يا سلام عليك يا د.أمين سياحة فكرية رهبية والله حديث د.امين لا يمل انا رجل مغرم بالحلقات الفكرية وأشعر بأن هناك رابط بيني وبين الدكتور آمين حسن بالرغم من انني لم ألتقي به في حياتي
عفوا اساتذتنا الاجلاء بكل احترام , وحتي لانفتئت على الحقيقة ، أؤكد لكم بأنه قد نص القانون الجنائي 1991 صراحة على حريمة الردة في المادة (126) بفقرتيها :- ( يُستتاب من يرتكب جريمة الردة ويمهل مدة تقررها المحكمة فإذا أصرعلى ردته ......الخ شكرا لهذا اللقاء المفيد الماتع لكم تحياتي د.عبدالله حامد
يحسبونه هينا وهو عند الله عظيم ليته صب فكره على السياسة وشؤون الدنيا ,, لكن عاداتنا كسودانيين أن نفتي في كل شئ والغالب أن عذاب القبر على الصحيح من أقوال العلماء يقع على الروح والجسد. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "ومذهب سلف الأمة وأئمتها أن العذاب أو النعيم يحصل لروح الميت وبدنه، وأن الروح تبقى بعد مفارقة البدن منعمة أو معذبة، وأيضا تتصل بالبدن أحيانا فيحصل له معها النعيم أو العذاب" .
@@الاسير-د9ل جواب أبسط من سؤالك يا حبيب والله لو ما خباثة الكيزان والمؤامرات والدسايس والحفر لبعضهم البعض ما كان شفنا أشكال القحاته والأرزقية والعمالة الواضحة للجميع نحن الشعب السوداني المغلوب على أمره بين مطرقة الكيزان وقيادة الجيش وسندان القحاتة والجنجويد لا نقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل فبهم جميعا
فهم فطير و كلام مردود على المتحدث، مفكر و لا يحسن مخارج الحروف. رجل ينتقل بين المدارس الفكرية و يستهزئ بالأحاديث و يمدح أصحاب الطرح الذي أودى بالسودان.
الانفتاح يعني التنازل هل الاسلام والتدين عقلانية بحته اني رايتكن اكثر اهل النار فهو - صلى الله عليه وسلم - ذكر العلة والسبب لذلك صحيح هو قال في سياق الوعظ للنساء لكنه ما قاله حق وحقيقة وليست مجاملة وعظية انا اطلاقا لا ارى في الترابي ما يرى الناس فيه بل اطلاقا لم انشرح له ولم اتطلع لذلك صحيح لم يكن الترابي كهنوتيا ولكن كذلك لم يحمل سيماء وملامح المتدين الورعين، كما رايتم في لقاءاته مع احمد منصور على قناة الجزيرة تعجبت كيف شخصا يعتبر قدوة لا امثال امين حسن عمر ينحدر لتلك الطريقة من الحديث والتصريحات السمجة على اصدقائه واصحابه يصرح تصريحات خطيرة على الملأ دون ادنى مراعاه للصحبة والاخوة السابقة كل ذلك من اجل السلطة والجاه الترابي كان مستبدا يرى نفسه محقا لقيادة الناس وهو متسبب في جزء مما يحدث في دارفور وكان جامعا لننفر من ووصوليي وانتهازيي انانيي مثقفة دارفور الذي صاروا الان للجنجويد دون حياء
.د. آمين الحق ضرر كبير بنفسه و بالحركة الإسلامية(Irreparable) يصعب تصحيحه بسبب تبريره لمحاولات الترابى التجديدية و التى اكسبت الترابى صفة الزندقة عند جمهور العلماء محليا و حول العالم الاسلامى. جاء أعرابيّ جهُوريّ الصوتِ قال يا محمدُ الرجلُ يُحبّ القومَ ولما يَلْحَق بهم فقال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم المرءُ مع من أحبّ. قال أهل العلم اى يحشر معهم. و صح انه قال: الرجل على دين خليله فلينظر احدكم من يخالل.
صدقت ,,, يحسبونه هينا وهو عند الله عظيم ليته صب فكره على السياسة وشؤون الدنيا ,, لكن عاداتنا كسودانيين أن نفتي في كل شئ والغالب أن عذاب القبر على الصحيح من أقوال العلماء يقع على الروح والجسد. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "ومذهب سلف الأمة وأئمتها أن العذاب أو النعيم يحصل لروح الميت وبدنه، وأن الروح تبقى بعد مفارقة البدن منعمة أو معذبة، وأيضا تتصل بالبدن أحيانا فيحصل له معها النعيم أو العذاب" .
نكرر التحية لضيف البرنامج وللمقدم على هذا اللقاء الماتع ❤❤❤ بالمناسبة كان هناك اتجاه ثالث في الحركة الاسلامية السودانية علاوة على الاتجاهين الصوفي والسلفي وهي جماعة البلاغ والدعوة ذات البعد الوجداني والرقائق والكرامات وهو اتجاه كان ملحوظ جدآ في أواخر الثمانينيات وحقبة التسعينيات..
دكتور أمين مفكر ومثقف لكن أستاذ الطاهر حسن التوم غار من نجاح محمود مراد مع دكتور امين في حلقة أثير ..من زمان امين ده ما قاعد وعملت معاهو حوارات قبل كده شن جد تحت المخدة😂..في موسم الهجرة قال ليهم الواحد فيكم ما بتعجبو الحمارة الا اذا شاف واحد تاني راكبها.
يا سلام عليك يا د.أمين سياحة فكرية رهبية والله حديث د.امين لا يمل انا رجل مغرم بالحلقات الفكرية وأشعر بأن هناك رابط بيني وبين الدكتور آمين حسن بالرغم من انني لم ألتقي به في حياتي
ياريت يا استاذ الطاهر تسألوا عن اسباب خلافات الترابي مع محمد صالح عمر
عفوا اساتذتنا الاجلاء
بكل احترام , وحتي لانفتئت على الحقيقة ، أؤكد لكم بأنه قد نص القانون الجنائي 1991 صراحة على حريمة الردة في المادة (126) بفقرتيها :-
( يُستتاب من يرتكب جريمة الردة ويمهل مدة تقررها المحكمة فإذا أصرعلى ردته ......الخ
شكرا لهذا اللقاء المفيد الماتع
لكم تحياتي
د.عبدالله حامد
شكرا استاذ الطاهر ... اخيرا بودكاست سوداني ثري يستاهل الزول يسمعوا ويعيدوا مرات كتيرة.
ودكتور ناصر السيد وعبدالله زكريا وميرغني النصري للتاريخ هولاء الرجال ساهموا مساهمات كبيرة في سقوط نميري وانتقاد الحركة الشعبية لتحرير السودان
والقامة الفكرية أبو القاسم حاج حمد كذلك
الأفضل أن تتحدثوا عن الأحداث وليس الأشخاص، فأغلب المثقفين هم ضد إتخاذ الأشخاص كـ رموز
للأسف يا دكتور امين وصلتم للسلطه من المساجد ولكن بعد أن وصلتم تركتم الشباب بعيدا عن المساجد.
يحسبونه هينا وهو عند الله عظيم ليته صب فكره على السياسة وشؤون الدنيا ,, لكن عاداتنا كسودانيين أن نفتي في كل شئ
والغالب أن عذاب القبر على الصحيح من أقوال العلماء يقع على الروح والجسد.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
"ومذهب سلف الأمة وأئمتها أن العذاب أو النعيم يحصل لروح الميت وبدنه، وأن الروح تبقى بعد مفارقة البدن منعمة أو معذبة، وأيضا تتصل بالبدن أحيانا فيحصل له معها النعيم أو العذاب" .
صحيح ولكن هنالك خلاف بين العلماء في ذلك يمكن أن تسمع إلى قول الشيخ الشعراوي في ذلك
بتقاطع الدكتور كتير
الله يرضى عليك خليه يكمل
الكوز العفين مع غلام حاج نور الاعفن من
الترابي بلا شك تلاميذه كثر ، قلدوه في الحركات وطريقة الكلام ، و برعوا عليه في الكذب و النفاق ، و ردوا خواء فكره الديني بمقولة ( على هامان يا فرعون).
والله البشوف الفهم والفلسفة يقول يخلو السودان زي اليابان ودا عيب السودانيين تلقي فاهم وانجاز زيرو ربكي بس الله لاجاب عقابكم إن شاء الله
سؤال بسيط
لو اللھ مافضل غير ديل والحرية والتغيير
الافضل منو
من حيث الفكر والفھم والتطبيق؟
@@الاسير-د9ل أنا م بتكلم عن سياسة انا بشوف المفكر السوداني فلسفي بس لكن يخدم أمة أو يطورها دي بعيدة منو والله أنا اكثر الناس الكارهيين لقحط واشكالهم
@@الاسير-د9ل جواب أبسط من سؤالك يا حبيب
والله لو ما خباثة الكيزان والمؤامرات والدسايس والحفر لبعضهم البعض ما كان شفنا أشكال القحاته والأرزقية والعمالة الواضحة للجميع
نحن الشعب السوداني المغلوب على أمره بين مطرقة الكيزان وقيادة الجيش وسندان القحاتة والجنجويد لا نقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل فبهم جميعا
فهم فطير و كلام مردود على المتحدث، مفكر و لا يحسن مخارج الحروف. رجل ينتقل بين المدارس الفكرية و يستهزئ بالأحاديث و يمدح أصحاب الطرح الذي أودى بالسودان.
دكتور آمين حسن عمر موسوعه من المعرفه ربي يحفظوا يارب
الانفتاح يعني التنازل
هل الاسلام والتدين عقلانية بحته
اني رايتكن اكثر اهل النار فهو - صلى الله عليه وسلم - ذكر العلة والسبب لذلك
صحيح هو قال في سياق الوعظ للنساء لكنه ما قاله حق وحقيقة وليست مجاملة وعظية
انا اطلاقا لا ارى في الترابي ما يرى الناس فيه بل اطلاقا لم انشرح له ولم اتطلع لذلك
صحيح لم يكن الترابي كهنوتيا ولكن كذلك لم يحمل سيماء وملامح المتدين الورعين، كما رايتم في لقاءاته مع احمد منصور
على قناة الجزيرة تعجبت كيف شخصا يعتبر قدوة لا امثال امين حسن عمر ينحدر لتلك الطريقة من الحديث والتصريحات السمجة على اصدقائه واصحابه يصرح تصريحات خطيرة على الملأ دون ادنى مراعاه للصحبة والاخوة السابقة كل ذلك من اجل السلطة والجاه
الترابي كان مستبدا يرى نفسه محقا لقيادة الناس وهو متسبب في جزء مما يحدث في دارفور وكان جامعا لننفر من ووصوليي وانتهازيي انانيي مثقفة دارفور الذي صاروا الان للجنجويد دون حياء
احسنت
انا شخصيا معجب جدا بامين حسن عمر منذ زمن عند ما كان مشهور جدا ولقد قلت ذلك لاخته طالبتي كوثر حسن عمر ....ةربنا يحفظه وأسرته الكريمة
نفس الطريق سلكته من التنوير والفكر وصلت لمنهج شيوعي بحت وبعدها بحمد الله سلكت المنهج الإسلامي
الرجل علامة حقيقة حقو السودانيين يستفيدوا منه ونرجو المزيد من الحلقات
.د. آمين الحق ضرر كبير بنفسه و بالحركة الإسلامية(Irreparable) يصعب تصحيحه بسبب تبريره لمحاولات الترابى التجديدية و التى اكسبت الترابى صفة الزندقة عند جمهور العلماء محليا و حول العالم الاسلامى.
جاء أعرابيّ جهُوريّ الصوتِ قال يا محمدُ الرجلُ يُحبّ القومَ ولما يَلْحَق بهم فقال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم المرءُ مع من أحبّ. قال أهل العلم اى يحشر معهم. و صح انه قال: الرجل على دين خليله فلينظر احدكم من يخالل.
صدقت ,,, يحسبونه هينا وهو عند الله عظيم ليته صب فكره على السياسة وشؤون الدنيا ,, لكن عاداتنا كسودانيين أن نفتي في كل شئ
والغالب أن عذاب القبر على الصحيح من أقوال العلماء يقع على الروح والجسد.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
"ومذهب سلف الأمة وأئمتها أن العذاب أو النعيم يحصل لروح الميت وبدنه، وأن الروح تبقى بعد مفارقة البدن منعمة أو معذبة، وأيضا تتصل بالبدن أحيانا فيحصل له معها النعيم أو العذاب" .
عبد الله زكريا وناصر السيد الاتنين قالوا ليك الأفكار السياسية الفى الكتاب الأخضر دى حقة القذافي آمين حسن عمر جاب كلامه ده من وين
للتاريخ الاستاذ بابكر كرار كان ناصريًا وله علاقات مع مسؤولين بمصر
نكرر التحية لضيف البرنامج وللمقدم على هذا اللقاء الماتع ❤❤❤
بالمناسبة كان هناك اتجاه ثالث في الحركة الاسلامية السودانية علاوة على الاتجاهين الصوفي والسلفي وهي جماعة البلاغ والدعوة ذات البعد الوجداني والرقائق والكرامات وهو اتجاه كان ملحوظ جدآ في أواخر الثمانينيات وحقبة التسعينيات..
دكتور أمين مفكر ومثقف لكن أستاذ الطاهر حسن التوم غار من نجاح محمود مراد مع دكتور امين في حلقة أثير ..من زمان امين ده ما قاعد وعملت معاهو حوارات قبل كده شن جد تحت المخدة😂..في موسم الهجرة قال ليهم الواحد فيكم ما بتعجبو الحمارة الا اذا شاف واحد تاني راكبها.