لا بدّ أن تكون روحك النقية فرحة بالوصية الأخيرة.. كيف لا ومعك عائلة لن تتكرر بكل هذا الوفاء والنبل لتجعل الألبوم يرى النور الذي يليق بكِ بأجمل صورة. "أراك إلهي بما صنعته يداك" فعلاً تحقق ذلك لأنك صنيعة الله التي يرى من خلالها كل عاقل عظمة الرب. وكنتِ دوماً كل حياتك بعيدة عن التملق والمصالح وليس لكِ إلا "الله نوري وخلاصي" وتنشرين شعاع المحبة أينما كنتِ. لذلك أعتقد بأنّه تحققت دعوتك "اللهم اسمع أقوالي" واستجابت السماء لكل ما تطلبينه ، لأن محبّتك التي زُرعت مثل "الأشجار" في قلوبنا لم تدع لنا إلا "الكلمة الأخيرة" وتوجيه بوصلتنا شرقاً. ميادة النّور والجمال خير من تمثّل "المسيح الحياة" في عصرنا كما كان فمكِ يهلل على الدوام "أبارك المولى". أمواج قلبك الصافي كانت تتجه دوماً إلى "أنت يا من أمرت البحر" وتُسرّ بأسرار الكون إلى "أبتي". كل ليلة أفعل ما قد فعلتيه "رفعت عيني" إلى ربّ الاكوان ودياره وأتمنى لروحك كلّ ما قد حلمتِ به ، وأعرف تماما لماذا رنّمتِ "ما أحب مساكنك" وتركتِ خيام الفجور والنفاق واستودعتِ روحك عند من توجهتِ له بالدعاء الأسمى "اللهم بك اعتصمت". لن يسود بعد رحيلك المفجع والمدوي إلا "صمتاً...صمتا".
وداعاً مياده.. انتي بالقلب❤️❤️
ميادة💙
الله يغفر لها ويرحمها
❤️❤️❤️❤️❤️❤️
💔
لا بدّ أن تكون روحك النقية فرحة بالوصية الأخيرة..
كيف لا ومعك عائلة لن تتكرر بكل هذا الوفاء والنبل لتجعل الألبوم يرى النور الذي يليق بكِ بأجمل صورة.
"أراك إلهي بما صنعته يداك" فعلاً تحقق ذلك لأنك صنيعة الله التي يرى من خلالها كل عاقل عظمة الرب.
وكنتِ دوماً كل حياتك بعيدة عن التملق والمصالح وليس لكِ إلا "الله نوري وخلاصي" وتنشرين شعاع المحبة أينما كنتِ.
لذلك أعتقد بأنّه تحققت دعوتك "اللهم اسمع أقوالي" واستجابت السماء لكل ما تطلبينه ، لأن محبّتك التي زُرعت مثل "الأشجار" في قلوبنا لم تدع لنا إلا "الكلمة الأخيرة" وتوجيه بوصلتنا شرقاً.
ميادة النّور والجمال خير من تمثّل "المسيح الحياة" في عصرنا كما كان فمكِ يهلل على الدوام "أبارك المولى".
أمواج قلبك الصافي كانت تتجه دوماً إلى "أنت يا من أمرت البحر" وتُسرّ بأسرار الكون إلى "أبتي".
كل ليلة أفعل ما قد فعلتيه "رفعت عيني" إلى ربّ الاكوان ودياره وأتمنى لروحك كلّ ما قد حلمتِ به ، وأعرف تماما لماذا رنّمتِ "ما أحب مساكنك" وتركتِ خيام الفجور والنفاق واستودعتِ روحك عند من توجهتِ له بالدعاء الأسمى "اللهم بك اعتصمت".
لن يسود بعد رحيلك المفجع والمدوي إلا "صمتاً...صمتا".