الله أكبر و حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من خذل غزة و أهلها ولانامت اعين الجبناء العرب والمسلمين الخونة والعملاء و لانذال و الله القوى المستعان على هذا الوجع و القهر و الخذلان اللهم نصر و فتح قريب و فرجا عاجل غير اجل يارب و الف رحمة علي ورحك الطاهرة يشرين يا درة فلسطين ربي يرحمك 🤲🤲🤲😭😭💔💔🇵🇸🇵🇸🇱🇾
شيرين، لم تكن نصرانية : القرآن، معجزة محمد، بين لنا أحوال من يكتمون إيمانهم. فالله العظيم، يقول في سورة غافر "وَقَالَ رَجُلٌ مُّؤْمِنٌ مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلًا أَن يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَدْ جَاءَكُم بِالْبَيِّنَاتِ مِن رَّبِّكُمْ ۖ وَإِن يَكُ كَاذِبًا فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ ۖ وَإِن يَكُ صَادِقًا يُصِبْكُم بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ (28)". نزلت هذه الآية، في رجل مؤمن كان يكتم إيمانه خوفا من فرعون، عندما أراد فرعون أن يقتل موسى، نبي الله. شيرين كانت دائما مع المسلمين، و ترحمت لشهدائهم و لموتاهم، و لم تقل أنهم خارج "الملكوت"، و تدثرت بالحجاب في الأقصى مرتين، و ذكرت كلمة التوحيد في الأقصى، في أحد تقاريرها الصحفية. فوهبها الله الرحيم، إستشهادا زكيا، و حبا صادقا من الناس، و جنازة محفورة في الذاكرة
يا شيرين، ما هو سرك الذي يحير أكثر الناس؟! قبل يومين، أزالوا صورك، و كل شيء يربط بك. فكلما أرادوا أن يمحوك من ذاكرة الناس، بعث الله، جل جلاله، أسبابا تعيدك إلى عقولنا و قلوبنا. أستشهدت في المرة الأولى في جنين!! ثم في الثانية عندما هجموا على تابوتك في القدس!! ثم في الثالثة قبل يومين!! يا شيرين، أنت راسخة، و مستقرة في قلوبنا. يا شيرين، سرك كبييييير
الله أكبر و حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من خذل غزة و أهلها ولانامت اعين الجبناء العرب والمسلمين الخونة والعملاء و لانذال و الله القوى المستعان على هذا الوجع و القهر و الخذلان اللهم نصر و فتح قريب و فرجا عاجل غير اجل يارب و الف رحمة علي ورحك الطاهرة يشرين يا درة فلسطين ربي يرحمك 🤲🤲🤲😭😭💔💔🇵🇸🇵🇸🇱🇾
شيرين، لم تكن نصرانية : القرآن، معجزة محمد، بين لنا أحوال من يكتمون إيمانهم. فالله العظيم، يقول في سورة غافر "وَقَالَ رَجُلٌ مُّؤْمِنٌ مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلًا أَن يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَدْ جَاءَكُم بِالْبَيِّنَاتِ مِن رَّبِّكُمْ ۖ وَإِن يَكُ كَاذِبًا فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ ۖ وَإِن يَكُ صَادِقًا يُصِبْكُم بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ (28)". نزلت هذه الآية، في رجل مؤمن كان يكتم إيمانه خوفا من فرعون، عندما أراد فرعون أن يقتل موسى، نبي الله. شيرين كانت دائما مع المسلمين، و ترحمت لشهدائهم و لموتاهم، و لم تقل أنهم خارج "الملكوت"، و تدثرت بالحجاب في الأقصى مرتين، و ذكرت كلمة التوحيد في الأقصى، في أحد تقاريرها الصحفية. فوهبها الله الرحيم، إستشهادا زكيا، و حبا صادقا من الناس، و جنازة محفورة في الذاكرة
يا شيرين، ما هو سرك الذي يحير أكثر الناس؟! قبل يومين، أزالوا صورك، و كل شيء يربط بك. فكلما أرادوا أن يمحوك من ذاكرة الناس، بعث الله، جل جلاله، أسبابا تعيدك إلى عقولنا و قلوبنا. أستشهدت في المرة الأولى في جنين!! ثم في الثانية عندما هجموا على تابوتك في القدس!! ثم في الثالثة قبل يومين!! يا شيرين، أنت راسخة، و مستقرة في قلوبنا. يا شيرين، سرك كبييييير