يا هذا، لا تفتخر بأن مكتبتك تحتوي على كتب مختلف الطوائف، فهذا خلاف ما كان يوصي به علماء السلف، فقد قال ابن سيرين رحمه الله تعالى : إن هذا العلم دين، فانظروا عمن تأخذون دينكم.
يا هذا، لا تلبس على الناس، فإن العلماء عندما يتحدثون عن طائفة أو جماعة فإنهم لا يتحدثون عن الأشخاص، بل يتحدثون عن أسس و قواعد تلك الطائفة أو الجماعة، فإن وجدوا أسسها متناقضة مع الكتاب و السنة حذروا الناس منها، اما الأشخاص فمن وجدوه فيه اسس طاىفة أو فرقة ما فإنهم ينسبونه إليها.
يقول القرضاوي ؟؟؟: «ناقشت سيد قطب من خلال بعض كتبى فى أفكاره الأساسية، وإن لامنى بعض الإخوة على ذلك، ولكنى فى الواقع، كتبت ما كتبت وناقشت ما ناقشت، من باب النصيحة فى الدين، والإعذار إلى الله، وبيان ما أعتقد أنه الحق». يؤكد «القرضاوي» أن «سيد قطب» توسع فى فكرة (التكفير)، بحيث يفهم القارئ من ظاهر كلامه فى مواضع كثيرة ومتفرقة من (الظلال) ومما أفرغه فى كتابه (معالم فى الطريق) أن المجتمعات كلها قد أصبحت (جاهلية). وهو لا يقصد بالجاهلية، جاهلية العمل والسلوك فقط، بل (جاهلية العقيدة) إنها الشرك والكفر بالله»، وقال الإخوانى القرضاوي: «وعلى هذا، ليس الناس فى حاجة إلى أن نعرض عليهم نظام الإسلام الاجتماعي، أو الاقتصادي، أو السياسي، أو القانوني، ونحو ذلك؛ لأن هذه الأنظمة إنما ينتفع بها المؤمنون بها، وبأنها من عند الله. أما من لا يؤمن بها، فيجب أن نعرض عليه «العقيدة أولا» حتى يؤمن بالله ربًا، وبالإسلام دينًا، وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيًا و رسولا، وبالشريعة حاكمة، وأضاف : «وهذا ما أشار إليه سيد قطب فى كتابه «معالم فى الطريق» وفصله فى كتاب «الإسلام ومشكلات الحضارة». وشبه مجتمعاتنا اليوم بمجتمع مكة فى عهد الرسالة، وأن الرسول صلى الله عليه وسلم، لم يَعرض عليه النظام والتشريع، بل عرض عليه العقيدة والتوحيد» وأوضح القرضاوى أن سيد قطب دعا المسلمين «أن يُعدوا أنفسهم لقتال العالم كله، حتى يُسلموا أو يُعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون!». وأكد اﻹخوانى اﻹرهابى القرضاوى أن التكفيرى «سيد قطب» استخدم آيات سورة التوبة، وما سماه بعضهم (آية السيف) فى غير موضعها «ولم يبال بمخالفة آيات كثيرة تدعو إلى السلم، وقصر القتال على من يقاتلنا، وكف أيدينا عمن اعتزلنا ولم يقاتلنا، ومد يده لمسالمتنا، ودعوتنا إلى البر والقسط مع المخالفين لنا إذا سالمونا، فلم يقاتلونا فى الدين، ولم يخرجونا من ديارنا، ولم يظاهروا على إخراجنا».
رابط الإشتراك في القناة خطبة الجمعة 🕌 youtube.com/@user-sf7rb6lw5channel.friday-1?si=Bw_jsq6SbNfCY-5j
بارك الله فيك شيخ الله يحفظك نعم مثل هاته الحقائق التي نريد منكم سماعها لأنكم أهل إختصاص في الشرع أما من ناحية الواقع والتاريخ نعرف ذالك
ربي يجازيك الشيخ مراد
براك الله فيك شيخي الفاضل وآلله لواحد يحير جابولنا الكيان حتى لإفريقيا
يا هذا، لا تفتخر بأن مكتبتك تحتوي على كتب مختلف الطوائف، فهذا خلاف ما كان يوصي به علماء السلف، فقد قال ابن سيرين رحمه الله تعالى : إن هذا العلم دين، فانظروا عمن تأخذون دينكم.
يا هذا، لا تلبس على الناس، فإن العلماء عندما يتحدثون عن طائفة أو جماعة فإنهم لا يتحدثون عن الأشخاص، بل يتحدثون عن أسس و قواعد تلك الطائفة أو الجماعة، فإن وجدوا أسسها متناقضة مع الكتاب و السنة حذروا الناس منها، اما الأشخاص فمن وجدوه فيه اسس طاىفة أو فرقة ما فإنهم ينسبونه إليها.
كذبت اي اسلام
يقول القرضاوي ؟؟؟: «ناقشت سيد قطب من خلال بعض كتبى فى أفكاره الأساسية، وإن لامنى بعض الإخوة على ذلك، ولكنى فى الواقع، كتبت ما كتبت وناقشت ما ناقشت، من باب النصيحة فى الدين، والإعذار إلى الله، وبيان ما أعتقد أنه الحق».
يؤكد «القرضاوي» أن «سيد قطب» توسع فى فكرة (التكفير)، بحيث يفهم القارئ من ظاهر كلامه فى مواضع كثيرة ومتفرقة من (الظلال) ومما أفرغه فى كتابه (معالم فى الطريق) أن المجتمعات كلها قد أصبحت (جاهلية). وهو لا يقصد بالجاهلية، جاهلية العمل والسلوك فقط، بل (جاهلية العقيدة) إنها الشرك والكفر بالله»، وقال الإخوانى القرضاوي: «وعلى هذا، ليس الناس فى حاجة إلى أن نعرض عليهم نظام الإسلام الاجتماعي، أو الاقتصادي، أو السياسي، أو القانوني، ونحو ذلك؛ لأن هذه الأنظمة إنما ينتفع بها المؤمنون بها، وبأنها من عند الله. أما من لا يؤمن بها، فيجب أن نعرض عليه «العقيدة أولا» حتى يؤمن بالله ربًا، وبالإسلام دينًا، وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيًا و رسولا، وبالشريعة حاكمة، وأضاف : «وهذا ما أشار إليه سيد قطب فى كتابه «معالم فى الطريق» وفصله فى كتاب «الإسلام ومشكلات الحضارة». وشبه مجتمعاتنا اليوم بمجتمع مكة فى عهد الرسالة، وأن الرسول صلى الله عليه وسلم، لم يَعرض عليه النظام والتشريع، بل عرض عليه العقيدة والتوحيد» وأوضح القرضاوى أن سيد قطب دعا المسلمين «أن يُعدوا أنفسهم لقتال العالم كله، حتى يُسلموا أو يُعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون!».
وأكد اﻹخوانى اﻹرهابى القرضاوى أن التكفيرى «سيد قطب» استخدم آيات سورة التوبة، وما سماه بعضهم (آية السيف) فى غير موضعها «ولم يبال بمخالفة آيات كثيرة تدعو إلى السلم، وقصر القتال على من يقاتلنا، وكف أيدينا عمن اعتزلنا ولم يقاتلنا، ومد يده لمسالمتنا، ودعوتنا إلى البر والقسط مع المخالفين لنا إذا سالمونا، فلم يقاتلونا فى الدين، ولم يخرجونا من ديارنا، ولم يظاهروا على إخراجنا».