تحياتي أستاذ محمد شاهد هذا الفيديو ولدي بعض الملاحظات لو سمحت فكر فيها : بداية البروفيسور فرجينا ساتير علامة علم النفس الأمريكية الشهيرة ومن المؤسسين لتطبيقات علم النفس العلاجي للمشاكل الأسرية تعتمد مدخل متكامل لعلاج هذه المشكلات أسمته بالعلاج المنظومي بمعنى أي مشكلة لها أطراف ذات علاقة ولا يمكن حل هذه المشكلة بدون التواصل مع هذه الاطراف سواء في جودة التشخيص ودقته أو سواء في علاج الاطراف أو الاستعانة ببعض الاطراف في القيام بدور في المساندة النفسية لطرف أو لأطراف المشكلة .. ملاحظاتي : حضرتك استمعت لها وحللت نمطها ونمط زوجها ووالدها بناء على السماع منها فقط وهذا غير كافي وفي كلامك ( الانسان يرى غيره بعين طبعه ) حكمت بها على زوجها غيابي وبرأتها هي لمجرد أنها الطرف الشاكي الحاضر أمامك .. وهذا حتى مخالف لتوجيهات القرآن أن المستشار يستمع لحكم من أهله وحكم من أهلها .. فأنت لم تسمع لوالدها ولم تسمع لزوجها واطلقت أحكامك .. كذلك تعاملت معها بأنها شخصية مستقلة لا تسمح لأيا من كان أن يكون له حكم أو قرار عليها حتى لو كان أباها أو زوجها وهذا لمخالف للدين والعرف وللعلم في طبيعة العلاقة بين المسؤل والتابعين له .. وهذا زواج وأساس العلاقة في الزواج اتباع الزوجة لأوامر زوجها بحكم العلاقة الشرعية والقانونية والعرفية .. وهذا يفسد أكثر ما يصلح .. ظاهر الأمر أنك أعطيها الدعم والمساندة فيما يخص التعاطف معها باعتبارها الشاكية لكنك للأسف هدمتها من حيث تريد مصلحتها . تحياتي
@@drmahmoudGad تحياتي دكتور محمود قرأت ملاحظات حضرتك ولو سمحت فكر انت كمان بملاحظاتي وردي علي ملاحظاتك . أولا : كل الإحترام والتقدير للعلامة وللبروفيسور فرجينيا ساتير ولسيجموند فرويد نفسه ولحضرتك لو هتتبع كلامها لأن اوقات بسبب اتباعنا الاعمي كقطيع أكاديمي بيعرضنا ساعات لتشخيص حالات مرضية تشخيص خاطيء بناءا عن أحكام وأراء وابحاث واجتهادات بشر مثلنا قابلة للتعرض الي ان تكون صحيحة او خاطئة . ثانيا : أوقات التواصل مع أطراف المشكلة بيزيدها تعقيدا وانتكاسات واكتئاب للعميل نتيجة رفضه و مقاومته للصدمة التي تعرض لها من قبل أطراف المشكلة ذاتهم التي تطالب حضرتك والعلامة فرجينيا بطلب مساعدتهم او مساندتهم بعلاج الحالة او بالعلاج المنظومي علما بانهم سبب التعب النفسي للحالة ولابد من توضيح ورؤية جميع الزوايا كمعالج نفسي وليس كفرد من العائلة وحكم من اهله او أهلها لان اهله أو أهلها هم طرف النزاع مثال ( زوج /ة ، أب / أم ، شريك بأي علاقة ) نرجسي او متسلط أو ضحية ومتعلق ومع إختلاف الأدوار والأحداث والتجارب. ثالثا : انا ما أطلقت أحكام أنا قرأت طاقة الأشخاص من خلال الفعل ورد الفعل ودي تقنية جديدة هيتم إصدارها والكلام عنها وشرحها بتفاصيلها مع اصدار كتابي الأول بإذن الله بربط علم النفس بالمجال الروحي .. ومن خلال طرحها واضح بان لديها جروح من والدها بمرحلة طفولتها لذلك جذبت زوج علي نسخة و صورة والدها من خلال زرع مخاوف أساسها السيطرة الذكورية الغير متوازنه والوعي الجمعي المبرمج علي تصدير صور مزيفة غير حقيقتهم لينالوا قيمتهم الذاتية المزيفة وإعجاب واطراء واشادة الاخرين بمثاليتهم و تميزهم ونجاحهم المزيف في كل مجالات الحياة خوفا من آراء وأحكام الوعي الجمعي عليهم مما جعله علي نفاق إجتماعي ومرض نفسي . رابعا : هي كأنثي بالغة وراشدة وكيان مقدس ( روح) ليس من حق أي شخص التحكم او الولاية عليها لأن خالقها خلقها روح حرة غير مقيدة او محدودة واجاز لها حرية الاختيار و الإرادة فبأي شرع وأي دين أجاز بتقيد حريتها وارادتها وتحقيرها وتميز وتفضيل روح أخري عليها وتصنيفها كتابع والتحقير والتقليل من قدسيتها وشانها باعتبارها أنثى ناقصه عقل ودين . الليل والنهار والشمس والقمر والذكر والأنثى لا يوجد طرف يتحكم بطرف أخر نحن هنا لخلق التوازن بيننا وليس التحكم والسيطرة علي بعضنا البعض . خامسا : من التوازن عدم إبداء النصائح او الملاحظات إلي أشخاص لم يطلبوها. وان العلاقات المتوازنة قائمة التبادل الطاقي بين الطرفين ( تأخذ ما تعطي ) والغير متوازنه قائمة علي جلاد و ضحية - كل شيء متغير ويتطور ويتوسع وغير ثابت. تحياتي دكتور محمود 🙏
@@mohamedhassan85-h6k تحياتي مرة أخرى لحضرتك وأشكر سعة صدرك لتقبل الرأي الآخر واسمح لي أخالفك في هذا التوجه الذي ينافي أصل الطبيعة البشرية التي خلقت للتكامل الاجتماعي والتعايش ومتطلب العيش الجماعي لأي نوع من المخلوقات يتطلب التوائم والتكامل وترتيب الادوار وتوزيعها على الافراد في أي مكان وجدوا فيه ،، سواء في البيت او العمل او حتى الشارع ،، سواء العلاقة زواج او بنوة او شراكة لابد من وجود ادوار متكاملة ،، ولما تقرأ قول الله الرجال قوامون على النساء ،، ولما تقرأ حديث النبي عن طاعة الزوجة لزوجها ،، ستكتشف أن هذه الأفكار الجديدة التي تتحدث عنها - مع احترامي لحريتك في الطرح - تخالف حتى الطبيعة الخلقية للمخلوق المقدس الذي لا يصلح أن يكتفي بذاته لأن ذلك مخالف للفطرة والخلقة ،، والله يقول عن نفسه : ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير ،، وأخيرا كل الافكار التي تأتي لتحاول نزع المرأة من مجتمعها وأسرتها ما زادت المرأة إلا شقاء وتعقيدا وهدم السياج الآمن لها بحجة استقلاليتها وما هو الا أشهد بؤسا لحياتها ،، تحياتي لسعة صدرك
![Oscar Maydon x Fuerza Regida - Tu Boda [Official Video]](http://i.ytimg.com/vi/_ymicn0_GYc/mqdefault.jpg)
👍كلام سليم. بارك الله فيك
تحياتي أستاذ محمد
شاهد هذا الفيديو ولدي بعض الملاحظات لو سمحت فكر فيها :
بداية البروفيسور فرجينا ساتير علامة علم النفس الأمريكية الشهيرة ومن المؤسسين لتطبيقات علم النفس العلاجي للمشاكل الأسرية تعتمد مدخل متكامل لعلاج هذه المشكلات أسمته بالعلاج المنظومي
بمعنى أي مشكلة لها أطراف ذات علاقة ولا يمكن حل هذه المشكلة بدون التواصل مع هذه الاطراف سواء في جودة التشخيص ودقته أو سواء في علاج الاطراف أو الاستعانة ببعض الاطراف في القيام بدور في المساندة النفسية لطرف أو لأطراف المشكلة ..
ملاحظاتي :
حضرتك استمعت لها وحللت نمطها ونمط زوجها ووالدها بناء على السماع منها فقط وهذا غير كافي وفي كلامك ( الانسان يرى غيره بعين طبعه ) حكمت بها على زوجها غيابي وبرأتها هي لمجرد أنها الطرف الشاكي الحاضر أمامك .. وهذا حتى مخالف لتوجيهات القرآن أن المستشار يستمع لحكم من أهله وحكم من أهلها .. فأنت لم تسمع لوالدها ولم تسمع لزوجها واطلقت أحكامك ..
كذلك تعاملت معها بأنها شخصية مستقلة لا تسمح لأيا من كان أن يكون له حكم أو قرار عليها حتى لو كان أباها أو زوجها وهذا لمخالف للدين والعرف وللعلم في طبيعة العلاقة بين المسؤل والتابعين له .. وهذا زواج وأساس العلاقة في الزواج اتباع الزوجة لأوامر زوجها بحكم العلاقة الشرعية والقانونية والعرفية .. وهذا يفسد أكثر ما يصلح ..
ظاهر الأمر أنك أعطيها الدعم والمساندة فيما يخص التعاطف معها باعتبارها الشاكية لكنك للأسف هدمتها من حيث تريد مصلحتها .
تحياتي
@@drmahmoudGad
تحياتي دكتور محمود
قرأت ملاحظات حضرتك ولو سمحت فكر انت كمان بملاحظاتي وردي علي ملاحظاتك .
أولا : كل الإحترام والتقدير للعلامة وللبروفيسور فرجينيا ساتير ولسيجموند فرويد نفسه ولحضرتك لو هتتبع كلامها لأن اوقات بسبب اتباعنا الاعمي كقطيع أكاديمي بيعرضنا ساعات لتشخيص حالات مرضية تشخيص خاطيء بناءا عن أحكام وأراء وابحاث واجتهادات بشر مثلنا قابلة للتعرض الي ان تكون صحيحة او خاطئة .
ثانيا : أوقات التواصل مع أطراف المشكلة بيزيدها تعقيدا وانتكاسات واكتئاب للعميل نتيجة رفضه و مقاومته للصدمة التي تعرض لها من قبل أطراف المشكلة ذاتهم التي تطالب حضرتك والعلامة فرجينيا بطلب مساعدتهم او مساندتهم بعلاج الحالة او بالعلاج المنظومي علما بانهم سبب التعب النفسي للحالة ولابد من توضيح ورؤية جميع الزوايا كمعالج نفسي وليس كفرد من العائلة وحكم من اهله او أهلها لان اهله أو أهلها هم طرف النزاع مثال ( زوج /ة ، أب / أم ، شريك بأي علاقة ) نرجسي او متسلط أو ضحية ومتعلق ومع إختلاف الأدوار والأحداث والتجارب.
ثالثا : انا ما أطلقت أحكام أنا قرأت طاقة الأشخاص من خلال الفعل ورد الفعل ودي تقنية جديدة هيتم إصدارها والكلام عنها وشرحها بتفاصيلها مع اصدار كتابي الأول بإذن الله بربط علم النفس بالمجال الروحي .. ومن خلال طرحها واضح بان لديها جروح من والدها بمرحلة طفولتها لذلك جذبت زوج علي نسخة و صورة والدها من خلال زرع مخاوف أساسها السيطرة الذكورية الغير متوازنه والوعي الجمعي المبرمج علي تصدير صور مزيفة غير حقيقتهم لينالوا قيمتهم الذاتية المزيفة وإعجاب واطراء واشادة الاخرين بمثاليتهم و تميزهم ونجاحهم المزيف في كل مجالات الحياة خوفا من آراء وأحكام الوعي الجمعي عليهم مما جعله علي نفاق إجتماعي ومرض نفسي .
رابعا : هي كأنثي بالغة وراشدة وكيان مقدس ( روح) ليس من حق أي شخص التحكم او الولاية عليها لأن خالقها خلقها روح حرة غير مقيدة او محدودة واجاز لها حرية الاختيار و الإرادة فبأي شرع وأي دين أجاز بتقيد حريتها وارادتها وتحقيرها وتميز وتفضيل روح أخري عليها وتصنيفها كتابع والتحقير والتقليل من قدسيتها وشانها باعتبارها أنثى ناقصه عقل ودين .
الليل والنهار والشمس والقمر والذكر والأنثى لا يوجد طرف يتحكم بطرف أخر نحن هنا لخلق التوازن بيننا وليس التحكم والسيطرة علي بعضنا البعض .
خامسا : من التوازن عدم إبداء النصائح او الملاحظات إلي أشخاص لم يطلبوها.
وان العلاقات المتوازنة قائمة التبادل الطاقي بين الطرفين ( تأخذ ما تعطي ) والغير متوازنه قائمة علي جلاد و ضحية
- كل شيء متغير ويتطور ويتوسع وغير ثابت.
تحياتي دكتور محمود 🙏
@@mohamedhassan85-h6k
تحياتي مرة أخرى لحضرتك
وأشكر سعة صدرك لتقبل الرأي الآخر
واسمح لي أخالفك في هذا التوجه الذي ينافي أصل الطبيعة البشرية التي خلقت للتكامل الاجتماعي والتعايش ومتطلب العيش الجماعي لأي نوع من المخلوقات يتطلب التوائم والتكامل وترتيب الادوار وتوزيعها على الافراد في أي مكان وجدوا فيه ،، سواء في البيت او العمل او حتى الشارع ،، سواء العلاقة زواج او بنوة او شراكة لابد من وجود ادوار متكاملة ،، ولما تقرأ قول الله الرجال قوامون على النساء ،، ولما تقرأ حديث النبي عن طاعة الزوجة لزوجها ،، ستكتشف أن هذه الأفكار الجديدة التي تتحدث عنها - مع احترامي لحريتك في الطرح - تخالف حتى الطبيعة الخلقية للمخلوق المقدس الذي لا يصلح أن يكتفي بذاته لأن ذلك مخالف للفطرة والخلقة ،، والله يقول عن نفسه : ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير ،، وأخيرا كل الافكار التي تأتي لتحاول نزع المرأة من مجتمعها وأسرتها ما زادت المرأة إلا شقاء وتعقيدا وهدم السياج الآمن لها بحجة استقلاليتها وما هو الا أشهد بؤسا لحياتها ،،
تحياتي لسعة صدرك
@@drmahmoudGad انت صح 👍
نور وسلام وسعادة لروحك 💚