د.غدير أسيري وحوار عن "تناقض المشرع مع الحريات الشخصية" ضمن فعاليات المؤتمر السنوي الخامس للإتحاد الوطني لطلبة الكويت-فرع أستراليا #مؤتمر_الكوت 2017/2018.
دعوة الدكتورة غدير بإستغلال "فرصة" اهتمام الحكومة بالتعليم وان "يستغل" هذه الفرصة الكويتيين ويقبلوا على البعثات!! وبتجاهل متعمد لمؤسسات الدولة التعليمية و تطويرها واستقطاب خبرات العالم لدينا، وتأهيل التعليم وإصلاحه وتطويره ليكتفي ذاتيا ويصدر للخارج.تجاهل كل هذا واعتمادها على (الغرب) أمر مخزي مليء بمفاهيم التبعية والتخلف والكسل وهو أمر مرفوض بلا شك.دعوتها وانتقادها لحملة"ابا الخيل" وإبراز اسمه مستغلا مؤسسة في الدولة هي فيها محقه وانتقاد صحيح.وكون الدكتورة(كاشفة لعورتها) لا تعادي الحجاب والمظاهر الإسلامية يشير لإنحراف ثقافي مفاهيمي لديها ويصعب تصنيفها كضحية لانها تملك قرارها ولم تعد طفلة لتبقى(كاشفة لعورتها)، عموما يبقى هذا الشر اهون من غيره.مع الأخذ بالإعتبار ان(كشف العورات) والجهر بالفساد والحرام يساهم مساهمة مباشرة في إفساد المجتمع وتفككه وجموده إجتماعيا او تحطيم علاقاته وتماسكه وإن تطور إقتصاديا. شكرا- 06-05-2018
راقيه دكتوره 💕 بالتوفيق لا تاخذج المغريات وخليچ دائماً مع المواطن
كم مرة قالت يطق....بالله هذي دكتور و وزيرة!!!! هزُلت.
في بعض كلامها همز ولمز واضح وصريح للسعودية والسعوديين وتتذاكى بذلك 🌚
السورية تبي تدخن وتختلط وتجيب ملاهي ديرتها الاصل للكويت
ولا تدري وين الله قاطها
دعوة الدكتورة غدير بإستغلال "فرصة" اهتمام الحكومة بالتعليم وان "يستغل" هذه الفرصة الكويتيين ويقبلوا على البعثات!!
وبتجاهل متعمد لمؤسسات الدولة التعليمية و تطويرها واستقطاب خبرات العالم لدينا، وتأهيل التعليم وإصلاحه وتطويره ليكتفي ذاتيا ويصدر للخارج.تجاهل كل هذا واعتمادها على (الغرب) أمر مخزي مليء بمفاهيم التبعية والتخلف والكسل وهو أمر مرفوض بلا شك.دعوتها وانتقادها لحملة"ابا الخيل" وإبراز اسمه مستغلا مؤسسة في الدولة هي فيها محقه وانتقاد صحيح.وكون الدكتورة(كاشفة لعورتها) لا تعادي الحجاب والمظاهر الإسلامية يشير لإنحراف ثقافي مفاهيمي لديها ويصعب تصنيفها كضحية لانها تملك قرارها ولم تعد طفلة لتبقى(كاشفة لعورتها)، عموما يبقى هذا الشر اهون من غيره.مع الأخذ بالإعتبار ان(كشف العورات) والجهر بالفساد والحرام يساهم مساهمة مباشرة في إفساد المجتمع وتفككه وجموده إجتماعيا او تحطيم علاقاته وتماسكه وإن تطور إقتصاديا. شكرا- 06-05-2018
كانت نقطة سوداء في المؤتمر . بين قوسين ( ثقيلة دم ) والله . مع احترامي لها.
ماله داعي تحترم شخص هذا تفكيره
غدير ام المدعرة