آريس.. حاضنة الثورة ومسقط الشهيد البطل مصطفي بن بولعيد.. فيديو وثائقي

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 5 окт 2024

Комментарии • 16

  • @bill3248
    @bill3248 2 года назад +2

    الله يرحم الشهداء والمجاهدين الحقيقيين

  • @dzdz4690
    @dzdz4690 Год назад +1

    المجد والخلود للشهداء الابرار و المجاهدين الابطال

  • @alibouaraara9218
    @alibouaraara9218 2 года назад +2

    بارك الله فيك

  • @هشامشواش
    @هشامشواش Год назад +1

    ربي يرحم الشهداء الابرار

  • @lazharidjeridane6864
    @lazharidjeridane6864 6 месяцев назад

    ربي يرحم الشهداء إن شاء الله

  • @houdaaissaoui475
    @houdaaissaoui475 2 года назад +3

    اريس مهد الثوار وصوت اول رصاصة الاوراس تاريخ ومجد يستحق يافونصي للقدام رغم انه طغى فكر العروشية مع الأسف على أبناء المنطقة
    فكر متجذر نتمنى يتنحى الفكر الجهوي

  • @souadmoh7455
    @souadmoh7455 Год назад +1

    مصطفى بن بو العيد هو جدى طاهر مات سنة 1994 بحى رمانات قصر البخارى ولاية المدية وهو مريض ويخلص الشومارة

  • @إعتمادالرميكية
    @إعتمادالرميكية 2 года назад +1

    هل لنا ان نتعرف على صاحب القناة؟؟

  • @ألجيريانو
    @ألجيريانو 2 года назад +1

    هل هدي منطقة تخوباي

  • @salimnadjet5936
    @salimnadjet5936 Год назад +1

    الجزايرحرروها رجال لكن للأسف

  • @souadmoh7455
    @souadmoh7455 Год назад +1

    الاوراس الحقيقية هى حمراء اولاد عنتر

  • @laabassimouhamed3940
    @laabassimouhamed3940 5 месяцев назад +1

    تفسير اصل كلمة ( أريس ) غير موفق حسب
    رأينا ، ونحن نري بأن تلك الكلمة تستمد مصدرها من التراب الأبيض الذى يحمل نفس الاسم في لغة ( عرش نايث سلطان ) ، الذين يسكنون جبال بلزة والسهول المجاورة لها..
    مع التذكير بأن منطقة ( أريس ) ترابها أبيض كما هو معروف.! يجب أن نتبني التفاسير
    العلمية ونحاول قدر المستطاع الإبتعاد عن
    التفاسير الخرافية التي تندرج ضمن نظرية
    الشيخ الزبير..!

  • @chouaibifhby
    @chouaibifhby 2 года назад

    الأمر المؤسف انكم تتبعون منهج جهوي كل يتكلم عن دشرته وبس ولا يذكر من شاركوا وعانوا الامرين ومنهم لم يتغيب عن اي تجمعىاو اجتماع فغيب الجميع وذكر من ...، لحاجة في...، فالحيلة في ترك الحيل ، واليد الواحدة ما...، والاناتية ، شر لا خير فيها ...