أكثر ما أسعدني ليس هو الحلقة، بل هو تعليقات المشاهدين ، واضح أن ألناس على درجة جيدة جدا من الوعي، كل أدلى بدلوه، الكل وجه انتقادات و اعتراضات سواء على الحلقة أو على الضيوف و بعضهم أتى بمقالات و روابط لمقاطع مختلفة تتحدث عن نفس الموضوع، جميل جدا هذا النقاش المثري الذي قام به المشاهدون في التعليقات و هو دليل على وعي الناس، أتمنى من الله عزوجل أن يزيدنا جميعا علما و عملا و توفيقا من عنده يا أرحم الراحمين.
رائد السمهوري رائع .. فهم عميق للاسلام وللدولة يضرب فيه كل المغالطات التي يبني عليها بعض النخب الاسلامية التي تبيعنا مفاهيم تاريخية لا يمكن تطبيقها في الواقع واوصلتنا الى طريق مسدود
1/ يشكل على رأي الأستاذ السمهوري بخصوص ما ذكره في الحلقة الاحتجاج عليه بقياس الأولى وفقا لنصوص كثيرة ، كما ترد عليه قاعدة ما لا يتم واجب إلا به فواجب ، والبشرية تطورت وظهر نظام الدول ، فالدول تقابل بمثلها وجوبا ككيانات و إلا تخلفت .. وهذه سنة الحياة .. 2/ أيضا ما ذكره بسقوط الدليل للاحتمال يجاب عنه ، بأن الاحتمال لا يُسقط الاستدلال بالدليل إلا إذا كان راجحا عليه أو مساويا له، أما إطلاق الأمر بإسقاط الاستدلال بمجرد الاحتمال فيكاد يلزم منه أن لايسلم دليل من السقوط وهو باطل 3/ بل يعتبر الأخذ بالقاعدة إبطالا لها ، لأنه لا يمكن أن يستدل بها ، إذ يرد عليها احتمال عدم صحتها فيسقط الاستدلال بها 4/ قال الاستاذ السمهوري في الدقيقة 24:20 في كلامه عن الدليل : " كل ما دخله الاحتمال سقط به الاستدلال قولا واحدا ". وهذا باطل لأنه يلزم منه أن لا يستدل إلا بقطعي الثبوت قطعي الدلالة ، لأن فقد أحد هذين الشرطين يجعله محتملا فيسقط الاحتجاج به حسب رأيه ، وهو ظاهر البطلان
تحقيق أمر الله الذى ينبغى على المسلم أن يجاهد فى سبيله لا يمكن أن تقوم به دولة قطرية أو قومية أو عرقية أو مقتصرة على مصالح البشر.. هذا لا يمكن أن تتحقق عبادة المسلم المثلى لله إلا تحت نظام الخلافة.. ..*من روائع د. /محمد عباس
تنبيه بثت قناة العربي حلقة عنوانها (الدين والدولة في الإسلام ) ضمن برنامج قراءة ثانية، وفوجئت بأن إدارة القناة قامت بتصرف غير علمي، وغير مهني، بل وغير أخلاقي. فاقتطعت من كلامي مقاطع مهمة بها ردود قوية على الطرف الآخر العلماني بينما لم تحذف من كلامه أية كلمة، وقد تسبب هذا الفعل في تشويه الموضوع بصورة لا أرضاها. فماذا يراد بذلك؟ ومن وراء هذا التصرف المقصود؟، وبأي حق تقوم القناة بحذف كلام واستبقاء آخر؟ الدكتور أحمد محمد زايد
هناك قاعدة تقول ( العبرة للمقاصد والمعاني لا للألفاظ والمباني ) ... و بالتالي القول بأنه لم توجد دولة إسلامية هو قول مغلوط و يجب أولاً تعريف " الدولة " أولاً سواء حديثة أو قديمة ... ثم نطبق هل التعريف علي الأنظمة القديمة و نصف هذا النظام بأنه دولة أم لا. بعد ذلك نسأل هل الدولة الإسلامية أو أنظمة الخلافة المتعددة التاريخية هي نموذج صالح اليوم أم يحتاج تعديل
حدود ابن عرفة - (2 / 319). بل نص أهل العلم على خلاف هذا فقالوا: لا يسقط الاستدلال بالدليل بمجرد تطرق الاحتمال إليه، لو أخذنا بكلام السمهوري لرد بعض الاحكام لأنه قد يتطرق إليه الاحتمال. فعل الصحابه من أقوى الادله على وجوب قيام الدوله بل فعله عليه الصلاة والسلام
هو اخطأ في موضوع الاحتماليه في الدليل .. مو لانه ابن عرفه قال هذا او اهل العلم قالوا هذا .. (واصلا تسقط عنهم صفة العلم في هذا الموضع اذا قالوا هذا الامر ) لان اذا كان الدليل فيه احتماليه ، دليلا على عدم فهم الدليل بشكل صائب ! فلما لا يشك في أهليته للفهم ؟ فيجب البحث عن مفرداته اللغوية جيدا ،فطبعا هو لا يسقط ولكن لا يكون للدليل " محل في العقل بالنسبه للمتلقي الا الظن " وهذا من البديهيات .. يعني عدم فهم الدليل يجعلك فعلا في الظن حتى ولو اجتمعوا بعض الناس عليه اليوم فهو لهم الحق ان يختلفوا فيه غدا اذا اتضح الاصوب " ان كنت حنفيا" ، وطبعا هذا طبيعي ان يتجهون الناس الى الظن الغالب اذا كانت قدرتهم العقلية لا تستوعب الصواب فهم فعلوا الاصوب في الاخذ بالغلب في ظنهم ... واما بخصوص فعل الصحابة أقوى الادلة على وجوب قيام الدولة ، هذا مو صحيح كانت حجة السمهوري جيــده في الاثر لـ( ابو بكر رضي الله عنه ) انه اجتهاد دينوي وليس " ديني " فالسمهوري يبي يقول ان من شريعة( الدين ) وجود امير يتولى على الجماعة ، او وجود قاضي يقضي بينهم بالعدل هم يختارونه ، وهذا لا يعني قيام دولة وان قيام الدولة التي فيها انشطة اقتصادية واجتماعية بمؤسسات ربحيه او غير ربحية، تقوم في اطـار دينوي لمصلحتهمم الشخصية الدينوية ، والمصالح الشخصية منهم من يهتم لدينه ومنهم من لا يهتم ومنهم يهودي ونصراني وملحد .. فلن تكون المصالح مبنية على "تشريعات اسلامية" ولكن ما تفعله انت وتختاره تحت التشريعات هو خيارك الشخصي ، "ونظام الحكم " في الدولة هو الذي سيحكم على القوانين فسيكون اشتراك لبعض النخبة يبحثون عن مصالح الدولة لا تطبيق الشريعة .. ولاحظ اني قلت "نظام" الحكم وليس الحاكم .. وهكذا فهو يريد ان يقول ان الخلافاء كانوا يحكون حسب (رأيهم لانهم هم القضاة بين الناس ولانهم يخشون الله قاموا بحكمكم القائم "دينيويا ولا علاقة له بالدين" انه قام على خشيتهم من الله ولم ينظروا لمصالحهم الشخصية وان اصلا فعلهم لا يقوم على مسمى الدولة وانما قائم على مسألة تطبيق الدين حسب تنظيم الجماعة وفق الشريعة الاسلامية كأنه يريد ان يقول ان الذي جعلهم منظمين بهذه الطريقة هو ( لوجود الوازع الديني في من يحكم بين الناس ) لا بسبب " انه يقوم على نظم دولة " كما هي في الوقت الحالي مفهوم الدولة (بحيث يتشارك فيها النخبة من مختلف الاديان والذي يعتمد على مصلحتهم الشخصية ) .. وليس كمثل الملك ( عند الامويه والعباسيه والايوبية والعثمانية ) طبعا بالنسبة للمسلم هو فعل صائب ان تجعل مسألتك الدينويه تحت تشريع الاسلام ، مع ان المسلمين حتى متنوعين في النظره اما بالنسبة لمن يعيش معك في البلد النصراني ، هو غير صائب .. وهذا منطلق فكرتـه وحجته فهي فعلا ضد حجة من يتمسك بالتراث بالملي طبعا كل هذا يعتبر "عــك" مع احترامي للسمهوري وكل من يتبنأ فكرته وايضا لكل من خاض في هالمسألة فالدين لم ينزل ليخبرك كيف تشرب الماء ، وكيف تشوي اللحم ، وكيف تقيس مدخراتك ، ولم يقل لك لا تبحث عن مصالحك !! وابو بكر وعمروعثمان وعلي كانوا يبحثون عن مصالحهم فبحثهم عن مصالح الجماعه ، من مصالحهم ، وتطبيق الاحكام الدينية هي اصل " العقل " لمن يعرف ويعلم فالمشكلة الاساسية هو التعريف الاصطلاحي لاهل الفقه وتعريفاتهم وتصنيفاتهم بعد الصحابه ، لهذا رائد السمهوري واحمد زايد طبيعي يتصادمون وطبيعي تضيع الحقيقة ويكون توهان في عن الواقع ويحدث انفصام في هذا العدد المليار ونص ، لان حتى الظن رقعة توسعـت بسبب البعد عن الواقع في تطبيق الظنون السابقة على ارض الواقع الدين كلمة تعني ( دائن ومدان ) .. وفيهما يقع الاسلام ، والاسلام كلمة تعني ( التسليم ) يعني اذا ظهر لك الحق تسلم له .. في كل شأن ، مثلا قدامك حريق ما تقول لا ما تضرني بدخل هالحريق ! وانت تحترق تقول لا انا ما انحرقت هذا العبط ! ببساطة الموضوع كلمة """المعنى / تعني """ هذه الكلمة نفسها تعني : مدلول ، مضمون ، ليس استبدال ، وانما صورة ذهنية تقع في عقل الشخص ، ولكن نستخدم محلها ( دال ) لكي تصل صورة ظنية نجتمع فيها نحن متحدثين اللغة ففي كتاب الله ( امور لك وامورا عليك ) .. وجب التسليم فيها فتصبح مسلما .. فهو ليس شعار يحمل ! والواقع يفرض امورا لك وعليك ، وهنا يجب ان تكون تميل فيه للحق فإن كنت انت سيد قومك وجب عليك ما وجب ، وان كنت رب اسرة وجب عليك ما وجب ، وان كنت رئيس دولة حديثة وجب عليك ما وجب اما ان اكون مشرعا للناس من فوق برج عاجي هذه لم تكن لدى الصحابه ، فكانوا يسمع الخليفة قول الرسول فيعترض عليه ، فكتب الفقه بوجود هذه التصنيفات هي من جعلت البعض ينحرف للاسف ، كأن تصنيفات الفقه افضل من " لفظ الله او لفظ الرسول " ؟ مثلا يقول الرسول صلى الله عليه وسلم بني الاسلام على خمس ، هم يقولون اركان الاسلام الخمسة ؟ لماذا هذا التغير ؟ ثم تظهر كلمة " ركن " .. بسبب اصطلاح فقه ، فينتشر هذا الاصطلاح ويصبح على هذا الاصطلاح امور اسقترائية من نصوص الدين كثيرة !!! انا لست ضد الاجتهاد في اهل الفقه ، ولكن الاجتهاد التراكمي ( نعم ان ضده ) .. لان الاصل ان لا يكون اجتهادا تراكميا دام هناك " نواة " وهي كتاب الله وتأويل محمد للقرآن في سنته المهم بمعرفة " الدين هو الاسلام " .. تنتهي ضجة الدولة ، والفرد ، والجماعة ، فحالك ليس حال " مسلما دوما في شؤونك " وانما المطلوب هو ان تسلم لله ( وحده ) ، وتؤمن باليوم الاخر ايضا ، فه ذا التسليم الذي يدخلك الجنــــــــــــــــة واما ما يخص شؤونك ان لم تسلم فيها وتكون عبيطا وجاحدا ، ( فانت تظلم نفسك ، وتعذب نفسك .. حسب الحالة ) فقد تقع في جهلك فتعرف انه خطأ ( فيجب عليك التوبة هنا بالاستغفار ) وهو ادراك خللك وليس ان تعيد الخطأ وتتكبر !!!!!!!!!!!!!!!!!! فسبب حال من يرفعون شعار المسلمين او اهل المذاهب هذه السنه والشيعيه والصوفيه والاباضيه في هذا اليوم هو بسبب ( وقعوهم في الخطأ وعدم تداركه ) فلهم هذا العذاب بالدنيا وظلموا انفسهم )
الحلقات التي تتناول قضايا تفصيلية تحتاج لأسلوب المناظرة يعطى لكل ضيف 5 دقايق يطرح فكرته ثم يكون الاستدلال لكل واحد منهما بحيث يكون هناك مناظرة في 15 دقيقة لكل منهما وخطتها: الضيف الأول يطرح أدلته ثم يتناقش مع الضيف الثاني فيها ثم ينتقل إلى أدلة الضيف الثاني ويناقشه فيها الضيف الأول وهكذا كما في أساليب الحوار العلمية في الغرب بدلا من التشتيت في الحوار والخطة السابقة عدتها 40 دقيقة مع التقارير والمقدمة 20 دقيقة مجموعها 60 دقيقة
الدولة هي مجموعة من الأفراد يمارسون نشاطهم على إقليم جغرافي محدد ويخضعون لنظام سياسي معين متفق عليه فيما بينهم يتولى شؤون الدولة، وتشرف الدولة على أنشطة سياسية واقتصادية واجتماعيةالذي يهدف إلى تقدمها وازدهارها وتحسين مستوى حياة الأفراد فيها، وينقسم العالم إلى مجموعة كبيرة من الدول, وان اختلفت اشكالها وأنظمتها السياسية. هذا تعريف الدولة فإذا كانت الدولة خاضعة قضائياً للشريعة والمواطنة فيها مبنية على الدين لا على العرق ونظامها الاقتصادي مضبوط بالحلال والحرام وقوتها العسكرية موجهة للجهاد في سبيل الله وليس لقتال مصالح والشعب يأمر بالمعروف و ينهى عن المنكر ماذا نسمي هذه الدولة؟ بوذية مثلا؟ ليس لها الا اسم الدولة الإسلامية
Abo kais الدولة بالمفهوم المعاصر هي ارض مرسوم لها حدود جغرافية يكون لها علم وفيها حاكم أو ملك او أمير يحكم شعب بدستور (مجموعة قوانين وضعية مقتبسة من افكار واهواء البشر) وله وزراء ومؤسسات وجيش يحمي عرش الحاكم بالمقام الأول دين الاسلام لا يعترف بهذه الدولة السابق وصفها ولا يمكن أن يكون للاسلام دولة بهذا المفهوم الاسلام لو قلنا له دولة فلا نقصد الدولة بمفهومها المعاصر فدولة الاسلام أولا لا تتقوقع بحدود جغرافية فهي تنشأ صغيرة المساحة وتتمدد وتتسع رقعتها والأصل أن دولة الاسلام انما هي خلافة لا حدود لها ودستورها هو الشريعه الاسلامية (الكتاب والسنة) فلايمكن أبدا قيام دولة اسلامية لها حدود مرسومة ودستورها وضعي جاهلي وفيها هوية خاصة بها تميز مواطنيها المسلمين عن بقية المسلمين في دول اخرى والكلام بهذا يطول ويطول
مثال جيد لضياع مفهوم الدولة في الإسلام بسبب عدم الربط بين العمران والتنمية والحقوق في الشريعة فانحصر النقاش بعيدا عن الواقع ولتوضيح أهمية الربط بالواقع ليتكم تشاهدون سلسلة قص الحق من الحلقة الأولى، وفي هذه الحلقة توضيح لفكرة الخلافة ruclips.net/video/uoqwOJCmvYY/видео.html
القواعد التي يرتكز عليها لمعرفة حكم من الأحكام في الإسلام معروفة لدى أهل الاختصاص (أصول الفقه)، والأحكام لا تتغير بتغير العمران والتنمية !! ووجوب إقامة دولة إسلامية مجمع عليه من السلف والخلف ولا اعتبار لسفسطات البعض.
حلقة جيدة مضمونا وإخراجا ولكن ما إن كادت الفكرة أن تكتمل وتنتقل من التأصيل إلى الاستنتاج أو من التلميح إلى التصريح بخلاصتها إلا وانتهت في ظني كانت تحتاج لو زيادة 15دقيقة لتكتمل أو أن يقصر التأصيل 15دقيقة ليعطى المجال للاستنتاج أكثر وشرحها على أرض واقعنا اكثر
يؤسفني أن أقول أنه لا يوجد تصور واضح لمفهوم الدولة الحديثة وعلاقتها بالإسلام لا من الضيوف ولا من مقدم البرنامج. على الرغم من أن الضيف السمهوري قد تبدو الصورة لديه اوضح من غيره ولكن بإسلوبه العدواني وعدم تحليه بآداب الحوار والنقاش مع الضيف والمقدم خسر توضيح وجهة نظره. سعد الفقيه كتب مقالة تستحق القراءة في هذا الموضوع: www.alestiklal.net/ar/view/1186/dep-news-1558360645
حلقة رائعة.. نحب مثل هذه البرامج الحوارية الراقية ذات المواضيع الهادفة و المحركة للفكر و الثقافة.. منشط رائع و ضيوف رائعون وموضوع شيق .. شكرا لكم و جزاكم الله خيرا
د. أحمد محمد زايد، يقول ان القناة قامت بعمل غير أخلاقي ، بحذف مقاطع مهمة من كلامه، فيها ردود قوية على الطرف العلماني. m.facebook.com/story.php?story_fbid=2260265860730279&id=950267108396834
تحية للمذيع على ثقافته وقدرته على إدارة الحوار. الأستاذ رائد كان متشنجاً، إما لطبع فيه أو لعلها رهبة الظهور على الجمهور، وعلى العموم أغرق الأستاذ رائد في مسألة التأصيل ومعنى الدليل، وكان من الأجدى للجميع لو أنه مضى مبكراً إلى توضيح نقاط التباين العملية والنظرية بين الدولة الحديثة ومفاهيمها ودولة الإسلام كما في النموذج الذي طرحه عن تولي غير المسلم لرئاسة الدولة.
المحاور الذي ينكر أن للإسلام دولة لا شك أنه من تلاميذ عدنان إبراهيم، وهؤلاء يحاولون دون كلل أن ينكروا من الإسلام ما له علاقة بالسياسة، وهذا منطلق علماني لايشك فيه أحد.
في الدقيقة 29:48 يقول ليست الدولة شرطا ! والرسول الكريم صلى الله عليه وسلم يقول : (عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي....) هل يفهم أن طريقة الخلفاء في اختيار الحاكم أنها من السنة ؟
حلقة جميلة ورائعة من برنامج جميل ورائع، الخلاصة هي انه لا يمكن لدولة حديثة تقوم على مفهوم المواطنة والمساواة ان تكون اسلاميةً، فالخيار كالتالي اما ان تعيش في ظل دولة حديثة او خلافة اسلامية.
twitter.com/mshinqiti/status/1140219767921549312 الرابط يوضح وجهة نظر أستاذا الدكتور مختار الشنقيطي ,وأري شخصياً أن الإخراج أخطأ في نقطتين :- 1- لم يختر الشخصيات الأقوي والأنسب لموضوع بهذا الحجم وهذه الأهمية ولمثل هذه القضايا كان يجب الاستعانة برجل من مثل قامة الدكتور محمد عمارة أو الدكتور مختار الشنقيطي 2- في محاولة فريق البرنامج لعمل توازن للحلقة وتحت ضغط الحجج الضعيفة والعصبية الظاهرة للأستاذ / رائد تم اقحام قراءة سطحية ثالثة تعضد رأي ا. رائد ثم قاموا بحذف أجزاء من كلام ا. أحمد بدون علمه أواستئذانه
.. ذلك أن الله جل شأنه جعل المسلمين أمة واحدة على اختلاف لغاتهم وأجناسهم وشعوبهم "إن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاتقون " (المؤمنون : 52)، "إن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاعبدون " (الأنبياء: 92) ، وواجب على المسلمين أن يتحدوا ويلتفوا حول راية القرآن: "واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا " آل عمران : 103، وحرم عليهم التفرق والاختلاف والتنازع : "ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا " (آل عمران :105)، .. "ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم " (الأنفال : 6).. هل تدركون الآن يا قراء لماذا فشلنا؟!.. وهل تفهمين ليوم يا أمة لم ذهبت ريحك ؟!.. فمقتضى هذه النصوص التى نعرض عنها يا أمة لا إله لا اله محمد رسول لله أن تكونى أمة واحدة ووحدة سياسية واحدة، وأن يكون لك دولة واحدة . يقول الرسول صلى الله عليه وسلم فيما يروى عنه: "لا يحل لثلاثة يكونون بفلاة من الأرض إلا أمّروا عليهم أحدهم " ويقول: " إذا خرج ثلاثة فى سفر فليؤمروا عليهم أحدهم" .. ما أرأفك بنا يا حبيبنا.. يا من بلغت الرسالة وأديت الأمانة. كنت تدرك -يا حبيبى - أن هذه الإمارة ( الخلافة- الإمامة ) هى التى ستمنع الفرقة والاختلاف بين أجزاء الأمة. جاهليو اليوم ينافقون فيدعون - حينما نحاصرهم - أنه لا مانع لديهم من الوحدة لكن عندما يقضون على الخلافات والتباينات بين الشعوب. .. لكننا نقول لهم أنه لن يقضى على تلك الاختلافات سوى الوحدة.. وتطبيق الشريعة..أى الخلافة. يعكسون المسار كى لا تتحرك العربة أبدا ولكى ينفذوا مخطط الشيطان لا أوامر الرحمن.. فإذا كان الرسول صلى الله عليه وسلم قد شرع هذا لثلاثة فى فلاة من الأرض أو مسافرين أفلا تكون شرعيته أولى لمليار وربع المليار؟!.. أنى تؤفكون..!!.. شرع الله لنا القوة فاخترنا الضعف.. وشرع الوحدة فاخترنا الفرقة.. ذلك أن الله وقد جعل المسلمين أمة واحدة وألزمهم أن يكونوا من أنفسهم دولة واحدة قد جعل أمر الحكم شورى بينهم، وإذا كان المسلمون مقيدين بأن يكونوا أمة واحدة وان تكون لهم دولة واحدة وان يختار الناس من يلى الحكم منهم ، فانه يتعين عليهم ألا يختاروا لرئاسة الدولة إلا إماما كلما خلا هذا المنصب ، وليس لهم باعتبارهم : أمة واحدة و: دولة واحدة أن يختاروا إلا إماما واحدا . بالعقل والمصلحة لم يكن لنا سوى هذا الاختيار.. وحتى لو غابت المصلحة عن أعيننا فقد كان قمينا بقلوبنا أن ترى ما لا تراه الأعين.. لولا أننا جلنا أسلمنا ولما يدخل الإيمان قلوبنا.. هل ثمة اختيار غير هذا لك يا أمة.. ولكم يا قراء.. انطقوا.. أجيبوا .. ردوا.. أى طريق علينا أن نسلك.. طريق الله..؟!!.. أم طريق ا لجاهلية الأولى ، حيث يعود أبو جهل يقودنا فيها متخفيا فى ثياب عصرية، ويرطن بالإنجليزية أو الفرنسية ويخطب على منبر الأمم المتحدة ويُستقبل فى البيت الأبيض استقبال العمال على الأمصار بل الخدم، بعد أن جعل من سيد ذلك البيت الأبيض فى الدنيا والأسود فى الآخرة خليفته، وبعد أن استأمر علينا صنيعته "أبا لهب"، الذى تنكر هو الآخر فى ثياب آمر للشرطة وراح يسومنا سوء العذاب لأننا نقول: " وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم " (الأحزاب : 36) .
فقل لمن ظن أن الدين منفصل * عن السياسة: خذ ياغرّ برهانا هل كان أحمد يوما رهن صومعة ؟ * أو كان أصحابه في الدير رهبانا؟ هل كان غير كتاب الله مرجعهم ؟ * أو كان غير رسول الله سلطانا؟ لا بل مضى الدين دستورا لدولتهم * وأصبح الدين للأشخاص ميزانا
فى الكتاب القيم: مفهوم الدولة: عبد الله العروى: المركز الثقافى العربى- الدار البيضاء يقول المؤلف: " تعاقبت على الرقعة الجغرافية التي تكون اليوم الوطن العربي دول متعددة ، تختلف الواحدة عن الأخرى إما بالانتماء المذهبى أو القبلي أو العرقي . فنقول الدولة العربية ، الدولة الفاطمية ، دولة الخوارج ، دولة الملثمين . . . الخ . تعني الكلمة هنا الجماعة المستقلة بالسلطة المستأثرة بالخيرات وتعني في نفس الوقت الامتداد الزمني لتلك الاستفادة. لنرتفع إلى مستوى التجريد ، فنتكلم عن الدولة إطلاقا ، أى عن الشكل العام لتنظيم السلطة العليا في جميع الدول المذكورة . تنتفي الصفات العرضية ، المذهبية والقبلية والجنسية، باستثناء صفة واحدة هي الصفة الإسلامية ". ..*من روائع د. /محمد عباس
شرح كتاب "الأربعون النبوية في الأحكام السياسية": ruclips.net/p/PLP7ySYOfvfrWMRz7TC25VAkTgrtr9swYO كل هذه الآيات و الأحاديث التي يستدل بها الأستاذ السنهوري لنفي وجود الدولة في الإسلام ،شرحها الأستاذ حاكم المطيري شرحا رائعا، و وضح أنها من الأدلة المهمة لوجوب قيام دولة في الإسلام و يظهر الفرق الشاسع بين الشخصين.
القضية لم تناقش في إطارها الصحيح و إنجرفت في أمور كلها مغلوطة و ساشرح ببساطة في سؤال و جواب واضح س :- هل الاسلام جاء بدولة الجواب :- نعم الإسلام جاء بدولة س :- هل قبل الإسلام كان يوجد دولة ج :- نعم قبل الاسلام كان يوجد دولة ، لكن الاسلام جاء لاعادة هيكلة الدولة القديمة من فسادها و موبقاتها فاي منظومة يديريها فرد حتى لو على إثنان هي ( دولة ) بالمفهوم الحديث إذا أين المعضلة و جوهر الموضوع أن أغلب من حكموا باسم ( الدولة الدينية ) كانوا يطوعون الدين لمصالحهم الشخصية و توطيد حكمهم أكثر من تحكيم ( الشرائع الدينية ) في جوهرها من عدل و حق و خير و مواطنة بل على العكس كانوا يلوون و يطعون الاحكام الشرعية حسب اهوائهم فاضحى ( الحد ) (قتل مشرعن ) و ( الزنى ) ( حب متهور ) و ( السرقة ) ( مصالح عليا ) حتى افسدوا الحكم و سقطوا ، فاختلط على الناس الدين بالسياسة فكرهوا الحكم باسم الدين ، هذا لكل الديانات السماوية و البدعية
الدكتور أحمد صرح في تغريدة له على تويتر أن إدارة البرنامج قامت بقص مقاطع مهمة محورية من كلامه .. و هذه محاولة واضحة لتصوير الطرف الأصولي المسلم على انه الطرف الأضعف
الأستاذ رائد يخلط الأمور في الجملة بشكل واضح ويشتد وتنتفخ أوداجه ويقيم معركة في غير وغي والأستاذ أحمد زايد كان بالإمكان أن يحاصره ويدحض ماجاء به علي نحو أفضل
فى دراسة للدكتور محمد عمارة يوجز الأمر بقوله : "أراد السنهوري وكتب وعمل للنهضة العامة للشرق الإسلامي، ولقد قاده القانون إلى ضرورة تأسيس هذه النهضة الشرقية العامة على الشريعة الإسلامية، فكانت مخططاته ودراساته وآراؤه حول ضرورة بعث الشريعة الإسلامية بالاجتهاد الجديد والدراسات المقارنة والحديثة، لتتخطى هذه الشريعة الغراء أعناق القرون، فتعود -ثانية- المرجعية الحاكمة، لا في القضاء والقانون والتشريع وإنما المرجعية الحاكمة في كل ميادين الثقافة والفكر والعلم والقيم والحياة. "فالرابطة الإسلامية-كما يقول السنهوري- يجب أن تفهم بمعنى المدنية الإسلامية، وأساس هذه المدنية الشريعة الإسلامية …". فالشريعة الإسلامية هي أساس المدنية الإسلامية، التي هي الصيغة الحضارية للنهضة الشرقية. ولذلك جعل السنهوري من بعث الشريعة الإسلامية بفتح باب الاجتهاد الجديد فيها مشروع حياته، بل وحلمه في هذه الحياة. وكتاب الدكتور السنهوري (فقه الخلافة وتطورها) كتبه منذ عام 1926، ولم يتصد لترجمته لنشره على قراء العربية سوى ابنته ( وزارات ثقافاتنا وأجهزتنا الإعلامية وصحفنا الكبرى مشغولة بقضايا أهم من الخلافة.. كقصص الجنس ومسارح العرى وروايات الكفر و..و..و.. ألا شاهت الوجوه).. يقع الكتاب فيما يقارب الأربعمائة صفحة ، وفى دراسة لمحمد سيد بركة يوجز فيها اتجاه الكتاب حيث يرى الدكتور السنهورى أن الخلافة هي الحكومة الإسلامية الكاملة وأن خصائص الخلافة تتميز عن الحكومات الأخرى بالخصائص الثلاث الآتية: 1- أن اختصاصات الحكومة "الخلافة" عامة ، أي تقوم على التكامل بين الشؤون الدنيوية والدينية . 2- أن حكومة الخلافة ملزمة بتنفيذ أحكام الشريعة الإسلامية . 3- أن الخلافة تقوم على وَحدة العالم الإسلامي . ومتى اجتمعت هذه الخصائص في الحكومة الإسلامية أصبحت حكومة شرعية مهما يكن شكلها واستحقت أن توصف بأنها حكومة الخلافة . *** والآن.. فلنقف وقفة قصيرة لنواجه صنفين من الناس يرفضون الخلافة ممن يحملون أسماء كأسمائنا وألسنة تنطق كألسنتنا ويدعون دينا هو ديننا.. الصنف الأول هو الغالب، وهو يتشكل من جمّ غفير وجمع كبير من ضحايا وسائل إعلام يتنافس فيها إعلام الحكام مع وسوسة الشيطان، هم الذين زيفوا وعيهم وغسلوا مخهم، فأصبح مفهوم الخلافة عندهم يعنى الظلم والظلمات، وهذا صنف ما أن يعرف الحقيقة حتى يتبعها (وهذا ما يخيف الغرب ووكلائه وعملائه أشد الخوف). أما الصنف الثانى فهم الأقلون الأخسرون لكنهم الأشد خطورة.. إنهم على وعى كامل بالحقيقة، لكنهم يبدلونها تبديلا فى سبيل هدم الإسلام كله، ومن هؤلاء من يساهم فى تشويه تاريخنا كله بالكذب البواح كى يصل إلى مبتغاه. لنواجه هؤلاء وأولئك بمفهوم لخلافة.. والذى ينحصر فى أمرين جوهريين تندرج تحتهما التفاصيل الأخرى.. : - تطبيق الشريعة الإسلامية.. - - ووحدة العالم الإسلامى.. *** ذلك هو مفهوم الخلافة.. فإن جاز أن يرفضه الشيطان و أعوانه والغرب وعملاؤه .. فكيف يمكن أن يرفضه مسلم..؟!..**/من كتيب خلافة في المنفي للعلامة المفكر الإسلامي د./محمد عباس
تعقيب من أستاذناالدكتور */محمد عباس المفكر الإسلامي على حلقة برنامج قراءة ثانية الأولى**/ ********************************************************** هؤلاء مجموعة من السفلةوأشدهم سفالة الفضائية التي تذيع.وهؤلاء عملاء لا يقصدون مناقشةوإنما يقصدون ترويج فكرةكافرة وليس لهمنا إلا: الدكتور محمد عباس وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ وَإِمَّا يُنْسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (68) هؤلاء لا يقصدون الفكرة بل البلبلة. لم أستطع الإكمال، فالموضوع تعفن من كثرة الحديث فيه. لي كتيب منشور في النت بعنوان خلافةفي المنفى، سأبحث عنه لأرسله لك. إن شئت أن تنشر رأيي هذا فانشره
كان يجب قبل بدء النقاش حول شيئ محدد وهي الدولة ...تبيين ماهية الدولة اصلا وما هي شروطها ...حتى يكون النقاش حول شيئ محدد ...لو عرف كل من الضيفيين ماهية الدولة حسب فهم كل منهما لتبين انهما يتحدثان عن شيئين مختلفين
لم يأت البرنامج بأية قراءة ثانية ولا ثالثة. موضوع الحلقة هو "الدولة في الإسلام" ونرى أن أيا من الحاضرين لم يحرر موضوع النقاش في الأساس، فكانت النتيجة أن جاء النقاش طول الحلقة بناء على تصور كل شخص للموضوع. وكل ما في الأمر أن هناك ضيفان سلفيان: أحدهم يصرّ على العيش في القرن الأول الهجري المتخيل في رأسه؛ فيتحدث عن الخلافة والإمارة، والثاني سلفي يحيا الراهن ويدرك الفرق فينفي وجود الدولة بهذا المعنى في التاريخ. إذن، الحديث الآن عن قراءة سلفية وقراءة أمضى سلفية.
والآن.. آن لنا أن نعود إلى البداية.. إلى بداية هذه المقالات " خلافة فى المنفى".. وهنا يجب أن أعاتب نفسى و أن أعاتبكم يا قراء.. وأن أعاتب كل المثقفين و أن أدين أجهزة إعلامنا وتعليمنا وثقافتنا.. ذلك أننى لجأت إلى هذه المقدمة الطويلة التى استغرقت ثلاثة شهور كى أمهّدكم لما أريد قوله.. كى لا تزورّوا عنى.. احتجت أن أقول لكم أن مفهومنا القاصر عن الإيمان قد يعنى أن الشيطان مؤمن!! استعرضت أمامكم التاريخ وقارنت الوباء الذى أخذناه والكنز الذى أضعناه كى أستطيع الآن أن أقول لكم أن الخلافة هى أرقى أنواع الحكم.. كان يجب أن تكون تلك بديهية عند أى مسلم وعند كل مسلم.. لكن الغزو الفكرىّ لذى دنس عقولنا جعل الغالبية العظمى منا تقابل مثل هذه الحقيقة البديهية باستنكار واستهجان.. احتجت لأن أتوسل إليكم بكل المقالات السابقة كى لا ترفضوا مقالاتى اللاحقة والتى أتحدث فيها عن ضرورة عودة الخلافة.. فليس من منجاة لنا من التيه سواها..*من روائع د. /محمد عباس
الاستاذ رائد وإن كان اسلوبه في شدة ألا ان وجهة نظره صحيحة الاسلام لا يعرف الدول القطرية ( ذات حدود تفصلها ) ففي الشريعة تقسم الديار الى ١- دار اسلام ٢- دار كفر دار الاسلام هي التي تعلوها أحكام الاسلام والشعائر الاسلامية وتكون الغلبة للمسلمين ولو كانت كيلو متر مربع ودار الكفر هي التي تعلوها أحكام الكفر ( كل الاحكام التي تخالف الشريعه ) والغلبة تكون للكفار فبعد سقوط الخلافة العثمانية جاء الغرب الكافر وقسم دار الاسلام الى دويلات ورسم لها حدود سايكس وبيكو حتى يكون لكل دولة علم ودستور طاغوتي يحكم المسلمين ويتحاكمون اليه وتكون لكل دولة مواطنة وعليه يكون الولاء والبراء! فمن يريد أن يقيم الاسلام عليه أن يزيل لوثة الوطنية وغبار القومية ويرجع للاسلام الذي قال فيه ربنا جل وعلا { إنما المؤمنون إخوة .. } الآية فالمسلم أخو المسلم وإن تباعدت دولهم فلا يمكن أن تكون للمسلمين اليوم دولة إن لم تكن هناك جماعة للمسلمين وامام اصلا! العبرة ليست بمسمى الدولة من غيره العبرة بجماعة المسلمين وإمامهم ، فأين ماوجدت جماعة للمسلمين وإمام يحكمهم بالشريعه ويتحاكمون بالشريعه فواجب المسلم لزوم هذي الجماعة هل يوجد اليوم جماعة مسلمين وإمام؟ الجواب نعم أسأل الله الذي لا إله الا هو أن يمكن لهم وينصرهم ويثبت أقدامهم وبإذن الله باقية .
Shikoo Ha لا يحتاج رد بالحجة؟ بل والله لا تملك رد مشكلة الناس أنها وانت منهم ليست مع الدولة الاسلامية (داعش) بل مشكلتكم مع الاسلام الحقيقي الذي جاء به نبينا محمد صلى الله عليه وسلم افهم دينك وتعلم العقيدة تنحل مشكلتكم معاها
@@cybershield4401 عقيدة داعش واضحة .. القتل والذبح .والسبي ونشر الخراب . قل لي لماذا سبي الداعشيون الازيديات وتزوجوهن قسرا وقتلوا من رفضت منهن الاستعباد؟ .. هناك مئات الحالات الموثقة والتي تحمل اهوالا وآلاما بحجم جبال .. قبحكم الله
الخلافة بمعناها و حقيقتها و مغزاها هو خلافة النبوة الراشدة و ما دون ذالك ممالك متناحره همها السلطة و ليس العزه و رفعه الاسلام و المسلمين بدات نهاية الخلافة بحكم معاوية و ذوية و انتجت لنا خلافة مشوه غيرت جوهر الخلافة و اختزلتها بشهوة الحكام و نزاعهم الدنيوي لكن الله ناصر عبادة المؤمنين و سترجع الخلافة النبوية الشوروية العادلة بأمره سبحانه
من بدايات القرن الماضي.. يعني في عز الاستخراب الغربي للدول الإسلامية والعربية، قبل هذا لم يكن هذا السؤال مطروحا. لم يكن سؤال هل الإسلام يحكم أم لايحكم مطروح، لأن الإسلام يحكم من ١٤٠٠ عام ولم تكن هناك مشكلة، المشكلة افتعلها الغرب لعلمنة الدول الإسلامية وبالتالي سهولة اختراقها، وكي يقبل المسلمين بالنظام الغربي بديلا لشريعة الإسلام. ذهب الغرب وبقي أذنابهم وتوابعهم في الدول الإسلامية يشككون في الإسلام ويقدمون العلمانية والمدنية الخ كحل للأزمة التي افتعلها أسيادهم في الغرب.
وتذكرت ما قاله شيخنا الجليل محمد الغزالى رضى الله عنه أن هناك بعض الناس كالخنازير إذا دخلت بيتا كان أول ما تتوجه إليه سلة القمامة فى هذا البيت. هؤلاء التنويريون، الذين يتهمون كل من ينادون بعودة الخلافة بأنهم سفهاء.. ألا إنهم هم السفهاء ولكن لا يعلمون..*/من روائع د. /محمد عباس
اللي يصير تسابق على السيطرة على السعودية مستقبلا وبعض الدول باليمن حتى لاتمد انابيب عبر اليمن (من باكستان او اثيوبيا او الصومال) مثل ماراح يصير مع الامارات بالسعوديه لكن الاخوان سبقوهم ببنك التقوى والمجلس الخليجي اضر بسكان السعودية لان الدويلات سكانها اقل ومعدل الدخل اكبر !
عندما تبدأ في تأدية صلاتك و تقرأ الفاتحة ما فكرت لماذا نطلب من الله أن يهدينا الصراط المستقيم؟؟. يقول تعالى : (وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ) في هذة الآية طرحة عدة أسئلة، لماذا بدأت الآية و انتهت بالأمر بالصلاة؟؟ و اعتقد أنا إقامة الصلاة ليست بمعنى آداء الصلاة ففي الآية أمر الله بأداء الصلاة في وقتها و بالتمسك بجماعة المسلمين في قولة " وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ " ولاكن إقامة الصلاة مع الله تكون في جميع تعاملاتك اليومية في ابتسامتك لأنها صدقة في تنعلك و ترجلك لكوناها سنة في لبسك و نومك بل حتى في صوتك هذا هوا الصراط المستقيم الذي دعانا إليه الرسول الكريم . . والله اعلم
السمهوري كان المحاور لطيفا معك وتساهل كثيرا معك مع أنه جلدك فكريا، كنت تحتاج شخص مثل حسام أبو البخاري أو المهندس أيمن عبد الرحيم فك الله بالعز أسرهما فهما يجلدون أمثالك في هذه الأمور لكن قدرك أن تخرج مع دكتور مؤدب خلوق لطيف .
طيب كمل الحلقة او سو حلقة ثانية عن نفس الموضوع....ما مدانا نسمع من الطرفين هذا موضوع كبير يحتاج حد ادنى ٣ اة ٤ حلقات كي يبحث وتتجلى الصورة بشكل غير منقوص. حلقة رائعة بس الوقت قليل وسقيم
هذه الحلقة الأولى لهذا البرنامج "برنامج قراءة ثانية" ، وكنت متحمس لهذا البرنامج بعد أن شوقنا إليه الاستاذ علي السند في سناباته السابقة، ولعل البرنامج لم يوفق لإختيار نوعية اللقاء فكان اللقاء والحوار جدالي وعلى طريقة المناظرات مثل مثل ما يحدث في برنامج الاتجاه المعاكس - البرنامج الذي نخرج منه عادة صفر اليدين بل يزداد كل صاحب اتجاه تمسكاً بإتجاهه - وأظن أن هذا الخطأ الذي وقع فيه البرنامج كان بحسن نية وظني هذا بسبب معرفتنا السابقة بآراء وعقلية صاحب فكرة البرنامج وهو الاستاذ علي السند المقدم للبرنامج. كنت متوقعاً مثل كثير من المشاهدين أن نخرج بعد هذا اللقاء بنتائج مبنية على نقاش الاطراف الثلاثة ( الاستاذ على والاستاذ احمد والاستاذ رائد). ولعل خيبة الأمل في هذه الحلقة ليس سببه المنتج النهائي الذي قدمه البرنامج، بل لإرتفاع سقف توقعات الناس واعتقادهم أن حلقة مدتها 52 دقيقة تقريباً نستطيع فيها تأصيل مسألة كهذه. إذن للتلخيص : 1- نوع اللقاء لا ينبغي ان يكون على شكل مناظرات. 2- وقت الحلقة لا يسمح بتناول هذه المواضيع الكبيرة. والأهم في نظري والله أعلم أن مثل هذه المواضيع ليس مكان نقاشها على الهواء لأسباب كثيرة، بل بين العلماء بعضهم البعض ولا يكتفى بحضور شخص واحد لكل اتجاه، بل بحضور كبار المختصين في هذا الأمر أيضاً، ويحتاج الموضوع لجلسات كثيرة ومطولة. بالتوفيق للحلقات القادمة.
الأستاذ رائد لا يختلف مع صنوه إلا في تحرير خلاف صوري،لكنّ المحاور لم يفهم كلامه وهذا ما تسبب في خروج الحوار عن موضوعه،الدولة ليست ضرورة شرعية بل هي ضرورة دنيوية فقط،ولذلك لا يشترط لإقامة الإسلام وجود دولة،بل هذا التصور من صنيع الأمراء وهم الذين كرسوه فلا ينبغي خلطه بالإسلام.
يوضح محمد عبد الله العروى أن ما يفصل الملك عن الخلافة ليس تطبيق الشرع بل الهدف المتوخى من ذلك التطبيق . قد يجدد حاكم ما معالم الشرع لأسباب سياسية عقلية ، ليحفظ الأمن ويشجع على العمل والإنتاج ، وبالتالي ليزيد في عمر دولته ، في حين أن الخلافة هى تطبيق الشرع لتحقيق مقاصده وليست تلك المقاصد إلا مكارم الأخلاق . لا يكفى أن نقول : هدف الشرع هو المصلحة ، حتى لو فهمنا منها مصلحة العموم ، أى زيادة الخيرات وتقدم العلوم واستدامة السلم والأمن . يقول ابن رشد ، الفقيه المالكى: إن الشرع اعلى من الناموس العقلي ، ويصرح ابن خلدون : " وما كان منه بمقتضى السياسة وأحكامها فمذموم أيضا لأنه نظر بغير نور الله . . لان الشارع أعلم بمصالح الكافة فيما هو مغيب عنهم من أمور آخرتهم . ) يعني هذا الكلام وهو كلام الفقهاء جميعا أن الدولة السلطانية التي تطبق الشرع حرفيا ليست خلافة لأنها تهدف من وراء ذلك التطبيق إلى الراحة والاستقرار ، أى إلى غاية دنيوية . أما الخلافة فهى الحكم الذي يهدف من وراء المصلحة الدنيوية المحققة إلى مقصد الشريعة . إلى ما يسميه الفقهاء وغيرهم مكارم الأخلاق. لا يكون الحكم خلافة إلا إذا نظر إلى ذاته كأداة في خدمة هدف أعلى ، لا تكون الدولة خلافة إلا إذا جاوزت أهدافها الذاتية . عندئذ قد يكون الجهاد علامة على ذلك التجاوز وقد لا يكون . إذا كان الهدف منه هو التوسع فهو داخل في سياسة الدولة لا اكثر ولا اقل و إذا كان الهدف منه هو إعلاء كلمة الله فقد يدل على إحياء الخلافة ، بشرط أن تكون كلمة الله هي العليا في الداخل قبل التوجه إلى الخارج .
كنت أظن أن السياق البلاغي في قصة البقرة ، أنك سقتها على أن الحق واضح ولكننا نتعنت ، فإذا بك تخرج عن الموضوع إلى فكرة التنميق لا أكثر والتلميع بلا مضمون ، سقتها على التشابه ، ولا نعلم أين هو ، يا علي (إن الحق أبلج) ولكن ذاكرة المجتمع فيها مشكلة والسياسة مشكلة والعقل مشكلته الكبرى . عالجوا مشكلة العقل والسياسة وذاكرة المجتمع ؛ ثم افهموا كما جاء . هنا نقطة الإنطلاق .
الفكرة التي يريد الاخ رائد إيصالها مشوشة وترتيب للأفكار مبعثرة حيث ينتقل من فكرة إلى أخرى دون أن يعطي لكل فكرة حقها في الشرح والإيضاح فمثلا عند حديثه عن مصطلح الدولة هذا خروج وتشويش للموضوع لأن الحوار ليس حول المصطلح وإنما تجلياته لا يمكن مثلا أن نبحث عن مصطلحات وليدة في الحاضر في التراث فمثلا عند حديثنا عن وسائل المواصلات هل يمكن نفي وجودها في الماضي لا أبدا فهناك البعير والجمال وو لكن لا يمكن البحث عن المواصلات الحاضرة في الماضي على العموم النقاش يحتاج الى هدوء والتدقيق في كل فكرة ولا تكفي حلقة واحدة لذلك
الوقت قليل جدا.. لنقاش مثل هكذا مواضيع حبذا لو تم زيادة الوقت لإن جزء من طرق تناول هذا الموضوع فلسفي.. الاتيان بضيوف مختلفين غير هذين الضيفين الكريمين.. وحبذا لو تم ايجاد اكثر من حلقة لهذا الموضوع بالذات ليتم نقاشه بإستفاضه واشباع..عموما ولقارئي هذا التعليق. ادعوكم للبحث والاطلاع على اطروحات وافكار ومؤلفات حزب التجديد الاسلامي لننهض بالامه واعادة سلطانها لها🌹 مشكورين
برنامج شيّق جداً ، محتاجين فهم و تفكيك كثير من المفاهيم التي نظن انها الدين وهي لا تعدو ان تكون اجتهاد او نظرية او حتى فرضية ( في النهاية احب نقاش الأفكار )
لاول مره تهدم جبال حتى يعيش الناس حول بيت وسط وادي ! مايكات غير المسلمين تنادي على صلاة تدعو على غير المسلمين ! نفط غير المسلمين ينير قبر من كان يقتل غير المسلمين ! ازعجونا بال البيت وبالنهاية انا احتاج بيت ! لماذا تفرض ثقافة اماكن العباده على سكان مدن يدخلها غير مسلمين ويتناسون مكه ويثرب ! التيار الديني الاسلامي بشبه الجزيرة بحالة صدمة لانه اول مرة بتاريخ الاسلام عدد المسلمين بالهند اللي فيها اصنام اكثر من السعوديه ! وعدد المسلمين بالدول التي فيها ديانات قبل وبعد الإسلام اكثر من السعوديه ! ولاول مره تدخل ثقافة الصرف الكبير على اماكن العباده واستخدم الذهب ! انتشار اللاهوت اي ادعاء اشخاص انهم يمثلون كلمة الرب على الارض وفكرة دين الدولة الاسلام هي فكرة اباضية ليست سنيه او شيعيه ! مصري اسمه احمد مصطفى يزور قبر مايسمى الامام علي بن موسى الرضا ويقول جدي !
الغباء الأكبر هو النبش فى الماضى وتقييد الحاضر به، المفروض هو ان نحدد دور الدين والوعظ والإرشاد فى نطاق لا يُـسح بالخروج عنه وهذا النطاق يجب ان يقتصر على الإيمان والعبادات والحث على القيم والاخلاق ومساعدة الفقراء وتجنب الكبائر، وأما ترديد العباره الكاذبه بأن الاسلام دين ودوله فهى من ابداع جماعة الاخوان للإستيلاء على السلطة لكن المسلمون عبر جميع العصور لا يعرفون كتب الفقه وما ورد فيها من احكام والتى لم يطبقوا منها اى شىء بل لم يعرفوا الا المصحف الشريف وكانت كل قرية وقبيله ومدينة تحكم حسب اعرافها وليس حسب ما جاء فى كتب السنه او كتب الشيعة.
يردون عمل سكة حديد تربط ميناء حيفاء بموانئ الخليج لكن يردون ربطها بما يسمى قطار الحرمين اللي قال عنه خاشقجي اذا لم يعجبك اننا صرفنا ٤٠ مليار عليه فعش مثل الاميش !؟اسرائيل بنت قناة السويس لمساعدة اليونان وتركيا بنت سدود على سوريا والعراق (دجله والفرات) الان تبني قناة اسطنبول وامريكا بنت سد هلمند لكن تركيا وامريكا والعراق من الخمسينيات تحارب الشيوعيه !؟ ○ الكويت تريد بناء ميناء بوبيان الذي ينافس ميناء الفاو العراقي فهل تحاول العراق ضم الكويت للمرة الثالثة !؟ ● العقوبات على ايران ليست على النووي بل على ميناء تشابهار الذي يعني نهاية اهمية الخليج للعالم ! ○ ستبنى قناة مائية تربط الخليج بخليج العقبة لتسهل مرور البضائع القادمة من اسيا لافريقيا ! ●والاتحاد الاوربي يريد بناء سكك حديد تربط شمال اوربا بالبحر الابيض المتوسط ! ○بناء جسر يربط سيناء بشبة الجزيرة ! ● تبوك اسم لاتيني يعني الارض المنعزله !
خلافة فى المنفى "الحلقة الأخيرة" يا دكتور يوسف القرضاوى: أمدد يدك نبايعك.. أو بايع.. نبايع خلفك.. أدلف إلى الموضوع مباشرة.. أعلن عودة الخلافة يا دكتور يوسف القرضاوى.. أعلنها تبرئ ذمتك وذمتنا أمام الله فهى كما اتفق الفقهاء فرض كفاية إن لم يقم به أحد أثم المسلمون جميعا.. أعلنها.. عسانا أن نكون قوما يحبهم الله ويحبونه فننال شرف البداية.. أنت تعلم أنها آتية لا ريب فيها.. فالحديث النبوى الشريف يقول: تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة فتكون ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون ملكا عاضا فيكون ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون ملكا جبريا، فتكون فيكم ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة، ثم سكت،( رواه أحمد) وصدق رسول الله وكذب العلمانيون والمستغربون بمراكزهم الاستراتيجية..
حول استراتيجية "تمسيح الإسلام" (١) عملية "تمسيح الإسلام" (أي صبغه بالصبغة المسيحية) على قدم وساق، لكن بأموال المسلمين ومنابرهم!! وآخرها برنامج #قراءة_ثانية على #التلفزيون_العربي. والذي يقود العملية لا يحتاج أن يتحدث بنفسه، بل يكفي أن يصطنع -بما وضع تحت يده من إمكان- من يكتبون الكتب باسمه، ويتحدثون في الإعلام باسمه (٢) ستراتيجية #تمسيح_الإسلام التي ينظّر لها وائل حلاق وناشرو كتابه "الدولة المستحيلة" لا تسعى لإدخال المسلم في دين آخر، ولا مانع لديها من حياة الدروشة البدعية. فما يهمها هو تجريد الإسلام من رسالته في الشأن العام، وعدم اتخاذه مرجعية تشريعية وأخلاقية أو الاستناد إليه في الأخوّة والولاء (٣) استراتيجية #تمسيح_الإسلام هي الوجه الناعم لاستراتيجية الثورة المضادة، وخلافهما في الأسلوب فقط: فستراتيجية الثورة المضادة تخير الشعوب بين الاستبداد والفوضى، واستراتيجية تمسيح الإسلام تخيرها بين الاستبداد والعلمانية. وفي الحالتين تُحرَمُ الشعوب مما تريده حقاًّ وهو الإسلام والحريّة (٤) من حق كل مواطن -مسلما كان أو غير مسلم- أن يحظى بالمساواة السياسية، دون منة من حاكم على محكوم، ولا من أغلبية على أقلية.. أما أن تفرض أقلية على أغلبية الانسلاخ من هويتها ومرجعية دينها في الشأن العام، وتفرض عليها العلمانية والرهبانية السياسية.. فذلك طغيان وازدراء محمد مختار الشنقيطي 454
الي يقة المساواه هذا واهم فيه عدل و ليس مساواه فقد تكون المساواه ظلم لناس على حساب ناس مثل الزكاه هي عدل و ليست مساواه فليس منطقي ان اطلب من الفقير ان يدفع مثل الغني و في الدله يطبق العدل و ليس المساواه فليس من الطبيعي ان اجعب 10 اشخاص يتحكمون في 1000 شخص و اغير قانون دوله عشان اقليه تحت اسم هذي مساواه الدوله تقوم بالعدل ان تعطي الاقليه حقوقهم بحيث لا يأخذو اكثر من حقهم و يتم مساواتهم بالاكثريه
ملاحظات للحلقة؛ الناس في بقعة جغرافية معينة تحتوي على (إعتقادات مختلفة- ديانات مختلفة- مذاهب مختلفة، مشارب مختلفة، أفكار مختلفة) فلا يمكن أبدا أن تحكمهم بحكم واحد إسلامي لا يقبل التنوع والإختلاف (نظام بيروقراطية) لا مشكلة في وجود دولة ولكن كيف يكون نظام الدولة هل مُستبده أم علمانية؟ هل وراثية أم حكم عادل وشورى!؟ هل هناك حريات أم ظلم وتطرف؟
رائد بدايةً يقول لا تستطيع الحكم بقطعيه على ان الاستدلال للدوله او للحاكم لان هناك عدة اوجه مع ان غالبية اهل العلم قالو ذلك.. وعندما استشهد بقول احد العلماء السلفيين على ان اولي الامر والحكم هم القضاه فقال قطعياً هذا هو التفسير الصحيح هههههههههههههههه.. سيناريو يلخص لك مستوى الضيف الرائد وكونه لا يعدو عن مسفسط للكلام ومُدلس أحياناً في بعض الاستدلالات..
بسم ألله وصلاة وسلام على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين.نحن عندنا خير مثال ليس ببعيد أقام البغدادي دولة حقيقية لو لا بالغ في القتل والتدمير والخراب، أنا أريد دولة اسلامية ترع شؤن المسلمين اقتصادين امنين بالعدل والرحمة والسلام.
فلنتناول الآن وجها آخر من أوجه هيمنة تلك العصابة على حياتنا الثقافية الفاسدة، إذ لا يكاد يوجد مثقف فى العالم العربى بطوله وعرضه لم يسمع عن سلامة موسى وعلى عبد الرازق والإسلام و أصول الحكم، وفرج فودة ونصر حامد أبو زيد و.. و .. و .. وبلغ الإلحاح على ذكر هؤلاء أن استقر فى وعى الأمة الجمعى أن هؤلاء الكتاب وهذه الكتب هم رموز ثقافته، فأعيدت طباعتها مرات ومرات،ونوقشت فى عشرات المحافل ومئات الندوات ونشرت عنها مئات المقالات. لن نناقش هذه الكتب وهؤلاء الكتاب فى هذا المقال، سوف نناقشها فى مقالات أخرى، لكننا نثبت هنا أن هذه الكتب وهؤلاء الكتاب مثلت - ومثلوا - خروجا على ثوابت الأمة، فانظروا كيف وكم احتفلوا بها. فلنقارن على الفور ذلك الاحتفال بالتعتيم الهائل الذى تعرض له كتاب من أهم الكتب التى صدرت فى القرن العشرين لكاتب هو واحد من أهم الكتاب وأساطين القانون فى القرن العشرين.. والكتاب هو كتاب (فقه الخلافة وتطورها) ، وهو بحث تقدم به الكاتب للحصول على درجة الدكتوراه الثانية من جامعة السوربون، والكاتب هو الدكتور المستشار عبد الرازق السنهورى والدكتور السنهورى واحد من فطاحل القرن العشرين، شارك فى وضع الدستور المصرى، وأنشأ فى العراق كلية للحقوق، وتولى عمادتها فى مصر، ورأس وفد مصر في المؤتمر الدولي للقانون المقارن بلاهاي، و عضو بمجمع اللغة العربية في مصر، ورئيس مجلس الدولة ،كما كان هو الذى تولى صياغة مشروع القانون المدني الجديد لمصر، والعراق وسوريا و ليبيا ، كما تولى وزارة المعارف العمومية في أكثر من وزارة ، وأسس جامعتي فاروق (الإسكندرية الآن) وجامعة محمد علي. كما قام بوضع المقدمات الدستورية والقانونية لكل من مصر وليبيا والسودان والكويت والإمارات العربية المتحدة ، ووضع أيضا دستور دولة الكويت والسودان والإمارات العربية المتحدة. والكتاب الذى نتحدث عنه هو واحد من أهم الكتب التى تناولت الخلافة فى الإسلام.. حيث انبرى الدكتور السنهوري للدفاع عن الخلافة وإثبات أهميتها في حفظ كيان الأمة الإسلامية ، والكتاب كتب في الأصل بالفرنسية .. مثل هذا الكتاب.. لمثل هذا الكاتب.. لم تتصد لترجمته دولة..ولا وزارة ثقافة..ولا هيئة.. ولا مؤسسة.. ولا.. ولا.. ولا.. ولم يحتفل به ولم ينشر عنه إلا أقل القليل.. تم التعتيم عليه .. و تأخرت ترجمة هذا الكتاب المهم أكثر من ستين عاماً إلى أن قيّض الله له ابنة المؤلف (د.نادية السنهوري) وزوجها (د.توفيق الشاوي) لترجمته وتقديمه إلى القارئ العربي . فانظروا كيف تتقن العصابة عملها.. العصابة القادرة على تحويل السفهاء إلى نجوم .. وسربلة النجوم بالظلام.. ..*من روائع د. /محمد عباس
السمهوري كلامه عام ولا يمتلك قوة بناء الأدلة ، هو يحاول ان يؤسس اعتراضا لاغير وهذا سهل وكذلك نجد السمهوري قد قرأ وائل حلاق في الدولة المستحيلة وفهم أن حلاق ينفي وجود الدولة ، ولكن حلاق يصرح أنه ينقد مفهوم الدولة الحداثية وهو لا ينفي الاجتماع الإسلامي ويسميه نظام الحكم ثم السمهوري منفعل بدون لازم ومتشدق بقراءات ساذجة
الأمر ليس أمر غزو فكرى .. إنه أشبه بالاحتلال الاستيطانى الذى يدرك أن لا بقاء له فى البلاد التى غزاها إلا بإبادة أهل البلاد الأصليين عن بكرة أبيهم.. ليست المشكلة - كما عبر الدكتور محمد عمارة فى عبارة دامية - فى قبولنا لهم بل فى قبولهم لنا.. هذا الطابور الخامس من الخونة هو الذى حول مجرد مناقشة فكرة الخلافة إلى كبيرة الكبائر التى تهون إزاءها كل الكبائر.. *** والآن لندع الجاهلين ولنعبر بمريضنا يتأمل عبقرية طبيبه ولندلف إلى مسألتنا.. يجمع الفقهاء على أن إن أهم أساس من أسس الإسلام بعد العقيدة الإسلامية هو الخلافة الإسلامية. فبدون الخلافة الإسلامية تبقى البلاد الإسلامية ممزقة، وتبقى الشعوب مفرقة. يكفينا هذا الإجماع لكى نهتف: لقد قالها.. ولقد صدق… لن نحتاج إلى أى دليل آخر.. ..*من روائع د. /محمد عباس
الدكتور محمد عباس @drmohamadabbas ٩ دقبل 9 دقائق جريمة التليفزيون العربي ليست جريمة المتحدث ولا المعد ولا حتى عزمي بشارة ولا أزكيهم على الشيطان،الجريمة جريمة القناة، وليس هناك أي احتمال للخطأ، إنها جريمة كاملة مع سبق الإصرار والترصد،جريمة محاربة الإسلام ونشر الكفر،وهي جريمة تحت رعاية وتمويل وتخطيط الفاتيكان وCIA، وأيضا الموساد
بصراحة رائد كان أقرب الى المهرج منه الى الشخص المؤهل لمناقشة هكذا مواضيع ، أما الدكتور أحمد مع أنه لم يأخذ حقه من الحوار إلا أنه كان متميزا ، على فكرا يا رائد هناك دول حديثة تمنع أشياء تتعارض مع الحرية والديمقراطية ، فمثلا فرنسا لا تجيز أن يكون بها حزبا يدعو الى النظام الملكي ، وأمريكا لا تجيز أن يكون بها حزبا يدعو الى الشيوعية وهكذا دواليك
طيب فين حلقه الاستاذ. احمد القصص
المفروض كان هو ضيف الحلقه
وطبعاً الحلقه لم تذاع
خافوا من الاستاذ احمد القصص ولم يعرضوا الحلقة الخاصة به لأنه أنهى ودحض كل الأكاذيب فجاؤوا بسحر جديد علهم يحصلوا على جزء من جزء من نشوة
رجاء أخي إذا عندك الحلقة الخاصة باحمد القصص ابعثها لي مشكوراً
أكثر ما أسعدني ليس هو الحلقة، بل هو تعليقات المشاهدين ، واضح أن ألناس على درجة جيدة جدا من الوعي، كل أدلى بدلوه، الكل وجه انتقادات و اعتراضات سواء على الحلقة أو على الضيوف و بعضهم أتى بمقالات و روابط لمقاطع مختلفة تتحدث عن نفس الموضوع، جميل جدا هذا النقاش المثري الذي قام به المشاهدون في التعليقات و هو دليل على وعي الناس، أتمنى من الله عزوجل أن يزيدنا جميعا علما و عملا و توفيقا من عنده يا أرحم الراحمين.
رائد السمهوري رائع .. فهم عميق للاسلام وللدولة يضرب فيه كل المغالطات التي يبني عليها بعض النخب الاسلامية التي تبيعنا مفاهيم تاريخية لا يمكن تطبيقها في الواقع واوصلتنا الى طريق مسدود
تفو عليك وعليه… أنا ما بحترموا ولا بحترمك ولا بحترم اللي بيحترمكن… جاتجوا داهية مليتوا البلد
احلى شي لما يكون المذيع او مقدم البرنامج مثقف وعنده كم كافي من المعلومات لادارة الحوار
برنامج فكرته جميله
فعلا مذيع يحتاج اعادة تأهيل !
ضيع كل الحلقة في اعادة كلام الضيف الاول للثاني والعكس .. ( على اساس انه يرتبها ) ! تقول ببغاء بس ذكي يغير الصيغة
ruclips.net/video/8JEk0zpJl5c/видео.html
1/
يشكل على رأي الأستاذ السمهوري بخصوص ما ذكره في الحلقة الاحتجاج عليه بقياس الأولى وفقا لنصوص كثيرة ، كما ترد عليه قاعدة ما لا يتم واجب إلا به فواجب ، والبشرية تطورت وظهر نظام الدول ، فالدول تقابل بمثلها وجوبا ككيانات و إلا تخلفت .. وهذه سنة الحياة ..
2/
أيضا ما ذكره بسقوط الدليل للاحتمال يجاب عنه ،
بأن الاحتمال لا يُسقط الاستدلال بالدليل إلا إذا كان راجحا عليه أو مساويا له، أما إطلاق الأمر بإسقاط الاستدلال بمجرد الاحتمال فيكاد يلزم منه أن لايسلم دليل من السقوط وهو باطل
3/
بل يعتبر الأخذ بالقاعدة إبطالا لها ، لأنه لا يمكن أن يستدل بها ، إذ يرد عليها احتمال عدم صحتها فيسقط الاستدلال بها
4/
قال الاستاذ السمهوري في الدقيقة 24:20 في كلامه عن الدليل :
" كل ما دخله الاحتمال سقط به الاستدلال قولا واحدا ".
وهذا باطل لأنه يلزم منه أن لا يستدل إلا بقطعي الثبوت قطعي الدلالة ، لأن فقد أحد هذين الشرطين يجعله محتملا فيسقط الاحتجاج به حسب رأيه ، وهو ظاهر البطلان
تحقيق أمر الله الذى ينبغى على المسلم أن يجاهد فى سبيله لا يمكن أن تقوم به دولة قطرية أو قومية أو عرقية أو مقتصرة على مصالح البشر.. هذا لا يمكن أن تتحقق عبادة المسلم المثلى لله إلا تحت نظام الخلافة..
..*من روائع د. /محمد عباس
تنبيه
بثت قناة العربي حلقة عنوانها (الدين والدولة في الإسلام ) ضمن برنامج قراءة ثانية، وفوجئت بأن إدارة القناة قامت بتصرف غير علمي، وغير مهني، بل وغير أخلاقي. فاقتطعت من كلامي مقاطع مهمة بها ردود قوية على الطرف الآخر العلماني بينما لم تحذف من كلامه أية كلمة، وقد تسبب هذا الفعل في تشويه الموضوع بصورة لا أرضاها.
فماذا يراد بذلك؟ ومن وراء هذا التصرف المقصود؟، وبأي حق تقوم القناة بحذف كلام واستبقاء آخر؟ الدكتور أحمد محمد زايد
عموماً نحن نرحب بشكل الدولة المدنية الحديثة ونرفض ماتريدونة لنا من أشكال مشوهة للحكم والدولة
ونرفض عدم الأمانة العلمية والأدبية بالطبع
تم حذف دقيقتين استشهد فيها بآراء مستشرقين
وقد سبقك الاستاذ احمدالقصص بتصوير الحلقه الاولى ولم يتم عرضها
فقاموا بأعاده تصويرها واحضارك كضيف بديل للاستاذاحمد القصص
هناك قاعدة تقول ( العبرة للمقاصد والمعاني لا للألفاظ والمباني ) ... و بالتالي القول بأنه لم توجد دولة إسلامية هو قول مغلوط و يجب أولاً تعريف " الدولة " أولاً سواء حديثة أو قديمة ... ثم نطبق هل التعريف علي الأنظمة القديمة و نصف هذا النظام بأنه دولة أم لا.
بعد ذلك نسأل هل الدولة الإسلامية أو أنظمة الخلافة المتعددة التاريخية هي نموذج صالح اليوم أم يحتاج تعديل
حدود ابن عرفة - (2 / 319). بل نص أهل العلم على خلاف هذا فقالوا: لا يسقط الاستدلال بالدليل بمجرد تطرق الاحتمال إليه،
لو أخذنا بكلام السمهوري لرد بعض الاحكام لأنه قد يتطرق إليه الاحتمال.
فعل الصحابه من أقوى الادله على وجوب قيام الدوله بل فعله عليه الصلاة والسلام
هو اخطأ في موضوع الاحتماليه في الدليل .. مو لانه ابن عرفه قال هذا او اهل العلم قالوا هذا .. (واصلا تسقط عنهم صفة العلم في هذا الموضع اذا قالوا هذا الامر )
لان اذا كان الدليل فيه احتماليه ، دليلا على عدم فهم الدليل بشكل صائب ! فلما لا يشك في أهليته للفهم ؟ فيجب البحث عن مفرداته اللغوية جيدا ،فطبعا هو لا يسقط ولكن لا يكون للدليل " محل في العقل بالنسبه للمتلقي الا الظن " وهذا من البديهيات ..
يعني عدم فهم الدليل يجعلك فعلا في الظن حتى ولو اجتمعوا بعض الناس عليه اليوم فهو لهم الحق ان يختلفوا فيه غدا اذا اتضح الاصوب " ان كنت حنفيا" ، وطبعا هذا طبيعي ان يتجهون الناس الى الظن الغالب اذا كانت قدرتهم العقلية لا تستوعب الصواب فهم فعلوا الاصوب في الاخذ بالغلب في ظنهم ...
واما بخصوص فعل الصحابة أقوى الادلة على وجوب قيام الدولة ، هذا مو صحيح كانت حجة السمهوري جيــده في الاثر لـ( ابو بكر رضي الله عنه ) انه اجتهاد دينوي
وليس " ديني "
فالسمهوري يبي يقول ان من شريعة( الدين ) وجود امير يتولى على الجماعة ، او وجود قاضي يقضي بينهم بالعدل هم يختارونه ، وهذا لا يعني قيام دولة
وان قيام الدولة التي فيها انشطة اقتصادية واجتماعية بمؤسسات ربحيه او غير ربحية، تقوم في اطـار دينوي لمصلحتهمم الشخصية الدينوية ، والمصالح الشخصية منهم من يهتم لدينه ومنهم من لا يهتم ومنهم يهودي ونصراني وملحد .. فلن تكون المصالح مبنية على "تشريعات اسلامية" ولكن ما تفعله انت وتختاره تحت التشريعات هو خيارك الشخصي ، "ونظام الحكم " في الدولة هو الذي سيحكم على القوانين فسيكون اشتراك لبعض النخبة يبحثون عن مصالح الدولة لا تطبيق الشريعة .. ولاحظ اني قلت "نظام" الحكم وليس الحاكم
.. وهكذا فهو يريد ان يقول ان الخلافاء كانوا يحكون حسب (رأيهم لانهم هم القضاة بين الناس ولانهم يخشون الله قاموا بحكمكم القائم "دينيويا ولا علاقة له بالدين" انه قام على خشيتهم من الله ولم ينظروا لمصالحهم الشخصية وان اصلا فعلهم لا يقوم على مسمى الدولة وانما قائم على مسألة تطبيق الدين حسب تنظيم الجماعة وفق الشريعة الاسلامية
كأنه يريد ان يقول ان الذي جعلهم منظمين بهذه الطريقة هو ( لوجود الوازع الديني في من يحكم بين الناس ) لا بسبب " انه يقوم على نظم دولة " كما هي في الوقت الحالي مفهوم الدولة (بحيث يتشارك فيها النخبة من مختلف الاديان والذي يعتمد على مصلحتهم الشخصية ) .. وليس كمثل الملك ( عند الامويه والعباسيه والايوبية والعثمانية )
طبعا بالنسبة للمسلم هو فعل صائب ان تجعل مسألتك الدينويه تحت تشريع الاسلام ، مع ان المسلمين حتى متنوعين في النظره
اما بالنسبة لمن يعيش معك في البلد النصراني ، هو غير صائب ..
وهذا منطلق فكرتـه وحجته فهي فعلا ضد حجة من يتمسك بالتراث بالملي
طبعا كل هذا يعتبر "عــك" مع احترامي للسمهوري وكل من يتبنأ فكرته
وايضا لكل من خاض في هالمسألة
فالدين لم ينزل ليخبرك كيف تشرب الماء ، وكيف تشوي اللحم ، وكيف تقيس مدخراتك ، ولم يقل لك لا تبحث عن مصالحك !! وابو بكر وعمروعثمان وعلي كانوا يبحثون عن مصالحهم فبحثهم عن مصالح الجماعه ، من مصالحهم ، وتطبيق الاحكام الدينية هي اصل " العقل " لمن يعرف ويعلم
فالمشكلة الاساسية هو التعريف الاصطلاحي لاهل الفقه وتعريفاتهم وتصنيفاتهم بعد الصحابه ، لهذا رائد السمهوري واحمد زايد طبيعي يتصادمون
وطبيعي تضيع الحقيقة ويكون توهان في عن الواقع ويحدث انفصام في هذا العدد المليار ونص ، لان حتى الظن رقعة توسعـت بسبب البعد عن الواقع في تطبيق الظنون السابقة على ارض الواقع
الدين كلمة تعني ( دائن ومدان ) .. وفيهما يقع الاسلام ،
والاسلام كلمة تعني ( التسليم ) يعني اذا ظهر لك الحق تسلم له .. في كل شأن ، مثلا قدامك حريق ما تقول لا ما تضرني بدخل هالحريق ! وانت تحترق تقول لا انا ما انحرقت هذا العبط !
ببساطة الموضوع
كلمة """المعنى / تعني """ هذه الكلمة نفسها تعني : مدلول ، مضمون ، ليس استبدال ، وانما صورة ذهنية تقع في عقل الشخص ، ولكن نستخدم محلها ( دال ) لكي تصل صورة ظنية نجتمع فيها نحن متحدثين اللغة
ففي كتاب الله ( امور لك وامورا عليك ) .. وجب التسليم فيها فتصبح مسلما .. فهو ليس شعار يحمل ! والواقع يفرض امورا لك وعليك ، وهنا يجب ان تكون تميل فيه للحق
فإن كنت انت سيد قومك وجب عليك ما وجب ، وان كنت رب اسرة وجب عليك ما وجب ، وان كنت رئيس دولة حديثة وجب عليك ما وجب
اما ان اكون مشرعا للناس من فوق برج عاجي هذه لم تكن لدى الصحابه ، فكانوا يسمع الخليفة قول الرسول فيعترض عليه ، فكتب الفقه بوجود هذه التصنيفات هي من جعلت البعض ينحرف للاسف ، كأن تصنيفات الفقه افضل من " لفظ الله او لفظ الرسول " ؟ مثلا يقول الرسول صلى الله عليه وسلم بني الاسلام على خمس ، هم يقولون اركان الاسلام الخمسة ؟ لماذا هذا التغير ؟
ثم تظهر كلمة " ركن " .. بسبب اصطلاح فقه ، فينتشر هذا الاصطلاح ويصبح على هذا الاصطلاح امور اسقترائية من نصوص الدين كثيرة !!!
انا لست ضد الاجتهاد في اهل الفقه ، ولكن الاجتهاد التراكمي ( نعم ان ضده ) .. لان الاصل ان لا يكون اجتهادا تراكميا دام هناك " نواة " وهي كتاب الله وتأويل محمد للقرآن في سنته
المهم بمعرفة " الدين هو الاسلام " .. تنتهي ضجة الدولة ، والفرد ، والجماعة ، فحالك ليس حال " مسلما دوما في شؤونك " وانما المطلوب هو ان تسلم لله ( وحده ) ،
وتؤمن باليوم الاخر ايضا ، فه ذا التسليم الذي يدخلك الجنــــــــــــــــة
واما ما يخص شؤونك ان لم تسلم فيها وتكون عبيطا وجاحدا ، ( فانت تظلم نفسك ، وتعذب نفسك .. حسب الحالة ) فقد تقع في جهلك فتعرف انه خطأ ( فيجب عليك التوبة هنا بالاستغفار ) وهو ادراك خللك وليس ان تعيد الخطأ وتتكبر !!!!!!!!!!!!!!!!!!
فسبب حال من يرفعون شعار المسلمين او اهل المذاهب هذه السنه والشيعيه والصوفيه والاباضيه في هذا اليوم هو بسبب ( وقعوهم في الخطأ وعدم تداركه ) فلهم هذا العذاب بالدنيا وظلموا انفسهم )
د. أحمد محمد زايد
قال في صفحته أنكم قمت باقتطاع أجزاء هامة من ردوده وأقواله، فلما ذاك؟
صحيح، وأنا جئت هنا لأنشر ما قلته
تم اقتطاع دقيقتين استشهد فيهما بآراء مستشرقين..يعني أمور غير مهمة
الحلقات التي تتناول قضايا تفصيلية تحتاج لأسلوب المناظرة يعطى لكل ضيف 5 دقايق يطرح فكرته ثم يكون الاستدلال لكل واحد منهما بحيث يكون هناك مناظرة في 15 دقيقة لكل منهما وخطتها:
الضيف الأول يطرح أدلته ثم يتناقش مع الضيف الثاني فيها ثم ينتقل إلى أدلة الضيف الثاني ويناقشه فيها الضيف الأول وهكذا كما في أساليب الحوار العلمية في الغرب بدلا من التشتيت في الحوار
والخطة السابقة عدتها 40 دقيقة مع التقارير والمقدمة 20 دقيقة مجموعها 60 دقيقة
الدولة هي مجموعة من الأفراد يمارسون نشاطهم على إقليم جغرافي محدد ويخضعون لنظام سياسي معين متفق عليه فيما بينهم يتولى شؤون الدولة، وتشرف الدولة على أنشطة سياسية واقتصادية واجتماعيةالذي يهدف إلى تقدمها وازدهارها وتحسين مستوى حياة الأفراد فيها، وينقسم العالم إلى مجموعة كبيرة من الدول, وان اختلفت اشكالها وأنظمتها السياسية.
هذا تعريف الدولة
فإذا كانت الدولة خاضعة قضائياً للشريعة
والمواطنة فيها مبنية على الدين لا على العرق
ونظامها الاقتصادي مضبوط بالحلال والحرام
وقوتها العسكرية موجهة للجهاد في سبيل الله وليس لقتال مصالح
والشعب يأمر بالمعروف و ينهى عن المنكر
ماذا نسمي هذه الدولة؟
بوذية مثلا؟
ليس لها الا اسم الدولة الإسلامية
بعد هذا الرد لم اعد اهتم بأن اكتب رد على الموضوع شكرا على ترجمة ما افكر به
Abo kais
الدولة بالمفهوم المعاصر هي ارض مرسوم لها حدود جغرافية يكون لها علم وفيها حاكم أو ملك او أمير يحكم شعب بدستور (مجموعة قوانين وضعية مقتبسة من افكار واهواء البشر) وله وزراء ومؤسسات وجيش يحمي عرش الحاكم بالمقام الأول
دين الاسلام لا يعترف بهذه الدولة السابق وصفها ولا يمكن أن يكون للاسلام دولة بهذا المفهوم
الاسلام لو قلنا له دولة فلا نقصد الدولة بمفهومها المعاصر
فدولة الاسلام أولا لا تتقوقع بحدود جغرافية فهي تنشأ صغيرة المساحة وتتمدد وتتسع رقعتها
والأصل أن دولة الاسلام انما هي خلافة لا حدود لها ودستورها هو الشريعه الاسلامية (الكتاب والسنة)
فلايمكن أبدا قيام دولة اسلامية لها حدود مرسومة ودستورها وضعي جاهلي وفيها هوية خاصة بها تميز مواطنيها المسلمين عن بقية المسلمين في دول اخرى
والكلام بهذا يطول ويطول
مثال جيد لضياع مفهوم الدولة في الإسلام بسبب عدم الربط بين العمران والتنمية والحقوق في الشريعة
فانحصر النقاش بعيدا عن الواقع
ولتوضيح أهمية الربط بالواقع ليتكم تشاهدون سلسلة قص الحق من الحلقة الأولى، وفي هذه الحلقة توضيح لفكرة الخلافة
ruclips.net/video/uoqwOJCmvYY/видео.html
القواعد التي يرتكز عليها لمعرفة حكم من الأحكام في الإسلام معروفة لدى أهل الاختصاص (أصول الفقه)، والأحكام لا تتغير بتغير العمران والتنمية !!
ووجوب إقامة دولة إسلامية مجمع عليه من السلف والخلف ولا اعتبار لسفسطات البعض.
سلامي وتحياتي لك استاذ جميل 🌹
moed al garny حفظك الله أخي من كل مكروه أينما كنت
حلقة جيدة مضمونا وإخراجا ولكن ما إن كادت الفكرة أن تكتمل وتنتقل من التأصيل إلى الاستنتاج أو من التلميح إلى التصريح بخلاصتها إلا وانتهت
في ظني كانت تحتاج لو زيادة 15دقيقة لتكتمل
أو أن يقصر التأصيل 15دقيقة ليعطى المجال للاستنتاج أكثر وشرحها على أرض واقعنا اكثر
مناقشة مهمة. سلام من اندونسيا👍
يؤسفني أن أقول أنه لا يوجد تصور واضح لمفهوم الدولة الحديثة وعلاقتها بالإسلام لا من الضيوف ولا من مقدم البرنامج. على الرغم من أن الضيف السمهوري قد تبدو الصورة لديه اوضح من غيره ولكن بإسلوبه العدواني وعدم تحليه بآداب الحوار والنقاش مع الضيف والمقدم خسر توضيح وجهة نظره.
سعد الفقيه كتب مقالة تستحق القراءة في هذا الموضوع: www.alestiklal.net/ar/view/1186/dep-news-1558360645
الوقت قصير والمذيع تقول عبارة عن " جهاز ارسال واستقبال " مع ان الضيوف يسمعون لبعض بس هو يأخذ من هذا ويعيد كلام الضيف الاول للثناني
حلقة رائعة.. نحب مثل هذه البرامج الحوارية الراقية ذات المواضيع الهادفة و المحركة للفكر و الثقافة.. منشط رائع و ضيوف رائعون وموضوع شيق .. شكرا لكم و جزاكم الله خيرا
د. أحمد محمد زايد، يقول ان القناة قامت بعمل غير أخلاقي ، بحذف مقاطع مهمة من كلامه، فيها ردود قوية على الطرف العلماني.
m.facebook.com/story.php?story_fbid=2260265860730279&id=950267108396834
ان الحكم الا لله ولو كره اعداء الاسلام هذا ما ساربي اولادي عليه انشاء الله
تحية للمذيع على ثقافته وقدرته على إدارة الحوار. الأستاذ رائد كان متشنجاً، إما لطبع فيه أو لعلها رهبة الظهور على الجمهور، وعلى العموم أغرق الأستاذ رائد في مسألة التأصيل ومعنى الدليل، وكان من الأجدى للجميع لو أنه مضى مبكراً إلى توضيح نقاط التباين العملية والنظرية بين الدولة الحديثة ومفاهيمها ودولة الإسلام كما في النموذج الذي طرحه عن تولي غير المسلم لرئاسة الدولة.
المحاور الذي ينكر أن للإسلام دولة لا شك أنه من تلاميذ عدنان إبراهيم، وهؤلاء يحاولون دون كلل أن ينكروا من الإسلام ما له علاقة بالسياسة، وهذا منطلق علماني لايشك فيه أحد.
Abdo Khalifa افاك
اي نعم
في الدقيقة 29:48 يقول ليست الدولة شرطا ! والرسول الكريم صلى الله عليه وسلم يقول : (عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي....)
هل يفهم أن طريقة الخلفاء في اختيار الحاكم أنها من السنة ؟
كل الشكر والتقدير لهذا العمل الرائع كل القائمين عليه وضيفه ومحاوره بارك الله فيكم
حلقة رائعة لكن الصوت منخفض جدا
استاذ علي الحوار لم ينتهي
ارجو ان يستكمل الحوار في الاسبوع القادم مع نفس الضيوف👍🏻👍🏻👍🏻
حلقة جميلة ورائعة من برنامج جميل ورائع، الخلاصة هي انه لا يمكن لدولة حديثة تقوم على مفهوم المواطنة والمساواة ان تكون اسلاميةً، فالخيار كالتالي اما ان تعيش في ظل دولة حديثة او خلافة اسلامية.
twitter.com/mshinqiti/status/1140219767921549312
الرابط يوضح وجهة نظر أستاذا الدكتور مختار الشنقيطي
,وأري شخصياً أن الإخراج أخطأ في نقطتين :-
1- لم يختر الشخصيات الأقوي والأنسب لموضوع بهذا الحجم وهذه الأهمية ولمثل هذه القضايا كان يجب الاستعانة برجل من مثل قامة الدكتور محمد عمارة أو الدكتور مختار الشنقيطي
2- في محاولة فريق البرنامج لعمل توازن للحلقة وتحت ضغط الحجج الضعيفة والعصبية الظاهرة للأستاذ / رائد تم اقحام قراءة سطحية ثالثة تعضد رأي ا. رائد ثم قاموا بحذف أجزاء من كلام ا. أحمد بدون علمه أواستئذانه
كنت أتمنى لو كان أحد الضيوف الدكتور مطلق الجاسر؛ لأنه شخص متمكن في هذه القضايا.
الشيخ مطلق في الكويت وهذا الحوار في قطر .
@Abdullah Kareem
صحيح أكثر من يتكلم عن الخلاقة حزب التحرير هل يوجد عندهم أشخاص أقوياء لتأصيل ذلك ؟
@@qasim-1995
حدثت اصلا هذه الحلقه وكان احمد القصص حاضر... وإليك ماحدث!
m.ruclips.net/video/8JEk0zpJl5c/видео.html
@@asimahmed4658
نعم شاهدة ذلك، بارك الله فيك .
قل ما قاله الشيخ حق، أسأل الله أن لا يكون علي السند على علم بما يحيكه عزمي بشارة .
@@qasim-1995
أرجو ذلك.. لاني كنت اظن خيرا بالاخ علي السند!
ولكن برنامجه اصبح معول للهدم و لاحول ولا قوة الا بالله
.. ذلك أن الله جل شأنه جعل المسلمين أمة واحدة على اختلاف لغاتهم وأجناسهم وشعوبهم "إن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاتقون " (المؤمنون : 52)، "إن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاعبدون " (الأنبياء: 92) ، وواجب على المسلمين أن يتحدوا ويلتفوا حول راية القرآن: "واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا " آل عمران : 103، وحرم عليهم التفرق والاختلاف والتنازع : "ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا " (آل عمران :105)، .. "ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم " (الأنفال : 6)..
هل تدركون الآن يا قراء لماذا فشلنا؟!..
وهل تفهمين ليوم يا أمة لم ذهبت ريحك ؟!..
فمقتضى هذه النصوص التى نعرض عنها يا أمة لا إله لا اله محمد رسول لله أن تكونى أمة واحدة ووحدة سياسية واحدة، وأن يكون لك دولة واحدة .
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم فيما يروى عنه: "لا يحل لثلاثة يكونون بفلاة من الأرض إلا أمّروا عليهم أحدهم " ويقول: " إذا خرج ثلاثة فى سفر فليؤمروا عليهم أحدهم" ..
ما أرأفك بنا يا حبيبنا.. يا من بلغت الرسالة وأديت الأمانة.
كنت تدرك -يا حبيبى - أن هذه الإمارة ( الخلافة- الإمامة ) هى التى ستمنع الفرقة والاختلاف بين أجزاء الأمة.
جاهليو اليوم ينافقون فيدعون - حينما نحاصرهم - أنه لا مانع لديهم من الوحدة لكن عندما يقضون على الخلافات والتباينات بين الشعوب. .. لكننا نقول لهم أنه لن يقضى على تلك الاختلافات سوى الوحدة.. وتطبيق الشريعة..أى الخلافة.
يعكسون المسار كى لا تتحرك العربة أبدا ولكى ينفذوا مخطط الشيطان لا أوامر الرحمن..
فإذا كان الرسول صلى الله عليه وسلم قد شرع هذا لثلاثة فى فلاة من الأرض أو مسافرين أفلا تكون شرعيته أولى لمليار وربع المليار؟!..
أنى تؤفكون..!!..
شرع الله لنا القوة فاخترنا الضعف..
وشرع الوحدة فاخترنا الفرقة..
ذلك أن الله وقد جعل المسلمين أمة واحدة وألزمهم أن يكونوا من أنفسهم دولة واحدة قد جعل أمر الحكم شورى بينهم، وإذا كان المسلمون مقيدين بأن يكونوا أمة واحدة وان تكون لهم دولة واحدة وان يختار الناس من يلى الحكم منهم ، فانه يتعين عليهم ألا يختاروا لرئاسة الدولة إلا إماما كلما خلا هذا المنصب ، وليس لهم باعتبارهم : أمة واحدة و: دولة واحدة أن يختاروا إلا إماما واحدا .
بالعقل والمصلحة لم يكن لنا سوى هذا الاختيار..
وحتى لو غابت المصلحة عن أعيننا فقد كان قمينا بقلوبنا أن ترى ما لا تراه الأعين.. لولا أننا جلنا أسلمنا ولما يدخل الإيمان قلوبنا..
هل ثمة اختيار غير هذا لك يا أمة..
ولكم يا قراء..
انطقوا.. أجيبوا .. ردوا..
أى طريق علينا أن نسلك..
طريق الله..؟!!..
أم طريق ا لجاهلية الأولى ، حيث يعود أبو جهل يقودنا فيها متخفيا فى ثياب عصرية، ويرطن بالإنجليزية أو الفرنسية ويخطب على منبر الأمم المتحدة ويُستقبل فى البيت الأبيض استقبال العمال على الأمصار بل الخدم، بعد أن جعل من سيد ذلك البيت الأبيض فى الدنيا والأسود فى الآخرة خليفته، وبعد أن استأمر علينا صنيعته "أبا لهب"، الذى تنكر هو الآخر فى ثياب آمر للشرطة وراح يسومنا سوء العذاب لأننا نقول:
" وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم " (الأحزاب : 36) .
فقل لمن ظن أن الدين منفصل * عن السياسة: خذ ياغرّ برهانا
هل كان أحمد يوما رهن صومعة ؟ * أو كان أصحابه في الدير رهبانا؟
هل كان غير كتاب الله مرجعهم ؟ * أو كان غير رسول الله سلطانا؟
لا بل مضى الدين دستورا لدولتهم * وأصبح الدين للأشخاص ميزانا
لفظة سلطان وقحة في حق رسول الله ﷺ، اعلم ذلك ان كنت لا تدري
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
علامات استفهام حول مقدم البرنامج وبرنامجه؟؟؟؟؟؟؟؟
أرجو أن توضحها في حلقة قراءة أولى
أتمنى تطويل مدة الحلقة
وقتها قصير ولايكفي
اختلطت الأمور على الدكتور أحمد زايد بخصوص جواز ترشح غير المسلم لولاية أمر المسلمين ثم تدارك الأمر على استحياء
فى الكتاب القيم: مفهوم الدولة: عبد الله العروى: المركز الثقافى العربى- الدار البيضاء يقول المؤلف:
" تعاقبت على الرقعة الجغرافية التي تكون اليوم الوطن العربي دول متعددة ، تختلف الواحدة عن الأخرى إما بالانتماء المذهبى أو القبلي أو العرقي . فنقول الدولة العربية ، الدولة الفاطمية ، دولة الخوارج ، دولة الملثمين . . . الخ . تعني الكلمة هنا الجماعة المستقلة بالسلطة المستأثرة بالخيرات وتعني في نفس الوقت الامتداد الزمني لتلك الاستفادة. لنرتفع إلى مستوى التجريد ، فنتكلم عن الدولة إطلاقا ، أى عن الشكل العام لتنظيم السلطة العليا في جميع الدول المذكورة . تنتفي الصفات العرضية ، المذهبية والقبلية والجنسية، باستثناء صفة واحدة هي الصفة الإسلامية ".
..*من روائع د. /محمد عباس
شرح كتاب "الأربعون النبوية في الأحكام السياسية": ruclips.net/p/PLP7ySYOfvfrWMRz7TC25VAkTgrtr9swYO
كل هذه الآيات و الأحاديث التي يستدل بها الأستاذ السنهوري لنفي وجود الدولة في الإسلام ،شرحها الأستاذ حاكم المطيري شرحا رائعا، و وضح أنها من الأدلة المهمة لوجوب قيام دولة في الإسلام و يظهر الفرق الشاسع بين الشخصين.
القضية لم تناقش في إطارها الصحيح و إنجرفت في أمور كلها مغلوطة و ساشرح ببساطة في سؤال و جواب واضح
س :- هل الاسلام جاء بدولة
الجواب :- نعم الإسلام جاء بدولة
س :- هل قبل الإسلام كان يوجد دولة
ج :- نعم قبل الاسلام كان يوجد دولة ، لكن الاسلام جاء لاعادة هيكلة الدولة القديمة من فسادها و موبقاتها
فاي منظومة يديريها فرد حتى لو على إثنان هي ( دولة ) بالمفهوم الحديث
إذا أين المعضلة و جوهر الموضوع
أن أغلب من حكموا باسم ( الدولة الدينية ) كانوا يطوعون الدين لمصالحهم الشخصية و توطيد حكمهم أكثر من تحكيم ( الشرائع الدينية ) في جوهرها من عدل و حق و خير و مواطنة بل على العكس كانوا يلوون و يطعون الاحكام الشرعية حسب اهوائهم فاضحى ( الحد ) (قتل مشرعن ) و ( الزنى ) ( حب متهور ) و ( السرقة ) ( مصالح عليا ) حتى افسدوا الحكم و سقطوا ، فاختلط على الناس الدين بالسياسة فكرهوا الحكم باسم الدين ، هذا لكل الديانات السماوية و البدعية
الدكتور أحمد صرح في تغريدة له على تويتر أن إدارة البرنامج قامت بقص مقاطع مهمة محورية من كلامه .. و هذه محاولة واضحة لتصوير الطرف الأصولي المسلم على انه الطرف الأضعف
الأستاذ رائد يخلط الأمور في الجملة بشكل واضح ويشتد وتنتفخ أوداجه ويقيم معركة في غير وغي والأستاذ أحمد زايد كان بالإمكان أن يحاصره ويدحض ماجاء به علي نحو أفضل
أتمنى أن يتم استضافة الشيخ متولي إبراهيم صالح
فى دراسة للدكتور محمد عمارة يوجز الأمر بقوله : "أراد السنهوري وكتب وعمل للنهضة العامة للشرق الإسلامي، ولقد قاده القانون إلى ضرورة تأسيس هذه النهضة الشرقية العامة على الشريعة الإسلامية، فكانت مخططاته ودراساته وآراؤه حول ضرورة بعث الشريعة الإسلامية بالاجتهاد الجديد والدراسات المقارنة والحديثة، لتتخطى هذه الشريعة الغراء أعناق القرون، فتعود -ثانية- المرجعية الحاكمة، لا في القضاء والقانون والتشريع وإنما المرجعية الحاكمة في كل ميادين الثقافة والفكر والعلم والقيم والحياة.
"فالرابطة الإسلامية-كما يقول السنهوري- يجب أن تفهم بمعنى المدنية الإسلامية، وأساس هذه المدنية الشريعة الإسلامية …". فالشريعة الإسلامية هي أساس المدنية الإسلامية، التي هي الصيغة الحضارية للنهضة الشرقية.
ولذلك جعل السنهوري من بعث الشريعة الإسلامية بفتح باب الاجتهاد الجديد فيها مشروع حياته، بل وحلمه في هذه الحياة.
وكتاب الدكتور السنهوري (فقه الخلافة وتطورها) كتبه منذ عام 1926، ولم يتصد لترجمته لنشره على قراء العربية سوى ابنته ( وزارات ثقافاتنا وأجهزتنا الإعلامية وصحفنا الكبرى مشغولة بقضايا أهم من الخلافة.. كقصص الجنس ومسارح العرى وروايات الكفر و..و..و.. ألا شاهت الوجوه)..
يقع الكتاب فيما يقارب الأربعمائة صفحة ، وفى دراسة لمحمد سيد بركة يوجز فيها اتجاه الكتاب حيث يرى الدكتور السنهورى أن الخلافة هي الحكومة الإسلامية الكاملة وأن خصائص الخلافة تتميز عن الحكومات الأخرى بالخصائص الثلاث الآتية:
1- أن اختصاصات الحكومة "الخلافة" عامة ، أي تقوم على التكامل بين الشؤون الدنيوية والدينية .
2- أن حكومة الخلافة ملزمة بتنفيذ أحكام الشريعة الإسلامية .
3- أن الخلافة تقوم على وَحدة العالم الإسلامي .
ومتى اجتمعت هذه الخصائص في الحكومة الإسلامية أصبحت حكومة شرعية مهما يكن شكلها واستحقت أن توصف بأنها حكومة الخلافة .
***
والآن.. فلنقف وقفة قصيرة لنواجه صنفين من الناس يرفضون الخلافة ممن يحملون أسماء كأسمائنا وألسنة تنطق كألسنتنا ويدعون دينا هو ديننا.. الصنف الأول هو الغالب، وهو يتشكل من جمّ غفير وجمع كبير من ضحايا وسائل إعلام يتنافس فيها إعلام الحكام مع وسوسة الشيطان، هم الذين زيفوا وعيهم وغسلوا مخهم، فأصبح مفهوم الخلافة عندهم يعنى الظلم والظلمات، وهذا صنف ما أن يعرف الحقيقة حتى يتبعها (وهذا ما يخيف الغرب ووكلائه وعملائه أشد الخوف). أما الصنف الثانى فهم الأقلون الأخسرون لكنهم الأشد خطورة.. إنهم على وعى كامل بالحقيقة، لكنهم يبدلونها تبديلا فى سبيل هدم الإسلام كله، ومن هؤلاء من يساهم فى تشويه تاريخنا كله بالكذب البواح كى يصل إلى مبتغاه.
لنواجه هؤلاء وأولئك بمفهوم لخلافة.. والذى ينحصر فى أمرين جوهريين تندرج تحتهما التفاصيل الأخرى.. :
- تطبيق الشريعة الإسلامية..
- - ووحدة العالم الإسلامى..
***
ذلك هو مفهوم الخلافة.. فإن جاز أن يرفضه الشيطان و أعوانه والغرب وعملاؤه .. فكيف يمكن أن يرفضه مسلم..؟!..**/من كتيب خلافة في المنفي للعلامة المفكر الإسلامي د./محمد عباس
لابد من تنصيب الحاكم المسلم وترك ما يتعلق باختياره وككيفية الشورى ودور اهل الحل والعقد
Ahmad Ali لكن الإسلام يدعو إلى الشورى و الاجماع
مقدم البرنامج رائع ومثقف
تعقيب من أستاذناالدكتور */محمد عباس المفكر الإسلامي على حلقة برنامج قراءة ثانية الأولى**/
**********************************************************
هؤلاء مجموعة من السفلةوأشدهم سفالة الفضائية التي تذيع.وهؤلاء عملاء لا يقصدون مناقشةوإنما يقصدون ترويج فكرةكافرة وليس لهمنا إلا:
الدكتور محمد عباس
وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ وَإِمَّا يُنْسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (68)
هؤلاء لا يقصدون الفكرة بل البلبلة. لم أستطع الإكمال، فالموضوع تعفن من كثرة الحديث فيه. لي كتيب منشور في النت بعنوان خلافةفي المنفى، سأبحث عنه لأرسله لك. إن شئت أن تنشر رأيي هذا فانشره
برنامج أكثر من ممتاز
السيد رائد ... فيلسوف بامتياز ... اخوف ما اخاف على امتي .. منافق عليم اللسان ، يجادل بالقرآن ..
اتمنى للفائده ان يكون للحلقه اجزاء أخرى ومع ضيوف اكثر ثقل من وجهتي النظر وذلك لأهمية هذا الموضوع مع ماتمر فيه الشعوب الاسلاميه ودولها المختلفه
كان يجب قبل بدء النقاش حول شيئ محدد وهي الدولة ...تبيين ماهية الدولة اصلا وما هي شروطها ...حتى يكون النقاش حول شيئ محدد ...لو عرف كل من الضيفيين ماهية الدولة حسب فهم كل منهما لتبين انهما يتحدثان عن شيئين مختلفين
لم يأت البرنامج بأية قراءة ثانية ولا ثالثة. موضوع الحلقة هو "الدولة في الإسلام" ونرى أن أيا من الحاضرين لم يحرر موضوع النقاش في الأساس، فكانت النتيجة أن جاء النقاش طول الحلقة بناء على تصور كل شخص للموضوع. وكل ما في الأمر أن هناك ضيفان سلفيان: أحدهم يصرّ على العيش في القرن الأول الهجري المتخيل في رأسه؛ فيتحدث عن الخلافة والإمارة، والثاني سلفي يحيا الراهن ويدرك الفرق فينفي وجود الدولة بهذا المعنى في التاريخ. إذن، الحديث الآن عن قراءة سلفية وقراءة أمضى سلفية.
والآن.. آن لنا أن نعود إلى البداية.. إلى بداية هذه المقالات " خلافة فى المنفى"..
وهنا يجب أن أعاتب نفسى و أن أعاتبكم يا قراء.. وأن أعاتب كل المثقفين و أن أدين أجهزة إعلامنا وتعليمنا وثقافتنا..
ذلك أننى لجأت إلى هذه المقدمة الطويلة التى استغرقت ثلاثة شهور كى أمهّدكم لما أريد قوله..
كى لا تزورّوا عنى..
احتجت أن أقول لكم أن مفهومنا القاصر عن الإيمان قد يعنى أن الشيطان مؤمن!!
استعرضت أمامكم التاريخ وقارنت الوباء الذى أخذناه والكنز الذى أضعناه كى أستطيع الآن أن أقول لكم أن الخلافة هى أرقى أنواع الحكم..
كان يجب أن تكون تلك بديهية عند أى مسلم وعند كل مسلم..
لكن الغزو الفكرىّ لذى دنس عقولنا جعل الغالبية العظمى منا تقابل مثل هذه الحقيقة البديهية باستنكار واستهجان..
احتجت لأن أتوسل إليكم بكل المقالات السابقة كى لا ترفضوا مقالاتى اللاحقة والتى أتحدث فيها عن ضرورة عودة الخلافة..
فليس من منجاة لنا من التيه سواها..*من روائع د. /محمد عباس
ردا على مقدم البرنامج هل البنوك الإسلامية لا تخضع لقوانين الدولة...غريب هذا الطرح
الاستاذ رائد وإن كان اسلوبه في شدة ألا ان وجهة نظره صحيحة
الاسلام لا يعرف الدول القطرية ( ذات حدود تفصلها )
ففي الشريعة تقسم الديار الى
١- دار اسلام
٢- دار كفر
دار الاسلام هي التي تعلوها أحكام الاسلام والشعائر الاسلامية وتكون الغلبة للمسلمين ولو كانت كيلو متر مربع
ودار الكفر هي التي تعلوها أحكام الكفر ( كل الاحكام التي تخالف الشريعه ) والغلبة تكون للكفار
فبعد سقوط الخلافة العثمانية جاء الغرب الكافر وقسم دار الاسلام الى دويلات ورسم لها حدود سايكس وبيكو حتى يكون لكل دولة علم ودستور طاغوتي يحكم المسلمين ويتحاكمون اليه
وتكون لكل دولة مواطنة وعليه يكون الولاء والبراء!
فمن يريد أن يقيم الاسلام عليه أن يزيل لوثة الوطنية وغبار القومية ويرجع للاسلام الذي قال فيه ربنا جل وعلا { إنما المؤمنون إخوة .. } الآية
فالمسلم أخو المسلم وإن تباعدت دولهم
فلا يمكن أن تكون للمسلمين اليوم دولة إن لم تكن هناك جماعة للمسلمين وامام اصلا!
العبرة ليست بمسمى الدولة من غيره
العبرة بجماعة المسلمين وإمامهم ، فأين ماوجدت جماعة للمسلمين وإمام يحكمهم بالشريعه ويتحاكمون بالشريعه فواجب المسلم لزوم هذي الجماعة
هل يوجد اليوم جماعة مسلمين وإمام؟ الجواب نعم
أسأل الله الذي لا إله الا هو أن يمكن لهم وينصرهم ويثبت أقدامهم وبإذن الله باقية .
خسئت يا داعشي .. قبحكم الله
Shikoo Ha
سبحان الله ، عجزت ترد برد علمي؟
هذا ديدن المفلسين
تكلم بأدب وبعلم وإلا فالزم الصمت
@@cybershield4401 سؤال اخير .. لماذا جبن امامكم ان يواجه الصليبين في معركة الباغوز؟ وهل يكون الخليفة جبان؟!!
Shikoo Ha
لا يحتاج رد بالحجة؟ بل والله لا تملك رد
مشكلة الناس أنها وانت منهم ليست مع الدولة الاسلامية (داعش) بل مشكلتكم مع الاسلام الحقيقي الذي جاء به نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
افهم دينك وتعلم العقيدة تنحل مشكلتكم معاها
@@cybershield4401 عقيدة داعش واضحة .. القتل والذبح .والسبي ونشر الخراب . قل لي لماذا سبي الداعشيون الازيديات وتزوجوهن قسرا وقتلوا من رفضت منهن الاستعباد؟ .. هناك مئات الحالات الموثقة والتي تحمل اهوالا وآلاما بحجم جبال .. قبحكم الله
الخلافة بمعناها و حقيقتها و مغزاها هو خلافة النبوة الراشدة و ما دون ذالك ممالك متناحره همها السلطة و ليس العزه و رفعه الاسلام و المسلمين بدات نهاية الخلافة بحكم معاوية و ذوية و انتجت لنا خلافة مشوه غيرت جوهر الخلافة و اختزلتها بشهوة الحكام و نزاعهم الدنيوي لكن الله ناصر عبادة المؤمنين و سترجع الخلافة النبوية الشوروية العادلة بأمره سبحانه
تجد مستويين مختلفين بحق، كأن أحدهما في عصر والآخر في عصر آخر.
من بدايات القرن الماضي.. يعني في عز الاستخراب الغربي للدول الإسلامية والعربية، قبل هذا لم يكن هذا السؤال مطروحا. لم يكن سؤال هل الإسلام يحكم أم لايحكم مطروح، لأن الإسلام يحكم من ١٤٠٠ عام ولم تكن هناك مشكلة، المشكلة افتعلها الغرب لعلمنة الدول الإسلامية وبالتالي سهولة اختراقها، وكي يقبل المسلمين بالنظام الغربي بديلا لشريعة الإسلام.
ذهب الغرب وبقي أذنابهم وتوابعهم في الدول الإسلامية يشككون في الإسلام ويقدمون العلمانية والمدنية الخ
كحل للأزمة التي افتعلها أسيادهم في الغرب.
نطلب من حضراتكم أن يكون هناك اختبار أو دليل يثبت أن الضيف انسان يجيد احترام وجهة نظر الغير ويجيد الكلام بنبرات الصوت المطلوبة في مكان كهذا.
وين حلقة الأستاذ أحمد القصص
يارائد انت اعترفت ان آيام الحكم يقصد فيها القضاء
طيب القضاء مو يستوجب الدولة أولا؟
شكرااا لرائد السهموري .. فكر رصين .. وافكاره مرتبه وأدلة قوية
وتذكرت ما قاله شيخنا الجليل محمد الغزالى رضى الله عنه أن هناك بعض الناس كالخنازير إذا دخلت بيتا كان أول ما تتوجه إليه سلة القمامة فى هذا البيت.
هؤلاء التنويريون، الذين يتهمون كل من ينادون بعودة الخلافة بأنهم سفهاء.. ألا إنهم هم السفهاء ولكن لا يعلمون..*/من روائع د. /محمد عباس
اللي يصير تسابق على السيطرة على السعودية مستقبلا
وبعض الدول باليمن حتى لاتمد انابيب عبر اليمن (من باكستان او اثيوبيا او الصومال) مثل ماراح يصير مع الامارات بالسعوديه لكن الاخوان سبقوهم ببنك التقوى
والمجلس الخليجي اضر بسكان السعودية لان الدويلات سكانها اقل ومعدل الدخل اكبر !
نريد أن نشاهد نقاش حول هذا الأمر بين ابو يعرب المرزوقي وعزمي بشارة؛ فهذا هو النقاش الحقيقي .. نقاش العمالقة في مثل هذه المواضيع.
الدكتور أحمد زايد أعلى علما وأفضل أدبا وأحسن عرضا من محاوره.
ليس بالأدب والأخلاق نقبل الحق بل بالحجة الدامغة.
مستغرب ممن يقول عن رائد أنه مستفز أو متكبر، الرجل يتحدث عن فكرة، أفا صعب عليكم الأمر واهتممتم فقط بالقشور؟!
د . حاكم المطيري هو الشخص المناسب يا علي السند يا حبيبي
احضر حاكم المطيري يا أبو يوسف
وأنا معك أيضا أخي الكريم ، الدكتور حاكم متمرس و له باع طويل في مثل هذه المسائل و كان سيثري الحلقة أكثر بكثير.
عندما تبدأ في تأدية صلاتك و تقرأ الفاتحة
ما فكرت لماذا نطلب من الله أن يهدينا الصراط المستقيم؟؟.
يقول تعالى : (وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ) في هذة الآية طرحة عدة أسئلة، لماذا بدأت الآية و انتهت بالأمر بالصلاة؟؟
و اعتقد أنا إقامة الصلاة ليست بمعنى آداء الصلاة ففي الآية أمر الله بأداء الصلاة في وقتها و بالتمسك بجماعة المسلمين في قولة " وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ " ولاكن إقامة الصلاة مع الله تكون في جميع تعاملاتك اليومية في ابتسامتك لأنها صدقة في تنعلك و ترجلك لكوناها سنة في لبسك و نومك بل حتى في صوتك
هذا هوا الصراط المستقيم الذي دعانا إليه الرسول الكريم
.
.
والله اعلم
السمهوري كان المحاور لطيفا معك وتساهل كثيرا معك مع أنه جلدك فكريا، كنت تحتاج شخص مثل حسام أبو البخاري أو المهندس أيمن عبد الرحيم فك الله بالعز أسرهما فهما يجلدون أمثالك في هذه الأمور لكن قدرك أن تخرج مع دكتور مؤدب خلوق لطيف .
طيب كمل الحلقة او سو حلقة ثانية عن نفس الموضوع....ما مدانا نسمع من الطرفين هذا موضوع كبير يحتاج حد ادنى ٣ اة ٤ حلقات كي يبحث وتتجلى الصورة بشكل غير منقوص.
حلقة رائعة بس الوقت قليل وسقيم
هذه الحلقة الأولى لهذا البرنامج "برنامج قراءة ثانية" ، وكنت متحمس لهذا البرنامج بعد أن شوقنا إليه الاستاذ علي السند في سناباته السابقة، ولعل البرنامج لم يوفق لإختيار نوعية اللقاء فكان اللقاء والحوار جدالي وعلى طريقة المناظرات مثل مثل ما يحدث في برنامج الاتجاه المعاكس - البرنامج الذي نخرج منه عادة صفر اليدين بل يزداد كل صاحب اتجاه تمسكاً بإتجاهه - وأظن أن هذا الخطأ الذي وقع فيه البرنامج كان بحسن نية وظني هذا بسبب معرفتنا السابقة بآراء وعقلية صاحب فكرة البرنامج وهو الاستاذ علي السند المقدم للبرنامج.
كنت متوقعاً مثل كثير من المشاهدين أن نخرج بعد هذا اللقاء بنتائج مبنية على نقاش الاطراف الثلاثة ( الاستاذ على والاستاذ احمد والاستاذ رائد).
ولعل خيبة الأمل في هذه الحلقة ليس سببه المنتج النهائي الذي قدمه البرنامج، بل لإرتفاع سقف توقعات الناس واعتقادهم أن حلقة مدتها 52 دقيقة تقريباً نستطيع فيها تأصيل مسألة كهذه.
إذن للتلخيص :
1- نوع اللقاء لا ينبغي ان يكون على شكل مناظرات.
2- وقت الحلقة لا يسمح بتناول هذه المواضيع الكبيرة.
والأهم في نظري والله أعلم أن مثل هذه المواضيع ليس مكان نقاشها على الهواء لأسباب كثيرة، بل بين العلماء بعضهم البعض ولا يكتفى بحضور شخص واحد لكل اتجاه، بل بحضور كبار المختصين في هذا الأمر أيضاً، ويحتاج الموضوع لجلسات كثيرة ومطولة.
بالتوفيق للحلقات القادمة.
الأستاذ رائد لا يختلف مع صنوه إلا في تحرير خلاف صوري،لكنّ المحاور لم يفهم كلامه وهذا ما تسبب في خروج الحوار عن موضوعه،الدولة ليست ضرورة شرعية بل هي ضرورة دنيوية فقط،ولذلك لا يشترط لإقامة الإسلام وجود دولة،بل هذا التصور من صنيع الأمراء وهم الذين كرسوه فلا ينبغي خلطه بالإسلام.
يوضح محمد عبد الله العروى أن ما يفصل الملك عن الخلافة ليس تطبيق الشرع بل الهدف المتوخى من ذلك التطبيق . قد يجدد حاكم ما معالم الشرع لأسباب سياسية عقلية ، ليحفظ الأمن ويشجع على العمل والإنتاج ، وبالتالي ليزيد في عمر دولته ، في حين أن الخلافة هى تطبيق الشرع لتحقيق مقاصده وليست تلك المقاصد إلا مكارم الأخلاق . لا يكفى أن نقول : هدف الشرع هو المصلحة ، حتى لو فهمنا منها مصلحة العموم ، أى زيادة الخيرات وتقدم العلوم واستدامة السلم والأمن . يقول ابن رشد ، الفقيه المالكى: إن الشرع اعلى من الناموس العقلي ، ويصرح ابن خلدون : " وما كان منه بمقتضى السياسة وأحكامها فمذموم أيضا لأنه نظر بغير نور الله . . لان الشارع أعلم بمصالح الكافة فيما هو مغيب عنهم من أمور آخرتهم . ) يعني هذا الكلام وهو كلام الفقهاء جميعا أن الدولة السلطانية التي تطبق الشرع حرفيا ليست خلافة لأنها تهدف من وراء ذلك التطبيق إلى الراحة والاستقرار ، أى إلى غاية دنيوية . أما الخلافة فهى الحكم الذي يهدف من وراء المصلحة الدنيوية المحققة إلى مقصد الشريعة . إلى ما يسميه الفقهاء وغيرهم مكارم الأخلاق. لا يكون الحكم خلافة إلا إذا نظر إلى ذاته كأداة في خدمة هدف أعلى ، لا تكون الدولة خلافة إلا إذا جاوزت أهدافها الذاتية . عندئذ قد يكون الجهاد علامة على ذلك التجاوز وقد لا يكون . إذا كان الهدف منه هو التوسع فهو داخل في سياسة الدولة لا اكثر ولا اقل و إذا كان الهدف منه هو إعلاء كلمة الله فقد يدل على إحياء الخلافة ، بشرط أن تكون كلمة الله هي العليا في الداخل قبل التوجه إلى الخارج .
دكتور رائد بارك الله فيك
كنت أظن أن السياق البلاغي في قصة البقرة ، أنك سقتها على أن الحق واضح ولكننا نتعنت ، فإذا بك تخرج عن الموضوع إلى فكرة التنميق لا أكثر والتلميع بلا مضمون ، سقتها على التشابه ، ولا نعلم أين هو ، يا علي (إن الحق أبلج) ولكن ذاكرة المجتمع فيها مشكلة والسياسة مشكلة والعقل مشكلته الكبرى .
عالجوا مشكلة العقل والسياسة وذاكرة المجتمع ؛ ثم افهموا كما جاء . هنا نقطة الإنطلاق .
الفكرة التي يريد الاخ رائد إيصالها مشوشة وترتيب للأفكار مبعثرة حيث ينتقل من فكرة إلى أخرى دون أن يعطي لكل فكرة حقها في الشرح والإيضاح فمثلا عند حديثه عن مصطلح الدولة هذا خروج وتشويش للموضوع لأن الحوار ليس حول المصطلح وإنما تجلياته لا يمكن مثلا أن نبحث عن مصطلحات وليدة في الحاضر في التراث فمثلا عند حديثنا عن وسائل المواصلات هل يمكن نفي وجودها في الماضي لا أبدا فهناك البعير والجمال وو لكن لا يمكن البحث عن المواصلات الحاضرة في الماضي على العموم النقاش يحتاج الى هدوء والتدقيق في كل فكرة ولا تكفي حلقة واحدة لذلك
كان ممكن يكون النقاش أكثر ثراء وافائدة لوكان السمهوري أقل تشنجا
توقعت اني سأحضر لحقلة علمية مثرية ، لكن للاسف ضيوف الحلقة كانوا دون المستوى خصوصا السمهوري قمة في قلة الادب و حساسيته من الطرح الاسلامي
مالذي يجمع الخميني وخامنئي وبن لادن والزرقاوي وملك المغرب والاردن وحسن نصر الله وصدام ؛) نعم كلهم من قريش !
الوقت قليل جدا.. لنقاش مثل هكذا مواضيع حبذا لو تم زيادة الوقت لإن جزء من طرق تناول هذا الموضوع فلسفي.. الاتيان بضيوف مختلفين غير هذين الضيفين الكريمين.. وحبذا لو تم ايجاد اكثر من حلقة لهذا الموضوع بالذات ليتم نقاشه بإستفاضه واشباع..عموما ولقارئي هذا التعليق. ادعوكم للبحث والاطلاع على اطروحات وافكار ومؤلفات حزب التجديد الاسلامي لننهض بالامه واعادة سلطانها لها🌹 مشكورين
برنامج شيّق جداً ، محتاجين فهم و تفكيك كثير من المفاهيم التي نظن انها الدين وهي لا تعدو ان تكون اجتهاد او نظرية او حتى فرضية ( في النهاية احب نقاش الأفكار )
السمهوري أيضاً كلامه جميل بس مدري ليه منفعل
لاول مره تهدم جبال حتى يعيش الناس حول بيت وسط وادي !
مايكات غير المسلمين تنادي على صلاة تدعو على غير المسلمين !
نفط غير المسلمين ينير قبر من كان يقتل غير المسلمين !
ازعجونا بال البيت وبالنهاية انا احتاج بيت !
لماذا تفرض ثقافة اماكن العباده على سكان مدن يدخلها غير مسلمين ويتناسون مكه ويثرب !
التيار الديني الاسلامي بشبه الجزيرة بحالة صدمة
لانه اول مرة بتاريخ الاسلام عدد المسلمين بالهند اللي فيها اصنام اكثر من السعوديه !
وعدد المسلمين بالدول التي فيها ديانات قبل وبعد الإسلام اكثر من السعوديه !
ولاول مره تدخل ثقافة الصرف الكبير على اماكن العباده واستخدم الذهب !
انتشار اللاهوت اي ادعاء اشخاص انهم يمثلون كلمة الرب على الارض وفكرة دين الدولة الاسلام هي فكرة اباضية ليست سنيه او شيعيه !
مصري اسمه احمد مصطفى يزور قبر مايسمى الامام علي بن موسى الرضا
ويقول جدي !
الغباء الأكبر هو النبش فى الماضى وتقييد الحاضر به، المفروض هو ان نحدد دور الدين والوعظ والإرشاد فى نطاق لا يُـسح بالخروج عنه وهذا النطاق يجب ان يقتصر على الإيمان والعبادات والحث على القيم والاخلاق ومساعدة الفقراء وتجنب الكبائر، وأما ترديد العباره الكاذبه بأن الاسلام دين ودوله فهى من ابداع جماعة الاخوان للإستيلاء على السلطة لكن المسلمون عبر جميع العصور لا يعرفون كتب الفقه وما ورد فيها من احكام والتى لم يطبقوا منها اى شىء بل لم يعرفوا الا المصحف الشريف وكانت كل قرية وقبيله ومدينة تحكم حسب اعرافها وليس حسب ما جاء فى كتب السنه او كتب الشيعة.
يردون عمل سكة حديد تربط ميناء حيفاء بموانئ الخليج لكن يردون ربطها بما يسمى قطار الحرمين اللي قال عنه خاشقجي اذا لم يعجبك اننا صرفنا ٤٠ مليار عليه فعش مثل الاميش !؟اسرائيل بنت قناة السويس لمساعدة اليونان
وتركيا بنت سدود على سوريا والعراق (دجله والفرات)
الان تبني قناة اسطنبول
وامريكا بنت سد هلمند
لكن تركيا وامريكا والعراق من الخمسينيات تحارب الشيوعيه !؟
○ الكويت تريد بناء ميناء بوبيان الذي ينافس ميناء الفاو العراقي فهل تحاول العراق ضم الكويت للمرة الثالثة !؟
● العقوبات على ايران ليست على النووي بل على ميناء تشابهار الذي يعني نهاية اهمية الخليج للعالم !
○ ستبنى قناة مائية تربط الخليج بخليج العقبة لتسهل مرور البضائع القادمة من اسيا لافريقيا !
●والاتحاد الاوربي يريد بناء سكك حديد تربط شمال اوربا بالبحر الابيض المتوسط !
○بناء جسر يربط سيناء بشبة الجزيرة !
● تبوك اسم لاتيني يعني الارض المنعزله !
خلافة فى المنفى "الحلقة الأخيرة"
يا دكتور يوسف القرضاوى:
أمدد يدك نبايعك.. أو بايع.. نبايع خلفك..
أدلف إلى الموضوع مباشرة..
أعلن عودة الخلافة يا دكتور يوسف القرضاوى..
أعلنها تبرئ ذمتك وذمتنا أمام الله فهى كما اتفق الفقهاء فرض كفاية إن لم يقم به أحد أثم المسلمون جميعا..
أعلنها.. عسانا أن نكون قوما يحبهم الله ويحبونه فننال شرف البداية..
أنت تعلم أنها آتية لا ريب فيها.. فالحديث النبوى الشريف يقول:
تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة فتكون ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون ملكا عاضا فيكون ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون ملكا جبريا، فتكون فيكم ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة، ثم سكت،( رواه أحمد) وصدق رسول الله وكذب العلمانيون والمستغربون بمراكزهم الاستراتيجية..
حول استراتيجية "تمسيح الإسلام"
(١)
عملية "تمسيح الإسلام" (أي صبغه بالصبغة المسيحية) على قدم وساق، لكن بأموال المسلمين ومنابرهم!! وآخرها برنامج #قراءة_ثانية على #التلفزيون_العربي. والذي يقود العملية لا يحتاج أن يتحدث بنفسه، بل يكفي أن يصطنع -بما وضع تحت يده من إمكان- من يكتبون الكتب باسمه، ويتحدثون في الإعلام باسمه
(٢)
ستراتيجية #تمسيح_الإسلام التي ينظّر لها وائل حلاق وناشرو كتابه "الدولة المستحيلة" لا تسعى لإدخال المسلم في دين آخر، ولا مانع لديها من حياة الدروشة البدعية. فما يهمها هو تجريد الإسلام من رسالته في الشأن العام، وعدم اتخاذه مرجعية تشريعية وأخلاقية أو الاستناد إليه في الأخوّة والولاء
(٣)
استراتيجية #تمسيح_الإسلام هي الوجه الناعم لاستراتيجية الثورة المضادة، وخلافهما في الأسلوب فقط: فستراتيجية الثورة المضادة تخير الشعوب بين الاستبداد والفوضى، واستراتيجية تمسيح الإسلام تخيرها بين الاستبداد والعلمانية. وفي الحالتين تُحرَمُ الشعوب مما تريده حقاًّ وهو الإسلام والحريّة
(٤)
من حق كل مواطن -مسلما كان أو غير مسلم- أن يحظى بالمساواة السياسية، دون منة من حاكم على محكوم، ولا من أغلبية على أقلية.. أما أن تفرض أقلية على أغلبية الانسلاخ من هويتها ومرجعية دينها في الشأن العام، وتفرض عليها العلمانية والرهبانية السياسية.. فذلك طغيان وازدراء
محمد مختار الشنقيطي
454
تابعوا رد ابو عمر الباحث والدكتور سامي العامري على برنامج قراءة ثانية
الي يقة المساواه هذا واهم فيه عدل و ليس مساواه فقد تكون المساواه ظلم لناس على حساب ناس
مثل الزكاه هي عدل و ليست مساواه فليس منطقي ان اطلب من الفقير ان يدفع مثل الغني
و في الدله يطبق العدل و ليس المساواه فليس من الطبيعي ان اجعب 10 اشخاص يتحكمون في 1000 شخص و اغير قانون دوله عشان اقليه تحت اسم هذي مساواه
الدوله تقوم بالعدل ان تعطي الاقليه حقوقهم بحيث لا يأخذو اكثر من حقهم و يتم مساواتهم بالاكثريه
إلى الأمام يا دكتور رائد
ملاحظات للحلقة؛
الناس في بقعة جغرافية معينة تحتوي على (إعتقادات مختلفة- ديانات مختلفة- مذاهب مختلفة، مشارب مختلفة، أفكار مختلفة) فلا يمكن أبدا أن تحكمهم بحكم واحد إسلامي لا يقبل التنوع والإختلاف (نظام بيروقراطية)
لا مشكلة في وجود دولة ولكن كيف يكون نظام الدولة هل مُستبده أم علمانية؟ هل وراثية أم حكم عادل وشورى!؟ هل هناك حريات أم ظلم وتطرف؟
رائد بدايةً يقول لا تستطيع الحكم بقطعيه على ان الاستدلال للدوله او للحاكم لان هناك عدة اوجه مع ان غالبية اهل العلم قالو ذلك.. وعندما استشهد بقول احد العلماء السلفيين على ان اولي الامر والحكم هم القضاه فقال قطعياً هذا هو التفسير الصحيح هههههههههههههههه..
سيناريو يلخص لك مستوى الضيف الرائد وكونه لا يعدو عن مسفسط للكلام ومُدلس أحياناً في بعض الاستدلالات..
بسم ألله وصلاة وسلام على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين.نحن عندنا خير مثال ليس ببعيد أقام البغدادي دولة حقيقية لو لا بالغ في القتل والتدمير والخراب، أنا أريد دولة اسلامية ترع شؤن المسلمين اقتصادين امنين بالعدل والرحمة والسلام.
الثقافة و العلم سلوك وليست مجرد معلومات للبهرجة والهياط
فلنتناول الآن وجها آخر من أوجه هيمنة تلك العصابة على حياتنا الثقافية الفاسدة، إذ لا يكاد يوجد مثقف فى العالم العربى بطوله وعرضه لم يسمع عن سلامة موسى وعلى عبد الرازق والإسلام و أصول الحكم، وفرج فودة ونصر حامد أبو زيد و.. و .. و .. وبلغ الإلحاح على ذكر هؤلاء أن استقر فى وعى الأمة الجمعى أن هؤلاء الكتاب وهذه الكتب هم رموز ثقافته، فأعيدت طباعتها مرات ومرات،ونوقشت فى عشرات المحافل ومئات الندوات ونشرت عنها مئات المقالات. لن نناقش هذه الكتب وهؤلاء الكتاب فى هذا المقال، سوف نناقشها فى مقالات أخرى، لكننا نثبت هنا أن هذه الكتب وهؤلاء الكتاب مثلت - ومثلوا - خروجا على ثوابت الأمة، فانظروا كيف وكم احتفلوا بها.
فلنقارن على الفور ذلك الاحتفال بالتعتيم الهائل الذى تعرض له كتاب من أهم الكتب التى صدرت فى القرن العشرين لكاتب هو واحد من أهم الكتاب وأساطين القانون فى القرن العشرين.. والكتاب هو كتاب (فقه الخلافة وتطورها) ، وهو بحث تقدم به الكاتب للحصول على درجة الدكتوراه الثانية من جامعة السوربون، والكاتب هو الدكتور المستشار عبد الرازق السنهورى
والدكتور السنهورى واحد من فطاحل القرن العشرين، شارك فى وضع الدستور المصرى، وأنشأ فى العراق كلية للحقوق، وتولى عمادتها فى مصر، ورأس وفد مصر في المؤتمر الدولي للقانون المقارن بلاهاي، و عضو بمجمع اللغة العربية في مصر، ورئيس مجلس الدولة ،كما كان هو الذى تولى صياغة مشروع القانون المدني الجديد لمصر، والعراق وسوريا و ليبيا ، كما تولى وزارة المعارف العمومية في أكثر من وزارة ، وأسس جامعتي فاروق (الإسكندرية الآن) وجامعة محمد علي. كما قام بوضع المقدمات الدستورية والقانونية لكل من مصر وليبيا والسودان والكويت والإمارات العربية المتحدة ، ووضع أيضا دستور دولة الكويت والسودان والإمارات العربية المتحدة.
والكتاب الذى نتحدث عنه هو واحد من أهم الكتب التى تناولت الخلافة فى الإسلام.. حيث انبرى الدكتور السنهوري للدفاع عن الخلافة وإثبات أهميتها في حفظ كيان الأمة الإسلامية ، والكتاب كتب في الأصل بالفرنسية ..
مثل هذا الكتاب.. لمثل هذا الكاتب.. لم تتصد لترجمته دولة..ولا وزارة ثقافة..ولا هيئة.. ولا مؤسسة.. ولا.. ولا.. ولا.. ولم يحتفل به ولم ينشر عنه إلا أقل القليل..
تم التعتيم عليه ..
و تأخرت ترجمة هذا الكتاب المهم أكثر من ستين عاماً إلى أن قيّض الله له ابنة المؤلف (د.نادية السنهوري) وزوجها (د.توفيق الشاوي) لترجمته وتقديمه إلى القارئ العربي .
فانظروا كيف تتقن العصابة عملها.. العصابة القادرة على تحويل السفهاء إلى نجوم .. وسربلة النجوم بالظلام..
..*من روائع د. /محمد عباس
السمهوري كلامه عام ولا يمتلك قوة بناء الأدلة ، هو يحاول ان يؤسس اعتراضا لاغير وهذا سهل
وكذلك نجد السمهوري قد قرأ وائل حلاق في الدولة المستحيلة وفهم أن حلاق ينفي وجود الدولة ، ولكن حلاق يصرح أنه ينقد مفهوم الدولة الحداثية وهو لا ينفي الاجتماع الإسلامي ويسميه نظام الحكم
ثم السمهوري منفعل بدون لازم ومتشدق بقراءات ساذجة
وين حلقت احمد القصص
الأمر ليس أمر غزو فكرى .. إنه أشبه بالاحتلال الاستيطانى الذى يدرك أن لا بقاء له فى البلاد التى غزاها إلا بإبادة أهل البلاد الأصليين عن بكرة أبيهم..
ليست المشكلة - كما عبر الدكتور محمد عمارة فى عبارة دامية - فى قبولنا لهم بل فى قبولهم لنا..
هذا الطابور الخامس من الخونة هو الذى حول مجرد مناقشة فكرة الخلافة إلى كبيرة الكبائر التى تهون إزاءها كل الكبائر..
***
والآن لندع الجاهلين ولنعبر بمريضنا يتأمل عبقرية طبيبه ولندلف إلى مسألتنا..
يجمع الفقهاء على أن إن أهم أساس من أسس الإسلام بعد العقيدة الإسلامية هو الخلافة الإسلامية. فبدون الخلافة الإسلامية تبقى البلاد الإسلامية ممزقة، وتبقى الشعوب مفرقة.
يكفينا هذا الإجماع لكى نهتف: لقد قالها.. ولقد صدق…
لن نحتاج إلى أى دليل آخر..
..*من روائع د. /محمد عباس
الدكتور محمد عباس
@drmohamadabbas
٩ دقبل 9 دقائق
جريمة التليفزيون العربي ليست جريمة المتحدث ولا المعد ولا حتى عزمي بشارة ولا أزكيهم على الشيطان،الجريمة جريمة القناة، وليس هناك أي احتمال للخطأ، إنها جريمة كاملة مع سبق الإصرار والترصد،جريمة محاربة الإسلام ونشر الكفر،وهي جريمة تحت رعاية وتمويل وتخطيط الفاتيكان وCIA، وأيضا الموساد
برنامج رائع
هذه القناة وهذا المذيع لا يرتجى منهم خير
لو فيهم خير كانوا نشروا الحلقة الأصلية التي استضافوا بها أ.أحمد القصص.
بصراحة رائد كان أقرب الى المهرج منه الى الشخص المؤهل لمناقشة هكذا مواضيع ، أما الدكتور أحمد مع أنه لم يأخذ حقه من الحوار إلا أنه كان متميزا ، على فكرا يا رائد هناك دول حديثة تمنع أشياء تتعارض مع الحرية والديمقراطية ، فمثلا فرنسا لا تجيز أن يكون بها حزبا يدعو الى النظام الملكي ، وأمريكا لا تجيز أن يكون بها حزبا يدعو الى الشيوعية وهكذا دواليك
و الواجب و الأحرى بالطرح نصر العدل و مقاومة الاستبداد