المحاضرة (6 )إقتصاد_الفرقة الأولي كلية الحقوق _ نظرية الطلب _قانون الطلب _ جدول الطلب _ مرونة الطلب

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 13 окт 2024
  • المحاضرة (6 )إقتصاد_الفرقة الأولي كلية الحقوق _ نظرية الطلب _ قانون الطلب _ جدول الطلب _ مرونة الطلب
    #نظرية_الطلب
    #قانون_الطلب
    #جدول_الطلب
    #مرونة_الطلب
    قانون الطلب والاستثناءات الواردة عليه
    أولاً : قانون الطلب :ـ
    ـ ينص قانون الطلب علي أن هناك علاقة عكسية بين الكمية المطلوبة من سلعة وثمن هذه السلعة مع افتراض ثبات العوامل الأخرى المؤثرة في الطلب أي أنه كما زاد ثمن السلعة الأصلية كما قلت الكمية المطلوبة من هذه السلعة ، والعكس صحيح .
    ثانياً :ـ جدول الطلب :ـ
    ثالثاً :ـ الاستثناءات الواردة علي قانون الطلب :ـ
    1ـ السلع الرديئة :ـ
    ـ يقصد بالسلع الرديئة تلك السلع الخاصة بطبقة معينة من أصحاب الدخول المحدودة ، ارتفاع أسعار هذه السلع الرديئة يؤدي إلي زيادة الكمية المطلوبة منها أو انخفاض الطلب علي السلع الغذائية الأخرى ، والتي تعد أغلي ثمنا من هذه السلع
    الغذائية الأخرى ، الاستثناء الوارد علي قانون الطلب يتعلق بطائفة معينة من السلع وهي السلع الرديئة أو ما يطلق عليه سلع الفقراء .
    2ـ سلع التفاخر :ـ
    ـ يقصد بسلع التفاخر تلك السلع التي يتباهي بها الفرد ويتفاخر نظراً لارتفاع ثمنها كالمجوهرات والسيارات الفاخرة ، العلاقة بين أسعار هذه السلع والكميات المطلوبة منها تربطها علاقة طردية وليست عكسية كما يقضي بذلك قانون الطلب فتزداد الكمية المطلوبة من هذه السلع بارتفاع أثمانها .
    مرونة الطلب وأنواعها
    أولاً :ـ تعريف مرونة الطلب :ـ
    ـ درجة استجابة الكمية المطلوبة من السلعة للتغير الحادث في العوامل الأخرى المؤثرة في الطلب .
    ثانياً :ـ أنواع مرونة الطلب :ـ
    النوع الأول :ـ مرونة الطلب السعرية :ـ
    ـ يقصد بمرونة الطلب السعرية مدي استجابة الكمية المطلوبة من السلعة للتغيرات التي تحدث في سعرها ، مع افتراض ثبات العوامل الأخرى المؤثرة في الطلب ، العلاقة بين الكمية المطلوبة من سلعة وثمنها هي علاقة عكسية ، فعندما يرتفع ثمن السلعة تنكمش الكمية المطلوبة من هذه السلعة ، وعند انخفاض هذا الثمن تزاد الكمية المطلوبة من السلعة ، غير أن درجة التغير في الكمية المطلوبة من السلعة نتيجة التغير في ثمنها ليست واحدة بالنسبة لكل السلع .
    1ـ حالات مرونة الطلب السعرية :
    ـ يمكن التمييز بين خمس حالات لمرونة الطلب السعرية :
    ـ الطلب المرن .
    ـ الطلب متكافئ المرونة .
    ـ الطلب لا نهائي المرونة .
    ـ الطلب غير المرن .
    ـ الطلب عديم المرونة .
    (أ)الطلب المرن :
    ـ تتمثل حالة الطلب المرن في الحالة التي يؤدي فيها التغير في سعر السلعة إلي تغير عكسي وبنسبة أكبر في الكمية المطلوبة من السلعة ففي حالة الطلب المرن تكون مرونة الطلب السعرية أكبر من الواحد الصحيح وأن كانت أقل من ما لا نهاية .
    توجد علامة السالب (_) أمام العدد الذي يمثل مرونة الطلب السعرية ، حيث تشير إلي العلاقة العكسية بين الكمية المطلوبة والسعر ، لذلك فمرونة الطلب السعرية أيا كانت حالتها لا بد وأن تكون سالبة (_) طالما أن العلاقة بين الكمية المطلوبة من السلعة وثمنها علاقة عكسية .
    (ب) الطلب متكافئ المرونة :ـ
    ـ يقصد بالطلب متكافئ المرونة ، الحالة التي يؤدي فيها التغير في سعر السلعة إلي تغير عكسي في الكمية المطلوبة وبنفس النسبة ، وهنا تكون مرونة الطلب السعرية مساوية للواحد الصحيح .
    (ج) الطلب لا نهائي المرونة (الكامل المرونة) :ـ
    ـ يؤدي أي تغيير في الثمن إلي تغير كبير جداً في الكمية المطلوبة بحيث يفوق فإذا زاد ثمن السلعة ولو بمعدل بسيط انخفضت الكمية المطلوبة من هذه السلعة بدرجة كبيرة جداً .
    (د)الطلب غير المرن :ـ
    ـ في حالة الطلب غير المرن (قليل المرونة) يؤدي التغير في سعر السلعة إلي حدوث تغير عكسي في الكمية المطلوبة منها ، ولكن بنسبة أقل من نسبة التغير الحادثة في ثمن السلعة .
    وفي هذه الحالة من حالات مرونة الطلب تكون مرونة الطلب أقل من الواحد الصحيح .
    (ه) الطلب عديم المرونة :
    ـ في هذه الحالة من حالات مرونة الطلب ، لا يؤدي التغيرات الحادثة في سعر السلعة إلي أية تغيرات في الكمية المطلوبة من هذه السلعة ، وبالتالي تكون مرونة الطلب السعرية مساوية للصفر فتغير الثمن زيادة أو نقصاً لا يؤثر علي الكمية المطلوبة من السلعة والتي تظل ثابتة دون تغيير .
    2ـ العوامل المؤثرة في مرونة الطلب السعرية :ـ
    (أ)مدي وجود بديل للسلعة ودرجة كمال البديل :ـ
    ـ فوجود سلعة بديلة قادرة علي إشباع نفس الحاجة وبنفس الكفاءة أو بدرجة معقولة من الكفاءة لدي المستهلك يعني أن مرونة الطلب علي هذه السلعة كبيرة ، والعكس صحيح ، أي أن عدم وجود سلعة بديلة للسلعة الأصلية يعني أن مرونة الطلب لهذه السلعة صغيرة جداً ، وتتوقف مرونة الطلب للسلعة الأصلية علي مدي كمال البديلة لهذه السلعة ، كذلك فإن مسألة وجود بديل للسلعة الأصلية ليست مسألة مطلقة بل مسألة نسبية تتوقف علي الاعتبار الشخصي للمستهلك كذلك تتوقف فكرة وجود البديل ودرجة كمالة كعامل مؤثر في مرونة الطلب علي مدي اتساع أو ضيق تعريف السلعة
    كان تعريفنا للسلعة الأصلية ضيقاً كما كان وجود البديل أسهل وبالتالي تكون المرونة أكبر والعكس صحيح ، فلو أعطينا مثالا لذلك سلعة السجائر فو اعتبرنا السجائر سلعة واحدة بكافة أنواعها فإن وجود البديل لهذا السلعة يكون صعبا وتكون مرونة الطلب صغيرة أما إذا اعتبرنا أن كل نوع من أنواع السجائر سلعة مستقلة أمكن وجود البديل بسهولة وبالتالي تكون مرونة الطلب كبيرة .
    وأخيراً تتوقف فكرة البديل وكماله كعامل من العوامل المؤثرة في مرونة الطلب علي الفترة الزمنية التي تؤخذ في الاعتبار فكلما كانت الفترة الزمنية طويلة كان وجود البديل أكثر سهولة .
    (ب)مدي أهمية السلعة بالنسبة للمستهلك :
    ـ فإذا كانت السلعة ضرورية بالنسبة للمستهلك باعتبارها من السلع الأساسية التي لا يمكن الاستغناء عنها كان الطلب عليها غير مرن ، أما إذا كانت السلعة كمالية بالنسبة للمستهلك كان الطلب عليها مرنا .
    (ج)تعدد استخدامات السلعة :
    ـ

Комментарии • 2