بوب الإمام البخاري -رحمه الله- في صحيحه فقال: باب الحلف بعزة الله، وصفاته، وكلماته. وقال ابن عباس رضي الله عنهما: كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول: أعوذ بعزتك. وقال أبو هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم: يبقى رجل بين الجنة والنار فيقول: يا رب؛ اصرف وجهي عن النار، لا وعزتك لا أسألك غيرها. وقال أبو سعيد -رضي الله عنه- قال النبي صلى الله عليه وسلم: قال الله: لك ذلك، وعشرة أمثاله. وقال أيوب عليه السلام: وعزتك لا غنى بي عن بركتك.
@sousousousou8826 الحلف بالله وبصفاته وبأسمائه كله حق كله جائز، مثلما جاء في الحديث: أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر، أعوذ برضاك من سخطك، أعوذ بكلمات الله التامات.
بوب الإمام البخاري -رحمه الله- في صحيحه فقال: باب الحلف بعزة الله، وصفاته، وكلماته. وقال ابن عباس رضي الله عنهما: كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول: أعوذ بعزتك. وقال أبو هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم: يبقى رجل بين الجنة والنار فيقول: يا رب؛ اصرف وجهي عن النار، لا وعزتك لا أسألك غيرها. وقال أبو سعيد -رضي الله عنه- قال النبي صلى الله عليه وسلم: قال الله: لك ذلك، وعشرة أمثاله. وقال أيوب عليه السلام: وعزتك لا غنى بي عن بركتك
@@كتب_السلف_الصالحانا لم احرم فقط قلت يجب اعادة النظر في هذا القسم لاني لم اقتنع . و بما ان سيادتك تفضلت علينا و اعطيتنا الادلة الكافية فجزاكم الله كل خير و اللهم اجعل من هذه المحادثة درس لكل شخص لا يعلم مثلي .
قال الإمام إبن باز رحمه الله تعالى: الحلف بالله وبصفاته وبأسمائه كله حق كله جائز، مثلما جاء في الحديث: أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر، أعوذ برضاك من سخطك، أعوذ بكلمات الله التامات. فالتعوذ بصفات الله، والتعوذ بكلمات الله، والحلف بها كل ذلك جائز، يحلف بالله، يحلف بصفاته، وعزة الله، وقدرة الله، وعلم الله، وحياة الله؛ كله جائز، كما يقول: والله أو بالله تالله، أو والرحمن أو الرحيم أو العزيز أو الحكيم.. كل هذا جائز، وهكذا إذا قال: وعزة الله، أو بعزة الله، أو بعلم الله، أو ما أشبه ذلك.
بوب الإمام البخاري -رحمه الله- في صحيحه فقال: باب الحلف بعزة الله، وصفاته، وكلماته. وقال ابن عباس رضي الله عنهما: كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول: أعوذ بعزتك. وقال أبو هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم: يبقى رجل بين الجنة والنار فيقول: يا رب؛ اصرف وجهي عن النار، لا وعزتك لا أسألك غيرها. وقال أبو سعيد -رضي الله عنه- قال النبي صلى الله عليه وسلم: قال الله: لك ذلك، وعشرة أمثاله. وقال أيوب عليه السلام: وعزتك لا غنى بي عن بركتك.
سبحانه وتعالى
لأنه عند قوله و حياة الله قصده كما يقول للناس و عند دالك فهو اثمًً
@@younesmarjia7055 لماذا إثم؟؟
هل الله عز و جل ليست له حياة؟؟؟
@ سوال فلسفي فلا تسالو عن أشياء ان تبدوا لكم تسؤكم و هدا رجل عامي فلا يجب علينا الدخول في هده النقاشات التي يمكن ان تضر اكثر من ان تنفع و الله اعلم
@ سوال فلسفي فلا تسالو عن أشياء ان تبدوا لكم تسؤكم و هدا رجل عامي فلا يجب علينا الدخول في هده النقاشات التي يمكن ان تضر اكثر من ان تنفع و الله اعلم
@@younesmarjia7055 سؤال فلسفي؟؟ ههه
الله يهديك
قال تعالى: الله لا إله إلا هو الحي القيوم [البقرة:255]
القسم يكون بالله و ليس حياته لانه هو من خلق الحياة. يجب اعادة النظر في هذا القسم . و الله اعلم
@sousousousou8826 صدقت بارك الله فيكم
@sousousousou8826 الحلف بالله وبصفاته وبأسمائه كله حق كله جائز، مثلما جاء في الحديث: أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر، أعوذ برضاك من سخطك، أعوذ بكلمات الله التامات.
@@younesmarjia7055 لا تحرمو شيئا بدون دليل
بوب الإمام البخاري -رحمه الله- في صحيحه فقال: باب الحلف بعزة الله، وصفاته، وكلماته. وقال ابن عباس رضي الله عنهما: كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول: أعوذ بعزتك. وقال أبو هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم: يبقى رجل بين الجنة والنار فيقول: يا رب؛ اصرف وجهي عن النار، لا وعزتك لا أسألك غيرها. وقال أبو سعيد -رضي الله عنه- قال النبي صلى الله عليه وسلم: قال الله: لك ذلك، وعشرة أمثاله. وقال أيوب عليه السلام: وعزتك لا غنى بي عن بركتك
@@كتب_السلف_الصالحانا لم احرم فقط قلت يجب اعادة النظر في هذا القسم لاني لم اقتنع . و بما ان سيادتك تفضلت علينا و اعطيتنا الادلة الكافية فجزاكم الله كل خير و اللهم اجعل من هذه المحادثة درس لكل شخص لا يعلم مثلي .
قال الإمام إبن باز رحمه الله تعالى: الحلف بالله وبصفاته وبأسمائه كله حق كله جائز، مثلما جاء في الحديث: أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر، أعوذ برضاك من سخطك، أعوذ بكلمات الله التامات.
فالتعوذ بصفات الله، والتعوذ بكلمات الله، والحلف بها كل ذلك جائز، يحلف بالله، يحلف بصفاته، وعزة الله، وقدرة الله، وعلم الله، وحياة الله؛ كله جائز، كما يقول: والله أو بالله تالله، أو والرحمن أو الرحيم أو العزيز أو الحكيم.. كل هذا جائز، وهكذا إذا قال: وعزة الله، أو بعزة الله، أو بعلم الله، أو ما أشبه ذلك.