@@ايادحميدالنعيمي أما علي عليه السلام فكان جواباً لسؤال سأله له أحدهم فكان جوابه أن لا اعرف متى يتقبل الله مني وفيه درس للامة أن ليس كل ما يعطى يقبله الله تعالى وأن يحث الناس للمزيد من العطاء وفيه قوله تعالى فتقبل من أحدهما ولم يتقبل من الاخر . وأما ابراهيم عليه السلام فكان يدعو ربه فهو لم يسأل إنساناً هل أنا أعبد الأصنام إنما يدعو ربه ولك أن تدعوا ربك بما تشاء . وفي كلا الحالتين اتيت بمثلين لا يخص الموضوع الذي ذكرت .
@@عبوديعبودي-ي2و2ن @user-iu3wq2ii1y أما علي عليه السلام فكان جواباً لسؤال سأله له أحدهم فكان جوابه أن لا اعرف متى يتقبل الله مني وفيه درس للامة أن ليس كل ما يعطى يقبله الله تعالى وأن يحث الناس للمزيد من العطاء وفيه قوله تعالى فتقبل من أحدهما ولم يتقبل من الاخر وهنا اسال ما علاقة الصدقة وقبولها وبين النفاق الذي يتكلم عنه الشيخ . وأما ابراهيم عليه السلام فكان يدعو ربه فهو لم يسأل إنساناً هل أنا أعبد الأصنام إنما يدعو ربه ولك أن تدعوا ربك بما تشاء وهنا ابراهيم عليه يدعو لنفسه وذريته أن يجنبه عبادة الأصنام وايضا لا توجد علاقة بين هذا الموضوع وبين النفاق . وفي كلا الحالتين اتيت بمثلين لا يخص الموضوع الذي ذكرت .
بارك الله فيك شيخنا
اخي العزيز حجتك ضعيفة
أتيت بأدلة من القرآن ومن السنة ومن كتب الشيعة فقولك حجتك ضعيفة لن يغير من قولة الأدلة شيئا
@@ايادحميدالنعيمي
أما علي عليه السلام فكان جواباً لسؤال سأله له أحدهم فكان جوابه أن لا اعرف متى يتقبل الله مني وفيه درس للامة أن ليس كل ما يعطى يقبله الله تعالى وأن يحث الناس للمزيد من العطاء وفيه قوله تعالى فتقبل من أحدهما ولم يتقبل من الاخر .
وأما ابراهيم عليه السلام فكان يدعو ربه فهو لم يسأل إنساناً هل أنا أعبد الأصنام إنما يدعو ربه ولك أن تدعوا ربك بما تشاء .
وفي كلا الحالتين اتيت بمثلين لا يخص الموضوع الذي ذكرت .
طيب دليلك ان الحجه ضعيفه:
@@عبوديعبودي-ي2و2ن
@user-iu3wq2ii1y
أما علي عليه السلام فكان جواباً لسؤال سأله له أحدهم فكان جوابه أن لا اعرف متى يتقبل الله مني وفيه درس للامة أن ليس كل ما يعطى يقبله الله تعالى وأن يحث الناس للمزيد من العطاء وفيه قوله تعالى فتقبل من أحدهما ولم يتقبل من الاخر وهنا اسال ما علاقة الصدقة وقبولها وبين النفاق الذي يتكلم عنه الشيخ .
وأما ابراهيم عليه السلام فكان يدعو ربه فهو لم يسأل إنساناً هل أنا أعبد الأصنام إنما يدعو ربه ولك أن تدعوا ربك بما تشاء وهنا ابراهيم عليه يدعو لنفسه وذريته أن يجنبه عبادة الأصنام وايضا لا توجد علاقة بين هذا الموضوع وبين النفاق .
وفي كلا الحالتين اتيت بمثلين لا يخص الموضوع الذي ذكرت .