محاورة بين الشاعر/ علي الماجد ابو ماجد والشاعر/ عوض الثبيتي. من أهالي السيل

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 29 окт 2024

Комментарии • 1

  • @ابوعبدالملكابوعبدالملك-د9ه

    ظماجد مع مجموعة من أصدقائه من أهل عنيزة إلى مكة، وعندما وصلوا السيل الكبير عصرا اتفقوا أن يستريحوا إلى ما بعد العشاء ثم يُحرموا ويتجهوا إلى مكة. وبعد العشاء أخذ أبو ماجد (تنكة) ماء وابتعد عنهم ليغتسل للإحرام، وبينما أصحابه جلوس أقبل عليهم مجموعة رجال من أهالي السيل، وبعد السلام والجلوس قال أحدهم واسمه عوض الثبيتي: ما معكم شاعر رد؟ فرد أحدهم: إلا معنا شويعر، يريد أن يورط الثبيتي، فقال الثبيتي: أيكم هذا الشاعر؟ فقالوا: هو ذاك الذي يغتسل، وعندما عاد أبو ماجد جرت بينهما ردية منها:
    يا مرحبا ما ناحت القمرية
    ردية والحلو في تاليها
    أبوماجد:
    إبك البقاء ياراعي الردية
    رديتك من عندنا نثنيها
    عوض:
    أنتم جلستوا من على الزولية
    إن كان هي للبيع أنا بشريها
    أبوماجد:
    أنتم بذا كل معه بيديه
    ماهي بخيشه لا تبرق فيها
    عوض:
    والله يلو انه لنا حريه
    إني منه يامن حضر لطويها
    أبوماجد:
    لو إنها حرية ويديه
    بعيونك اللي فاتحه لعميها
    عوض:
    النار حذراء لا تجيها حيه
    النار تحرق من يوقع فيها
    أبوماجد:
    النار حيه مير أناله ميه
    مثلي الى منه حضر يطفيها
    عوض:
    ياليتني ما جيت هالطرقية
    من غير شر ولا خلاف يجيها
    أبوماجد:
    ماجاك شيء يا خبيث النية
    الميسمة تو اللظى تحميها