_اليوم قامت الحكومة المليشياوية الرافضية بإعدا ٠٠٠٠ العشرات من سجناء اهل السنة والجماعة تم خطفهم من بيوتهم وبعضهم كانوا أطفال وفي عيد الأضحى فعلوا نفس الجريمة 💔 هم مستمرون في إبادة اهل التوحيد حسبنا الله ونعم الوكيل عليهم وعلى كل ظالم اللهم خلصنا منهم عاجلا غير اجل وانهي دولتهم الشركية الظالمة_
أختي الفاضلة إِنّ غداً لِناظِره قريب وسيعودون لحجمهم الحقيقي يظهرون ويختفون يوم ترتفع عنهم المظلة التي أتت بهم على ظهر الدبابة الأمريكية سيظهر حجمهم الحقيقي والعبرة من التاريخ لقد جاؤوا بهولاكو لقتل أهل السنة وقتلوا اثنين مليون وكانوا أيضا يشتغلون وزراء عند الخلفاء ليكيدون لهم فيأمرون بقتل سجناء أهل السنة بل ربما تعلمين بقصة ابن يقطين وهو وزير شيعي وهدم السجن على أهل السنة فيحكي الجزائري أن ابن يقطين تمكن بحيلة لم تكتشف من قتل خمسمائة من أهل السنة في يوم واحد فيقول: " إن علي بن يقطين وهو وزير الرشيد قد اجتمع في حبسه جماعة من المخالفين فأمر غلمانه وهدموا أسقف المحبس على المحبوسين، فماتوا كلهم وكانوا خمسائة رجل تقريباً" [الأنوار النعمانية 2/308] يقول: " فأراد الخلاص من تبعات دمائهم، فأرسل إلى الإمام الكاظم (ع ) فكتب إليه جواب كتابه بأنك لو كنتَ تقدَّمت إليَّ قبل قتلهم لما كان عليك شيىء من دمائهم، وحيث أنك لم تتقدم إليَّ فكفِّر عن كل رجل قتلت منهم بتيس، والتيس خير منه". يعني ابن يقطين تصرف من تلقاء نفسه فلو كان استشار الإمام المعصوم لَما وجبت عليه ديّة أما أنه تصرف من تلقاء نفسه وجبت عليه الدية وهي تيس عن كل سني قتله فخمسمائة سني قتلهم عليه خمسمائة تيس والمصيبة يقول والتيس خير من السني أي قيمته أكبر من السني والأمثلة كثيرة عن إجرامهم لا يمكن حصرها هنا وإلى غد قريب ليس لنا إلا أن ندعو الله عز وجل: اللهم أرغم أنف كل ظالم، وعجل حتفه، ولا تجعل له قوة إلا قصمته، ولا كلمة مجتمعة إلا فرقتها، ولا قائمة علو إلا وضعتها، ولا ركنًا إلا وهنته ولا سببًا إلا قطعته، يا رب إن الظالم جمع كل قوته وطغيانه ونحن عبيدك جمعنا له ما استطعنا من الدّعاء، يا رب استجب لدعوة عبادك المظلومين إنّ الظالم مهما كان سلطانه لا يمتنع منك فسبحانك أنت مدركه أينما سلك، وقادر عليه أينما لجأ.
اللّهم إني أستغفرك لِكل ذنب يكون سببًا في قطع الرجاء ، ورد الدعاء ، وتوارد البلَاء ، وترادف الهُموم وتضاعف الغموم.
رضي الله عن الحسن والحسين والاب والام وارضاهم براء من كل قول وفعل للقوم ...
بارك الله فيكم أستاذنا الفاضل
وفيكم بارك الله أخي الكريم
بارك الله فيك
وفيك بارك الله
ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لا اله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر
وقل رب اغفر وارحم وانت خير الراحمين
اللهم صل وسلم على نبينا محمد
عليه الصلاة والسلام
حياكم الله وبياكم اخي الكريم
الله يحييكم ويسعدكم أخي الكريم
👍🌹
حياك الله وبياك أخي ابو حمد
@@arrad3 الله يحييك اخي أبو فلاح.
_اليوم قامت الحكومة المليشياوية الرافضية بإعدا ٠٠٠٠ العشرات من سجناء اهل السنة والجماعة تم خطفهم من بيوتهم وبعضهم كانوا أطفال وفي عيد الأضحى فعلوا نفس الجريمة 💔 هم مستمرون في إبادة اهل التوحيد حسبنا الله ونعم الوكيل عليهم وعلى كل ظالم اللهم خلصنا منهم عاجلا غير اجل وانهي دولتهم الشركية الظالمة_
اللهم آمين يارب العالمين
لا حول ولا قوة الا بالله حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم
أختي الفاضلة إِنّ غداً لِناظِره قريب وسيعودون لحجمهم الحقيقي يظهرون ويختفون يوم ترتفع عنهم المظلة التي أتت بهم على ظهر الدبابة الأمريكية سيظهر حجمهم الحقيقي والعبرة من التاريخ لقد جاؤوا بهولاكو لقتل أهل السنة وقتلوا اثنين مليون وكانوا أيضا يشتغلون وزراء عند الخلفاء ليكيدون لهم فيأمرون بقتل سجناء أهل السنة بل ربما تعلمين بقصة ابن يقطين وهو وزير شيعي وهدم السجن على أهل السنة فيحكي الجزائري أن ابن يقطين تمكن بحيلة لم تكتشف من قتل خمسمائة من أهل السنة في يوم واحد فيقول:
" إن علي بن يقطين وهو وزير الرشيد قد اجتمع في حبسه جماعة من المخالفين فأمر غلمانه وهدموا أسقف المحبس على المحبوسين، فماتوا كلهم وكانوا خمسائة رجل تقريباً" [الأنوار النعمانية 2/308]
يقول: " فأراد الخلاص من تبعات دمائهم، فأرسل إلى الإمام الكاظم (ع ) فكتب إليه جواب كتابه بأنك لو كنتَ تقدَّمت إليَّ قبل قتلهم لما كان عليك شيىء من دمائهم، وحيث أنك لم تتقدم إليَّ فكفِّر عن كل رجل قتلت منهم بتيس، والتيس خير منه".
يعني ابن يقطين تصرف من تلقاء نفسه فلو كان استشار الإمام المعصوم لَما وجبت عليه ديّة أما أنه تصرف من تلقاء نفسه وجبت عليه الدية وهي تيس عن كل سني قتله فخمسمائة سني قتلهم عليه خمسمائة تيس والمصيبة يقول والتيس خير من السني أي قيمته أكبر من السني والأمثلة كثيرة عن إجرامهم لا يمكن حصرها هنا وإلى غد قريب ليس لنا إلا أن ندعو الله عز وجل:
اللهم أرغم أنف كل ظالم، وعجل حتفه، ولا تجعل له قوة إلا قصمته، ولا كلمة مجتمعة إلا فرقتها، ولا قائمة علو إلا وضعتها، ولا ركنًا إلا وهنته ولا سببًا إلا قطعته، يا رب إن الظالم جمع كل قوته وطغيانه ونحن عبيدك جمعنا له ما استطعنا من الدّعاء، يا رب استجب لدعوة عبادك المظلومين إنّ الظالم مهما كان سلطانه لا يمتنع منك فسبحانك أنت مدركه أينما سلك، وقادر عليه أينما لجأ.
الشعائر المجوسية وليست الحسينية