رحم الله الدكتور منصور خالد.. موسوعه السياسه السودانية و المفكر الدبلوماسي و الكاتب ذات القلم الرصين ... البيئة السياسيه المعقدة و الطاردة في السودان كانت سببا في شح مساهماته و ابتعاده عن العمل العام في السودان.. بالمقابل إنتاج غزير كتابياً رفد فيها المكتبات بكتب تعد من أهم مصادر التاريخ السوداني الحديث.. تميزت بالصدق و الأمانة في الطرح .... له الرحمه و مغفره بقدر علمه الغزير و عمله الطويل..
حلقة شيقة الدكتور منصور خالد هو الموسوعة المعرفية للسياسة في السودان وكنت اتمني لو ان قادة الحرية والتغيير استشارهو في كتير من القضايا السياسية الراهنة والاستفادة من معرفته وخبراته السياسيه خاصة في العلاقات الدولية وخاصة مع الغرب وأمريكا ومفروض يكون مستشار وزارة الخارجية فالرجل ممكن يرسم خارطة الطريق لعودة السودان للغرب وأمريكا
د/ منصور خالد مفكر سياسي و ديمقراطي وطنى حر و شفاف و متفرد و موسوعة بحق و حقيقة فى الذاد المعرفى و الذاكرة التاريخية الزاخرة.. تستمتع و تزداد معرفة بحسن الاستماع و المتابعة له و تحس بالاختلاف و التميز عن الآخرين.. التحية و التقدير و الاحترام لدكتور منصور خالد الشخصية المتفردة و المتميزة و الوطنية الغيورة و الحرة
رجل موسوعة ثقافية سياسية ضخمة جداً مفكر و منظر و سياسي لم أعرف شخصيته عما قريب إلا بعد مشاهدة حلقات مراجعات قبل سنوات في قناة النيل الأزرق مع المذيع الطاهر التوم
الحلقه ..شيقه ....لأن الموضوع ..شيق ...لغرابه في ذلك.....منصور خالد ...قامه سامقه.....وتحس ..في كتاباته ...يسقيك .لبن صافي ..وتشربو في اي وقت ، وتكرر الشراب ..لكن ببطئ...عشان ،ماينتهي ، لذه ماعاديه،وكاتب ،إستثنائي ...مايشبه ،الكتاب، الآخرين ...في السودان،في كثير من الصفات، علي سبيل ،المثال ...هوي النفس ،الصفه دي ، زي الجبل،وتهوي ..معاني كثيره ،التجردوالصدق والأمانه،وشعورك ..إنت كقارئ،إنك ..أماكاتب،فذه،
"الناس لا يستحقون ان تقال لهم الحقائق " ،، مقولة فرويد هذه رد بها منصور على سؤال كان قد جوبه به عن : (هل سيقوم بكتابة "كل شىء" عن حياته اذا ما قدر له كتابة سيرته الذاتية ؟ ) فذكر مقولة فرويد وضرب مثلا بكتاب "حياتى" لبابكر بدرى وأمثلة أخرى ، مشددا على أنه سيكتب - اذا قدر له كتابة سيره ذاتيه - عن أدوار عامة من حياته وما يتصل بالنشأة والمشاهدات والفضاء العام والاحداث وليس عن حياته الخاصة ،،، الكلام دا مفروض يكون مفهوم لغسان على عثمان ولكل العقلاء ، لكن لأن غسان - بتضخم ذاته المعروف - ومحاولته الاصطياد وتخطئة من لا يتفق معهم فكريا - كاسلامى ، متأثر بالترابى ويحاكيه قولا وفعلا - كان لابد له من مفارقة الصدق والامانة العلمية ، ستظل صغيرا متعملق فى الفاضى عزيزى غسان على عثمان طالما كنت تنتهج هذه الاساليب الملتوية فى تخطئة الرموز خصوصا منصور ، ومنصور "جبلا عالى أعيا طلوعه شيوخك وحيرانك وما بنطلع ليك انت دا " ، هذه مأساة والله وسلوك محزن وبائس جدا جدا فى سودان 2020 كنا نظنه قد تلاشى وانتهى .
لفت نظري ملاحظة صغيرة قالها الأستاذ محمد الشيخ حسين في بداية حديثه و هي أن موسوعة ويكيبيديا وصفت الأستاذ منصور خالد بأنه أكثر شخصية مُثيرة للجدل ربما فات عليه أن ويكيبيديا موسوعة حُرة و هي لا تكتب بنفسها كشخصية إعتبارية عن الأخرين فكل المعلومات الواردة في شتى الموضوعات بالموسوعة من تحرير أشخاص عاديين أي أنها ليست موسوعة مختصة و لا يكتُب فيها أشخاص مختصين و المعلومات الموجودة فيها قابلة للأخذ و الرد رغم أن الموسوعة تهتم بمصادر المعلومة
سيظل الدكتور منصور خالد قلمآ حرئ في مجالات الفكر والسياسه والاجتماع ،كان مصادمآ شرسآ ومحللآ كل السياسات التي اودت بالسياسه السودانيه الي نفقآ مظلمآ كما صدق ،ولم يكن هناك سياسيآ في السودان لم يعرف منصور خالد الا واستوقفته كتاباته ومواقفه السياسيه في الحكومات التي مرت علي حكم السودان منذ الاستقلال ومؤتمر الخرجين ،بما فيهم نفسه،فقد نقدها نقدآ لاذعآ ولا يجامل نفسه ابدآ ،كانت قرأأته للمستقبل في السودان ولكأنه يعايش ما سيحدث مسنقبلآ كما كان بتنبأ بقصه بلدين وانفصال الجزء العزيز من وطننا السودان ،ففيما قدم منصور من كتابات ومؤلفات ومجلدات ضخمه ،اعتبرها في ذاتي اناجيل للحضاره ،وارفاد كل تلك المؤلفات للمكتبه السودانيه هي بحد زاتها إضافةً حقيقيه ولربما ما كان في نفوس الشباب المهتمين بالشأن السوداني والسياسات التي ادت الي تدهور الوطن وايصاله الي حافه النهايه بان يقرأوا كل ما كتب منصور لعل ما يمكنهم انقاذ ما يمكن انقاذه تحياتي
كلامه عن الفيتوري وناظر المساليت، كلام غير صحيح.... الفيتوري عنده علاقة بالمساليت و والده من الفواتير وكان شيخ الطريقة الشاذلية العروسية بالإسكندرية ، وهي طريقة الشيخ عبدالسلام الاسمر .... وحفظ القرآن ودرس مبادي العلوم الإسلامية في الحوزات ومن ثم تدرج في المدارس الازهرية الثانوية ودرس بالازهر وبكلية العلوم... اعجب ان يأتي هذا الكلام من رجل حقق شذرات المحقق منصور....
ماذا استفاد السودان من النخب حيث تجد ان العديد من الدول التي يشار اليها بالبنان لاتوجد بها نخب مثل النخب السودانيه التي لاتقدم لنا غير التنظير وعدم الاستفاده من من ابتعثهم السودان للتعليم خارج القطر فلم يقدمو له شيا
رحم الله الدكتور منصور خالد..
موسوعه السياسه السودانية و المفكر الدبلوماسي و الكاتب ذات القلم الرصين ...
البيئة السياسيه المعقدة و الطاردة في السودان كانت سببا في شح مساهماته و ابتعاده عن العمل العام في السودان..
بالمقابل إنتاج غزير كتابياً رفد فيها المكتبات بكتب تعد من أهم مصادر التاريخ السوداني الحديث..
تميزت بالصدق و الأمانة في الطرح ....
له الرحمه و مغفره بقدر علمه الغزير و عمله الطويل..
حلقة شيقة الدكتور منصور خالد هو الموسوعة المعرفية للسياسة في السودان وكنت اتمني لو ان قادة الحرية والتغيير استشارهو في كتير من القضايا السياسية الراهنة والاستفادة من معرفته وخبراته السياسيه خاصة في العلاقات الدولية وخاصة مع الغرب وأمريكا ومفروض يكون مستشار وزارة الخارجية فالرجل ممكن يرسم خارطة الطريق لعودة السودان للغرب وأمريكا
وهاهو ذا فارق الحياة
رحم الله العبد منصور خالد
ياليت لو استشاروه السياسيون بعد الثورة
لكن الدكتور فارق الدنيا قبل الثورة العظيمة الثورة التى جنى ثمارها صغار التجربة ...ونالو حظهم من المناصب التي لا يحلمون بها
د/ منصور خالد مفكر سياسي و ديمقراطي وطنى حر و شفاف و متفرد و موسوعة بحق و حقيقة فى الذاد المعرفى و الذاكرة التاريخية الزاخرة..
تستمتع و تزداد معرفة بحسن الاستماع و المتابعة له و تحس بالاختلاف و التميز عن الآخرين..
التحية و التقدير و الاحترام لدكتور منصور خالد الشخصية المتفردة و المتميزة و الوطنية الغيورة و الحرة
دوماً مبدع استاذ غسان ، امتعتنا كعادتك، تقبل تحياتي وشكري استاذي الشفيف غسان
رجل موسوعة ثقافية سياسية ضخمة جداً
مفكر و منظر و سياسي
لم أعرف شخصيته عما قريب إلا بعد مشاهدة حلقات مراجعات قبل سنوات في قناة النيل الأزرق
مع المذيع الطاهر التوم
منصور خالد شخصية متفردة لا يمكن لأي قاريء يريد تفحص التاريخ السياسي السوداني دون المرور بما كتبه د. منصور
قامه نادره السلام علي روحه الطاهره 🌹🇸🇸💚
متعک الله بالصحه استاذ غسان وضیفک الکریم حلقه ماتعه
رحم الله الدكتور منصور خالد
الحلقه ..شيقه ....لأن الموضوع ..شيق ...لغرابه في ذلك.....منصور خالد ...قامه سامقه.....وتحس ..في كتاباته ...يسقيك .لبن صافي ..وتشربو في اي وقت ، وتكرر الشراب ..لكن ببطئ...عشان ،ماينتهي ،
لذه ماعاديه،وكاتب ،إستثنائي ...مايشبه ،الكتاب،
الآخرين ...في السودان،في كثير من الصفات،
علي سبيل ،المثال ...هوي النفس ،الصفه دي ،
زي الجبل،وتهوي ..معاني كثيره ،التجردوالصدق والأمانه،وشعورك ..إنت كقارئ،إنك ..أماكاتب،فذه،
"الناس لا يستحقون ان تقال لهم الحقائق " ،، مقولة فرويد هذه رد بها منصور على سؤال كان قد جوبه به عن : (هل سيقوم بكتابة "كل شىء" عن حياته اذا ما قدر له كتابة سيرته الذاتية ؟ ) فذكر مقولة فرويد وضرب مثلا بكتاب "حياتى" لبابكر بدرى وأمثلة أخرى ، مشددا على أنه سيكتب - اذا قدر له كتابة سيره ذاتيه - عن أدوار عامة من حياته وما يتصل بالنشأة والمشاهدات والفضاء العام والاحداث وليس عن حياته الخاصة ،،، الكلام دا مفروض يكون مفهوم لغسان على عثمان ولكل العقلاء ، لكن لأن غسان - بتضخم ذاته المعروف - ومحاولته الاصطياد وتخطئة من لا يتفق معهم فكريا - كاسلامى ، متأثر بالترابى ويحاكيه قولا وفعلا - كان لابد له من مفارقة الصدق والامانة العلمية ، ستظل صغيرا متعملق فى الفاضى عزيزى غسان على عثمان طالما كنت تنتهج هذه الاساليب الملتوية فى تخطئة الرموز خصوصا منصور ، ومنصور "جبلا عالى أعيا طلوعه شيوخك وحيرانك وما بنطلع ليك انت دا " ، هذه مأساة والله وسلوك محزن وبائس جدا جدا فى سودان 2020 كنا نظنه قد تلاشى وانتهى .
التّحية للمقدم المثقف والمحلل عميق الفهم وصاحب الشّخصية الفريدة دكتور منصور خالد
الدكتور منصور خالد تمنيت لو ان كان له مساهمات في الحياة السياسية المعاصرة ربما ان استقلالة بزاته وصدق شخصيتة اتاحه له قدر وافي من الصراحة والتجرد
@52:42 السبع ورقات الكتبها منصور عن مواصفات بيته بلقاها في نفس المذكرات ولا وين؟
البرنامج يحقق أهمية النظر إلى مبدعينا بعين التبجيل والاعظام
لفت نظري ملاحظة صغيرة قالها الأستاذ محمد الشيخ حسين في بداية حديثه
و هي أن موسوعة ويكيبيديا وصفت الأستاذ منصور خالد بأنه أكثر شخصية مُثيرة للجدل
ربما فات عليه أن ويكيبيديا موسوعة حُرة و هي لا تكتب بنفسها كشخصية إعتبارية عن الأخرين
فكل المعلومات الواردة في شتى الموضوعات بالموسوعة من تحرير أشخاص عاديين
أي أنها ليست موسوعة مختصة و لا يكتُب فيها أشخاص مختصين و المعلومات الموجودة فيها قابلة للأخذ و الرد
رغم أن الموسوعة تهتم بمصادر المعلومة
سيظل الدكتور منصور خالد قلمآ حرئ في مجالات الفكر والسياسه والاجتماع ،كان مصادمآ شرسآ ومحللآ كل السياسات التي اودت بالسياسه السودانيه الي نفقآ مظلمآ كما صدق ،ولم يكن هناك سياسيآ في السودان لم يعرف منصور خالد الا واستوقفته كتاباته ومواقفه السياسيه في الحكومات التي مرت علي حكم السودان منذ الاستقلال ومؤتمر الخرجين ،بما فيهم نفسه،فقد نقدها نقدآ لاذعآ ولا يجامل نفسه ابدآ ،كانت قرأأته للمستقبل في السودان ولكأنه يعايش ما سيحدث مسنقبلآ كما كان بتنبأ بقصه بلدين وانفصال الجزء العزيز من وطننا السودان ،ففيما قدم منصور من كتابات ومؤلفات ومجلدات ضخمه ،اعتبرها في ذاتي اناجيل للحضاره ،وارفاد كل تلك المؤلفات للمكتبه السودانيه هي بحد زاتها إضافةً حقيقيه ولربما ما كان في نفوس الشباب المهتمين بالشأن السوداني والسياسات التي ادت الي تدهور الوطن وايصاله الي حافه النهايه بان يقرأوا كل ما كتب منصور لعل ما يمكنهم انقاذ ما يمكن انقاذه
تحياتي
دكتور منصور خالد من الذين شكلوا الحياة السياسية و الثقافية هو و محمود محمد طه و عبد الخالق محجوب و حسن الترابي
يا ريت لو قلت المحجوب و شلت الخرا الإسمه الترابى دا
رحم الله الرجل الوطني الدكتور منصور خالد
لماذا لا يتم ارفاق الكتاب في الوصف ؟
هائل
برنامج ثر
كلامه عن الفيتوري وناظر المساليت، كلام غير صحيح....
الفيتوري عنده علاقة بالمساليت و والده من الفواتير وكان شيخ الطريقة الشاذلية العروسية بالإسكندرية ، وهي طريقة الشيخ عبدالسلام الاسمر ....
وحفظ القرآن ودرس مبادي العلوم الإسلامية في الحوزات ومن ثم تدرج في المدارس الازهرية الثانوية ودرس بالازهر وبكلية العلوم...
اعجب ان يأتي هذا الكلام من رجل حقق شذرات المحقق منصور....
ماذا استفاد السودان من النخب حيث تجد ان العديد من الدول التي يشار اليها بالبنان لاتوجد بها نخب مثل النخب السودانيه التي لاتقدم لنا غير التنظير وعدم الاستفاده من من ابتعثهم السودان للتعليم خارج القطر فلم يقدمو له شيا
منصور والترابي والصادق كلهم مافي فرق بين احمد وحاج احمد
الله لا يوفقه ولايعطيه
العافيه سبب الانفصال
عميل وخاين