الحلقة الرابعة من برنامح كواليس الأديان مع فضيلة الشيخ ياسر عودة

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 28 дек 2024

Комментарии •

  • @ابوفاديتوكلالله
    @ابوفاديتوكلالله 3 месяца назад

    كل الاحترام والتقدير لك استاذنا الفاضل أسأل الله العظيم الذي لاإله إلا هو الحي القيوم ان يحفظكم ويرحمكم ويحميكم وينصركم ويسعدكم ويرعاكم ويحفظ اسرتكم الكريمة ويجبر بخاطركم ويبعد عنكم كل شر وسوء الظالمين والفاسدين والمفسدين والكذابين والدجالين والمنافقين وشيوخ الجهل والفتن الذين يعثون في الأرض فسادا ويوفقك في طاعته ورضاه وخدمة عباده الصالحين المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات والإنسانية وكل المحتاجين اللهم آمين يارب العالمين ❤❤❤❤❤❤

  • @Quran_Time88
    @Quran_Time88 8 месяцев назад +1

    انا بحترم الشيخ بس وضع امة الاسلام صاحب اغلبية ساحقة ٩٠ بل مئة يلي هنين السنة مع الشيعة لا يستوي انتو اخترعتو دين لم يكن موجود لا على زمان علي والا الحسن ولا الحسين لا يعلمون ماذا تعني حتى كلمة شيعة .
    تانيا وضع اهم صحيحين بعد القران مكتوبين في عهد الصحابة مع كتب كتبت بعد ٣٠٠ للهجرة من النبي على حد سواء لا يستوي .
    ثالثا لولا السنة في صحيح مسلم وبخاري كيف نعرف كيف نصلي وكم عدد الركعات وكيف الوضوء والحج وكيف الذكاة كل هدا ليسا موجود في القران لذلك لا يجوز فصل سنة عن قران الكريم فا سنة تفسر القران .
    ومن ثم نقلة قران هم نفسهم نقلة الاحاديث فمن يثق بل قران يثق بل احدايث خاصة بخاري ومسلم
    وتحياتي الك شيخ

    • @AhmadFakih123
      @AhmadFakih123 8 месяцев назад +1

      مع احترامي لألك منطق ال٩٠٪؜ ليمشي. لأن إذآ أغلبية صح فكفار هم الأغلبية في العلم و ليس مسلمين السنة.
      ثاني شي نعم كان يوجد شيعة في وقط الرسول وقل الرسول عليه الصلاة و السلام أنه قال بتفسير قوله تعالى (أولئك هم خير البريَّة) [البينة: 7]: "هم أنت يا عليُّ وشيعتك".
      وهذا الحديث موجود أيضاً في شواهد التنزيل للحاكم الحسكاني (2 / 353) و (2 / 462) و (2 / 537 ـ 539)، وفي تفسير "الدُّر المنثور" للسيوطي (6 / 379)
      هذه كلها من احديث اهل السنة.
      عندما انقسمت الامة بين موالي لعلي و الموالي لمعواية كان شيعة علي في الجزيرة العربية.
      أما بالنسبة للصحاح لعنكم فهي انكتبت بعدا ١٠٠ عام من وافة النبي. لهذا البخاري و مسلم كتبهم ليست حجة علينا لأنهم لما كان اصحاب النبي.