استمتعت كثيراً بمتابعة حلقات الشيخ علي وشدني كثيراً هدوءه وتواضعه واريحيته في الحوار وشركة المنجم لو لم تقدم لنا إلا "القرية النجدية" لكفى .. شكراً للمقدم على حواره الناجح واستئذنكم أشارك معكم أبرز الفوائد من الحلقات الأربع كالآتي : - الوالد رفض حملة حج وقافلة جمال بسبب أنه لا يرد أمه ان تخدم - الوالد شارك مع العقيلات وعندهم ميثاق غير مكتوب (الجسارة ، خفة الحركة، الثقة بالنفس، الاستعداد لأي طاريء) - كتاب "نجديون خلف الحدوود" يتكلم عن العقيلات - والده يذكر بأن حبوب "البر" في العراق مثل الجبال والتمر كذلك كثير كانوا يقايضونها بالملح - والده شارك في بناء قصر المربع وهو أول من جلب أخشاب لقصور المربع - ولكثرة الحراك التجاري قرر والدي الاستقرار في مدينة الرياض - الوالد حينما قدم الرياض لم يكن معه مال - عمل في قصرسمو الأمير ناصر بن عبدالعزيز استاذ طين يبني ويمش ويعمل باليدين الثنتين - والده بعدها توجه للخضار بسبب قصة أن شخص اسمه الهويريني يبيع خضارفي سوق مقيبره ووالده توظف عنده كل يوم بريالين عربي فضه لكونه يجيد الكتابة ؛ ومرض التاجر يوم من الأيام والمزارعين جايبين بضاعتهم قالوا بع لنا يا عبدالله المنجم قال أنا ماني مفوض أني ابيعها باع بضاعتهم واخذ سعي الهويريني وأعطى المزارعين حقوقهم بشكل مباشر وستغربوا من سرعته وبعد أن تشافى التاجر الهويريني رفض المزارعين ان يبيع لهم إلا المنجم لصدقة وامانته وسرعة وفاء حقوق المزارعين - فيه شحنة رمان وردت من الكويت وردها/ علي الجسارواتفقوا مع المنجع على بيها فقام الوالد ببيع البضاعة على أجزاء وخزن المتبقي منها في مستودعات له في عماير التوفيق عندنا محل في زاويتها اول محل. واعتنى الوالد بالجسار وضيفهم وأكرمهم وامتنوا له وطلبوا منه زيارة الكويت. - عادة اول محل هو أهم محل في أي سوق تجاري - موقف عبدالله الحربي جلب برتقال وفواكه من سوريا والمنجم أخذ البضاعة وباعها - كل ما بداء الشيء من تحت يكبر ، تدرس الأمور من تحت وتصعد الدرج درجة درجة - توفي الوالد في عام 1407هـ -مما استفدته من الوالد عبدالله المنجم-رحمه الله- : ( الصدق في التعامل، والأمانة في العمل، وحسن التعامل مع الناس، والتسامح، الحرص على أداء العمل ولا توكله للأخرين) - لا يوجد لدى والدي أي خصومات او عدوات من النوع المسامح ولا يطور الأمور وكان يحلها بالتي هي أحسن. - التوسع سهل ولكن الإحاطة على التوسع هو الصعب. - الوالد كان لديه من الجرأة المحسوبة ولم يتهور في حياته أبداً ما كان مركزي - كان يعطي بدل سكن وبدل علاج للموظفين - "سجل على حضرمي دخنه" كان في البيع تسامح وبساطه ولم نكن نطلب بيانات المديونيين وعناوينهم - كان يردنا بيض من لبنان ومن رومانيا بصناديق خشب وكان فيه امرأتين يبيعون بيض "أم عباد ومنير" - في بداية السبعينيات استئجرنا ثالث مستودع ب 300 ريال من عمارة الشيخ عبدالعزيز المقيرن وسموه بخار المنجم (بخار) يطلق على المحل الكبير وكان ساكن في العمارة عبدالرحمن القصيبي - من لم يتقدم يتقادم - أول ثلاجة كانت في عام 1380هـ في الديرة وفي عام 1390هـ تم افتتاح ثلاجة الملز - من يزاول العمل من الصغر يتشرب العمل - التعليم التطبيقي أهم من العلم النظري - ميثاق العائلة -ضمني- عددنا ثمانية أخوان كل واحد مهتم بقطاع او شركة معينة؛ ونخير الولد هل يرغب في العمل بالشركة بشرط ان تنتج وهو معدل القبول وقد تفتح له شركة يدرها بنفسه وفيه نظام لتأسيس الشركات ويكون له حصة من الشركة ويكون له مرتب شهري وذلك بعد عمل دراسة جدوى - التاجر رأس ماله سمعته (الأمانة والصدق) - الإدارة هي النجاح - كل ما تقاربة الأراء بين القطاع العام والخاص وكل واحد أخذ من الثاني وتعاون الطرفين - التركيز في النشاط مهم - نتعامل مع سلعة إذا لم تبعها باعتك وتعالجها بامرين ( 1- تؤهل الوسائل لحمايتها 2- سرعة تعامل.) - "أول السلعة ليس مثل أخرها " - تعطي سعر منطقي وتصرف بناء على قياس حركة السوق وحرارته - التاجر الشاطر يتغير مع الناس والسوق - الإدارة هي النجاح - الصناعة تحتاج إلى تخفيض تكلفة العمالة - تعامل القطاع العام والقطاع الخاص كأشقاء وتكامل - القطاع الخاص محفز للإنتاجية وللطموح والنجاحات ملموسة - الإصرار على النجاح - المال وسيلة وليس غاية ( وسيلة لتقديم خدمات للأخرين لتشعرني بالسعادة، وسيلة لأعمال الخير) - أحب القراءة في الكتب التاريخية والاقتصادية
استمتعت كثيراً بمتابعة حلقات الشيخ علي وشدني كثيراً هدوءه وتواضعه واريحيته في الحوار وشركة المنجم لو لم تقدم لنا إلا "القرية النجدية" لكفى ..
شكراً للمقدم على حواره الناجح واستئذنكم أشارك معكم أبرز الفوائد من الحلقات الأربع كالآتي :
- الوالد رفض حملة حج وقافلة جمال بسبب أنه لا يرد أمه ان تخدم
- الوالد شارك مع العقيلات وعندهم ميثاق غير مكتوب (الجسارة ، خفة الحركة، الثقة بالنفس، الاستعداد لأي طاريء)
- كتاب "نجديون خلف الحدوود" يتكلم عن العقيلات
- والده يذكر بأن حبوب "البر" في العراق مثل الجبال والتمر كذلك كثير كانوا يقايضونها بالملح
- والده شارك في بناء قصر المربع وهو أول من جلب أخشاب لقصور المربع
- ولكثرة الحراك التجاري قرر والدي الاستقرار في مدينة الرياض
- الوالد حينما قدم الرياض لم يكن معه مال
- عمل في قصرسمو الأمير ناصر بن عبدالعزيز استاذ طين يبني ويمش ويعمل باليدين الثنتين
- والده بعدها توجه للخضار بسبب قصة أن شخص اسمه الهويريني يبيع خضارفي سوق مقيبره ووالده توظف عنده كل يوم بريالين عربي فضه لكونه يجيد الكتابة ؛ ومرض التاجر يوم من الأيام والمزارعين جايبين بضاعتهم قالوا بع لنا يا عبدالله المنجم قال أنا ماني مفوض أني ابيعها باع بضاعتهم واخذ سعي الهويريني وأعطى المزارعين حقوقهم بشكل مباشر وستغربوا من سرعته وبعد أن تشافى التاجر الهويريني رفض المزارعين ان يبيع لهم إلا المنجم لصدقة وامانته وسرعة وفاء حقوق المزارعين
- فيه شحنة رمان وردت من الكويت وردها/ علي الجسارواتفقوا مع المنجع على بيها فقام الوالد ببيع البضاعة على أجزاء وخزن المتبقي منها في مستودعات له في عماير التوفيق عندنا محل في زاويتها اول محل. واعتنى الوالد بالجسار وضيفهم وأكرمهم وامتنوا له وطلبوا منه زيارة الكويت.
- عادة اول محل هو أهم محل في أي سوق تجاري
- موقف عبدالله الحربي جلب برتقال وفواكه من سوريا والمنجم أخذ البضاعة وباعها
- كل ما بداء الشيء من تحت يكبر ، تدرس الأمور من تحت وتصعد الدرج درجة درجة
- توفي الوالد في عام 1407هـ
-مما استفدته من الوالد عبدالله المنجم-رحمه الله- : ( الصدق في التعامل، والأمانة في العمل، وحسن التعامل مع الناس، والتسامح، الحرص على أداء العمل ولا توكله للأخرين)
- لا يوجد لدى والدي أي خصومات او عدوات من النوع المسامح ولا يطور الأمور وكان يحلها بالتي هي أحسن.
- التوسع سهل ولكن الإحاطة على التوسع هو الصعب.
- الوالد كان لديه من الجرأة المحسوبة ولم يتهور في حياته أبداً ما كان مركزي
- كان يعطي بدل سكن وبدل علاج للموظفين
- "سجل على حضرمي دخنه" كان في البيع تسامح وبساطه ولم نكن نطلب بيانات المديونيين وعناوينهم
- كان يردنا بيض من لبنان ومن رومانيا بصناديق خشب وكان فيه امرأتين يبيعون بيض "أم عباد ومنير"
- في بداية السبعينيات استئجرنا ثالث مستودع ب 300 ريال من عمارة الشيخ عبدالعزيز المقيرن وسموه بخار المنجم (بخار) يطلق على المحل الكبير وكان ساكن في العمارة عبدالرحمن القصيبي
- من لم يتقدم يتقادم
- أول ثلاجة كانت في عام 1380هـ في الديرة وفي عام 1390هـ تم افتتاح ثلاجة الملز
- من يزاول العمل من الصغر يتشرب العمل
- التعليم التطبيقي أهم من العلم النظري
- ميثاق العائلة -ضمني- عددنا ثمانية أخوان كل واحد مهتم بقطاع او شركة معينة؛ ونخير الولد هل يرغب في العمل بالشركة بشرط ان تنتج وهو معدل القبول وقد تفتح له شركة يدرها بنفسه وفيه نظام لتأسيس الشركات ويكون له حصة من الشركة ويكون له مرتب شهري وذلك بعد عمل دراسة جدوى
- التاجر رأس ماله سمعته (الأمانة والصدق)
- الإدارة هي النجاح
- كل ما تقاربة الأراء بين القطاع العام والخاص وكل واحد أخذ من الثاني وتعاون الطرفين
- التركيز في النشاط مهم
- نتعامل مع سلعة إذا لم تبعها باعتك وتعالجها بامرين ( 1- تؤهل الوسائل لحمايتها 2- سرعة تعامل.)
- "أول السلعة ليس مثل أخرها "
- تعطي سعر منطقي وتصرف بناء على قياس حركة السوق وحرارته
- التاجر الشاطر يتغير مع الناس والسوق
- الإدارة هي النجاح
- الصناعة تحتاج إلى تخفيض تكلفة العمالة
- تعامل القطاع العام والقطاع الخاص كأشقاء وتكامل
- القطاع الخاص محفز للإنتاجية وللطموح والنجاحات ملموسة
- الإصرار على النجاح
- المال وسيلة وليس غاية ( وسيلة لتقديم خدمات للأخرين لتشعرني بالسعادة، وسيلة لأعمال الخير)
- أحب القراءة في الكتب التاريخية والاقتصادية
شركة عريقة وكبيره وانا احد موظفيها حالياً بالتسويق
رجل خلوق الله يوفقه