أفندية | الحلقة 5 | أول وزير مالية للعراق ساسون حسقيل
HTML-код
- Опубликовано: 28 авг 2024
- ينتمي إلى عائلة يهودية بغدادية اشتهرت بالتجارة، وبفضله استرجعت حكومة العراق واردات النفط بالباون الذهبي بدلاً من العملة الورقية، وكان نزيهاً إلى أبعد الحدود.. إنه ساسون حسقيل، أول وزير مالية للعراق في العصر الحديث..
عراق الملوك
لو كان هناك ذرة انصاف في عقليات الحكومات المتاعقبة في العراق لصنعوا تمثال لهذا الرجل ... اتمنى كل خير لهذه القناة الرائعة
اتمنى هذة القناة تتوسع لانها تحتوي على محتوى هادف وجزء من تاريخ العراق ❤️
🙏 رحمه الله وأسكنه فسيح جناته 🙏
واللعنة الدئمة على كل خائن وسارق للمال العام
رحم.الله.جدي.ساسون.حسقيل.الشهيدالبطل.والذي.ضحى.من.اجل.العراق.ان.دل.على.شيء.انمايدل.على.مصداقية.هذاالشريف.العراقي.البطل.من.العوايل.اليهودية.الشريفة.رحمك.الله🕋🤲
صدك هلقناة ضروري تطش 💔❤️
هالقناة ضروري تطش ❤!
اولا نتمنى لكم الموفقيه لقناتكم وعلى محتواكم الجيد
لاكن هناك معلومه واحده فقط يرجى التحقق منها وهي ان ساسون اصيب بلربو وانتقل إلى فرنسا للعلاج وقد توفي ودفن في باريس
❤🧨
((أول وزير ماليه فخري أول مدير ماليه عام تحتوي خزينته العامه تحكم (( خمسة ملايين )) شهريا لتسديد رواتب العاملين المدنيين والعسكريين ترسل إليه من خزينة (( وزارة المستعمرات )) البريطانية على أن توزع هذه الأموال على شكل رواتب على شرط عدم لقاء أي دينار مدور خوفا من قيام (( ألثورات الوطنية )) والتي كشفت هذه العوره (( عورة الخزينه وفراغها (( حكومة فجر / ١٤تموزا ألا من ((١٦)) فلس منا أضطر حكومة الثورة الاستدانه من الأموال المدخره ألاغنياء والتجار لتسديد رواتب (( شهر تموز كما أعلن هذا (( الزعيم )) في أول خطاب له وهذا مايظهر عندما طلب (( ألامعه الأول )) ميل (( ١٠٠٠دينار )) لتسديد نفقات سفره أعتذر انه لاوجود (( نثربات كمخصصات )) فاي ملك هذا وقد أشيع على أن العراق (( مبكره دستورية كمايزعمون فالملك في هذه (( يملك ولايحكم )) وبهذه الحاله (( حالة ألأعتذار )) أنه (( خيال ماته ،،خريعة خضره )) ((لايملك ولايحكم )) فلابعرف بماتحويه (( الخزينه العراقية )) الا (( الثلاثه )) وزارة المستعمرات والمستشلرون البريطانين والمنافق (( ساسون حسقيل )) يامغفلين
ساسون ..هذا الرجل الذي اسس الاداره الماليه على يديه وهو عراقي يهودي ومخلصا لبلده بالرغم من شحة الموارد الماليه انذاك فان العراق كان بخير وبايدي امينه وحريصة على المال العام ..اما اليوم فاي وزير يستلم الماليه اما ان يكون مختلسا او سارقا ان كان كرديا او شيعيا او سنيا ..فان موضوع الامانه والنزاهه قد انتهى بتلك الايام الخوالي ..رحمة الله على كل من خدم العراق وشعبه باخلاص وامانه مهما يكن دينه وحسبه ونسبه ...ولعنة الله على كل من جعل نفسه في منصب يريد به مصلحة نفسه وحزبه واعوانه واقسم بالله العظيم على تمسكه بالامانة والاخلاص ومن بعدها خان الامانة واموال الشعب خصوصا فان لعنة الله عليه والملائكة والناس اجمعين الى يوم يبعثون ...فهولاء امناء على ارزاق الناس التي خصها بهم ..فمن يخون امانة الناس فقد خان الله ...