... رأيت فتوحا...ولا من فتوح... وتابعت كل الحروب على شاشة التلفزه... فقتلى على شاشة التلفزه... وجرحى على شاشة التلفزه... ونصرٌ من الله يأتي إلينا...على شاشة التلفزه...
أيا وطني: جعلوك مسلسل رعبٍ نتابع أحداثه في المساء. فكيف نراك إذا قطعوا الكهرباء؟؟
أنا...بعد خمسين عاما أحاول تسجيل ما قد رأيت... رأيت شعوبا تظن بأن رجال المباحث أمرٌ من الله...مثل الصداع...ومثل الزكام... ومثل الجذام...ومثل الجرب... رأيت العروبة معروضةً في مزاد الأثاث القديم... ولكنني...ما رأيت العرب !!
😭😭😭😭😭😭
تنطبق علي الزبالة هذا..كان صبابحي عند القروي مقرونة.
Bravo et bien dit hatem
حاتم مقرونة...
المليكي نظرته جيده وتحليله منطقي
hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh
كان جيت فالح ىاهو مالبارح
انتي كنت تعرف الي عرفك مقرونة ساااااااارق و محليتش فمك
انتي و امثالك مصلحكم كان مع السراااااااق و الصباحية
قيس سعد 2024 ❤
لانه تغرب واكتسب تجربه .
حتي انتي عندك تجربة كبيييييرا😂😂😂
كل دعم للسيد الرئيس قيس سعيد🇹🇳🇹🇳🇹🇳🇹🇳
ملا صحة راس
HATEM MILKI KIF KEÈNOU BAANDIYA Y3ABBIW FI JYOUBIHOUM ZEMEÈEEN TERIIIKH TMAKMIIK 💰 TMAKMIIK TMAKMIIK TMAKMIIK WA T3AK3IIK T3AK3IIK T3AK3IIK MAKAROUNA NABIL AL KARWI MAFIAS POLITICIENS WOUZARAA WA NOUWEEB SHA3B MAAAA FA3ALOUHOU WALAAAAA SHEY WALAAAAA SHIYYY WALAAAAA SHEY WALAAAAA SHIYYY WALAAAAA SHYYYY WALAAAAA SHIYYY
برافو حاتم
على الرءيس ان يدخل في الرسمي (ام المعارك)وهو كيف ننهصو اقتصاديا.
😂😂😂😂
kais saied a échoué, il doit partir avant que ça soit trop tard vive la république laïque et démocratique
VOS AVIS ET VOS INVITÉS N INTÉRESSENT PLUS LES TUNISIENS QUI SONT CONSCIENTS DES COMPORTEMENTS OPPORTUNISTES DE LA PLUPART DES FIGURES DES PARTIS POLITIQUES DE LA DECENIE NOIRE.ILS SONT CATALOGUÉS IMPRENABLES AUX SERIEUX....
Ossketou ya klaieb