السلام عليكم ورحمة الله، تصيب المرأة الفطرة بإنكارها التعدد؛ لأنه مشروط ومُقيّد بكفل اليتيم، أي أن الزوج يتزوج أرملة لها يتامى يكفلهم، قال تعالى (وَإِنۡ خِفۡتُمۡ أَلَّا تُقۡسِطُوا۟ فِی ٱلۡیَتَـٰمَىٰ فَٱنكِحُوا۟ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ ٱلنِّسَاۤءِ مَثۡنَىٰ وَثُلَـٰثَ وَرُبَـٰعَۖ فَإِنۡ خِفۡتُمۡ أَلَّا تَعۡدِلُوا۟ فَوَ ٰحِدَةً أَوۡ مَا مَلَكَتۡ أَیۡمَـٰنُكُمۡۚ ذَ ٰلِكَ أَدۡنَىٰۤ أَلَّا تَعُولُوا۟) [النساء:3] .. الآية شرط وجواب الشرط، فما للعلماء يذكرون الشطر الأخير من الآية دون الأول مع أنه لا غنى لأحدهما عن الآخر لاكتمال المعنى
اكرمكم الكريم
جزاك الله خيرا
لا اله الا الله وحده لا شريك له ، له الملك والحمد يحي ويميت وهو حي لا يموت بيده الخير وهو على كل شيء قدير
رحمة الله عليه
رحمه الله تعالى
السلام عليكم ورحمة الله، تصيب المرأة الفطرة بإنكارها التعدد؛ لأنه مشروط ومُقيّد بكفل اليتيم، أي أن الزوج يتزوج أرملة لها يتامى يكفلهم، قال تعالى (وَإِنۡ خِفۡتُمۡ أَلَّا تُقۡسِطُوا۟ فِی ٱلۡیَتَـٰمَىٰ فَٱنكِحُوا۟ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ ٱلنِّسَاۤءِ مَثۡنَىٰ وَثُلَـٰثَ وَرُبَـٰعَۖ فَإِنۡ خِفۡتُمۡ أَلَّا تَعۡدِلُوا۟ فَوَ ٰحِدَةً أَوۡ مَا مَلَكَتۡ أَیۡمَـٰنُكُمۡۚ ذَ ٰلِكَ أَدۡنَىٰۤ أَلَّا تَعُولُوا۟) [النساء:3] .. الآية شرط وجواب الشرط، فما للعلماء يذكرون الشطر الأخير من الآية دون الأول مع أنه لا غنى لأحدهما عن الآخر لاكتمال المعنى