شرح معلقة لبيد بن ربيعة (4) / أخلاق لبيد وشيمه - إبراهيم رفيق

Поделиться
HTML-код

Комментарии • 7

  • @user-xo1ev9gu1c
    @user-xo1ev9gu1c 6 месяцев назад

    وفقكم الله

  • @relicsofislam
    @relicsofislam 4 месяца назад +1

    5:00
    وَتَوَجَّسَت رِزَّ الأَنيسِ فَراعَها
    عَن ظَهرِ غَيبٍ وَالأَنيسُ سَقامُها
    11:33
    فَغَدَت كِلا الفَرجَينِ تَحسَبُ أَنَّهُ
    مَولى المَخافَةِ خَلفُها وَأَمامُها
    15:45
    حَتّى إِذا يَئِسَ الرُماةُ وَأَرسَلوا
    غُضفاً دَواجِنَ قافِلاً أَعصامُها
    19:05
    فَلَحِقنَ وَاِعتَكَرَت لَها مَدرِيَّةٌ
    كَالسَمهَرِيَّةِ حَدُّها وَتَمامُها
    22:55
    لِتَذودَهُنَّ وَأَيقَنَت إِن لَم تَذُد
    أَن قَد أَحَمَّ مَعَ الحُتوفِ حِمامُها
    25:32
    فَتَقَصَّدَت مِنها كَسابِ فَضُرِّجَت
    بِدَمٍ وَغودِرَ في المَكَرِّ سُخامُها
    29:54
    فَبِتِلكَ إِذ رَقَصَ اللَوامِعُ بِالضُحى
    وَاِجتابَ أَردِيَةَ السَرابِ إِكامُها
    35:05
    أَقضي اللُبانَةَ لا أُفَرِّطُ ريبَةً
    أَو أَن يَلومَ بِحاجَةٍ لُوّامُها
    39:44
    أَوَلَم تَكُن تَدري نَوارُ بِأَنَّني
    وَصّالُ عَقدِ حَبائِلٍ جَذّامُها
    41:25
    تَرّاكُ أَمكِنَةٍ إِذا لَم أَرضَها
    أَو يَعتَلِق بَعضَ النُفوسِ حِمامُها
    43:46
    بَل أَنتِ لا تَدرينَ كَم مِن لَيلَةٍ
    طَلقٍ لَذيذٍ لَهوُها وَنِدامُها
    44:26
    قَد بِتُّ سامِرَها وَغايَةُ تاجِرٍ
    وافَيتُ إِذ رُفِعَت وَعَزَّ مُدامُها
    48:06
    أُغلي السِباءَ بِكُلِّ أَدكَنَ عاتِقٍ
    أَو جَونَةٍ قُدِحَت وَفُضَّ خِتامُها
    52:31
    وَصَبوحِ صافِيَةٍ وَجَذبِ كَرينَةٍ
    بِمُوَتَّرٍ تَأتالُهُ إِبهامُها
    55:30
    بادَرتُ حاجَتَها الدَجاجَ بِسُحرَةٍ
    لِأُعَلَّ مِنها حينَ هَبَّ نِيامُها
    59:12
    وَغَداةِ ريحٍ قَد وَزَعتُ وَقَرَّةٍ
    إِذ أَصبَحَت بِيَدِ الشَمالِ زِمامُها
    1:03:34
    وَلَقَد حَمَيتُ الحَيَّ تَحمُلُ شِكَّتي
    فُرُطٌ وَشاحِيَ إِذ غَدَوتُ لِجامُها
    1:06:30
    فَعَلَوتُ مُرتَقِباً عَلى ذي هَبوَةٍ
    حَرِجٍ إِلى أَعلامِهِنَّ قَتامُها
    1:13:37
    حَتّى إِذا أَلقَت يَداً في كافِرٍ
    وَأَجَنَّ عَوراتِ الثُغورِ ظَلامُها
    1:16:16
    أَسهَلتُ وَاِنتَصَبَت كَجَذعِ مُنيفَةٍ
    جَرداءَ يَحصَرُ دونَها جُرّامُها
    1:19:53
    أَسهَلتُ وَاِنتَصَبَت كَجَذعِ مُنيفَةٍ
    جَرداءَ يَحصَرُ دونَها جُرّامُها
    1:24:14
    رَفَّعتُها طَرَدَ النِعامِ وَشَلَّهُ
    حَتّى إِذا سَخِنَت وَخَفَّ عِظامُها
    1:28:00
    قَلِقَت رِحالَتُها وَأَسبَلَ نَحرُها
    وَاِبتَلَّ مِن زَبَدِ الحَميمِ حِزامُها
    1:30:36
    تَرقى وَتَطعَنُ في العِنانِ وَتَنتَحي
    وِردَ الحَمامَةِ إِذ أَجَدَّ حَمامُها
    1:36:59
    وَكَثيرَةٍ غُرَبائُها مَجهولَةٍ
    تُرجى نَوافِلُها وَيُخشى ذامُها
    1:40:45
    غُلبٌ تَشَذَّرُ بِالذُحولِ كَأَنَّها
    جِنُّ البَدِيِّ رَواسِياً أَقدامُها
    1:47:02
    أَنكَرتُ باطِلَها وَبُؤتُ بِحَقِّها
    عِندي وَلَم يَفخَر عَلَيَّ كِرامُها
    1:48:21
    وَجَزورِ أَيسارٍ دَعَوتُ لِحَتفِها
    بِمَغالِقٍ مُتَشابِهٍ أَجسامُها
    1:52:48
    أَدعو بِهِنَّ لِعاقِرٍ أَو مُطفِلٍ
    بُذِلَت لِجِيرانِ الجَميعِ لِحامُها
    1:54:48
    فَالضَيفُ وَالجارُ الجَنيبُ كَأَنَّما
    هَبَطا تَبالَةَ مُخصِباً أَهضامُها

  • @majrmajr6256
    @majrmajr6256 6 месяцев назад

    متى ياشيخ تشرح معلقة الأعشى ننتظرها

  • @Atiqullah617
    @Atiqullah617 7 месяцев назад

    جزاكم الله خيرا شيخنا

  • @Ln4664
    @Ln4664 6 месяцев назад

    اين الجزء الاخير؟