غريب هذا الطرح بهذه الطريقة، هل التلفزيون العربي اصبح جزءا من الة الاعلام الناتوي و الغربي عندما يعلق الامر بالصين و بروسيا ؟ وما المانع من ان يصبح للصين علاقات و نفوذ في المنطقة ؟ اليست باكستان جارا لها ؟ و على عكس الغرب المنافق و المجرم ، لم تستعمر الصين ايا من بلدان المنطقة، و لم تغزها،و لم تسلح اي جماعات لقلب الانظمة او لنشر الفوضى ؟ اليس افضل لنا كابناء المنطقة ،مهما كانت بلداننا او اصولنا ،ان نتعاون مع الصين و نتقارب معها، و ان نبتعد عن الغرب اللذي تلطخت اياديه بالدماء في كل بقعة من المعمورة؟
لما اسمع كلمة "المخاوف الغربية" بحط ايدي على قلبي،لانه تاريخيا هذه الكلمة كانت تنتهي بغزو او انقلاب او نشر فوضى او تسليح جماعات إرهابية او على الاقل فرض عقوبات على اي دولة بتحاول تقرر مصيرها بنفسها، و تاريخ الغرب مع الصين افضل دليل، في القرن التاسع عشر فرضت الدول الغربية على الصين هيمنة استعمارية وصلت لحد إجبار الصين على السماح باستيراد الافيون ، لأنه الصين كانت بسبب تجارتها تمتلك مخزون من الفضة بسبب تصديرها الشاي وغيره لأوروبا، و كانت تحاول استعمال هذا الفائض لتطوير اقتصادها و رفع مستوى المعيشة لمواطنيها، و لكن الغرب " المتحضر و المثقف" ما عجبه هذا الكلام، لأنه الأمة المستقلة القرار ما بتسمع من غيرها و خصوصا من دول مجرمة مثل بريطانيا و فرنسا و ألمانيا و روسيا القيصرية، و هذه الفترة عند الصينيين بتعرف بقرن الذل ، ووصلت الدناءة بالغربيين انهم اخترعوا كذبة الخطر الاصفر، يعني تصوير الصينيين انهم خطر راح يستعمر الغرب و انه الرجل الصيني لما يدخل اي دولة غربية راح " يخلي النساء الاوروبيات البيض تحمل و تنجب أطفال مختلطين " و هذا راح " يخرب الحضارة الغربية"، ووصلت الدعاية لحد انه في مدينة اوماها في ولاية نبراسكا الأمريكية هاجم البيض مساكن العمال الصينيين و حرقوها، مع انه هذول العمال الصينيين كانوا اساس بناء سكك الحديد في امريكا اللي ربطت بين الساحل الغربي و بين بقية امريكا ،و وصلت العنصرية لدرجة منع هجرة الصينيين لامريكا ، وتقريبا نفس الكلام بنشوفه اليوم : تخويف من الصين و تصويرها أنها " وحش بربري" بدو يبتلع العالم ،ويكفي انه في هذا " التقرير " هناك اقتباس،من مجلة فوربز ،Forbes, الأمريكية، و هاي المجلة معروفة أنها تدعم الرواية الرسمية الامريكية، و هي مقربة من المحافظين الجدد المهووسين بالحروب و بالدمام و بالقتل و بخراب البلدان
@@JojoMaroco-ll6ur أتحداك يا أبله أن تأتيني بوثيقة دولية رسمية صادرة عن الأمم المتحدة فيها بحر العرب أو الخليج العربي ، بل كل الوثائق الرسمية العالمية فيها الخليج الفارسي ، يا أبله !!!
كل اللي يصير بميناء جوادر سببه الإمارات مايبون مينا جوادر يشتغل لو اشتغل دبي تندمر
❤❤
العالم يتشكل بشكل جدييد
غريب هذا الطرح بهذه الطريقة، هل التلفزيون العربي اصبح جزءا من الة الاعلام الناتوي و الغربي عندما يعلق الامر بالصين و بروسيا ؟ وما المانع من ان يصبح للصين علاقات و نفوذ في المنطقة ؟ اليست باكستان جارا لها ؟ و على عكس الغرب المنافق و المجرم ، لم تستعمر الصين ايا من بلدان المنطقة، و لم تغزها،و لم تسلح اي جماعات لقلب الانظمة او لنشر الفوضى ؟ اليس افضل لنا كابناء المنطقة ،مهما كانت بلداننا او اصولنا ،ان نتعاون مع الصين و نتقارب معها، و ان نبتعد عن الغرب اللذي تلطخت اياديه بالدماء في كل بقعة من المعمورة؟
لا ارى اي طرح غريب يبدو انك لم تشاهد الفيدو ، بل هو يثير نقطة مخاوف الدول الغربية من هذا التعاون ، انت الغريب ومضحك في طرحك
لما اسمع كلمة "المخاوف الغربية" بحط ايدي على قلبي،لانه تاريخيا هذه الكلمة كانت تنتهي بغزو او انقلاب او نشر فوضى او تسليح جماعات إرهابية او على الاقل فرض عقوبات على اي دولة بتحاول تقرر مصيرها بنفسها، و تاريخ الغرب مع الصين افضل دليل، في القرن التاسع عشر فرضت الدول الغربية على الصين هيمنة استعمارية وصلت لحد إجبار الصين على السماح باستيراد الافيون ، لأنه الصين كانت بسبب تجارتها تمتلك مخزون من الفضة بسبب تصديرها الشاي وغيره لأوروبا، و كانت تحاول استعمال هذا الفائض لتطوير اقتصادها و رفع مستوى المعيشة لمواطنيها، و لكن الغرب " المتحضر و المثقف" ما عجبه هذا الكلام، لأنه الأمة المستقلة القرار ما بتسمع من غيرها و خصوصا من دول مجرمة مثل بريطانيا و فرنسا و ألمانيا و روسيا القيصرية، و هذه الفترة عند الصينيين بتعرف بقرن الذل ، ووصلت الدناءة بالغربيين انهم اخترعوا كذبة الخطر الاصفر، يعني تصوير الصينيين انهم خطر راح يستعمر الغرب و انه الرجل الصيني لما يدخل اي دولة غربية راح " يخلي النساء الاوروبيات البيض تحمل و تنجب أطفال مختلطين " و هذا راح " يخرب الحضارة الغربية"، ووصلت الدعاية لحد انه في مدينة اوماها في ولاية نبراسكا الأمريكية هاجم البيض مساكن العمال الصينيين و حرقوها، مع انه هذول العمال الصينيين كانوا اساس بناء سكك الحديد في امريكا اللي ربطت بين الساحل الغربي و بين بقية امريكا ،و وصلت العنصرية لدرجة منع هجرة الصينيين لامريكا ، وتقريبا نفس الكلام بنشوفه اليوم : تخويف من الصين و تصويرها أنها " وحش بربري" بدو يبتلع العالم ،ويكفي انه في هذا " التقرير " هناك اقتباس،من مجلة فوربز ،Forbes, الأمريكية، و هاي المجلة معروفة أنها تدعم الرواية الرسمية الامريكية، و هي مقربة من المحافظين الجدد المهووسين بالحروب و بالدمام و بالقتل و بخراب البلدان
لا يوجد بحر العرب يا كذابين ، هنالك الخليج الفارسي !!!
بحر العرب للعرب
@@JojoMaroco-ll6ur أتحداك يا أبله أن تأتيني بوثيقة دولية رسمية صادرة عن الأمم المتحدة فيها بحر العرب أو الخليج العربي ، بل كل الوثائق الرسمية العالمية فيها الخليج الفارسي ، يا أبله !!!
@algeria @marocoo