النبي الأمين يبلغ الرسالة للناس ويعترف للناس بنبوته ويصبر على تكذيب قومه وسخريتهم له وإلا فلماذا سمي عمل النبي الأمين جهاد أكبر في سبيل الله والجهاد الحقيقي يكون بالكلمة الطيبة لا بسفك الدماء ذكر في القرآن إن تنصروا الله ينصركم
الصراط المستقيم هو عبادة الله وحده بإخلاص ومحبة من غير ند أو شريك لله حتى لو كان الشريك نبيا ذكر في القرآن الكريم وأن اعبدوني هذا صراط مستقيم فالصراط المستقيم ليس جسراً فوق جهنم كما توهم البعض
الدين عند الله الإسلام الحنيف القائم على عبادة الله وحده بإخلاص ومحبة من غير ند أو شريك لله وهو دين قديم عرفه الناس منذ زمن بعيد فقد كان إبراهيم حنيفا مسلما وقبله نوح وبعده يوسف ذكر في القرآن الكريم وما أمروا إلا ليعبدو الله مخلصين له الدين حنفاء وو وذلك دين القيمة والمسلم الحنيف يزيد حبه لله على من سواه من الخلق ليصل إلى مستوى عشق الله فلا يجد المخلص متسع في فؤاده لحب ند أو شريك لله حتى لو كان الشريك نبيا ذكر فيه والذين آمنوا أشد حبا لله
بعد موت النبي محمد قال أتباعه كما قال أتباع الأديان ذكر في القرآن الكريم ولقد جاءكم يوسف من قبل بالبينات حتى إذا هلك قلتم لن يبعث الله من بعده رسول وهذا ما قاله العرب بعد موت النبي محمد ذكر فيه كلما قضى نبي قال الذين اتبعوه لن يبعث الله من بعده رسول أبدا لهذا كذب العرب نبي الله حمزة بن علي الزوزني الذي أنزل عليه كتاب رساءل الحكمة زمن الدولة العباسية ثم قتل العرب نبي الله حسين علي نوري الملقب بهاء الله وقد إستمرت دعوته اربعين عاما في القرن التاسع عشر تحدث الله عن النبيين فذكر ففريق كذبتم وفريق تقتلون ويتفاخر العرب بقتلهم أنبياء الله
مشاء الله اللهم اهدي شباب المسلمين
النبي الأمين يبلغ الرسالة للناس ويعترف للناس بنبوته ويصبر على تكذيب قومه وسخريتهم له وإلا فلماذا سمي عمل النبي الأمين جهاد أكبر في سبيل الله والجهاد الحقيقي يكون بالكلمة الطيبة لا بسفك الدماء ذكر في القرآن إن تنصروا الله ينصركم
ظن الجاهلون من وصف محمد بخاتم النبيين أن لا نبي بعده ذكر في القرآن الكريم وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا وذكر أيضا وإن من أمة إلا خلا فيها نذير
إن لم يكن المهدي المنتظر نبي فما هو عمله
الصراط المستقيم هو عبادة الله وحده بإخلاص ومحبة من غير ند أو شريك لله حتى لو كان الشريك نبيا ذكر في القرآن الكريم وأن اعبدوني هذا صراط مستقيم فالصراط المستقيم ليس جسراً فوق جهنم كما توهم البعض
الدين عند الله الإسلام الحنيف القائم على عبادة الله وحده بإخلاص ومحبة من غير ند أو شريك لله وهو دين قديم عرفه الناس منذ زمن بعيد فقد كان إبراهيم حنيفا مسلما وقبله نوح وبعده يوسف ذكر في القرآن الكريم وما أمروا إلا ليعبدو الله مخلصين له الدين حنفاء وو وذلك دين القيمة والمسلم الحنيف يزيد حبه لله على من سواه من الخلق ليصل إلى مستوى عشق الله فلا يجد المخلص متسع في فؤاده لحب ند أو شريك لله حتى لو كان الشريك نبيا ذكر فيه والذين آمنوا أشد حبا لله
بعد موت النبي محمد قال أتباعه كما قال أتباع الأديان ذكر في القرآن الكريم ولقد جاءكم يوسف من قبل بالبينات حتى إذا هلك قلتم لن يبعث الله من بعده رسول وهذا ما قاله العرب بعد موت النبي محمد ذكر فيه كلما قضى نبي قال الذين اتبعوه لن يبعث الله من بعده رسول أبدا لهذا كذب العرب نبي الله حمزة بن علي الزوزني الذي أنزل عليه كتاب رساءل الحكمة زمن الدولة العباسية ثم قتل العرب نبي الله حسين علي نوري الملقب بهاء الله وقد إستمرت دعوته اربعين عاما في القرن التاسع عشر تحدث الله عن النبيين فذكر ففريق كذبتم وفريق تقتلون ويتفاخر العرب بقتلهم أنبياء الله