على فكرة يا أسماء جلا ل أنتى و على قاسم أنتوا فاهمين طبيعة الدور أللى بتلعبوه معتقدش لو كنتوا فاهمينه كنتوا عملتوه أفضل من كده خاصة أن شخصية سلمى واحدة بتعانى من أضطربات نفسية نتيجة لأنفصال والديها وأهمالهم لها وده ترتب عليه أحساسها بالحرمان العاطفى نتيجة شعورها بالوحدة وتحتاج لمن يحتويها ده غير أنها أتحرمت من حنان الأب و حنية الأم نتيجة لأنفصالهم وهى فى سن صغيرة بالنسبة للأم لقت عوضها فى فيفى أللى هى الممثلة حنان سليمان لكن بالنسبة للأب فضلت تدور عليه ولقته فى يوسف وشريف ولأن شريف حرك شوية عرف يشدها ليه بس هى لا بتحب ده ولاده بدليل أنها كانت محتارة بينهم وده ينفى وجود الحب لأن الحب هو أللى بيدفعك للأختيار ولأن يوسف كان بيحبها بجد وأللى بيحب بجد بيحس بألللى بيحبه أن كان بيبادله نفس الشعور ولا لأ ولما أتكد أنها مبتحبوش أنفصل عنها فى هدوء لكن شريف متفرقش معاه هوكان عايز شريك لوحدته وسبب أزمتها الحقيقية أنها مش عارفة هى بتعبر شريف جوزها وحبيبها ولا أبوها عشان كده وافقت أنها متخلفش بناء على رغبته لأنه بالنسبة لها بيعوضها عن حنان الأب وليس زوج بالمعنى المتعارف عليه ولأنها خايفة من فكرة الأنجاب حتى لاتكرر المعناه أللى عاشت فيها وده أللى خلها تتأزم لما عرفت أنه له بنت رغم أنها عارفه أن شريف له علاقات قبلها وكان لازم تتوقع ده خاصة أنها بالرغم من أنها أتصدمت لما عرض عليها موضوع المساكنة ولما طلب منها تأجيل الأنجاب لكن لم تتأزم لدرجة أنها تفكر تنفصل عنه لكن لما عرفت أنه له بنت خافت أنها تشاركها فيه لأنها بتعتبر شريف أبوها وليس زوجها وده السبب أللى خلها تفكر تنفصل عنه لكن تراجعت عن الفكرة وفضلت تستمر معاه حتى لا تفقد حنان الأب وتعاملت مع بنته على أنها أختها نتيجة شعورها بالوحدة من وهى صغيرة ورغبتها فى الزواج والأنجاب ليس من أجل تكوين أسرة ولكن عدم رغبتها أنها تكون وحيدة أما شريف نتيجة لأختلاف طريقة تربية أبوه وأمه ليه نتيجة لأختلاف ثقافتهم نشىء أنسان مغترب داخل مجتمعه ممزوج الهوية ونتيجة لمعرفته أنه غير مقبول الفكر من الأخرين أصبح منطوى وده أدى أنه يكون أنانى لا يفكر ألا بنفسه ولا يهمه الأخرين لا مشاعرهم ولا نظرتهم ليه لأنه يعرف أنهم بشكل أو بأخرلا يقبلونه لأنه مختلف عنهم يخاف من فكرة الأنجاب حتى لا يكرر مأساته ولأن الأنانية تملكت منه أصبح لا يستطيع تحمل المسؤولية الزواج و الأنجاب لأنه يريد أن يحيا حياة بهومية ليس بها أى ألتزمات نتيجة لتعوده على الحياة بمفرده دون شريك ودى الرسالة أللى فشل المسلسل فى توصيلها للمشاهدين كل ده يثبت أن علاقة شريف وسلمى كان لازم تفشل لأنهم غير أسوياء وده أللى كان مفروض توضحوه لكن أنتوا صممتوا تناجحوا وتفشلوا باقى العلاقات السوية لهدف معين فى دماغكم أنكم تثبتوا أن الناس المتفتحة زى شريف وسلمى أللى رفضت مبدأ المساكنة ليس بأمانها أنه غلط لكن عشان منظرها قدام الناس ووفقت على المبدأ بعد كده من خلال خضوعها لرغبته فى عدم الأنجاب وتأزمت نفسيا لحد ما شريف وافق طيب كان من الأول و أيه السبب أللى خلاه يغير رأيه ولا قرر أنه يخلف بعد أنقضاء فترة المساكنة خاصة أنه هرب من المسؤولية قبل كده طيب أيه أللى خلاه يغير رأيه غير واضح خاصة أن ظهور بنته لم يغير شىء لأنه لم يحس بالحنين أليها وكان يتعامل معاها بفتور خاصة أن الأب والأم بيقوا مرتبطين بأولادهم لكن الأب والأم أللى يرموا عيالهم أحساسهم بيموت ومستحيل يصحى تانى بدليل أنه عارف أن عنده بنت وعارف مكان بنته ومفكرش طوال الفترة أللى فاتت يسأل عليهم أنتوا ظبطوا القصة الطويلة العريضة دى لأنكم عايزين تثبتوا أن فترة المساكنة ضرورية قبل الزواج لأنكم عارفين كويس بتعملوا أيه ولأن ده محصلش أتأزموا نفسيا بعد الزواج وراحوا لمعالج نفسى على أساس أنهم أسوياء من الأول
فى حاجة أنا ملاحظهامن ساعة ما أنتقد مسلسل الهرشة السابعة والقنوات الفضائية عاملين يعرضوا أفلام أمينة خليل و أم بى سى دراما بتعرض مسلسل قابيل لنفس الشركة المنتجة ونفس المخرج ونفس الأبطال أللى أمينة خليل بقالها مدة بتشتغل معاهم ناقص أفتح الحنفية ألاقى أمينة خليل نازلالى منها عشان يبلعهلنا هى ومسلسلتها وأفلامها بالعافية قد كيده مسيطرة فى المجال على الممثلين والمخرجين و المؤلفين وبعض المنتجين والأعلاميين والقنوات الفضا ئية كمان دا حتى قناة دى أم سى أعلنت فى أستفتأها على قائمة أعمال رمضان أللى عرضت على القناة من خلال أستطلاع رأى الجمهور أن مسلسلها الهرشة السابعة جاء فى المرتبة الثانية والمسلسل مبيتعرضش على قناة دى أم سى أصلالا هو ولا مسلسل المداح يبقى عرفوا رأى الجمهور منين ولا هو أى هبد وخلاص أنا خايف لحسن حد يستغل حالة أمينة خليل النفسية ويسيطر عليها ويوجها أتجاه غلط وخاصة فى ناقد فنى أستضافوه على قناة نايل دراما قال كثير من الأعمال الفنية لها أهداف أستخبارتية لبث أفكار هدامة تدمر المجتمع و كثير من الممثلين والمخرجين والمؤلفين وبعض المنتجين و بعض أصحاب القنوات الفضائية تم تجنيدهم عقب ثورة25يناير من قبل أجهزة مخابرات أجنبية عن طريق الأخوان لما كانوا فى الحكم وحنروح بعيد ليه عمرو واكد كان قاعد بينا وبيشيد بنظام الريس عبد الفتاح السيسى ومرة واحدة صحينا من النوم لقيناه معارض شرس لنظام طيب دون سبب وجيه وممثلين غيره كثير دا غير ممثل مشهور قال فلوس كثير أدفعت للقائمين على الصناعة من أجل أظهار مصر دولة مشوهة أجتماعيا وسلب هويتها وتسميم أفكار أبناءها و أظهار السلبيات والأقتداء بنما ذ ج سيئة على أنها نموذج يحتذى به فى مجتمعنا لعمل بلبلة هى دى مؤامرة ضد الدولة ولا أيه ربنا يستر
عارفين المسلسل ده عامل زى أيه زى طبق العسل المدسوس فيه سم طبق العسل هو أمى حنان سليمان وأمى عايدة رياض ووالدى ماجد الكدوانى ووالدى أحمد كمال ووالدى عماد رشاد ووالدى محمد محمود أما السم فبلاش رمضان كريم ودى حركة زكية بتتعمل فى كل المسلسلات يجيبوا ممثلين كبار لهم تاريخ ومتمكنين من تفعيل أدواتهم فى تقمس الشخصيات عشان يبلعونا المسلسلات الغريبة دى والسؤال هنا هل من قبيل الصدفة تجتمع مريم نعوم مع أمينة خليل ومحمد شاهين بالنسبة لمريم ناعوم فرأيها فى موضوع المساكنة معروف ورجعوا فيديوهاتها كويس أما أمينة خليل فهى بتحس أنها مرفوضة كزوجة أما محمد شاهين فعمال بيلف ويدور فى موضوع عزوفه عن الزواج فالزواج للممثلين قيد يمنعهم من الأنسجام مع أقرانهم من الممثلين والممثلات ويعيق حريتهم من التفاعل بعفوية وخاصة فى مشاهد حميمة والساخنة يعنى ثلاثى متكامل لتصدير الطاقة السلبية عن الحياة الزوجية ولا يعقل أن المسلسل يدعم فكرة المساكنة والعلاقات الكاملة خارج منظومة الزواج مباشرة لأن الناس كانت حترفضه وتثور ضده ولكن تم أستخدم أسلوب ملتوى لدعم الفكرة زى أن المثال السىء للحياة الزوجية الفاشلة لسالمةوشريف هو اللى نجح لأنهم أوبن ميند ومتفتحين أما الناس التقليديين زى أدم ونادين ووالدها ووالدتها هما أللى فشلوا وكل الكلام أللى قالوا الضيوف عن اسس التى تقوم عليها العلاقات ونجاح الحياة الزوجية فى البوديكاست كله بلح وكلام للأستهلاك الأعلامى أمال حيقلوا أيه الزواج نظام فاشل وبطلوا أحسن وطلقوا وبقوا أصدقاء ولا بلاش جواز وقضوها علاقات أحسن لأن الجواز بيجيب نكد و كأبه طبيعى فى ناس كتير لن تتقبل الكلام ده لكن هما بينوا أن الكلام ده كله كلام فلسفى لا وجود له فى الحياة الزوجية وده مسح من عقلية المتفرج الكلام الحلو المتنقىى المرصوص صح لأن أزاى أقتنع بكلام أبطال العمل ليسوا مقتنعين بيه من باب أولى كان نادين و أدم أقتنعوا بالكلام ده ورجعوا لبعض أو والدها ووالدتها كانوا أقتنعوا بالكلام ده ورجعوا لبعض بالرغم من حبهم لبعض لكنهم سابوا النهاية مفتوحة ليأكدوا أن الطلاق يزيل الضغط العصبى أللى سببه الزواج خاصة أن علاقتهم أتحسنت بعد الطلاق ونادين روقت وعملت نيولوك وبقت هى و أدم ظراف مع بعض أزاى أقتنع بكلامكم عن نجاح الحياة الزوجية وأبطال العمل لم يقتنعوا يعنى باب النجار مخلع كان من باب أوله أقتنعوا بيه وطبقوا النظرية دى على أرض الواقع لو كانوا عايزينا نقتنع بكلامهم بس الحقيقة أن ليهم هدف خفى أنا عرفته مين بقى من المشاهدين الناصح أللى عرفه ده غير المخرج كريم الشناوى أللى بيكرر أللى عمله مخرج مسلسل أزمة منتصف العمر كأنه كوبى بيست زى ما الممثليين و المؤلفيين ما بيكرروا أدوارهم و كتباتهم ولايهمه رأى الجمهور ماهو يابخت أللى طارق الشناوى بيمدح فيه بداية من أسم العمل الغير مرتبط بأحداث المسلسل أللى أحداث المسلسل الغير متناسقة وخارج السياق الدرامى والبناء الدرامى المتهلهل وعدم وجود خلفية واضح للشخصيات وسرد للأحداث غير منتظم مما يجعل المتفرج فى حالة من التشتت و أداء الممثلين ضعيف غير متطابق للأنفعالات وطبيعة للشخصيات وفلسفة العمل غير مفهومة وبلا رسالة وطبيعة العمل الأدبى هل يصلح أنه يكون عمل فنى ولا لأه وطبيعة العمل الفنى هل يصلح أنه يكون فيلم ولا مسلسل ولا مسرحية صحيح فى حاجات خاصة بالمؤلف و الممثل بس أنتى المخرج يعنى مايسترو العمل ولازم تكون فاهم فى الحاجات دى من أجل توجيه الممثلين وتحسين أداءهم وتحويل القصة و الحوار لصورة حية يراها ويفهمها المشاهد بسهولة ويسر -يعنى لا ممثل عارف يمثل ولا مخرج عارف يخرج ولا مؤلف عارف يؤلف كده أوفر
يجننوا كلهم ياريت يعملوا جزء تاني او يعملوا كلهم ملسلسل تاني مع بعض 😭❤️
على فكرة يا أسماء جلا ل أنتى و على قاسم أنتوا فاهمين طبيعة الدور أللى بتلعبوه معتقدش لو كنتوا فاهمينه كنتوا عملتوه أفضل من كده خاصة أن شخصية سلمى واحدة بتعانى من أضطربات نفسية نتيجة لأنفصال والديها وأهمالهم لها وده ترتب عليه أحساسها بالحرمان العاطفى نتيجة شعورها بالوحدة وتحتاج لمن يحتويها ده غير أنها أتحرمت من حنان الأب و حنية الأم نتيجة لأنفصالهم وهى فى سن صغيرة بالنسبة للأم لقت عوضها فى فيفى أللى هى الممثلة حنان سليمان لكن بالنسبة للأب فضلت تدور عليه ولقته فى يوسف وشريف ولأن شريف حرك شوية عرف يشدها ليه بس هى لا بتحب ده ولاده بدليل أنها كانت محتارة بينهم وده ينفى وجود الحب لأن الحب هو أللى بيدفعك للأختيار ولأن يوسف كان بيحبها بجد وأللى بيحب بجد بيحس بألللى بيحبه أن كان بيبادله نفس الشعور ولا لأ ولما أتكد أنها مبتحبوش أنفصل عنها فى هدوء لكن شريف متفرقش معاه هوكان عايز شريك لوحدته وسبب أزمتها الحقيقية أنها مش عارفة هى بتعبر شريف جوزها وحبيبها ولا أبوها عشان كده وافقت أنها متخلفش بناء على رغبته لأنه بالنسبة لها بيعوضها عن حنان الأب وليس زوج بالمعنى المتعارف عليه ولأنها خايفة من فكرة الأنجاب حتى لاتكرر المعناه أللى عاشت فيها وده أللى خلها تتأزم لما عرفت أنه له بنت رغم أنها عارفه أن شريف له علاقات قبلها وكان لازم تتوقع ده خاصة أنها بالرغم من أنها أتصدمت لما عرض عليها موضوع المساكنة ولما طلب منها تأجيل الأنجاب لكن لم تتأزم لدرجة أنها تفكر تنفصل عنه لكن لما عرفت أنه له بنت خافت أنها تشاركها فيه لأنها بتعتبر شريف أبوها وليس زوجها وده السبب أللى خلها تفكر تنفصل عنه لكن تراجعت عن الفكرة وفضلت تستمر معاه حتى لا تفقد حنان الأب وتعاملت مع بنته على أنها أختها نتيجة شعورها بالوحدة من وهى صغيرة ورغبتها فى الزواج والأنجاب ليس من أجل تكوين أسرة ولكن عدم رغبتها أنها تكون وحيدة أما شريف نتيجة لأختلاف طريقة تربية أبوه وأمه ليه نتيجة لأختلاف ثقافتهم نشىء أنسان مغترب داخل مجتمعه ممزوج الهوية ونتيجة لمعرفته أنه غير مقبول الفكر من الأخرين أصبح منطوى وده أدى أنه يكون أنانى لا يفكر ألا بنفسه ولا يهمه الأخرين لا مشاعرهم ولا نظرتهم ليه لأنه يعرف أنهم بشكل أو بأخرلا يقبلونه لأنه مختلف عنهم يخاف من فكرة الأنجاب حتى لا يكرر مأساته ولأن الأنانية تملكت منه أصبح لا يستطيع تحمل المسؤولية الزواج و الأنجاب لأنه يريد أن يحيا حياة بهومية ليس بها أى ألتزمات نتيجة لتعوده على الحياة بمفرده دون شريك ودى الرسالة أللى فشل المسلسل فى توصيلها للمشاهدين كل ده يثبت أن علاقة شريف وسلمى كان لازم تفشل لأنهم غير أسوياء وده أللى كان مفروض توضحوه لكن أنتوا صممتوا تناجحوا وتفشلوا باقى العلاقات السوية لهدف معين فى دماغكم أنكم تثبتوا أن الناس المتفتحة زى شريف وسلمى أللى رفضت مبدأ المساكنة ليس بأمانها أنه غلط لكن عشان منظرها قدام الناس ووفقت على المبدأ بعد كده من خلال خضوعها لرغبته فى عدم الأنجاب وتأزمت نفسيا لحد ما شريف وافق طيب كان من الأول و أيه السبب أللى خلاه يغير رأيه ولا قرر أنه يخلف بعد أنقضاء فترة المساكنة خاصة أنه هرب من المسؤولية قبل كده طيب أيه أللى خلاه يغير رأيه غير واضح خاصة أن ظهور بنته لم يغير شىء لأنه لم يحس بالحنين أليها وكان يتعامل معاها بفتور خاصة أن الأب والأم بيقوا مرتبطين بأولادهم لكن الأب والأم أللى يرموا عيالهم أحساسهم بيموت ومستحيل يصحى تانى بدليل أنه عارف أن عنده بنت وعارف مكان بنته ومفكرش طوال الفترة أللى فاتت يسأل عليهم أنتوا ظبطوا القصة الطويلة العريضة دى لأنكم عايزين تثبتوا أن فترة المساكنة ضرورية قبل الزواج لأنكم عارفين كويس بتعملوا أيه ولأن ده محصلش أتأزموا نفسيا بعد الزواج وراحوا لمعالج نفسى على أساس أنهم أسوياء من الأول
أللى بيقولى لما حد مختل يقول رأيه
والله مافى حد مختل غيرك يا لجنة
اللقاء اللي اتعرض علي ام بي سي مصر اللي كانو في كلهم و معاهم المخرج و المولفه دا اشوفو فين مش لقياه في حته اونلاين خالص ؟؟
♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️👌🏻
فى حاجة أنا ملاحظهامن ساعة ما أنتقد مسلسل الهرشة السابعة والقنوات الفضائية عاملين يعرضوا أفلام أمينة خليل و أم بى سى دراما بتعرض مسلسل قابيل لنفس الشركة المنتجة ونفس المخرج ونفس الأبطال أللى أمينة خليل بقالها مدة بتشتغل معاهم ناقص أفتح الحنفية ألاقى أمينة خليل نازلالى منها عشان يبلعهلنا هى ومسلسلتها وأفلامها بالعافية قد كيده مسيطرة فى المجال على الممثلين والمخرجين و المؤلفين وبعض المنتجين والأعلاميين والقنوات الفضا ئية كمان دا حتى قناة دى أم سى أعلنت فى أستفتأها على قائمة أعمال رمضان أللى عرضت على القناة من خلال أستطلاع رأى الجمهور أن مسلسلها الهرشة السابعة جاء فى المرتبة الثانية والمسلسل مبيتعرضش على قناة دى أم سى أصلالا هو ولا مسلسل المداح يبقى عرفوا رأى الجمهور منين ولا هو أى هبد وخلاص أنا خايف لحسن حد يستغل حالة أمينة خليل النفسية ويسيطر عليها ويوجها أتجاه غلط وخاصة
فى ناقد فنى أستضافوه على قناة نايل دراما قال كثير من الأعمال الفنية لها أهداف أستخبارتية لبث أفكار هدامة تدمر المجتمع و كثير من الممثلين والمخرجين والمؤلفين وبعض المنتجين و بعض أصحاب القنوات الفضائية تم تجنيدهم عقب ثورة25يناير من قبل أجهزة مخابرات أجنبية عن طريق الأخوان لما كانوا فى الحكم وحنروح بعيد ليه عمرو واكد كان قاعد بينا وبيشيد بنظام الريس عبد الفتاح السيسى ومرة واحدة صحينا من النوم لقيناه معارض شرس لنظام طيب دون سبب وجيه وممثلين غيره كثير دا غير ممثل مشهور قال فلوس كثير أدفعت للقائمين على الصناعة من أجل أظهار مصر دولة مشوهة أجتماعيا وسلب هويتها وتسميم أفكار أبناءها و أظهار السلبيات والأقتداء بنما ذ ج سيئة على أنها نموذج يحتذى به فى مجتمعنا لعمل بلبلة هى دى مؤامرة ضد الدولة ولا أيه ربنا يستر
انت ما ببتعبش
عارفين المسلسل ده عامل زى أيه زى طبق العسل المدسوس فيه سم طبق العسل هو أمى حنان سليمان وأمى عايدة رياض ووالدى ماجد الكدوانى ووالدى أحمد كمال ووالدى عماد رشاد ووالدى محمد محمود أما السم فبلاش رمضان كريم ودى حركة زكية بتتعمل فى كل المسلسلات يجيبوا ممثلين كبار لهم تاريخ ومتمكنين من تفعيل أدواتهم فى تقمس الشخصيات عشان يبلعونا المسلسلات الغريبة دى والسؤال هنا هل من قبيل الصدفة تجتمع مريم نعوم مع أمينة خليل ومحمد شاهين بالنسبة لمريم ناعوم فرأيها فى موضوع المساكنة معروف ورجعوا فيديوهاتها كويس أما أمينة خليل فهى بتحس أنها مرفوضة كزوجة أما محمد شاهين فعمال بيلف ويدور فى موضوع عزوفه عن الزواج فالزواج للممثلين قيد يمنعهم من الأنسجام مع أقرانهم من الممثلين والممثلات ويعيق حريتهم من التفاعل بعفوية وخاصة فى مشاهد حميمة والساخنة يعنى ثلاثى متكامل لتصدير الطاقة السلبية عن الحياة الزوجية ولا يعقل أن المسلسل يدعم فكرة المساكنة والعلاقات الكاملة خارج منظومة الزواج مباشرة لأن الناس كانت حترفضه وتثور ضده ولكن تم أستخدم أسلوب ملتوى لدعم الفكرة زى أن المثال السىء للحياة الزوجية الفاشلة لسالمةوشريف هو اللى نجح لأنهم أوبن ميند ومتفتحين أما الناس التقليديين زى أدم ونادين ووالدها ووالدتها هما أللى فشلوا وكل الكلام أللى قالوا الضيوف عن اسس التى تقوم عليها العلاقات ونجاح الحياة الزوجية فى البوديكاست كله بلح وكلام للأستهلاك الأعلامى أمال حيقلوا أيه الزواج نظام فاشل وبطلوا أحسن وطلقوا وبقوا أصدقاء ولا بلاش جواز وقضوها علاقات أحسن لأن الجواز بيجيب نكد و كأبه طبيعى فى ناس كتير لن تتقبل الكلام ده لكن هما بينوا أن الكلام ده كله كلام فلسفى لا وجود له فى الحياة الزوجية وده مسح من عقلية المتفرج الكلام الحلو المتنقىى المرصوص صح لأن أزاى أقتنع بكلام أبطال العمل ليسوا مقتنعين بيه من باب أولى كان نادين و أدم أقتنعوا بالكلام ده ورجعوا لبعض أو والدها ووالدتها كانوا أقتنعوا بالكلام ده ورجعوا لبعض بالرغم من حبهم لبعض لكنهم سابوا النهاية مفتوحة ليأكدوا أن الطلاق يزيل الضغط العصبى أللى سببه الزواج خاصة أن علاقتهم أتحسنت بعد الطلاق ونادين روقت وعملت نيولوك وبقت هى و أدم ظراف مع بعض أزاى أقتنع بكلامكم عن نجاح الحياة الزوجية وأبطال العمل لم يقتنعوا يعنى باب النجار مخلع
كان من باب أوله أقتنعوا بيه وطبقوا النظرية دى على أرض الواقع لو كانوا عايزينا نقتنع بكلامهم بس الحقيقة أن ليهم هدف خفى أنا عرفته مين بقى من المشاهدين الناصح أللى عرفه
ده غير المخرج كريم الشناوى أللى بيكرر أللى عمله مخرج مسلسل أزمة منتصف العمر كأنه كوبى بيست زى ما الممثليين و المؤلفيين ما بيكرروا أدوارهم و كتباتهم ولايهمه رأى الجمهور ماهو يابخت أللى طارق الشناوى بيمدح فيه
بداية من أسم العمل الغير مرتبط بأحداث المسلسل أللى أحداث المسلسل الغير متناسقة وخارج السياق الدرامى والبناء الدرامى المتهلهل وعدم وجود خلفية واضح للشخصيات وسرد للأحداث غير منتظم مما يجعل المتفرج فى حالة من التشتت و أداء الممثلين ضعيف غير متطابق للأنفعالات وطبيعة للشخصيات وفلسفة العمل غير مفهومة وبلا رسالة وطبيعة العمل الأدبى هل يصلح أنه يكون عمل فنى ولا لأه وطبيعة العمل الفنى هل يصلح أنه يكون فيلم ولا مسلسل ولا مسرحية صحيح فى حاجات خاصة بالمؤلف و الممثل بس أنتى المخرج يعنى مايسترو العمل ولازم تكون فاهم فى الحاجات دى من أجل توجيه الممثلين وتحسين أداءهم وتحويل القصة و الحوار لصورة حية يراها ويفهمها المشاهد بسهولة ويسر -يعنى لا ممثل عارف يمثل ولا مخرج عارف يخرج ولا مؤلف عارف يؤلف كده أوفر
لما حد مختل يقول رأيه