انا لما احكي لا احب اي راي غير انهم يتركوني اتحدث لكن للأسف الاغلبيه من المستمعين ذو نوايا سيءة ويزعجوك اكثر فاندم اني اعطيتهم اهميه بالحديث اليهم كيف اتعلم الصمت ولا اهتم لمخلوق
@@user-id3vs1yc8n اشكركِ عزيزتي على مشاركتكِ وانكِ أخبرتيني عن شعورك بصراحة، وسؤالك ❤️ نصيحتي الأولى لكِ هي اختيار من تتحدثي معه، فليس الجميع يفهموننا أو يعرفون كيف يستمعون أساساً. لذلك علينا اختيار الشخص المناسب. قبل أن اقول النصيحة الثانية، اعلمي عزيزتي انه من المستحيل أن لا تهتمي لمخلوق لأنكِ بشر! فإذا طبقتي النصيحة الأولى ستكوني وفرتي على نفسكِ الكثير من الألم الصادر من الأشخاص الذين لا يساعدوننا عندما نتحدث ويزيدوننا ألماً فوق ألمنا. والنصيحة الثانية هي إذا كنتِ تشعرين بالحاجة للتحدث بدون مقاطعة، بعد اختيار الشخص الذي تثقين به، اطلبي منه عدم المقاطعة، عبري عن احتياجكِ لشخص يسمعكِ فقط. ستندهشين من ان الناس غالباً سيطبقون ما تريدين، لأن في غالب الأحيان ردودهم ومقاطعاتهم تكون بسبب رغبتهم في المساعدة او تخفيف ألم المتحدث، ولكن النتيجة لا تكون كذلك لأن ما يفعلونه غير صحيح. وآخر نصيحة هي لو انكِ لم تجدي من يسمعكِ ويفهمكِ فعلاً وتشعري معه بالأمان عند الحديث، خذي جلسات شخصية مع مرشدة نفسية او مدربة حياة، شخص محايد تستطيعين الكلام معه بكل أريحية وفي مساحة آمنة. اتمنى انكِ استفدتِ من الاجابة ❤️
@@asmaebrahem-w5n لما احنا نسمح للي بنسمعه انه يأثر على نفسيتنا، يعني احنا بندخل نفسنا في الحالة، ولم نفصل بيننا وبين ما نسمع، يعني احنا غير مستعدين او لا نجيد الاستماع - التعاطف هو دعم الشخص نفسياً ومعنوياً، ويجب الفصل بين الدعم وبين اني احط نفسي مكان الشخص وأعيش المشاعر اللي هو يمر بيها، هذا أكيد مؤذي - لذلك الاشخاص اللي من هذا النوع ما ينفع انهم يسمعوا فضفضة من أحد حتى يتعلموا وضع حدود لما يسمحوا له بالدخول لنفسيتهم. وهذا الشيء يحتاج تدريب وزيادة وعي
انا لما احكي لا احب اي راي غير انهم يتركوني اتحدث لكن للأسف الاغلبيه من المستمعين ذو نوايا سيءة ويزعجوك اكثر فاندم اني اعطيتهم اهميه بالحديث اليهم كيف اتعلم الصمت ولا اهتم لمخلوق
@@user-id3vs1yc8n اشكركِ عزيزتي على مشاركتكِ وانكِ أخبرتيني عن شعورك بصراحة، وسؤالك ❤️ نصيحتي الأولى لكِ هي اختيار من تتحدثي معه، فليس الجميع يفهموننا أو يعرفون كيف يستمعون أساساً. لذلك علينا اختيار الشخص المناسب. قبل أن اقول النصيحة الثانية، اعلمي عزيزتي انه من المستحيل أن لا تهتمي لمخلوق لأنكِ بشر! فإذا طبقتي النصيحة الأولى ستكوني وفرتي على نفسكِ الكثير من الألم الصادر من الأشخاص الذين لا يساعدوننا عندما نتحدث ويزيدوننا ألماً فوق ألمنا. والنصيحة الثانية هي إذا كنتِ تشعرين بالحاجة للتحدث بدون مقاطعة، بعد اختيار الشخص الذي تثقين به، اطلبي منه عدم المقاطعة، عبري عن احتياجكِ لشخص يسمعكِ فقط. ستندهشين من ان الناس غالباً سيطبقون ما تريدين، لأن في غالب الأحيان ردودهم ومقاطعاتهم تكون بسبب رغبتهم في المساعدة او تخفيف ألم المتحدث، ولكن النتيجة لا تكون كذلك لأن ما يفعلونه غير صحيح. وآخر نصيحة هي لو انكِ لم تجدي من يسمعكِ ويفهمكِ فعلاً وتشعري معه بالأمان عند الحديث، خذي جلسات شخصية مع مرشدة نفسية او مدربة حياة، شخص محايد تستطيعين الكلام معه بكل أريحية وفي مساحة آمنة. اتمنى انكِ استفدتِ من الاجابة ❤️
هو مش الاستماع بتعاطف ده يدخلنا في طاقة الشكوى والحاله اللي عايش فيها المتحدث وبذلك نضر نفسنا؟ ما يسمي بكارما التعاطف؟؟
@@asmaebrahem-w5n لما احنا نسمح للي بنسمعه انه يأثر على نفسيتنا، يعني احنا بندخل نفسنا في الحالة، ولم نفصل بيننا وبين ما نسمع، يعني احنا غير مستعدين او لا نجيد الاستماع - التعاطف هو دعم الشخص نفسياً ومعنوياً، ويجب الفصل بين الدعم وبين اني احط نفسي مكان الشخص وأعيش المشاعر اللي هو يمر بيها، هذا أكيد مؤذي - لذلك الاشخاص اللي من هذا النوع ما ينفع انهم يسمعوا فضفضة من أحد حتى يتعلموا وضع حدود لما يسمحوا له بالدخول لنفسيتهم. وهذا الشيء يحتاج تدريب وزيادة وعي
ارجوك نزع موسيقي
@@Studywithme-s9t عذراً لم أفهم
@@confidence.with.shaimaتبا اتقولج انه اتسجلين البودكاست بدون موسيقى 😅
@@alaahamdan1704 شكراً على التوضيح 😅