راديو مراسل | عهد سلطان غرناطة يوسف الثالث | حكاية الأندلس 131

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 25 дек 2024

Комментарии • 9

  • @almotasemhossin6759
    @almotasemhossin6759 6 дней назад

    رائع 👏❤

  • @DrebrahiemHoussin
    @DrebrahiemHoussin 6 дней назад

    فوق الممتاز زكرتنابالمجدالضاءع

  • @MrTiwliwla
    @MrTiwliwla 5 дней назад

    بالتوفيق بارك الله فيك

  • @احمدالميرى-س2ض
    @احمدالميرى-س2ض 6 дней назад

    اخي الغالي جزاك الله خير

  • @Mohd-d2o
    @Mohd-d2o 5 дней назад

    آللهم رد الاءمة الإسلامية إلى دينها ومجدها وانتقم من كل الحكام الظالمين إنك يارب العالمين على كل شيء قدير

  • @ابرامبنیطرف
    @ابرامبنیطرف 5 дней назад

    سبحان الله کلما حل الرخاء زاد الشعب الاندلسی ضعف والهوان فکیف بشعوب العربيه فی محيط الخلیج هل هم قادرون اذا داهمتهم الحرب یحمون انفسهم من دون امریکا

  • @wikiacount8697
    @wikiacount8697 5 дней назад

    مادامت لقشتالة مراكز سكانية قريبة من غرناطة فستظل الأندلس مهددة، الحل إما تشكيل منطقة عازلة وإفراغها من السكان أو ضم أراضي، كل فرص ضم أراضي أضاعها أمراء غرناطة بغباء بضم حصون لا فائدة منها أو غير قابلة للدفاع عنها والتباهي بالسبي والمال (عقلية الغنيمة).
    وغرناطة مازالت ترى في الدولة المرينية عدوا أخطر من قشتالة وتعض اليد التي تساعدها وتفضل مساعدة دول إسلامية بعيدة لا تصمد بحريتها أمام القشتالية. وهذا غباء استراتيحي
    أما النهضة الاقتصادية فهي نتيجة التجارة مع قشتالة لا غير وبذلك صار لقشتالة سلاح جديد ستوظفه في الوقت المناسب.

  • @احمدالميرى-س2ض
    @احمدالميرى-س2ض 58 минут назад

    لا تاخر علينآ