قمة الغزل والتشبيب! ثم تخلصٌ إلى المديح على طريقة الشعراء الجاهليين وتخلل كلّ ذلك جملة من الحِكَم في عبارات غاية في البلاغة أما التفنن في الاستعارات والكنايات وأنواع التشبيه فحدّث ولا حرج! وأعجب شي أتى به هو محاكمته لخصومه (وهم من حالوا بينه وبين حبيبته) يوم القيامة حيث الدارين: دارٌ خازنها مالك وهي النار ودارٌ خازنها رضوان وهي الجنة!
ياسلام ياعبدالله والله غزل طاعدوي براااهو يكفيك زي الموسوعه إنت
قمة الغزل والتشبيب!
ثم تخلصٌ إلى المديح على طريقة الشعراء الجاهليين
وتخلل كلّ ذلك جملة من الحِكَم في عبارات غاية في البلاغة
أما التفنن في الاستعارات والكنايات وأنواع التشبيه فحدّث ولا حرج!
وأعجب شي أتى به هو محاكمته لخصومه (وهم من حالوا بينه وبين حبيبته) يوم القيامة حيث الدارين:
دارٌ خازنها مالك وهي النار
ودارٌ خازنها رضوان وهي الجنة!
ابشرررررر
ابشر ابشر والله
ياري ماطط أنت ربى لسديكا
المنتحر