الاخ العزيز يوسف انا متابع كل مؤتمراتكم تقريبا واعرف رغبتكم الحقيقة في خدمة الانسان واحترامه كونه مخلوق على صورة الله وإيصال الحق له وهذا ما عهدته من الاخ ماهر . ان كان ولا بد من بعض الملاحاظات المهمة جدا حول هذه المحاضرة ارجو ان استطيع ان ابدي ملاحظاتي ليس من خلال التعليق هنا اود ان اتواصل معك بشكل خاص لان هناك ما يجب ان تعرفه وهو سوف يغير الكثير عندك . رجائي ان تاخذ الامر على محمل الجد من شخص باحث ودارس ومؤمن حقيقي غايته مجد الرب اولا واخيرا لان هذه غاية وجودنا (فنحن صورة لصورة الله الحية الحاملة لحضوره والفاعلة لمشيئته )
يعني الرب طالب منا حسب منطقكم ان لاندافع عن انفسنا وان لاندافع عن غيرنا(لاتقوموا الشر) ولانفعل شي يذكر في هذا العالم بل فقط نبقا اناس لاقيمه لهم ولاحق ولا كرامه .يعني انت نفسك يايوسف ملاقي انك عم تحكي الحق .ثم ماذا عن قول الرب كونوا كاملين كما ان اباكم كامل حل ابونا لايقدر ان يدافع عن نفسه هل ابونا لايقدر ان يقاوم الشر هل الهنا الذي قيل عنه انه نار اكله يوصينا بان نصمت في وجه الشر
لا ننتقم ليس الكل سيقبل هذا المختارون فقط، ندافع نعم بدون أنتقام لأن الإنتقام سيولد أنتقام و لن ننتهي و الأفضل إن كان هناك طاقة نسامح كما سُمحنا و نغفر كما غفر لنا و لانكون مثل العبد الذي لا يغفر السيد الرب الإله يسوع المسيح بمشيئة الآب و عمل الروح القدس في الكتاب المقدس قال، قاوموا إبليس فيهرب منكم. هذا ما قالهُ أما عن الدفاع عن أنفسنا و القضاء على الشر فهذا عمله هو لانهُ قبل إن نهان نحن هو أولاً، أما القضاء فمعروف أن الدينونة الكاملة له هو و هو على أستعداد إن يدين الأحياء و الأموات و هذا سيحدث لأن الحكم صدر بلا رجعة و يتبقى التنفيذ كون ذو قيمة و حق و كرامة و لكن ليس من وجهة نظرك بل من وجهة نظر كلي الحكمة و المعرفة و السلطان إلي أبد الأبدين اللامحدود الأقوي الإعظم الأقدس هذا الكلام صعب حتى عليا بالنسبة للدفاع فقط حتى لكن أحاول بنعمتهِ و عندما أحاول أجد وصايا و أوامر السيد الرب الإله يسوع المسيح و الآب و الروح القدس أفضل بكثير أما بالنسبة للغفران و القضاء فقد قبلتهما و أحاول تقبلهما و العيش بهما أكثر، ليحيا المسيح فىَّ و لتموت فىَّ الطبيعة الفاسدة.
الرب يبارك خدمتكم واجتهادكم ولكن هناك تعليق اقبلوه فى المحبه هناك قدر من الفلسفه البشريه بعيده عن الروح ثانيا أرى تأثركم الكبير بالمؤلف سى اس لويس الذى يخطئ وقد يصيب وهناك تساؤل اذا كان الرب قال للجندى لماذا تلطمنى فهو يعلمنا ان ندافع عن حقوقنا ونرفض الفساد ولا نكون خانعين
اعمق عظة سمعتها في حياتي
كنت منتظر ها من زمن طويل
ليك المجد يارب
44:09 💡
الاخ العزيز يوسف انا متابع كل مؤتمراتكم تقريبا واعرف رغبتكم الحقيقة في خدمة الانسان واحترامه كونه مخلوق على صورة الله وإيصال الحق له وهذا ما عهدته من الاخ ماهر . ان كان ولا بد من بعض الملاحاظات المهمة جدا حول هذه المحاضرة ارجو ان استطيع ان ابدي ملاحظاتي ليس من خلال التعليق هنا اود ان اتواصل معك بشكل خاص لان هناك ما يجب ان تعرفه وهو سوف يغير الكثير عندك . رجائي ان تاخذ الامر على محمل الجد من شخص باحث ودارس ومؤمن حقيقي غايته مجد الرب اولا واخيرا لان هذه غاية وجودنا (فنحن صورة لصورة الله الحية الحاملة لحضوره والفاعلة لمشيئته )
❤💙🧡🙏👍🙏👍🙏✝✝✝🙏👍🙏👍🙏🧡💙❤
يوسف ربنا يباركك
عندى بس ملحوظه اتمني تقبلها بمحبه
ارجو التقليل من استخدام المفردات الانجليزيه لان مش كل المستمعين قادرين يفهموا كل المصطلحات دى
شكرا
يعني الرب طالب منا حسب منطقكم ان لاندافع عن انفسنا وان لاندافع عن غيرنا(لاتقوموا الشر) ولانفعل شي يذكر في هذا العالم بل فقط نبقا اناس لاقيمه لهم ولاحق ولا كرامه .يعني انت نفسك يايوسف ملاقي انك عم تحكي الحق .ثم ماذا عن قول الرب كونوا كاملين كما ان اباكم كامل حل ابونا لايقدر ان يدافع عن نفسه هل ابونا لايقدر ان يقاوم الشر هل الهنا الذي قيل عنه انه نار اكله يوصينا بان نصمت في وجه الشر
لا ننتقم ليس الكل سيقبل هذا المختارون فقط، ندافع نعم بدون أنتقام لأن الإنتقام سيولد أنتقام و لن ننتهي و الأفضل إن كان هناك طاقة نسامح كما سُمحنا و نغفر كما غفر لنا و لانكون مثل العبد الذي لا يغفر
السيد الرب الإله يسوع المسيح بمشيئة الآب و عمل الروح القدس في الكتاب المقدس قال، قاوموا إبليس فيهرب منكم. هذا ما قالهُ
أما عن الدفاع عن أنفسنا و القضاء على الشر فهذا عمله هو لانهُ قبل إن نهان نحن هو أولاً، أما القضاء فمعروف أن الدينونة الكاملة له هو و هو على أستعداد إن يدين الأحياء و الأموات و هذا سيحدث لأن الحكم صدر بلا رجعة و يتبقى التنفيذ
كون ذو قيمة و حق و كرامة و لكن ليس من وجهة نظرك بل من وجهة نظر كلي الحكمة و المعرفة و السلطان إلي أبد الأبدين اللامحدود الأقوي الإعظم الأقدس
هذا الكلام صعب حتى عليا بالنسبة للدفاع فقط حتى لكن أحاول بنعمتهِ
و عندما أحاول أجد وصايا و أوامر السيد الرب الإله يسوع المسيح و الآب و الروح القدس أفضل بكثير
أما بالنسبة للغفران و القضاء فقد قبلتهما و أحاول تقبلهما و العيش بهما أكثر، ليحيا المسيح فىَّ و لتموت فىَّ الطبيعة الفاسدة.
الرب يبارك خدمتكم واجتهادكم ولكن هناك تعليق اقبلوه فى المحبه هناك قدر من الفلسفه البشريه بعيده عن الروح ثانيا أرى تأثركم الكبير بالمؤلف سى اس لويس الذى يخطئ وقد يصيب
وهناك تساؤل اذا كان الرب قال للجندى لماذا تلطمنى
فهو يعلمنا ان ندافع عن حقوقنا ونرفض الفساد ولا نكون خانعين
C.S Louis أخطأ في ماذا؟