لماذا الصدوف عن الدليل .. والذهاب الى استحسانات .. الشيخ عبدالحليم اتى بادلة قوية لا مجال للشك فيها ونصوص واضحة جلية لا لبس فيها على اباحته .. ثم هذه الاستحسانات التي ساقها الشيخ الحبيب مردودة عليه وبلسانه .. فهذا الخمس الذي يذهب لمن وصفتهم بالمتمرجعين سوف يقوي منهجهم الباطل وبدل اماتة بدعتهم سوف يحييها .. السؤال هل هناك نص او دليل على دفع الخمس للمرجع او وكيله .. على فرض ان الامام لم يبحه لشيعته .. ثم هناك طرق كثيرة مثل التبرع والمشاريع الخيرية والتجارية والفاتيكان مثال واضح
ما قولكم في الروايات التي يُفهم منها أن الخمس مباح للشيعة؟ بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نسأل الله القدير أن يطيل عمركم وأن يثبتكم على الطريق القويم. ورد في الاحتجاج - بمامضمونه - (أن الإمام المهدي في جواب له لسائل قال: وأما الخمس فهم - أي الشيعة - في حلًّ عنه) أو كما ورد في ! أصول الكافي (......فإنه محلل لهم لميلادهم) أو كما ورد في من لايحضره الفقيه في رواية إلى أن تصل لما أمر أمير المؤمنين الرجل بأن يحضر خمس المال فقال له (ع):(آتني بخمسي , فأتاه بخمسه فقال (ع): هو لك.....) وغيرها , ثم هل صحيح أن بعض العلماء كالمحقق الحلي والعلامة يحيى الحلي وابن المطهر الحلي و الشهيد الثاني وغيرهم أفتوا بأن الخمس للشيعة ولايجب إخراجه؟ باسمه تعالى شأنه. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. النصوص الواردة في تحليل الخمس محمولة على تحليل الغنائم والأنفال والمساكن والمتاجر والمناكح زمن وجود خلافة الجور، فقد كانت تلك الدولة تغزو وتحارب، وكان جيشها يحصل على غنائم الحرب، ومساكن الكفار، ومتاجرهم، وكذا يحصل على سباياهم، وبعد ذلك كان أفراد هذا الجيش يبيعون ذلك في سوق المسلمين. وحيث أنها جميعها ملك للإمام المعصوم (عليه السلام) لا يجوز التصرف فيه إلا بإذنه وبعد إخراج الخمس منه؛ فقد أباحه الإمام (عليه السلام) لطفا منه وكرما، ليجوز للمؤمن شراء هذه الغنائم أو الأراضي أو المساكن أو المتاجر أو السراري من السوق والتصرف فيها كجزء من ميزانية خمسه السنوية، لا أنه ينبغي عليه تخميسها أولا ليملكها، مع أنه يدفع خمس سنته أيضا. كما أن الإمام أباح وحلّل المال المنتقلة ملكيته من غير الشيعي إلى الشيعي، فهذا أيضا يفترض أن يُخرج منه الخمس بدايةً ولا يصح أن ينتقل إلى ملكية المؤمن قبل ذلك، إلا أن الإمام (أرواحنا فداه) رخّص للمؤمنين ذلك. ولا تعني هذه النصوص أن الخمس بإطلاقه قد أُبيح، فيجوز للمكلّف مثلا أن يكسب المال دون أن يدفع خمسه، فإنه حكم ثابت لا يسقط، في كتاب الله وسنة رسوله وعترته صلوات الله عليه، وهو حكم مستمر إلى يوم القيامة، ولذا كان لنفس الإمام صاحب الأمر (صلوات الله عليه) وكلاء من قبله في قبض الأخماس في أكثر من بلد، وذلك في فترة الغيبة الصغرى، وهم غير الوكلاء أو السفراء الأربعة الخاصين. وقد ورد في التوقيع الشريف الصادر عنه صلوات الله عليه: "لعنة الله والملائكة والناس أجميعن على من استحلّ من أموالنا درهما". (كمال الدين ج2 ص201 والاحتجاج ص286 والبحار ج53 ص183). فعلى هذا تفهم أن تحليل الخمس ليس بمطلقه، إنما صنف وقسم منه، وقد بيّن الأئمة (عليهم السلام) هذا الحكم، أي حكم بقاء الخمس في الأرباح والمكاسب وما إليها، كما وقع مع الإمام الرضا (صلوات الله عليه) الذي سأله قوم أن يجعلهم في حلّ من الخمس فقال لهم الإمام: "ما أمحل هذا! تمحضونا المودة بألسنتكم وتزوون عنا حقا جعله الله لنا وجعلنا له وهو الخمس! لا نجعل أحدا منكم في حل". (المقنعة للمفيد ص284 والاستبصار للطوسي ج2 ص60). وأما الرواية التي ذكرتموها عن أمير المؤمنين (عليه السلام) فإنها مبتورة ولا تفيد حلية الخمس مطلقا، فالرواية هي: "جاء رجل إلى أمير المؤمنين عليه السلام فقال: يا أمير المؤمنين.. أصبت مالا أغمضت فيه، أفلي توبة؟ قال: ائتيني بخمسه، فأتاه بخمسه، فقال: هو لك، إن الرجل إذا تاب تاب ماله معه". (من لا يحضره الفقيه للصدوق ج2 ص43). فهنا تتحدث الرواية عن شخص لم يراعي مسائل الحلال والحرام في أمواله التي اكتسبها، وقد أغمض عينه عن هذه المراعاة، ولكنه تاب وجاء إلى أمير المؤمنين (صلوات الله عليه) لتحليل أمواله، فأمره الإمام بتخميس المال والإتيان به إليه، وفعل الرجل ذلك، فلما استلم الأمير الخمس، أباح له بقية المال بقوله: "هو لك" أي المال، لا الخمس. فلاحظ. وأما عن آراء بعض فقهائنا المتقدّمين، فهناك اختلاف بينهم في ما أُحلّ خمسه، فمثلا بعض من ذكرتموهم يروْن أن نصف الخمس الراجع للإمام (عليه السلام) مباح اليوم، فيما خالفهم آخرون. وهكذا فإن المسألة كانت خلافية باختلاف اجتهادات العلماء، وبعض هؤلاء اجتهدوا في فهم نصوص التحليل دون النظر إلى القيود التي وردت في النصوص الأخرى - وهي القيود التي ذكرناها آنفا - فأفتوا بإباحة الخمس مطلقا، أو إخراجه ودفنه، أو التكفّل بتقسيمه شخصيا دون تسليمه إلى نائب الإمام أي مرجع التقليد. أما اليوم فقد استقرّت الفتوى على وجوب الإخراج، مع استثناء أقسام من التي ذكرناها، ووجوب التسليم إلى مرجع التقليد من حيث كونه نائبا للإمام عليه السلام. وهذا بحث فقهي مفصّل ليس هنا محلّه. كتب الله لكم جوامع الخير في الدارين. والسلام. السادس من ذي الحجة لسنة 1426 من الهجرة النبوية الشريفة. الشيخ ياسر الحبيب
very nice very cool لايوجد خمس بالقران الخمس في زمن الرسول صلى الله عليه واله وسلم والاءمةعليهم السلام ويسقط في زمن الغيبة وهذا الشخص بوق من ابواق المراجع التي تاكل اموال الناس بالباطل
@@قناةالمحسنعليهالسلام كل ما دار بين الائمة حول الخمس اختصره الامام المهدي ع باعتباره اخر الائمة والاقرب الينا واعطانا اخر الاامر الالهية في مسالة الخمس فلا تتفلسفوا على بسطاء القوم
انت يا شيخ ياسر تقول ان كل امام يختلف رئيه عن الثاني حول الخمس فالامام الصادق والكاظم يختلف رئيهم عن الائئمة اللاحقين والمفروض ناخذ برئي اخر امام اي الاقرب الينا وهو الامام المهدي عجل الله فرجه وقد اباح الخمس فحجتكم ضعيفه ياسر الحبيب
الحديث ينسخ كما ينسخ القرآن 📚الكافي - الشيخ الكليني - ج ١ - الصفحة ٦٥ 2 - عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن عثمان بن عيسى، عن أبي أيوب الخزاز، عن محمد بن مسلم، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قلت له: ما بال أقوام يروون عن فلان وفلان عن رسول الله صلى الله عليه وآله لا يتهمون بالكذب، فيجيئ منكم خلافه؟ قال: إن الحديث ينسخ كما ينسخ القرآن. 8- علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن عثمان بن عيسى، عن الحسين بن المختار عن بعض أصحابنا، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: أرأيتك لو حدثتك بحديث العام ثم جئتني من قابل فحدثتك بخلافه بأيهما كنت تأخذ؟ قال: قلت: كنت آخذ بالأخير، فقال لي: رحمك الله.
YA ALI احنى محد يكدر يوصل يمنه مو يسحكنه واذا انتو مصدكين تفسكم تقاتلون ومجاهدين بس خل اكولك شي الله سبحانه وتعالى خل الناس درجات و انتو هذي درجتكم غصبا عنكم تقدمون خدمات لغيركم لان اذلاء وهذا الشي الي صار ورح يصير على طول الزمن تبقون خدم و ندوس على روسكم بلقنادر و غصبا عنكم تقدمون الولاء والطاعة براضكم او غصبا عنكم و اولكم الخريانس الجبير مالكم الي تسمو سيد وهو نعال ما يسوى ولا تنسى ابد ان ولد ام حازم للابد يبقون يخدمون ويموتون و ويعيشون و يشتغلون جوه الرجلين هذا مكانكم الطبيعي يا زباله
جلال الوفاء جلال بس للعلم رب العالمين ما يمشي بكيف واحد و بعدين كل الناس تنحشر بنفس اليوم فاكيد رح انحشر وياهم بنفس اليوم لو انتو الكم يوم قيامه خاص عجيب والله مرات اتعجب شلون الناس جانت تعبد الاصنام وتكفر برب العالمين بس من اشوف الشيعه اعرف السبب
🕯قال صاحب الأمر 🕯 أماالخمس فقد أبيح لشيعتنا وجُعلوا منه في حل الى وقت ظهور أمرنا _____________________ 📝 التوقيع الصادر الى إسحاق بن يعقوب بخط مولانا صاحب الزمان علية السلام ☚ 📚 كمال الدين: الباب 45 باب التوقيعات ص 483 ☚📚الغيبة للطوسي :ص290 ☚📚الاحتجاج للطبرس:12/283 ☚📚بحار الأنوار: 53/ب31
ما قولكم في الروايات التي يُفهم منها أن الخمس مباح للشيعة؟ بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نسأل الله القدير أن يطيل عمركم وأن يثبتكم على الطريق القويم. ورد في الاحتجاج - بمامضمونه - (أن الإمام المهدي في جواب له لسائل قال: وأما الخمس فهم - أي الشيعة - في حلًّ عنه) أو كما ورد في ! أصول الكافي (......فإنه محلل لهم لميلادهم) أو كما ورد في من لايحضره الفقيه في رواية إلى أن تصل لما أمر أمير المؤمنين الرجل بأن يحضر خمس المال فقال له (ع):(آتني بخمسي , فأتاه بخمسه فقال (ع): هو لك.....) وغيرها , ثم هل صحيح أن بعض العلماء كالمحقق الحلي والعلامة يحيى الحلي وابن المطهر الحلي و الشهيد الثاني وغيرهم أفتوا بأن الخمس للشيعة ولايجب إخراجه؟ باسمه تعالى شأنه. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. النصوص الواردة في تحليل الخمس محمولة على تحليل الغنائم والأنفال والمساكن والمتاجر والمناكح زمن وجود خلافة الجور، فقد كانت تلك الدولة تغزو وتحارب، وكان جيشها يحصل على غنائم الحرب، ومساكن الكفار، ومتاجرهم، وكذا يحصل على سباياهم، وبعد ذلك كان أفراد هذا الجيش يبيعون ذلك في سوق المسلمين. وحيث أنها جميعها ملك للإمام المعصوم (عليه السلام) لا يجوز التصرف فيه إلا بإذنه وبعد إخراج الخمس منه؛ فقد أباحه الإمام (عليه السلام) لطفا منه وكرما، ليجوز للمؤمن شراء هذه الغنائم أو الأراضي أو المساكن أو المتاجر أو السراري من السوق والتصرف فيها كجزء من ميزانية خمسه السنوية، لا أنه ينبغي عليه تخميسها أولا ليملكها، مع أنه يدفع خمس سنته أيضا. كما أن الإمام أباح وحلّل المال المنتقلة ملكيته من غير الشيعي إلى الشيعي، فهذا أيضا يفترض أن يُخرج منه الخمس بدايةً ولا يصح أن ينتقل إلى ملكية المؤمن قبل ذلك، إلا أن الإمام (أرواحنا فداه) رخّص للمؤمنين ذلك. ولا تعني هذه النصوص أن الخمس بإطلاقه قد أُبيح، فيجوز للمكلّف مثلا أن يكسب المال دون أن يدفع خمسه، فإنه حكم ثابت لا يسقط، في كتاب الله وسنة رسوله وعترته صلوات الله عليه، وهو حكم مستمر إلى يوم القيامة، ولذا كان لنفس الإمام صاحب الأمر (صلوات الله عليه) وكلاء من قبله في قبض الأخماس في أكثر من بلد، وذلك في فترة الغيبة الصغرى، وهم غير الوكلاء أو السفراء الأربعة الخاصين. وقد ورد في التوقيع الشريف الصادر عنه صلوات الله عليه: "لعنة الله والملائكة والناس أجميعن على من استحلّ من أموالنا درهما". (كمال الدين ج2 ص201 والاحتجاج ص286 والبحار ج53 ص183). فعلى هذا تفهم أن تحليل الخمس ليس بمطلقه، إنما صنف وقسم منه، وقد بيّن الأئمة (عليهم السلام) هذا الحكم، أي حكم بقاء الخمس في الأرباح والمكاسب وما إليها، كما وقع مع الإمام الرضا (صلوات الله عليه) الذي سأله قوم أن يجعلهم في حلّ من الخمس فقال لهم الإمام: "ما أمحل هذا! تمحضونا المودة بألسنتكم وتزوون عنا حقا جعله الله لنا وجعلنا له وهو الخمس! لا نجعل أحدا منكم في حل". (المقنعة للمفيد ص284 والاستبصار للطوسي ج2 ص60). وأما الرواية التي ذكرتموها عن أمير المؤمنين (عليه السلام) فإنها مبتورة ولا تفيد حلية الخمس مطلقا، فالرواية هي: "جاء رجل إلى أمير المؤمنين عليه السلام فقال: يا أمير المؤمنين.. أصبت مالا أغمضت فيه، أفلي توبة؟ قال: ائتيني بخمسه، فأتاه بخمسه، فقال: هو لك، إن الرجل إذا تاب تاب ماله معه". (من لا يحضره الفقيه للصدوق ج2 ص43). فهنا تتحدث الرواية عن شخص لم يراعي مسائل الحلال والحرام في أمواله التي اكتسبها، وقد أغمض عينه عن هذه المراعاة، ولكنه تاب وجاء إلى أمير المؤمنين (صلوات الله عليه) لتحليل أمواله، فأمره الإمام بتخميس المال والإتيان به إليه، وفعل الرجل ذلك، فلما استلم الأمير الخمس، أباح له بقية المال بقوله: "هو لك" أي المال، لا الخمس. فلاحظ. وأما عن آراء بعض فقهائنا المتقدّمين، فهناك اختلاف بينهم في ما أُحلّ خمسه، فمثلا بعض من ذكرتموهم يروْن أن نصف الخمس الراجع للإمام (عليه السلام) مباح اليوم، فيما خالفهم آخرون. وهكذا فإن المسألة كانت خلافية باختلاف اجتهادات العلماء، وبعض هؤلاء اجتهدوا في فهم نصوص التحليل دون النظر إلى القيود التي وردت في النصوص الأخرى - وهي القيود التي ذكرناها آنفا - فأفتوا بإباحة الخمس مطلقا، أو إخراجه ودفنه، أو التكفّل بتقسيمه شخصيا دون تسليمه إلى نائب الإمام أي مرجع التقليد. أما اليوم فقد استقرّت الفتوى على وجوب الإخراج، مع استثناء أقسام من التي ذكرناها، ووجوب التسليم إلى مرجع التقليد من حيث كونه نائبا للإمام عليه السلام. وهذا بحث فقهي مفصّل ليس هنا محلّه. كتب الله لكم جوامع الخير في الدارين. والسلام. السادس من ذي الحجة لسنة 1426 من الهجرة النبوية الشريفة. الشيخ ياسر الحبيب
عفوا الشيخ قال عن أبو سفيان كان يأخذ الخمس للنبي وقت الغزوات يعني بالغزوااااات وتخيلوا آنا آخذ معاشي وبعد ما أدفع كل الالتزامات اللي علي أدفع خمس ونص الشهر ماعندي ولا فلس وأطر وأشحت من أهلي معقوله ديني يضغطني بالشكل هذا
والعلماء والطلاب في الحوزات اليسوا من شيعته صلوات ربي وسلامه عليه وعلى آبائه اخوتي يجب فهم قصد الامام فقد اباحه لمن يتصدر للمرجعية والعلماء والطلاب حتى يكونوا مستقلين ومكتفين ذاتيا والله أعلم
الحديث ينسخ كما ينسخ القرآن 📚الكافي - الشيخ الكليني - ج ١ - الصفحة ٦٥ 2 - عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن عثمان بن عيسى، عن أبي أيوب الخزاز، عن محمد بن مسلم، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قلت له: ما بال أقوام يروون عن فلان وفلان عن رسول الله صلى الله عليه وآله لا يتهمون بالكذب، فيجيئ منكم خلافه؟ قال: إن الحديث ينسخ كما ينسخ القرآن. 8- علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن عثمان بن عيسى، عن الحسين بن المختار عن بعض أصحابنا، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: أرأيتك لو حدثتك بحديث العام ثم جئتني من قابل فحدثتك بخلافه بأيهما كنت تأخذ؟ قال: قلت: كنت آخذ بالأخير، فقال لي: رحمك الله.
حفظ الله العالم و المحقق و الفقيه و المؤلف و المفكر الكبير العلامة الشيخ ياسر الحبيب حفظه الله ❤☪️من علمائنا الاجلاء الكبار الذين نفتخر بهم و انسان شجاع لم يتكرر ❤رجل لا يوصف اطال الله في عمرك شيخنا و نفعنا الله بعلمك
سؤال المتصل اصلا غير صحيح، لم يقل الغزي بسقوط حكم الخمس بل بتعليقه حتى يظهر أمر صاحب العصر والزمان عجل الله فرجه حسب ما جاء في رسالة اسحاق بن يعقوب، وثانيا فكيف لم يتفطن اغلب علماء الشيعه منذ المفيد الى أن جاء وقت صاحب الجواهر والانصاري لهذا الموضوع كما شرح الغزي، كان مفترض السؤال من المتصل أن يكون هذا لكن الظاهر انه لم يستوعب ما جاء في برامج الغزي، فضاع السؤال وفاتت الفرصة لسماع رد الشيخ الحبيب
يقول الحبيب حتى إن علمنا بأن المراجع أو من بيده التصرف بالخمس كان فاسدا ويلعب في الأخماس كيفما يشاء يجب إعطاءه الخمس !!!!!!!!!! لماذا يا الحبيب ؟؟؟!!! لماذا تكيل بمكيالين ؟؟ هل هذا طموحك لتحقق مكاسب من هذه الفجوة ؟؟؟ وحتى تستفيد أنت بها أكيد .. لماذا لا تصرخ بوجه الفساد والظلم ؟؟! لماذا تستهين بالحقوق الشرعية للضعفاء ؟؟؟!! لماذا لا تقول لن ندفع الخمس كنوع من العقاب للفاسدين ؟؟!! هل هذا دينك الحقيقي يالحبيب أم ماذا ؟؟!!
ياشيخ ياريت هذا الكلام يفتقر الي الادلة من كلام العترة الخمس ابيح من قبل امام الزمان حتي ظهور امر ال محمد فهل هناك امر ناسخ لهذا التشريع الرجاء افادتنا
لاأجتهاد مع النص..أذا كان النص يبيح الخمس لشيعة ال البيت الطاهربتوقيع الامام الحجة عليه السلام..فهل الذريعة قوة المذهب بمال الخمس تبيح اللف والدوران على النص الصريح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!! شيخ ياسر الحبيب .....هاي شلون تبلعها وتبيعها على الباقين...؟؟؟؟؟؟
سلام عليكم ورحمة الله كيف تقول مال الخمس لتشيد الدين اذن اصهار و ابناء المراجع من أين اتتهم الاموال الطائلة لضراء العقارات في أوروبا⁉️ و اصبحت املاكا شخصية لهم يتوارثه زوجاتهم و ابنائهم بعدهم كما ورثت لايا بهشتي اموال و عقارات زوجها عبدالمجيد الخوئي و أوصى بنفسه ذلك كله لها و الوثائق موجودة عندكم في لندن من أين أتت لابن الخوئي كل هذه الثروات الطائلة هل ابيه كان تاجرا ام هو كان أليست هي اموال خمس الشيعة التي عبثت بها حاشية المراجع ⁉️‼️ يصرفون شيئا قليلا منها لمساكين الشيعة و تبقى المليارات في جيوب الحاشية الفاسدة تصرفها لنعيمها و نعيم ذويهما‼️‼️‼️ أنت في لندن تحقق بنفسك عن ممتلكات ابناء و اصهار المرجعين الخوئي و السستاني بنفسك ثم تكلم في استمرار جواز دفع الخمس لهم🚫
هذا كلام غير منطقي انت تبرر من تلقاء نفسك ولم تاتي برواية واحدة تثبت وجوب الخمس في عصر الغيبة ثم انكم من وضعكم وكلاء عن الامام ءاتينا برواية واحدة تثبت وكالتكم عن الامام عليه السلام
المصطلحات التي تطرحها شيخنا العزيز هي المستهلكة ، الخمس مباح من الامام الحجة عجل الله فرجه ، ومن اراد ان يدفع الخمس للفقيه فهو حر ، ومن يأخد الاموال انما يأكل النيران .
الروايه الوارده في تحليل الخمس للشيعه واباحته ذكرت تحليله واباحته للشيعه في زمن الغيبه الى وقت الظهور مادخل الخمس في زمن وجود الائمه فهو بالطبع واجب على الشيعة ايصاله للامام الموجود او الى من يوكله هذا اولا ثم ماذكرت ياشيخنا من ان الخمس هو مصدر قوة للتشيع وعليه فهو واجب !!! عجيب هذا ياشيخنا فنحن طالما نلتزم بالقاعده (نحن اصحاب الدليل حيث ما مال نميل) ماهو الدليل من احاديث العتره على ذلك ثم ياشيخنا اعزك الله قلت انه ان كان هناك روايتان احدهما باباحة الخمس والاخرى بوجوبه وعدم اباحته فلنحتاط ونلتزم بالخمس احتياطا ... جميل جدا ولكن شيخنا المراجع يوجبون الخمس ولا صلاة ولا صيام ولا حج ولا ولا .. من دون الخمس فاين الاحتياط شيخنا الجليل الحبيب و حسب جوابكم المحترم الموضوع كله يقع تحت باب الاستحسان هذا فهمي المتواضع لجوابكم وانتم قامه من قامات المذهب وعلم من اعلام الرافضه وانا شخصيا اصبحت رافضيا والحمد لله على يديكم وانتشلتموتي من عالم البترية اعزكم الله
إن دليل وجوب الخمس في القران الكريم كما تعلم هو قول الله تعالى في سورة الأنفال الآية 41 بسم الله الرحمن الرحيم وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِنْ كُنْتُمْ آَمَنْتُمْ بِاللَّهِ ) صدق الله العلي العظيم ...
12:43 أحسنت مولانا هذا الكلام الصريح الوافي الشافي...نعم لا احد يستطيع ان يسيطر على البشر في هذا الجانب لأنهم غير معصومين مثلما يخطئون في شتى نواحي الحياة... بارك الله بكم
ما قولكم في الروايات التي يُفهم منها أن الخمس مباح للشيعة؟ بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نسأل الله القدير أن يطيل عمركم وأن يثبتكم على الطريق القويم. ورد في الاحتجاج - بمامضمونه - (أن الإمام المهدي في جواب له لسائل قال: وأما الخمس فهم - أي الشيعة - في حلًّ عنه) أو كما ورد في ! أصول الكافي (......فإنه محلل لهم لميلادهم) أو كما ورد في من لايحضره الفقيه في رواية إلى أن تصل لما أمر أمير المؤمنين الرجل بأن يحضر خمس المال فقال له (ع):(آتني بخمسي , فأتاه بخمسه فقال (ع): هو لك.....) وغيرها , ثم هل صحيح أن بعض العلماء كالمحقق الحلي والعلامة يحيى الحلي وابن المطهر الحلي و الشهيد الثاني وغيرهم أفتوا بأن الخمس للشيعة ولايجب إخراجه؟ باسمه تعالى شأنه. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. النصوص الواردة في تحليل الخمس محمولة على تحليل الغنائم والأنفال والمساكن والمتاجر والمناكح زمن وجود خلافة الجور، فقد كانت تلك الدولة تغزو وتحارب، وكان جيشها يحصل على غنائم الحرب، ومساكن الكفار، ومتاجرهم، وكذا يحصل على سباياهم، وبعد ذلك كان أفراد هذا الجيش يبيعون ذلك في سوق المسلمين. وحيث أنها جميعها ملك للإمام المعصوم (عليه السلام) لا يجوز التصرف فيه إلا بإذنه وبعد إخراج الخمس منه؛ فقد أباحه الإمام (عليه السلام) لطفا منه وكرما، ليجوز للمؤمن شراء هذه الغنائم أو الأراضي أو المساكن أو المتاجر أو السراري من السوق والتصرف فيها كجزء من ميزانية خمسه السنوية، لا أنه ينبغي عليه تخميسها أولا ليملكها، مع أنه يدفع خمس سنته أيضا. كما أن الإمام أباح وحلّل المال المنتقلة ملكيته من غير الشيعي إلى الشيعي، فهذا أيضا يفترض أن يُخرج منه الخمس بدايةً ولا يصح أن ينتقل إلى ملكية المؤمن قبل ذلك، إلا أن الإمام (أرواحنا فداه) رخّص للمؤمنين ذلك. ولا تعني هذه النصوص أن الخمس بإطلاقه قد أُبيح، فيجوز للمكلّف مثلا أن يكسب المال دون أن يدفع خمسه، فإنه حكم ثابت لا يسقط، في كتاب الله وسنة رسوله وعترته صلوات الله عليه، وهو حكم مستمر إلى يوم القيامة، ولذا كان لنفس الإمام صاحب الأمر (صلوات الله عليه) وكلاء من قبله في قبض الأخماس في أكثر من بلد، وذلك في فترة الغيبة الصغرى، وهم غير الوكلاء أو السفراء الأربعة الخاصين. وقد ورد في التوقيع الشريف الصادر عنه صلوات الله عليه: "لعنة الله والملائكة والناس أجميعن على من استحلّ من أموالنا درهما". (كمال الدين ج2 ص201 والاحتجاج ص286 والبحار ج53 ص183). فعلى هذا تفهم أن تحليل الخمس ليس بمطلقه، إنما صنف وقسم منه، وقد بيّن الأئمة (عليهم السلام) هذا الحكم، أي حكم بقاء الخمس في الأرباح والمكاسب وما إليها، كما وقع مع الإمام الرضا (صلوات الله عليه) الذي سأله قوم أن يجعلهم في حلّ من الخمس فقال لهم الإمام: "ما أمحل هذا! تمحضونا المودة بألسنتكم وتزوون عنا حقا جعله الله لنا وجعلنا له وهو الخمس! لا نجعل أحدا منكم في حل". (المقنعة للمفيد ص284 والاستبصار للطوسي ج2 ص60). وأما الرواية التي ذكرتموها عن أمير المؤمنين (عليه السلام) فإنها مبتورة ولا تفيد حلية الخمس مطلقا، فالرواية هي: "جاء رجل إلى أمير المؤمنين عليه السلام فقال: يا أمير المؤمنين.. أصبت مالا أغمضت فيه، أفلي توبة؟ قال: ائتيني بخمسه، فأتاه بخمسه، فقال: هو لك، إن الرجل إذا تاب تاب ماله معه". (من لا يحضره الفقيه للصدوق ج2 ص43). فهنا تتحدث الرواية عن شخص لم يراعي مسائل الحلال والحرام في أمواله التي اكتسبها، وقد أغمض عينه عن هذه المراعاة، ولكنه تاب وجاء إلى أمير المؤمنين (صلوات الله عليه) لتحليل أمواله، فأمره الإمام بتخميس المال والإتيان به إليه، وفعل الرجل ذلك، فلما استلم الأمير الخمس، أباح له بقية المال بقوله: "هو لك" أي المال، لا الخمس. فلاحظ. وأما عن آراء بعض فقهائنا المتقدّمين، فهناك اختلاف بينهم في ما أُحلّ خمسه، فمثلا بعض من ذكرتموهم يروْن أن نصف الخمس الراجع للإمام (عليه السلام) مباح اليوم، فيما خالفهم آخرون. وهكذا فإن المسألة كانت خلافية باختلاف اجتهادات العلماء، وبعض هؤلاء اجتهدوا في فهم نصوص التحليل دون النظر إلى القيود التي وردت في النصوص الأخرى - وهي القيود التي ذكرناها آنفا - فأفتوا بإباحة الخمس مطلقا، أو إخراجه ودفنه، أو التكفّل بتقسيمه شخصيا دون تسليمه إلى نائب الإمام أي مرجع التقليد. أما اليوم فقد استقرّت الفتوى على وجوب الإخراج، مع استثناء أقسام من التي ذكرناها، ووجوب التسليم إلى مرجع التقليد من حيث كونه نائبا للإمام عليه السلام. وهذا بحث فقهي مفصّل ليس هنا محلّه. كتب الله لكم جوامع الخير في الدارين. والسلام. السادس من ذي الحجة لسنة 1426 من الهجرة النبوية الشريفة. الشيخ ياسر الحبيب
تارك الخمس آثم. طبعا أكيييييد إذا توقف الخمس من وين تصرفون ؟؟!! يعني أنتم ليس عندكم وظائف ثابتة أو أعمال حرة كالتجارة وغيرها .. أكيد تعتمدون عالخمس وتعيشون على ظهور الفقراء البسطاء الشيعة .. إحنا نشتغل ونتعب وأنتم تأخذون الخمس بكل راحة وسعادة .. هل هذا هو العدل !!؟
والعلماء والطلاب في الحوزات اليسوا من شيعته صلوات ربي وسلامه عليه وعلى آبائه اخوتي يجب فهم قصد الامام فقد اباحه لمن يتصدر للمرجعية والعلماء والطلاب حتى يكونوا مستقلين ومكتفين ذاتيا والله أعلم
كلام الشيخ الغزي واضح وصريح ولا حاجة الى ادله وبراهين كفاكم ترقيع وبسكم تاخذون فلوسنا وتروحون ورا البنات اتمنى تتدبرون كلام اهل البيت مو بس لوك لوك لوك
الخمس للتبليغ لمن شيخنا الذي هو أهم ما تثيره حول إباحة الخمس ،الرواتب أي رواتب تتكلم عنها ،المذلة وأنت أعلم الناس بهذه الحقيقة ، الخمس يجعلك أنت في مأمن ، فليكن تلاعب بالخمس ،أي خمس لأي امام تقصد ،هل الإمام يقبض هذا الخمس ،النبي يعين والمعصوم وليس أنتم سماحة الشيخ ،،، بينا كآبو سفيان هو من ليس كابو سفيان ؟ أنت عندك طرق أخرى شيخنا لجمع الأموال منها القناة والأفلام السينمائية التي تجمع منها ، بعدين المراكز التبليغية للإمام أم للمراجع ؟ دار ابتلاء على الناس العاديين وليس للمتصدين منهم ! تورع وتقوى ! عجيب هالخلط ، لا يجيز ولكن ماذا أخذ بعد ذلك ،أخذ كل الحقوق وأنت سيد العارفين . رواية الإمام الحجة واضحة أما الخمس فقد أبيح لشيعتنا لتطيب موالدهم ،لم تلتزم الشيعة بهذه الوصية ،انظر ماذا حصل . تريد من يشهد أن علي ولي الله ! ماذا قبض آل محمد من ملايين الشيعة ؟ لماذا لا يظهر امامهم إذن ؟ شكلك شيخنا تبحث عن كمية وليس نوعية . اخيرا لماذا تصر أنه لولا الخمس لم تستمر المرجعية ! ومن قال لكم أن بركة الإمام المعصوم في الخمس أو من خلال الخمس فقط ؟ احييك شيخي على هذه العقيدة بامام زمانك ،حين تتصورون أن المذهب الخق لم يكن ليبقى لولا دراهم الخمس التي لا نعلم أين يتم صرفها ونحن نرى المؤسسات في أوروبا تباع وتأخذ اجرة من الشيعة على أي خدمة تقدمها لهم ،،، اللهم إلا ١٠ أيام المحرم والناس من الشيعة تتبرع في هذه الأيام العشرة ما يعادل اشهر من المجالس ،فأين تصرف أموال الخمس سماحة الشيخ ؟ جوابكم سطحي ملتوي على الحقيقة على عكس الطرف الآخر الذي جاء بكل الأدلة والحجج المنطقية العقلية ،ارجو إحترام عقلك وعقولنا أيضا ، ولا تهدد بالرد في حلقات لأنك لن تأتي بأكثر مما قلت من عصارة فكرك ،وأسف للإطالة ولكن لقوة المطلب .
كلام ياسر الحبيب هنا، مفتقر للدليل وضعيف. واستدلاله: "اذا كان الخمس غير واجب فكيف الائمة يأخذونه ويستمرون بقبضه"؟ فالجواب ظاهر وبدهي وهو: (أن من دفع الخمس للائمة كان عن طيب نفس ومغايته أنه مباح وليس بواجب عليه، يعني حكمه حكم الصدقة والتبرع). وهذا دليل على ياسر الحبيب وفريقه وليس لهم.
الحمد لله رب العالمين بعد أن من الله علي بكشف حقيقة الخمس وأنها لعبة ووظيفة لمن ليس له وظيفة محترمة .. أهم شئ أنني أوالي عليا وهو أعلم بحالي مني ويعرفني كما يعرفكم يا أصحاب العمائم السوداء والبيضاء .. ويعلم الشريف منكم والدني تحية لكل عمامة شريفة لم تتاجر بالخمس ولم تأكل أموال الناس بالباطل
مو على كيفك ياياسر الأمور تمشيها الخمس يجب أن لا يتأخر عن مستحقيه ولا علاقة للخمس بالمباني التي تبنى من تلك الأموال كحسينية أو دار القرآن وغيرها الأولى بناء مساكن للفقراء والمحتاجين للمنازل من الأخماس لتستر عليهم وتجعلهم في مأمن من التشرد والضياع .. هكذا العقل يقول
يقول الشيخ المفيد في المقنعة ص 285 - 287: «و قد اختلف قومٌ من أصحابنا في ذلك عند الغيبة وذهب كل فريق منهم فيه إلى مقال فمنهم من يسقط فرض إخراجه لغيبة الإمام وما تقدم من الرخص فيه من الأخبار. وبعضهم يوجب كنزه وتناوَلَ خبراً ورد أن الأرض تظهر كنوزها عند ظهور القائم مهدي الأنام وأنه (ع) إذا قام دله الله سبحانه وتعالى على الكنوز فيأخذها من كل مكان. وبعضهم يرى صلة الذرية وفقراء الشيعة على طريق الاستحباب، ولست أدفع قرب هذا القول من الصواب. وبعضهم يرى عزله لصاحب الأمر (ع) فإن خشي إدراك المنية قبل ظهوره وصى به إلى من يثق به في عقله وديانته ليسلمه إلى الإمام (ع) إن أدرك قيامه وإلا وصى به إلى من يقوم مقامه في الثقة والديانة ثم على هذا الشرط إلى أن يظهر إمام الزمان (عج). وهذا القول عندي أوضح من جميع ما تقدم! لأن الخمس حقٌّ وجب لغائب لم يرسم فيه قبل غيبته رسماً يجب الانتهاء إليه، فوجب حفظه عليه إلى وقت إيابه أو التمكن من إيصاله إليه أو وجود من انتقل بالحق إليه. وجرى أيضاً مجرى الزكاة التي يعدم عند حلولها مستحقها فلا يجب عند عدمه سقوطها ولا يحل التصرف فيها على حسب التصرف في الأملاك ويجب حفظها بالنفس والوصية بها إلى من يقوم بإيصالها إلى مستحقها من أهل الزكاة من الأصناف. وإن ذهب ذاهب إلى صنع ما وصفناه في شطر الخمس الذي هو حق خالص للإمام (ع) وجعل الشطر الآخر في يتامى آل الرسول وأبناء سبيلهم ومساكينهم على ما جاء في القرآن لم تبعد إصابته الحق في ذلك بل كان على صواب».
نعم الخمس واجب في زمن حضور المعصومين عليهم السلام فقط، وأما في زمن الغيبة فلا خمس يدفع للمراجع ، لأن المراجع ليسو وكلاء للمعصومين ولا نواب لهم . الحديث عن الخمس في زمن الغيبة فقط ، وما يقدمه الشيخ ياسر ليس له دليل ، فمن ذا الذي طلب تأسيس مؤسسات دينية؟
ماذا إستفدنا من المرجعية والمراجع ؟؟؟!! المراجع فرقوا الشيعة وأصبح لكل منهم أتباع وكل الفرق تحارب الأخرى وتحقد عليها وتفتخر بأنها الأفضل المراجع لا يهتمون كثيرا بأمر الشيعة ولا يدافعون عن من يدافع عنهم يلف الغموض حياة الكثير من المراجع وهذا يثير الكثير من التساؤلات والشبهات لأننا لا نعرف عن حياتهم شئ
اخي الحبيب الشيخ الحبيب انت في غاية المعقولية والمقبولية لكل طروحاتك التأريخية التي أبدعت فيها ولكن بالنسبة لتأريخ المراجع والمرجعية والإئمة المعصومين فالغزي أكثر علمية ومعلومية منك وهذا ليس بالعيب، ونحن نكمل أنفسنا منك في مواضيع ومن الغزي في مواضيع،وبالنسبة للخمس ابطله الإمام الحجة عج وهو محق ومنفذ لأمر الله،فالقرآن قد صرح بأن كثير من الأحبار والرهبان يأكلون أموال اليتامى والمساكين بالباطل .. ..انظر أين أموال الحكيم والخوئي والسيستاني هل صرفت على اليتامى والمساكين ام ورثت للأولاد والأحفاد،اما طلبة الحوزة فوالله ما هم إلا موظفين يجمعون الخمس لأصنامهم،وعلى رأسهم أفسد خلق الله مثل الكربلائي والصافي واشباههم من السفلة،وما دام الأكثرية من المراجع واتباعهم لصوص فاسدين وأنت أعلم بما يجري في لندن من فساد.
شيخنا ان كان دفع الخمس للمرجع او ان اتصرف فيه في دفعه للفقراء او غير ذالك؟ فما افعل في الأحاديث الواردة التي في كتاب مستدرك الوسائل للنوري باب قسمة الخمس. والأحاديث صريحة في عدم التصرف في الخمس إلا بإذن الإمام فالشمال ماله ان شاء من وان شاء امسك والأحاديث التي اوردتها انت لا تخرج عن ذالك إنما الأصل الخلاف هل يحق للمكلف في زمن الغيبة الكبرى دفع الخمس. لمن يدفع وصاحبه غائب ولا يوجد نص ان يتصرف فيه كائنأ من كان والإمام الحجة في ختمه الشريف يبيح حتى ظهور أمره صلوات ربي وسلامه عليهم أجمعين فالأمر جلي واعجب منك أن تقفز او تغمض عن النص الصريح وانت الفتى الحاذق في أمور بسيطة!!!!!!
والله انك مستفيد لعد شلون تعتاشون؟؟؟ اي حتى تقتلون الناس بالخمس وتعيشون برفاهية،،، الله بريئ منك ومن أمثالك قال تعالى : ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله ع ما في قلبه وهو الد الخصام واذا سعى في الأرض ليفسد فيها ويهلك الحرث والنسل والله لا يحب الفساد
ياسر طلعت مدلس مع الأسف الإمام القائم عليه السلام يقول وأما الخمس فقد ابيح لشيعتي وانتم تقلون أموال الخمس حافضه ديننا. صحيح الائمه اخذو الخمس اما زمن الغيبه فقد ابيح
على المرجعية العرجاء العمياء الخرساءأن تدفع لجميع شيعة أمير المؤمنين عليه السلام في كل الدنيا رواتب شهرية وإعانات وتبرعات وهدايا وعطايا ولا بس ياخذون من الناس تعبهم وشقاهم !!!!
انت هسه هذا الحجي الزايد على شنو احنا ناخذ ديننا منك ؟ او حتى من الغزي او من اي شخص اخر ! طبعا لا احنا ناخذ ديننا من الامام المعصوم والقران انت جيب دليل من الروايات بدفع الخمس وتضد اباحة الامام للخمس في غيبته ضليت تخوطها منا وتجيبها منا اني وانت وكل المراجع وكل المعممين وكل الناس ندري انه الغزي ديحجي بأدله وكله صحيح وانتو ماعدكم رد لكلامه وبنفس الوقت متكدرون تكولون كلامك صح لان تموتون من الجوع اذا راح الخمس هاي الحقيقه
لماذا أدفع الخمس للسادة ؟؟!! أليسوا بشر مثلنا !!! إذا كانوا مثلنا فلماذا لا يعملون بوظائف تدر عليهم رزق حلال يعيشون به بدل الخمس أليس العمل عبادة !!! كل الأنبياء والمرسلين والأوصياء كانوا يعملون ألم يعلم المراجع بأن دفع الخمس للسادة يجعلهم عاطلين عن العمل الذي وصى به جدهم الرسول صلى الله عليه وآله وسلم حينما قال : إن الله يحب اليد العاملة أين المراجع من كلام وروايات أهل البيت عليهم السلام التي ترغب في العمل حتى جعلت العمل عبادة لله عز وجل أنا على يقين بأن المراجع في تراجع !!!
أنتم أصحاب ياسر الحبيب عليكم أن تتابعون بعض برامج الشيخ الغزي لانه صاحب أدلة اما ياسر الحبيب هو قليل الخبرة وهو يعتقد انه المراجع اعلم منه بينما الشيخ الغزي اذا تابعتو ستعرفون ان المراجع ليس عندهم اي علم
راجع نفسك او مالك حرام لكي تسقط في فخاخ المعممين واتحداك ان تاتيني بحديث واحد فقط للامام يقول في اعطاء الخمس للمراجع ......كيف وقد اباحه لشيعته في رسالة اسحاق ابن يعقوب...
ياشيخ ياسر لاتصبح مثل المخالفين يناقشون بدون دليل ارنا الدليل القاطع ففيه االفصل اما بدون دليل فحري بك التوقف في اعطاء مبررات انشائية لانستفيد منها علميا رجاءا .....
يا شيخ ياسر اباحة الخمس جاء بنص صريح من إمام زمانك الحجة ابن الحسن صلوات الله وسلامه عليه وليس رأي فقهي فهل انت أعلم من الامام الحجة ام لا تعتقد بولاية بولاية الحجة ابن الحسن ام انك تخالفه متعمدا .
حتى ماذكرته ان الاباحه في المناكح والمساكن لاتوجد روايه واحده عن المعصوم بشانها بل هي اجتهاد شخصي بلا دليل اما تقوية المذهب فهناك مذاهب كثيره بغض النظر عن صحتها شرعا فانها ليس لها خمس ولاتدعمها الحكومه ومع ذالك لديها مكاتب وجمعيات ومورد مالي ضخم من التبرعات وجنابك اوضح المصاديق عايشين عالتبرعات ولديكم مكاتب وقنوات ومدينة فدك ومالااعلمه والكلام كثير
مع كل الاسف كلام الشيخ ياسر يفتقر إلى الادلة . وانه كلام انشائي لاغير خلاف ماجاء به الشيخ الغزي حسب الادلة القطعية عن رواية الامام الحجة عليه السلام . وهذا إن دل على شيئ فأنه يدل على عدم انصياع وعدم اطاعة لامام الزمان عليه السلام من قبل الحوزة ورجال الدين . وأن الخمس هو عمود العمائم وإذا سقط الخمس سقطت العمائم .
كان ينبغي عليك شيخ ياسر التحدث بصورة علمية ومناقشة اصل الموضوع والدليل الشرعي بعيداً عن الاثر المترتب ولكن يبدوا انك خفت على مرجعيتك من الإفلاس المالي المادي فهرولت الى الدفاع عن (إستقلالية الحوزة والمرجعية مالياً) بدلاً من مناقشة توقيع إسحاق بن يعقوب في إباحة الخمس
حجج الله عليهم السلام هم المسولون عن دين الله وعن الناس وليس انتم تاخذون الاخماس وتفسير الاية عن الخمس واجب في وجود خليفة من الله وهو يقرر ياخذ ام لا. طيب الي يريد يساعد يتفع صدقة او تبرعات وريات ال محمد عليهم السلام تشير في وجود خليفة من الله في اخذ الاخماس
انا اقول لك... يقول الإمام المهدي عجل الله وأما المتلبسون بالمولنا فمن استحل منها درهما فكنما يكل النيران وأما خمسنا فقد ابيح لشيعتنا حتي ظهور أمرنا لتطيبه به الولادات ولاتخبث المصدر السفير الثاني محمد ابن عثمان العمري الخلاني أليست هذه مخالفه للأمام المعصوم أين دليلك....... ياسر عوده
ما الدليل على تقسيم الخمس الى مكاسب ومناكح وغيرها ؟ثم ان تحليل الامام الحجة عليه السلام يعتبر ناسخ لما سبقه .فلا مجال للأحتياط هنا .اما الضرر اليوم من الخمس انه اصبح مفسدة بيد المراجع وحواشيهم ,ثم لم يوضح الامام عجل الله فرجه بان هنالك فائدة في دفع الخمس او ان خمسا معينا واجب ولما اطلق في الاباحة ,
هذه الغاية تؤدي إلى جهنم لأن الخمس إذا كان حقيقة وليس وهم فهو للفقراء والمحتاجين أولى به شيعي وماعنده بيت يأويه أولى بالخمس أم شخص يريد أن يتشيع !!!؟؟ مالكم كيف تحكمون ؟؟!!!
اعطوني حديث واحد يوجب اعطاء الخمس الى المراجع
وقال الامام الحجه واما الخمس فقد ابيح لشيعتنا وجعلوا في حل منه
الشيخ الغزي دليله من كلام الامام الحجة صلوات الله وسلامه عليه
الشيخ الغزي يطرح موضوع بأكثر من 20 حلقة اروجو متابعته
لانه صاحب ادلة
محمد التميمي الرافضي شسمه البرانامج ويا حلقه
اي ولله صحيح ربي يحفظه هواي وعاني طلع خيسه العمايم أشد من أعداء اهل البيت
Leith Muhannad اسم البرنامج الكتاب الناطق حلقة ٥٧ او ٥٨
الشيخ عبد الحليم الغزي علام هدولين جوهل
نعم برنامج الكتاب الناطق عدد حلقاته 163 و عدد ساعاته 460 ساعة تقريبًا و ييجوا يدلسوا عليه في عشر دقائق مسخرة مسخرة
اﻻفضل ان تذهب تلك اﻻموال للفقراء والمحتاجين هذا سيفرح قلب اﻻمام اكثر
للمراجع المايعرفون يلفظون حرف الحاء كلهم مجوس ياريت عجم
خل يطبلهم نساب الة يفلشهم 90%منهم مو سادة
هذه الزكاه
لماذا لا تدعم رئيك الشخصي بادله نقليه
مع الاسف لم تأتي بروايه او دليل مقنع مقابلة بالشيخ الغزي والادله والروايات التي ابطلت ما قلت،،،
لماذا الصدوف عن الدليل .. والذهاب الى استحسانات .. الشيخ عبدالحليم اتى بادلة قوية لا مجال للشك فيها ونصوص واضحة جلية لا لبس فيها على اباحته .. ثم هذه الاستحسانات التي ساقها الشيخ الحبيب مردودة عليه وبلسانه .. فهذا الخمس الذي يذهب لمن وصفتهم بالمتمرجعين سوف يقوي منهجهم الباطل وبدل اماتة بدعتهم سوف يحييها .. السؤال هل هناك نص او دليل على دفع الخمس للمرجع او وكيله .. على فرض ان الامام لم يبحه لشيعته .. ثم هناك طرق كثيرة مثل التبرع والمشاريع الخيرية والتجارية والفاتيكان مثال واضح
ما قولكم في الروايات التي يُفهم منها أن الخمس مباح للشيعة؟ بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نسأل الله القدير أن يطيل عمركم وأن يثبتكم على الطريق القويم.
ورد في الاحتجاج - بمامضمونه - (أن الإمام المهدي في جواب له لسائل
قال: وأما الخمس فهم - أي الشيعة - في حلًّ عنه) أو كما ورد في ! أصول
الكافي (......فإنه محلل لهم لميلادهم) أو كما ورد في من لايحضره الفقيه في
رواية إلى أن تصل لما أمر أمير المؤمنين الرجل بأن يحضر خمس المال فقال
له (ع):(آتني بخمسي , فأتاه بخمسه فقال (ع): هو لك.....) وغيرها , ثم هل
صحيح أن بعض العلماء كالمحقق الحلي والعلامة يحيى الحلي وابن المطهر الحلي و
الشهيد الثاني وغيرهم أفتوا بأن الخمس للشيعة ولايجب إخراجه؟
باسمه تعالى شأنه. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
النصوص الواردة في تحليل الخمس محمولة على تحليل الغنائم والأنفال
والمساكن والمتاجر والمناكح زمن وجود خلافة الجور، فقد كانت تلك الدولة
تغزو وتحارب، وكان جيشها يحصل على غنائم الحرب، ومساكن الكفار، ومتاجرهم،
وكذا يحصل على سباياهم، وبعد ذلك كان أفراد هذا الجيش يبيعون ذلك في سوق
المسلمين. وحيث أنها جميعها ملك للإمام المعصوم (عليه السلام) لا يجوز
التصرف فيه إلا بإذنه وبعد إخراج الخمس منه؛ فقد أباحه الإمام (عليه
السلام) لطفا منه وكرما، ليجوز للمؤمن شراء هذه الغنائم أو الأراضي أو
المساكن أو المتاجر أو السراري من السوق والتصرف فيها كجزء من ميزانية خمسه
السنوية، لا أنه ينبغي عليه تخميسها أولا ليملكها، مع أنه يدفع خمس سنته
أيضا. كما أن الإمام أباح وحلّل المال المنتقلة ملكيته من غير الشيعي إلى
الشيعي، فهذا أيضا يفترض أن يُخرج منه الخمس بدايةً ولا يصح أن ينتقل إلى
ملكية المؤمن قبل ذلك، إلا أن الإمام (أرواحنا فداه) رخّص للمؤمنين ذلك.
ولا تعني هذه النصوص أن الخمس بإطلاقه قد أُبيح، فيجوز للمكلّف مثلا أن
يكسب المال دون أن يدفع خمسه، فإنه حكم ثابت لا يسقط، في كتاب الله وسنة
رسوله وعترته صلوات الله عليه، وهو حكم مستمر إلى يوم القيامة، ولذا كان
لنفس الإمام صاحب الأمر (صلوات الله عليه) وكلاء من قبله في قبض الأخماس في
أكثر من بلد، وذلك في فترة الغيبة الصغرى، وهم غير الوكلاء أو السفراء
الأربعة الخاصين. وقد ورد في التوقيع الشريف الصادر عنه صلوات الله عليه:
"لعنة الله والملائكة والناس أجميعن على من استحلّ من أموالنا درهما".
(كمال الدين ج2 ص201 والاحتجاج ص286 والبحار ج53 ص183).
فعلى هذا تفهم أن تحليل الخمس ليس بمطلقه، إنما صنف وقسم منه، وقد بيّن
الأئمة (عليهم السلام) هذا الحكم، أي حكم بقاء الخمس في الأرباح والمكاسب
وما إليها، كما وقع مع الإمام الرضا (صلوات الله عليه) الذي سأله قوم أن
يجعلهم في حلّ من الخمس فقال لهم الإمام: "ما أمحل هذا! تمحضونا المودة
بألسنتكم وتزوون عنا حقا جعله الله لنا وجعلنا له وهو الخمس! لا نجعل أحدا
منكم في حل". (المقنعة للمفيد ص284 والاستبصار للطوسي ج2 ص60).
وأما الرواية التي ذكرتموها عن أمير المؤمنين (عليه السلام) فإنها
مبتورة ولا تفيد حلية الخمس مطلقا، فالرواية هي: "جاء رجل إلى أمير
المؤمنين عليه السلام فقال: يا أمير المؤمنين.. أصبت مالا أغمضت فيه، أفلي
توبة؟ قال: ائتيني بخمسه، فأتاه بخمسه، فقال: هو لك، إن الرجل إذا تاب تاب
ماله معه". (من لا يحضره الفقيه للصدوق ج2 ص43).
فهنا تتحدث الرواية عن شخص لم يراعي مسائل الحلال والحرام في أمواله
التي اكتسبها، وقد أغمض عينه عن هذه المراعاة، ولكنه تاب وجاء إلى أمير
المؤمنين (صلوات الله عليه) لتحليل أمواله، فأمره الإمام بتخميس المال
والإتيان به إليه، وفعل الرجل ذلك، فلما استلم الأمير الخمس، أباح له بقية
المال بقوله: "هو لك" أي المال، لا الخمس. فلاحظ.
وأما عن آراء بعض فقهائنا المتقدّمين، فهناك اختلاف بينهم في ما أُحلّ
خمسه، فمثلا بعض من ذكرتموهم يروْن أن نصف الخمس الراجع للإمام (عليه
السلام) مباح اليوم، فيما خالفهم آخرون. وهكذا فإن المسألة كانت خلافية
باختلاف اجتهادات العلماء، وبعض هؤلاء اجتهدوا في فهم نصوص التحليل دون
النظر إلى القيود التي وردت في النصوص الأخرى - وهي القيود التي ذكرناها
آنفا - فأفتوا بإباحة الخمس مطلقا، أو إخراجه ودفنه، أو التكفّل بتقسيمه
شخصيا دون تسليمه إلى نائب الإمام أي مرجع التقليد. أما اليوم فقد استقرّت
الفتوى على وجوب الإخراج، مع استثناء أقسام من التي ذكرناها، ووجوب التسليم
إلى مرجع التقليد من حيث كونه نائبا للإمام عليه السلام. وهذا بحث فقهي
مفصّل ليس هنا محلّه.
كتب الله لكم جوامع الخير في الدارين. والسلام.
السادس من ذي الحجة لسنة 1426 من الهجرة النبوية الشريفة.
الشيخ ياسر الحبيب
very nice very cool احسنت
very nice very cool لايوجد خمس بالقران الخمس في زمن الرسول صلى الله عليه واله وسلم والاءمةعليهم السلام ويسقط في زمن الغيبة وهذا الشخص بوق من ابواق المراجع التي تاكل اموال الناس بالباطل
الخمس الخمس فلوس فلوس
@@قناةالمحسنعليهالسلام كل ما دار بين الائمة حول الخمس اختصره الامام المهدي ع باعتباره اخر الائمة والاقرب الينا واعطانا اخر الاامر الالهية في مسالة الخمس فلا تتفلسفوا على بسطاء القوم
انت يا شيخ ياسر تقول ان كل امام يختلف رئيه عن الثاني حول الخمس فالامام الصادق والكاظم يختلف رئيهم عن الائئمة اللاحقين والمفروض ناخذ برئي اخر امام اي الاقرب الينا وهو الامام المهدي عجل الله فرجه وقد اباح الخمس فحجتكم ضعيفه ياسر الحبيب
احسنت
الحديث ينسخ كما ينسخ القرآن
📚الكافي - الشيخ الكليني - ج ١ - الصفحة ٦٥
2 - عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن عثمان بن عيسى، عن أبي أيوب الخزاز، عن محمد بن مسلم، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قلت له: ما بال أقوام يروون عن فلان وفلان عن رسول الله صلى الله عليه وآله لا يتهمون بالكذب، فيجيئ منكم خلافه؟ قال: إن الحديث ينسخ كما ينسخ القرآن.
8- علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن عثمان بن عيسى، عن الحسين بن المختار عن بعض أصحابنا، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: أرأيتك لو حدثتك بحديث العام ثم جئتني من قابل فحدثتك بخلافه بأيهما كنت تأخذ؟ قال: قلت: كنت آخذ بالأخير، فقال لي: رحمك الله.
اتحداكم ان تعطوني رواية واحدة ولو ظعيفة . تقول باعطاء الخمس للمراجع
mawada Mustafa
قال صاحب الأمر عليه السلام
أما الخمس فقد ابيح لشيعتنا. .
YA ALI احنى محد يكدر يوصل يمنه مو يسحكنه واذا انتو مصدكين تفسكم تقاتلون ومجاهدين بس خل اكولك شي الله سبحانه وتعالى خل الناس درجات و انتو هذي درجتكم غصبا عنكم تقدمون خدمات لغيركم لان اذلاء وهذا الشي الي صار ورح يصير على طول الزمن تبقون خدم و ندوس على روسكم بلقنادر و غصبا عنكم تقدمون الولاء والطاعة براضكم او غصبا عنكم و اولكم الخريانس الجبير مالكم الي تسمو سيد وهو نعال ما يسوى
ولا تنسى ابد ان ولد ام حازم للابد يبقون يخدمون ويموتون و ويعيشون و يشتغلون جوه الرجلين هذا مكانكم الطبيعي يا زباله
جلال الوفاء جلال
بس للعلم رب العالمين ما يمشي بكيف واحد و بعدين كل الناس تنحشر بنفس اليوم فاكيد رح انحشر وياهم بنفس اليوم لو انتو الكم يوم قيامه خاص
عجيب والله مرات اتعجب شلون الناس جانت تعبد الاصنام وتكفر برب العالمين بس من اشوف الشيعه اعرف السبب
لم تاتي حتى بروايه واحدة على صحه كلامك
اسمع ابو الروايات
🕯قال صاحب الأمر 🕯
أماالخمس فقد أبيح لشيعتنا
وجُعلوا منه في حل الى وقت ظهور أمرنا
_____________________
📝 التوقيع الصادر الى إسحاق بن يعقوب بخط مولانا صاحب الزمان علية السلام
☚ 📚 كمال الدين: الباب 45 باب التوقيعات ص 483
☚📚الغيبة للطوسي :ص290
☚📚الاحتجاج للطبرس:12/283
☚📚بحار الأنوار: 53/ب31
حيدر محمد احسنت
مع اﻻسف الشيخ الحبيب ﻻيستند على روايات اﻻئمه عليهم السلام....الفقيه الحقيقي الذي يعرف معاريض كﻻم اﻻئمه عليهم السلام ..وﻻ يحكم برأيه وهواه .
ما قولكم في الروايات التي يُفهم منها أن الخمس مباح للشيعة؟ بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نسأل الله القدير أن يطيل عمركم وأن يثبتكم على الطريق القويم.
ورد في الاحتجاج - بمامضمونه - (أن الإمام المهدي في جواب له لسائل
قال: وأما الخمس فهم - أي الشيعة - في حلًّ عنه) أو كما ورد في ! أصول
الكافي (......فإنه محلل لهم لميلادهم) أو كما ورد في من لايحضره الفقيه في
رواية إلى أن تصل لما أمر أمير المؤمنين الرجل بأن يحضر خمس المال فقال
له (ع):(آتني بخمسي , فأتاه بخمسه فقال (ع): هو لك.....) وغيرها , ثم هل
صحيح أن بعض العلماء كالمحقق الحلي والعلامة يحيى الحلي وابن المطهر الحلي و
الشهيد الثاني وغيرهم أفتوا بأن الخمس للشيعة ولايجب إخراجه؟
باسمه تعالى شأنه. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
النصوص الواردة في تحليل الخمس محمولة على تحليل الغنائم والأنفال
والمساكن والمتاجر والمناكح زمن وجود خلافة الجور، فقد كانت تلك الدولة
تغزو وتحارب، وكان جيشها يحصل على غنائم الحرب، ومساكن الكفار، ومتاجرهم،
وكذا يحصل على سباياهم، وبعد ذلك كان أفراد هذا الجيش يبيعون ذلك في سوق
المسلمين. وحيث أنها جميعها ملك للإمام المعصوم (عليه السلام) لا يجوز
التصرف فيه إلا بإذنه وبعد إخراج الخمس منه؛ فقد أباحه الإمام (عليه
السلام) لطفا منه وكرما، ليجوز للمؤمن شراء هذه الغنائم أو الأراضي أو
المساكن أو المتاجر أو السراري من السوق والتصرف فيها كجزء من ميزانية خمسه
السنوية، لا أنه ينبغي عليه تخميسها أولا ليملكها، مع أنه يدفع خمس سنته
أيضا. كما أن الإمام أباح وحلّل المال المنتقلة ملكيته من غير الشيعي إلى
الشيعي، فهذا أيضا يفترض أن يُخرج منه الخمس بدايةً ولا يصح أن ينتقل إلى
ملكية المؤمن قبل ذلك، إلا أن الإمام (أرواحنا فداه) رخّص للمؤمنين ذلك.
ولا تعني هذه النصوص أن الخمس بإطلاقه قد أُبيح، فيجوز للمكلّف مثلا أن
يكسب المال دون أن يدفع خمسه، فإنه حكم ثابت لا يسقط، في كتاب الله وسنة
رسوله وعترته صلوات الله عليه، وهو حكم مستمر إلى يوم القيامة، ولذا كان
لنفس الإمام صاحب الأمر (صلوات الله عليه) وكلاء من قبله في قبض الأخماس في
أكثر من بلد، وذلك في فترة الغيبة الصغرى، وهم غير الوكلاء أو السفراء
الأربعة الخاصين. وقد ورد في التوقيع الشريف الصادر عنه صلوات الله عليه:
"لعنة الله والملائكة والناس أجميعن على من استحلّ من أموالنا درهما".
(كمال الدين ج2 ص201 والاحتجاج ص286 والبحار ج53 ص183).
فعلى هذا تفهم أن تحليل الخمس ليس بمطلقه، إنما صنف وقسم منه، وقد بيّن
الأئمة (عليهم السلام) هذا الحكم، أي حكم بقاء الخمس في الأرباح والمكاسب
وما إليها، كما وقع مع الإمام الرضا (صلوات الله عليه) الذي سأله قوم أن
يجعلهم في حلّ من الخمس فقال لهم الإمام: "ما أمحل هذا! تمحضونا المودة
بألسنتكم وتزوون عنا حقا جعله الله لنا وجعلنا له وهو الخمس! لا نجعل أحدا
منكم في حل". (المقنعة للمفيد ص284 والاستبصار للطوسي ج2 ص60).
وأما الرواية التي ذكرتموها عن أمير المؤمنين (عليه السلام) فإنها
مبتورة ولا تفيد حلية الخمس مطلقا، فالرواية هي: "جاء رجل إلى أمير
المؤمنين عليه السلام فقال: يا أمير المؤمنين.. أصبت مالا أغمضت فيه، أفلي
توبة؟ قال: ائتيني بخمسه، فأتاه بخمسه، فقال: هو لك، إن الرجل إذا تاب تاب
ماله معه". (من لا يحضره الفقيه للصدوق ج2 ص43).
فهنا تتحدث الرواية عن شخص لم يراعي مسائل الحلال والحرام في أمواله
التي اكتسبها، وقد أغمض عينه عن هذه المراعاة، ولكنه تاب وجاء إلى أمير
المؤمنين (صلوات الله عليه) لتحليل أمواله، فأمره الإمام بتخميس المال
والإتيان به إليه، وفعل الرجل ذلك، فلما استلم الأمير الخمس، أباح له بقية
المال بقوله: "هو لك" أي المال، لا الخمس. فلاحظ.
وأما عن آراء بعض فقهائنا المتقدّمين، فهناك اختلاف بينهم في ما أُحلّ
خمسه، فمثلا بعض من ذكرتموهم يروْن أن نصف الخمس الراجع للإمام (عليه
السلام) مباح اليوم، فيما خالفهم آخرون. وهكذا فإن المسألة كانت خلافية
باختلاف اجتهادات العلماء، وبعض هؤلاء اجتهدوا في فهم نصوص التحليل دون
النظر إلى القيود التي وردت في النصوص الأخرى - وهي القيود التي ذكرناها
آنفا - فأفتوا بإباحة الخمس مطلقا، أو إخراجه ودفنه، أو التكفّل بتقسيمه
شخصيا دون تسليمه إلى نائب الإمام أي مرجع التقليد. أما اليوم فقد استقرّت
الفتوى على وجوب الإخراج، مع استثناء أقسام من التي ذكرناها، ووجوب التسليم
إلى مرجع التقليد من حيث كونه نائبا للإمام عليه السلام. وهذا بحث فقهي
مفصّل ليس هنا محلّه.
كتب الله لكم جوامع الخير في الدارين. والسلام.
السادس من ذي الحجة لسنة 1426 من الهجرة النبوية الشريفة.
الشيخ ياسر الحبيب
عفوا الشيخ قال عن أبو سفيان كان يأخذ الخمس للنبي وقت الغزوات يعني بالغزوااااات
وتخيلوا آنا آخذ معاشي وبعد ما أدفع كل الالتزامات اللي علي أدفع خمس ونص الشهر ماعندي ولا فلس وأطر وأشحت من أهلي
معقوله ديني يضغطني بالشكل هذا
والعلماء والطلاب في الحوزات اليسوا من شيعته صلوات ربي وسلامه عليه وعلى آبائه
اخوتي يجب فهم قصد الامام فقد اباحه لمن يتصدر للمرجعية والعلماء والطلاب حتى يكونوا مستقلين ومكتفين ذاتيا
والله أعلم
للاسف غير موفق اليوم الشيخ ياسر
لم يعطي دليل واحد
كلام الشيخ في موضوع وجوب الخمس في عصر الغيبة هو كلام انشائي لم يأتي بدليل شرعي بأن مرجع التقليد يستلم الاخماس ويتصرف بها كيفا يشاء .
الشيخ الغزي نسان صادق مع الدليل
امامنا المهدي هو الذي احله في احدى توقيعاته بعد غيابه بعد ان كان فرضا في زمن الائمة عليهم السلام
ندفع خمس من معاشنا ونص الشهر ماعندنا نوكل عيالنا
معقوله ديني چذي
الحديث ينسخ كما ينسخ القرآن
📚الكافي - الشيخ الكليني - ج ١ - الصفحة ٦٥
2 - عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن عثمان بن عيسى، عن أبي أيوب الخزاز، عن محمد بن مسلم، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قلت له: ما بال أقوام يروون عن فلان وفلان عن رسول الله صلى الله عليه وآله لا يتهمون بالكذب، فيجيئ منكم خلافه؟ قال: إن الحديث ينسخ كما ينسخ القرآن.
8- علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن عثمان بن عيسى، عن الحسين بن المختار عن بعض أصحابنا، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: أرأيتك لو حدثتك بحديث العام ثم جئتني من قابل فحدثتك بخلافه بأيهما كنت تأخذ؟ قال: قلت: كنت آخذ بالأخير، فقال لي: رحمك الله.
ارجو سماع ادلة الشيخ الغزي في هذا المجال وسوف تذهلون !!
احسنت والله صدقت الشيخ الغزي الله يحفظه بحث قضية الخمس وبادلة قوية جدا في برنامج الكتاب الناطق
حقيقة لأنكم ليس ذو اختصاص فكل ما يقال لكم تصدقون به ويناسب أهواءكم
محمد التميمي الرافضي اعرف الحق تعرف اهله
فدوة لعينه الشيخ الغزي راقي نزيه
ومن قال انك انت مقياس لمعرفه الحق والباطل حتى تقول لو كان ذلك الفساد انا لا اقبل بذلك
حفظ الله العالم و المحقق و الفقيه و المؤلف و المفكر الكبير العلامة الشيخ ياسر الحبيب حفظه الله ❤☪️من علمائنا الاجلاء الكبار الذين نفتخر بهم و انسان شجاع لم يتكرر ❤رجل لا يوصف اطال الله في عمرك شيخنا و نفعنا الله بعلمك
الشيخ الغزي قمر واضح بالسان عربي مهدوي
سؤال المتصل اصلا غير صحيح، لم يقل الغزي بسقوط حكم الخمس بل بتعليقه حتى يظهر أمر صاحب العصر والزمان عجل الله فرجه حسب ما جاء في رسالة اسحاق بن يعقوب، وثانيا فكيف لم يتفطن اغلب علماء الشيعه منذ المفيد الى أن جاء وقت صاحب الجواهر والانصاري لهذا الموضوع كما شرح الغزي، كان مفترض السؤال من المتصل أن يكون هذا لكن الظاهر انه لم يستوعب ما جاء في برامج الغزي، فضاع السؤال وفاتت الفرصة لسماع رد الشيخ الحبيب
الخمس يدخل فيه مجموعة من الاسهم وليس وحدة واحدة من ضمنها حق السادة ومصاريف التعليم والحوزات وحق الفقراء وغيرها
livelike a flower
جزاكم الله خيرا
@@3laal3ahd الخمس الامام فقط وليس فيه أسهم أما الفقراء فلهم الزكاة والصدقه والهبه..
@@GCS-gt2sg الخمس ليس من حق السادة ولا هو لنشر الدين الخمس حق الامام .ولما صاحب الحق يسقطه فلا احد يجوز له أخذه باي صفه .
لم يتفطنوا لأنه كيف بيعيشوا من دون خمس
الشيخ الغزي يحجي ادله مو نفس ياسر حبيب
شيخنا لاتكون محب للمال وظرفك يحتاج للخمس فالشيخ جاءك بروايه للامام فأين روايتك ان الذي لايخمس آثم
يقول الحبيب حتى إن علمنا بأن المراجع أو من بيده التصرف بالخمس كان فاسدا ويلعب في الأخماس كيفما يشاء يجب إعطاءه الخمس !!!!!!!!!!
لماذا يا الحبيب ؟؟؟!!!
لماذا تكيل بمكيالين ؟؟ هل هذا طموحك لتحقق مكاسب من هذه الفجوة ؟؟؟
وحتى تستفيد أنت بها أكيد ..
لماذا لا تصرخ بوجه الفساد والظلم ؟؟!
لماذا تستهين بالحقوق الشرعية للضعفاء ؟؟؟!!
لماذا لا تقول لن ندفع الخمس كنوع من العقاب للفاسدين ؟؟!!
هل هذا دينك الحقيقي يالحبيب أم ماذا ؟؟!!
ياشيخ ياريت هذا الكلام يفتقر الي الادلة من كلام العترة
الخمس ابيح من قبل امام الزمان حتي ظهور امر ال محمد فهل هناك امر ناسخ لهذا التشريع الرجاء افادتنا
لاأجتهاد مع النص..أذا كان النص يبيح الخمس لشيعة ال البيت الطاهربتوقيع الامام الحجة عليه السلام..فهل الذريعة قوة المذهب بمال الخمس تبيح اللف والدوران على النص الصريح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!! شيخ ياسر الحبيب .....هاي شلون تبلعها وتبيعها على الباقين...؟؟؟؟؟؟
خادم قمبر أحسنت أحسنت بارك الله بيك
خادم قمبر احسنتم. نحن. اهل. السنة. والجماعة. ندفع. زكاة. اموالنا. للمستحق. من. عامة. الناس. او. لجمعيات. خيرية.
ياسيدي الخمس فريضه غير الزكاة..
وهل نحن أعلم من الحجه حينما أباح الخمس في التوقيع الأخير !!!!!
قول الامام المهدي هو الفاصل وهو أمام الكلام وكلام الامام
سلام عليكم ورحمة الله
كيف تقول مال الخمس لتشيد الدين
اذن اصهار و ابناء المراجع من أين اتتهم الاموال الطائلة لضراء العقارات في أوروبا⁉️
و اصبحت املاكا شخصية لهم يتوارثه زوجاتهم و ابنائهم بعدهم
كما ورثت لايا بهشتي اموال و عقارات
زوجها عبدالمجيد الخوئي و أوصى بنفسه ذلك كله لها و الوثائق موجودة عندكم في لندن
من أين أتت لابن الخوئي كل هذه الثروات الطائلة
هل ابيه كان تاجرا ام هو كان
أليست هي اموال خمس الشيعة التي عبثت بها حاشية المراجع ⁉️‼️
يصرفون شيئا قليلا منها لمساكين الشيعة و تبقى المليارات في جيوب الحاشية الفاسدة تصرفها لنعيمها و نعيم ذويهما‼️‼️‼️
أنت في لندن تحقق بنفسك عن ممتلكات ابناء و اصهار المرجعين الخوئي و السستاني بنفسك
ثم تكلم في استمرار جواز دفع الخمس لهم🚫
حفظكم الله ياشيخ ياسر نسألكم الدعاء بحسن العاقبه
هذا كلام غير منطقي انت تبرر من تلقاء نفسك ولم تاتي برواية واحدة تثبت وجوب الخمس في عصر الغيبة ثم انكم من وضعكم وكلاء عن الامام ءاتينا برواية واحدة تثبت وكالتكم عن الامام عليه السلام
أحسنت الرد اخي العزيز
@@an_mabs احسن الله اليك
الغزي لم يقول الخمس غير واجب بل قال أنا مع الخمس الذي أشارو إليه اهل البيت وليس مع الخمس الذي أشارو إليه مراجع النجف
اكبرسرقه بلتاريخ هي الخمس
أحسنتم شيخنا
يحكي لنا كلام وردي وكأن نحن من كوكب آخر
المصطلحات التي تطرحها شيخنا العزيز هي المستهلكة ، الخمس مباح من الامام الحجة عجل الله فرجه ، ومن اراد ان يدفع الخمس للفقيه فهو حر ، ومن يأخد الاموال انما يأكل النيران .
ممكن ياشيخ تكشف لنا عن ذمتك المالية ؟؟
الروايه الوارده في تحليل الخمس للشيعه واباحته ذكرت تحليله واباحته للشيعه في زمن الغيبه الى وقت الظهور مادخل الخمس في زمن وجود الائمه فهو بالطبع واجب على الشيعة ايصاله للامام الموجود او الى من يوكله هذا اولا ثم ماذكرت ياشيخنا من ان الخمس هو مصدر قوة للتشيع وعليه فهو واجب !!! عجيب هذا ياشيخنا فنحن طالما نلتزم بالقاعده (نحن اصحاب الدليل حيث ما مال نميل) ماهو الدليل من احاديث العتره على ذلك ثم ياشيخنا اعزك الله قلت انه ان كان هناك روايتان احدهما باباحة الخمس والاخرى بوجوبه وعدم اباحته فلنحتاط ونلتزم بالخمس احتياطا ... جميل جدا ولكن شيخنا المراجع يوجبون الخمس ولا صلاة ولا صيام ولا حج ولا ولا .. من دون الخمس فاين الاحتياط شيخنا الجليل الحبيب و حسب جوابكم المحترم الموضوع كله يقع تحت باب الاستحسان هذا فهمي المتواضع لجوابكم وانتم قامه من قامات المذهب وعلم من اعلام الرافضه وانا شخصيا اصبحت رافضيا والحمد لله على يديكم وانتشلتموتي من عالم البترية اعزكم الله
إن دليل وجوب الخمس في القران الكريم كما تعلم هو قول الله تعالى في سورة الأنفال الآية 41 بسم الله الرحمن الرحيم وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِنْ كُنْتُمْ آَمَنْتُمْ بِاللَّهِ ) صدق الله العلي العظيم ...
أكو روايات
أكو روايات
أكو روايات
أين هذه الروايات ؟؟؟!!!
ماصحة هذه الروايات ؟؟؟!!!
كيف يتم إنفاق هذا الخمس ؟؟؟!!!
هل لديك إجابة شافية ؟؟؟
لماذا هذا التأويل للروايات يعني الإمام يريد أن يضيّعنا أو يحيّرنا!!!
توقيع اﻷمآم مافصل سقوط الخمس التجاري أو أو أو.ذكر الخمس مطلقآ ليش تحورون بكﻵم اﻷمآم؟؟؟
يا شيخ. هذا كلام هراء أيجوز اضافة شئ الى أركان الاسلام. بدعوى حاجه العلماء الى المال
والشيخ مو فاضي حتى يفصل بوجوب الخمس مع أنه ضل يحكي ساعه بس الوقت مو كافي .
لعد شلون تاكلون وتلعبون بالفلوس لعب وانتم عاطلون عن العمل ليش ماتشتغلون شنو انتم افضل من السابقين وحتى الأنبياء كانوا يأكلون من عمل أيديهم.
ربع ساعه ماتكفي تجيب دليل فقهي
جالس تهذي ع الفاضي بدون دليل
لعن الله الآراء في الدين التي ما انزل الله بها من سلطان
الشیخ مرتضی الانصاری فی کتاب مکاسبه قال : لوطلب الفقیه الزکاة والخمس من المکلف، فلا دلیل علی وجوب الدفع الیه شرعا.
وهذا مايريده الطرف الاخر هي سلب قوه المال ودائما مايعزفون على هذا الوتر
يا لسان الحق والبلاغةِ سرّ واثقٌ
تكشفُ حقائق التاريخ وكلُ مارقٌ
وكلُ مُخادعٌ كياسرالبنه وبيادقٌ
من حولهِ قرودٌ وخنازيرٌ كُلهمُ مُنافقٌ
سرّ ياحليمُ الخيرِ بنهجكَ النبيلُ دافقٌ
فقسماً بزهراءِ والمحسنِ الشهيدِ صادقٌ
12:43 أحسنت مولانا هذا الكلام الصريح الوافي الشافي...نعم لا احد يستطيع ان يسيطر على البشر في هذا الجانب لأنهم غير معصومين مثلما يخطئون في شتى نواحي الحياة... بارك الله بكم
لم تجب يا شيخ
الغزي دعم كلامه بالكثير من الأدلة
وتحدى المراجع
صحيح
ما قولكم في الروايات التي يُفهم منها أن الخمس مباح للشيعة؟ بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نسأل الله القدير أن يطيل عمركم وأن يثبتكم على الطريق القويم.
ورد في الاحتجاج - بمامضمونه - (أن الإمام المهدي في جواب له لسائل
قال: وأما الخمس فهم - أي الشيعة - في حلًّ عنه) أو كما ورد في ! أصول
الكافي (......فإنه محلل لهم لميلادهم) أو كما ورد في من لايحضره الفقيه في
رواية إلى أن تصل لما أمر أمير المؤمنين الرجل بأن يحضر خمس المال فقال
له (ع):(آتني بخمسي , فأتاه بخمسه فقال (ع): هو لك.....) وغيرها , ثم هل
صحيح أن بعض العلماء كالمحقق الحلي والعلامة يحيى الحلي وابن المطهر الحلي و
الشهيد الثاني وغيرهم أفتوا بأن الخمس للشيعة ولايجب إخراجه؟
باسمه تعالى شأنه. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
النصوص الواردة في تحليل الخمس محمولة على تحليل الغنائم والأنفال
والمساكن والمتاجر والمناكح زمن وجود خلافة الجور، فقد كانت تلك الدولة
تغزو وتحارب، وكان جيشها يحصل على غنائم الحرب، ومساكن الكفار، ومتاجرهم،
وكذا يحصل على سباياهم، وبعد ذلك كان أفراد هذا الجيش يبيعون ذلك في سوق
المسلمين. وحيث أنها جميعها ملك للإمام المعصوم (عليه السلام) لا يجوز
التصرف فيه إلا بإذنه وبعد إخراج الخمس منه؛ فقد أباحه الإمام (عليه
السلام) لطفا منه وكرما، ليجوز للمؤمن شراء هذه الغنائم أو الأراضي أو
المساكن أو المتاجر أو السراري من السوق والتصرف فيها كجزء من ميزانية خمسه
السنوية، لا أنه ينبغي عليه تخميسها أولا ليملكها، مع أنه يدفع خمس سنته
أيضا. كما أن الإمام أباح وحلّل المال المنتقلة ملكيته من غير الشيعي إلى
الشيعي، فهذا أيضا يفترض أن يُخرج منه الخمس بدايةً ولا يصح أن ينتقل إلى
ملكية المؤمن قبل ذلك، إلا أن الإمام (أرواحنا فداه) رخّص للمؤمنين ذلك.
ولا تعني هذه النصوص أن الخمس بإطلاقه قد أُبيح، فيجوز للمكلّف مثلا أن
يكسب المال دون أن يدفع خمسه، فإنه حكم ثابت لا يسقط، في كتاب الله وسنة
رسوله وعترته صلوات الله عليه، وهو حكم مستمر إلى يوم القيامة، ولذا كان
لنفس الإمام صاحب الأمر (صلوات الله عليه) وكلاء من قبله في قبض الأخماس في
أكثر من بلد، وذلك في فترة الغيبة الصغرى، وهم غير الوكلاء أو السفراء
الأربعة الخاصين. وقد ورد في التوقيع الشريف الصادر عنه صلوات الله عليه:
"لعنة الله والملائكة والناس أجميعن على من استحلّ من أموالنا درهما".
(كمال الدين ج2 ص201 والاحتجاج ص286 والبحار ج53 ص183).
فعلى هذا تفهم أن تحليل الخمس ليس بمطلقه، إنما صنف وقسم منه، وقد بيّن
الأئمة (عليهم السلام) هذا الحكم، أي حكم بقاء الخمس في الأرباح والمكاسب
وما إليها، كما وقع مع الإمام الرضا (صلوات الله عليه) الذي سأله قوم أن
يجعلهم في حلّ من الخمس فقال لهم الإمام: "ما أمحل هذا! تمحضونا المودة
بألسنتكم وتزوون عنا حقا جعله الله لنا وجعلنا له وهو الخمس! لا نجعل أحدا
منكم في حل". (المقنعة للمفيد ص284 والاستبصار للطوسي ج2 ص60).
وأما الرواية التي ذكرتموها عن أمير المؤمنين (عليه السلام) فإنها
مبتورة ولا تفيد حلية الخمس مطلقا، فالرواية هي: "جاء رجل إلى أمير
المؤمنين عليه السلام فقال: يا أمير المؤمنين.. أصبت مالا أغمضت فيه، أفلي
توبة؟ قال: ائتيني بخمسه، فأتاه بخمسه، فقال: هو لك، إن الرجل إذا تاب تاب
ماله معه". (من لا يحضره الفقيه للصدوق ج2 ص43).
فهنا تتحدث الرواية عن شخص لم يراعي مسائل الحلال والحرام في أمواله
التي اكتسبها، وقد أغمض عينه عن هذه المراعاة، ولكنه تاب وجاء إلى أمير
المؤمنين (صلوات الله عليه) لتحليل أمواله، فأمره الإمام بتخميس المال
والإتيان به إليه، وفعل الرجل ذلك، فلما استلم الأمير الخمس، أباح له بقية
المال بقوله: "هو لك" أي المال، لا الخمس. فلاحظ.
وأما عن آراء بعض فقهائنا المتقدّمين، فهناك اختلاف بينهم في ما أُحلّ
خمسه، فمثلا بعض من ذكرتموهم يروْن أن نصف الخمس الراجع للإمام (عليه
السلام) مباح اليوم، فيما خالفهم آخرون. وهكذا فإن المسألة كانت خلافية
باختلاف اجتهادات العلماء، وبعض هؤلاء اجتهدوا في فهم نصوص التحليل دون
النظر إلى القيود التي وردت في النصوص الأخرى - وهي القيود التي ذكرناها
آنفا - فأفتوا بإباحة الخمس مطلقا، أو إخراجه ودفنه، أو التكفّل بتقسيمه
شخصيا دون تسليمه إلى نائب الإمام أي مرجع التقليد. أما اليوم فقد استقرّت
الفتوى على وجوب الإخراج، مع استثناء أقسام من التي ذكرناها، ووجوب التسليم
إلى مرجع التقليد من حيث كونه نائبا للإمام عليه السلام. وهذا بحث فقهي
مفصّل ليس هنا محلّه.
كتب الله لكم جوامع الخير في الدارين. والسلام.
السادس من ذي الحجة لسنة 1426 من الهجرة النبوية الشريفة.
الشيخ ياسر الحبيب
أبو حمزة صح
تارك الخمس آثم. طبعا أكيييييد
إذا توقف الخمس من وين تصرفون ؟؟!!
يعني أنتم ليس عندكم وظائف ثابتة أو أعمال حرة كالتجارة وغيرها .. أكيد تعتمدون عالخمس وتعيشون على ظهور الفقراء البسطاء الشيعة ..
إحنا نشتغل ونتعب وأنتم تأخذون الخمس بكل راحة وسعادة .. هل هذا هو العدل !!؟
Alwan Bahar اعرف الحق تعرف اهله
إحنا نشتغل ونتعب وأنتم تأخذون الخمس بكل برود من غير كد ولا تعب .. ياللعجب!!!
والعلماء والطلاب في الحوزات اليسوا من شيعته صلوات ربي وسلامه عليه وعلى آبائه
اخوتي يجب فهم قصد الامام فقد اباحه لمن يتصدر للمرجعية والعلماء والطلاب حتى يكونوا مستقلين ومكتفين ذاتيا
والله أعلم
كلام الشيخ الغزي واضح وصريح ولا حاجة الى ادله وبراهين كفاكم ترقيع وبسكم تاخذون فلوسنا وتروحون ورا البنات اتمنى تتدبرون كلام اهل البيت مو بس لوك لوك لوك
الخمس للتبليغ لمن شيخنا الذي هو أهم ما تثيره حول إباحة الخمس ،الرواتب أي رواتب تتكلم عنها ،المذلة وأنت أعلم الناس بهذه الحقيقة ، الخمس يجعلك أنت في مأمن ، فليكن تلاعب بالخمس ،أي خمس لأي امام تقصد ،هل الإمام يقبض هذا الخمس ،النبي يعين والمعصوم وليس أنتم سماحة الشيخ ،،، بينا كآبو سفيان هو من ليس كابو سفيان ؟
أنت عندك طرق أخرى شيخنا لجمع الأموال منها القناة والأفلام السينمائية التي تجمع منها ، بعدين المراكز التبليغية للإمام أم للمراجع ؟
دار ابتلاء على الناس العاديين وليس للمتصدين منهم !
تورع وتقوى ! عجيب هالخلط ، لا يجيز ولكن ماذا أخذ بعد ذلك ،أخذ كل الحقوق وأنت سيد العارفين .
رواية الإمام الحجة واضحة أما الخمس فقد أبيح لشيعتنا لتطيب موالدهم ،لم تلتزم الشيعة بهذه الوصية ،انظر ماذا حصل .
تريد من يشهد أن علي ولي الله ! ماذا قبض آل محمد من ملايين الشيعة ؟
لماذا لا يظهر امامهم إذن ؟
شكلك شيخنا تبحث عن كمية وليس نوعية .
اخيرا لماذا تصر أنه لولا الخمس لم تستمر المرجعية ! ومن قال لكم أن بركة الإمام المعصوم في الخمس أو من خلال الخمس فقط ؟
احييك شيخي على هذه العقيدة بامام زمانك ،حين تتصورون أن المذهب الخق لم يكن ليبقى لولا دراهم الخمس التي لا نعلم أين يتم صرفها ونحن نرى المؤسسات في أوروبا تباع وتأخذ اجرة من الشيعة على أي خدمة تقدمها لهم ،،، اللهم إلا ١٠ أيام المحرم والناس من الشيعة تتبرع في هذه الأيام العشرة ما يعادل اشهر من المجالس ،فأين تصرف أموال الخمس سماحة الشيخ ؟
جوابكم سطحي ملتوي على الحقيقة على عكس الطرف الآخر الذي جاء بكل الأدلة والحجج المنطقية العقلية ،ارجو إحترام عقلك وعقولنا أيضا ، ولا تهدد بالرد في حلقات لأنك لن تأتي بأكثر مما قلت من عصارة فكرك ،وأسف للإطالة ولكن لقوة المطلب .
kazem kodir .. صدقت. في. كل. كلمة. قلتها. ...نحن اهل. السنة. والجماعة. نخرج. اموالنا. اما. للمحتاج. واما لجمعيات. خيرية.
بارك الله فيك رد قوي
@@بالصوتوالصورةاهدمدينكاليوميارا انتم لستم اهل السنة يا اخي كيف انت سنة وامامكم عمر ابن صهاك رفض السنة وقال حسبنا كتاب الله
@@احمدقاسم-ع8ع6ت من قال هذه ليس أمير المؤمنين وخليفة رسول الله صل الله عليه وسلم عمر ابن الخطاب من قال هذه المقولة هم الخوارج
@@بالصوتوالصورةاهدمدينكاليوميارا عمر قالها في رزية يوم الخميس يا اخي راجع البخاري
كلام ياسر الحبيب هنا، مفتقر للدليل وضعيف.
واستدلاله: "اذا كان الخمس غير واجب فكيف الائمة يأخذونه ويستمرون بقبضه"؟ فالجواب ظاهر وبدهي وهو: (أن من دفع الخمس للائمة كان عن طيب نفس ومغايته أنه مباح وليس بواجب عليه، يعني حكمه حكم الصدقة والتبرع). وهذا دليل على ياسر الحبيب وفريقه وليس لهم.
الحمد لله رب العالمين بعد أن من الله علي بكشف حقيقة الخمس وأنها لعبة ووظيفة لمن ليس له وظيفة محترمة ..
أهم شئ أنني أوالي عليا وهو أعلم بحالي مني ويعرفني كما يعرفكم يا أصحاب العمائم السوداء والبيضاء ..
ويعلم الشريف منكم والدني
تحية لكل عمامة شريفة لم تتاجر بالخمس ولم تأكل أموال الناس بالباطل
الأصنام تستمد قوتها من اكل السحت
الغزي قال ليس واجب على الشيعه # ولم يقل انه حرام كي لايحلل فأن قلنا ان كل جائز هو واجب فبذالك ننسف الفقه
اللهم صل على محمد واله محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
مو على كيفك ياياسر الأمور تمشيها
الخمس يجب أن لا يتأخر عن مستحقيه
ولا علاقة للخمس بالمباني التي تبنى من تلك الأموال كحسينية أو دار القرآن وغيرها الأولى بناء مساكن للفقراء والمحتاجين للمنازل من الأخماس لتستر عليهم وتجعلهم في مأمن من التشرد والضياع ..
هكذا العقل يقول
الأفضل هو دفع الخمس حتى في الحالتين أنت ما مأثوم سواء كان مباح أو واجب ..
فلو كان مباح ما فعلت بدعة
ولو كان واجب و تركته فقد اسقطت حق ال محمد فتهلك
انالست مقتنعة براي الشيخ في مسالة الخمس ليست له ادلة واضحة
يقول الشيخ المفيد في المقنعة ص 285 - 287: «و قد اختلف قومٌ من أصحابنا في ذلك عند الغيبة وذهب كل فريق منهم فيه إلى مقال فمنهم من يسقط فرض إخراجه لغيبة الإمام وما تقدم من الرخص فيه من الأخبار. وبعضهم يوجب كنزه وتناوَلَ خبراً ورد أن الأرض تظهر كنوزها عند ظهور القائم مهدي الأنام وأنه (ع) إذا قام دله الله سبحانه وتعالى على الكنوز فيأخذها من كل مكان. وبعضهم يرى صلة الذرية وفقراء الشيعة على طريق الاستحباب، ولست أدفع قرب هذا القول من الصواب. وبعضهم يرى عزله لصاحب الأمر (ع) فإن خشي إدراك المنية قبل ظهوره وصى به إلى من يثق به في عقله وديانته ليسلمه إلى الإمام (ع) إن أدرك قيامه وإلا وصى به إلى من يقوم مقامه في الثقة والديانة ثم على هذا الشرط إلى أن يظهر إمام الزمان (عج). وهذا القول عندي أوضح من جميع ما تقدم! لأن الخمس حقٌّ وجب لغائب لم يرسم فيه قبل غيبته رسماً يجب الانتهاء إليه، فوجب حفظه عليه إلى وقت إيابه أو التمكن من إيصاله إليه أو وجود من انتقل بالحق إليه. وجرى أيضاً مجرى الزكاة التي يعدم عند حلولها مستحقها فلا يجب عند عدمه سقوطها ولا يحل التصرف فيها على حسب التصرف في الأملاك ويجب حفظها بالنفس والوصية بها إلى من يقوم بإيصالها إلى مستحقها من أهل الزكاة من الأصناف. وإن ذهب ذاهب إلى صنع ما وصفناه في شطر الخمس الذي هو حق خالص للإمام (ع) وجعل الشطر الآخر في يتامى آل الرسول وأبناء سبيلهم ومساكينهم على ما جاء في القرآن لم تبعد إصابته الحق في ذلك بل كان على صواب».
ولامام الحجه المهدي عليه افضل الصلاة والسلام قد ابح الخمس واما الخمس فقد ابيح لشيعتنا وهم عنه في حل حتا ضهور امرنا
نعم الخمس واجب في زمن حضور المعصومين عليهم السلام فقط، وأما في زمن الغيبة فلا خمس يدفع للمراجع ، لأن المراجع ليسو وكلاء للمعصومين ولا نواب لهم .
الحديث عن الخمس في زمن الغيبة فقط ، وما يقدمه الشيخ ياسر ليس له دليل ، فمن ذا الذي طلب تأسيس مؤسسات دينية؟
بتفسير ال محمد عليهم السلام اية الخمس لايدفع الا الى وصي من الله
ماذا إستفدنا من المرجعية والمراجع ؟؟؟!!
المراجع فرقوا الشيعة وأصبح لكل منهم أتباع وكل الفرق تحارب الأخرى وتحقد عليها وتفتخر بأنها الأفضل
المراجع لا يهتمون كثيرا بأمر الشيعة ولا يدافعون عن من يدافع عنهم
يلف الغموض حياة الكثير من المراجع وهذا يثير الكثير من التساؤلات والشبهات لأننا لا نعرف عن حياتهم شئ
اني اطلع خمس بس ما نطيه لاي سيد اوزعه على المحتاجين او الفقراء مو انطيه السيد ايروح ايسافر او يتونس بيه لبنان ودول الاسيويه
والله حسن دير بالك تنطي المراجع
اخي الحبيب الشيخ الحبيب انت في غاية المعقولية والمقبولية لكل طروحاتك التأريخية التي أبدعت فيها ولكن بالنسبة لتأريخ المراجع والمرجعية والإئمة المعصومين فالغزي أكثر علمية ومعلومية منك وهذا ليس بالعيب، ونحن نكمل أنفسنا منك في مواضيع ومن الغزي في مواضيع،وبالنسبة للخمس ابطله الإمام الحجة عج وهو محق ومنفذ لأمر الله،فالقرآن قد صرح بأن كثير من الأحبار والرهبان يأكلون أموال اليتامى والمساكين بالباطل .. ..انظر أين أموال الحكيم والخوئي والسيستاني هل صرفت على اليتامى والمساكين ام ورثت للأولاد والأحفاد،اما طلبة الحوزة فوالله ما هم إلا موظفين يجمعون الخمس لأصنامهم،وعلى رأسهم أفسد خلق الله مثل الكربلائي والصافي واشباههم من السفلة،وما دام الأكثرية من المراجع واتباعهم لصوص فاسدين وأنت أعلم بما يجري في لندن من فساد.
هل وجب الخمس بزمن النبي او ايام الامام علي او الحسن اوالامام الحسين والسجاد والباقر وجعفر الصادق عليهم السلام ..؟ أين دليلكم ..؟
هل الإمام جعفر الصادق عليه السلام كان يعطي طلابه من الخمس
شيخنا ان كان دفع الخمس للمرجع او ان اتصرف فيه في دفعه للفقراء او غير ذالك؟ فما افعل في الأحاديث الواردة التي في كتاب مستدرك الوسائل للنوري باب قسمة الخمس. والأحاديث صريحة في عدم التصرف في الخمس إلا بإذن الإمام فالشمال ماله ان شاء من وان شاء امسك والأحاديث التي اوردتها انت لا تخرج عن ذالك إنما الأصل الخلاف هل يحق للمكلف في زمن الغيبة الكبرى دفع الخمس. لمن يدفع وصاحبه غائب ولا يوجد نص ان يتصرف فيه كائنأ من كان والإمام الحجة في ختمه الشريف يبيح حتى ظهور أمره صلوات ربي وسلامه عليهم أجمعين فالأمر جلي واعجب منك أن تقفز او تغمض عن النص الصريح وانت الفتى الحاذق في أمور بسيطة!!!!!!
منطق الأحتياط غيرمنطقي
الاحتياط ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والله انك مستفيد لعد شلون تعتاشون؟؟؟ اي حتى تقتلون الناس بالخمس وتعيشون برفاهية،،، الله بريئ منك ومن أمثالك قال تعالى :
ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله ع ما في قلبه وهو الد الخصام واذا سعى في الأرض ليفسد فيها ويهلك الحرث والنسل والله لا يحب الفساد
ياسر طلعت مدلس مع الأسف الإمام القائم عليه السلام يقول وأما الخمس فقد ابيح لشيعتي وانتم تقلون أموال الخمس حافضه ديننا. صحيح الائمه اخذو الخمس اما زمن الغيبه فقد ابيح
على المرجعية العرجاء العمياء الخرساءأن تدفع لجميع شيعة أمير المؤمنين عليه السلام في كل الدنيا رواتب شهرية وإعانات وتبرعات وهدايا وعطايا ولا بس ياخذون من الناس تعبهم وشقاهم !!!!
انت هسه هذا الحجي الزايد على شنو احنا ناخذ ديننا منك ؟ او حتى من الغزي او من اي شخص اخر ! طبعا لا
احنا ناخذ ديننا من الامام المعصوم والقران انت جيب دليل من الروايات بدفع الخمس وتضد اباحة الامام للخمس في غيبته
ضليت تخوطها منا وتجيبها منا
اني وانت وكل المراجع وكل المعممين وكل الناس ندري انه الغزي ديحجي بأدله وكله صحيح وانتو ماعدكم رد لكلامه
وبنفس الوقت متكدرون تكولون كلامك صح لان تموتون من الجوع اذا راح الخمس
هاي الحقيقه
صحيح كلامك اخي بس الشيخ الحبيب ما مستفاد من الخمس لانه ليس مرجع
أحسنت عفيه بعد متعبر علينه سوالغهم
لماذا أدفع الخمس للسادة ؟؟!!
أليسوا بشر مثلنا !!! إذا كانوا مثلنا فلماذا لا يعملون بوظائف تدر عليهم رزق حلال يعيشون به بدل الخمس
أليس العمل عبادة !!! كل الأنبياء والمرسلين والأوصياء كانوا يعملون
ألم يعلم المراجع بأن دفع الخمس للسادة يجعلهم عاطلين عن العمل الذي وصى به جدهم الرسول صلى الله عليه وآله وسلم حينما قال : إن الله يحب اليد العاملة
أين المراجع من كلام وروايات أهل البيت عليهم السلام التي ترغب في العمل حتى جعلت العمل عبادة لله عز وجل
أنا على يقين بأن المراجع في تراجع !!!
كلام سخيف عموما، وفكرة الاستقلال المزعوم خصوصا، فلم يكن العلماء السابقون باخذون الخمس وبقوا مستقلين ،، الاستقلال لا علاقة له بالمال
أنتم أصحاب ياسر الحبيب
عليكم أن تتابعون بعض برامج الشيخ الغزي لانه صاحب أدلة اما ياسر الحبيب هو قليل الخبرة وهو يعتقد انه المراجع اعلم منه بينما الشيخ الغزي اذا تابعتو ستعرفون ان المراجع ليس عندهم اي علم
يااخي ليش بس تحجون ليش متنطون دليل
احسنت شيخنا الفاضل
+magnafico magneficint السلام عليكم أخي السائل إن كنت فعلا تريد الإجابة على سؤالك ماعليك سوى أن تكتب : سيد أحمد الشيرازي تحليل الخمس
+magnafico magneficint لاعليك بمن قال بل إسمع ماذا قال (إعرف الحق تعرف أهله)
راجع نفسك او مالك حرام لكي تسقط في فخاخ المعممين واتحداك ان تاتيني بحديث واحد فقط للامام يقول في اعطاء الخمس للمراجع ......كيف وقد اباحه لشيعته في رسالة اسحاق ابن يعقوب...
هههههه
ارجو ذكر فوائد المراجع وما فعلوه بل خمس
والله يا اتنا في روايه للخمس لاتستطيع هاذا جوابك وجواب كمال الحيدري نفس الجواب
ياشيخ ياسر لاتصبح مثل المخالفين يناقشون بدون دليل ارنا الدليل القاطع ففيه االفصل اما بدون دليل فحري بك التوقف في اعطاء مبررات انشائية لانستفيد منها علميا رجاءا .....
يا شيخ ياسر اباحة الخمس جاء بنص صريح من إمام زمانك الحجة ابن الحسن صلوات الله وسلامه عليه وليس رأي فقهي فهل انت أعلم من الامام الحجة ام لا تعتقد بولاية بولاية الحجة ابن الحسن ام انك تخالفه متعمدا .
حتى ماذكرته ان الاباحه في المناكح والمساكن لاتوجد روايه واحده عن المعصوم بشانها بل هي اجتهاد شخصي بلا دليل اما تقوية المذهب فهناك مذاهب كثيره بغض النظر عن صحتها شرعا فانها ليس لها خمس ولاتدعمها الحكومه ومع ذالك لديها مكاتب وجمعيات ومورد مالي ضخم من التبرعات وجنابك اوضح المصاديق عايشين عالتبرعات ولديكم مكاتب وقنوات ومدينة فدك ومالااعلمه والكلام كثير
انسان متناقض مرة يقول من لا يدفع خمس اثم ..ومرة يقول نعمل به من اجل الاحتياط
لا هو قال حتى اذا احتياطا ! الخمس موجود وواجب
مع كل الاسف كلام الشيخ ياسر يفتقر إلى الادلة . وانه كلام انشائي لاغير خلاف ماجاء به الشيخ الغزي حسب الادلة القطعية عن رواية الامام الحجة عليه السلام . وهذا إن دل على شيئ فأنه يدل على عدم انصياع وعدم اطاعة لامام الزمان عليه السلام من قبل الحوزة ورجال الدين . وأن الخمس هو عمود العمائم وإذا سقط الخمس سقطت العمائم .
والله عشقتك بسبب هذا المقطع ....اعرف الحق تعرف اهله واعرف الباطل تعرف اهله .
انت تمسلت وتحلل بكيفك الامام وحسب تواريخ الشيعه الامام الحجة حلل الخمس لشيعته الى حين ظهوره
كان ينبغي عليك شيخ ياسر التحدث بصورة علمية ومناقشة اصل الموضوع والدليل الشرعي بعيداً عن الاثر المترتب
ولكن يبدوا انك خفت على مرجعيتك من الإفلاس المالي المادي فهرولت الى الدفاع عن (إستقلالية الحوزة والمرجعية مالياً) بدلاً من مناقشة توقيع إسحاق بن يعقوب في إباحة الخمس
حجج الله عليهم السلام هم المسولون عن دين الله وعن الناس وليس انتم تاخذون الاخماس وتفسير الاية عن الخمس واجب في وجود خليفة من الله وهو يقرر ياخذ ام لا. طيب الي يريد يساعد يتفع صدقة او تبرعات وريات ال محمد عليهم السلام تشير في وجود خليفة من الله في اخذ الاخماس
طبعا ماسمعت كلام ياسر الحبيب..
لان ماكو داعي اصرف وقتي في سماعه
بس حبيت اكلكم شي
اتحداه يجيب روايه او دليل واضح
وراح يسولف ويصفط من يمه
انا اقول لك... يقول الإمام المهدي عجل الله وأما المتلبسون بالمولنا فمن استحل منها درهما فكنما يكل النيران وأما خمسنا فقد ابيح لشيعتنا حتي ظهور أمرنا لتطيبه به الولادات ولاتخبث المصدر السفير الثاني محمد ابن عثمان العمري الخلاني أليست هذه مخالفه للأمام المعصوم أين دليلك....... ياسر عوده
ما الدليل على تقسيم الخمس الى مكاسب ومناكح وغيرها ؟ثم ان تحليل الامام الحجة عليه السلام يعتبر ناسخ لما سبقه .فلا مجال للأحتياط هنا .اما الضرر اليوم من الخمس انه اصبح مفسدة بيد المراجع وحواشيهم ,ثم لم يوضح الامام عجل الله فرجه بان هنالك فائدة في دفع الخمس او ان خمسا معينا واجب ولما اطلق في الاباحة ,
للمره الاولى,,يلف الشيخ ياسر الحبيب ويلوي عنق الحقيقه ويعبر النص الصريح بتوقيع الامام صاحب الامر..ويحاجج بالاحتياط..مع كل الاسف..
غير عيشتهم ع الخمس
@@ابوخلف-ق7ز فعلآ من شب على شيء شاب عليه.
يعني الوكيل ايبوك والمرجع ايطمطم خوش كلاوات شرعية
هذه الغاية تؤدي إلى جهنم لأن الخمس إذا كان حقيقة وليس وهم فهو للفقراء والمحتاجين أولى به
شيعي وماعنده بيت يأويه أولى بالخمس أم شخص يريد أن يتشيع !!!؟؟
مالكم كيف تحكمون ؟؟!!!