16292- حدثنا ابن حميد قال، حدثنا سلمة, عن ابن إسحاق: (ما كان لنبي أن يكون له أسرى)، من عدوه =(حتى يثخن في الأرض)، أي: يثخن عدوه حتى ينفيهم من الأرض =(تريدون عرض الدنيا)، أي: المتاع والفداء بأخذ الرجال =(والله يريد الآخرة)، بقتلهم، لظهور الدين الذي يريدون إطفاءه, الذي به تدرك الآخرة. (42)
الشيعي صراحة اقرب للسياق... ادعو كل سني ان يشطب رواية البكاء النبوي والبكري ونجاة عمر.... القران نور... ليس في النص لوم للنبي صلى الله عليه وآله وسلم وانما للصحب يريدون عرض الحياة الدنيا والله يريد الاخرة... استعجال حالة قبل حالة عيب بدر في بداية الدولة الاسلامية.. انتهت بقتل ٧٠ مشركا.. وهروب الجيش الكافر وابليس امام النصر الالهي والمدد.. ولو فر الاسرى مع من فر لظل الموقف هو هو.. نصر من الله تعالى وهزيمة رؤوس الكفر... والاسرى عبء لم تتجهز الدولة قبل الاثخان اي الامتداد والقوة.. اين سيوضعون ومن سيعتني بهم... ليس للنبي ولا لاي نبي تطلع بالاسر في حالة كهذه... الانبياء سادة العقلاء... لكن من يريد الدنيا رأى الاسر ومن اراد الاجرام رأى قتل الاسير وهذه جريمة يجب ان يبكي كل من قبلها... لان القران الكريم وضعا حلا بعد ذلك اما باطلاق سراحهم منا وكرما من الدولة الاسلامية.. او... قبول الفداء... ولم يجعل لهم من الخيارات قتل الاسير.. لكن كيف قبلنا فكرة قتل الاسير.. فعلا ورطة... تحياتي لهذا الشيعي... اين في تاريخ الاسلام ان يقتل الاسير... هذا القول لم يكن منقبة ولا اظنه قيل في زمن النبي صلى الله عليه وآله وسلم وانما صناعة الرواة.. للطعن في النبي صلى الله عليه وآله اذ كان المقترح قتل العباس الذي اعلن النبي صلى الله عليه وآله وسلم انه في امانه لانه خرج مكرها.. وهو له دور سري مع النبي كمخابرات للنبي في مكة.. لكن الرواية تريد الغمز بان النبي لم يقبل القتل لقراباته الذين امنهم... قصة خطيرة بأقلام اباليس الاسرائيليات والدس وغفلة الرواة وذاك الزمان... ونحن نردد مقدسين بجهلنا.. مع ان القران الكريم في السياق واللحاق يحث على طاعة الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم.. والرواية صنعت للانتقاص من سيدنا النبي.. والله اليوم او مرة اشعر بالخديعة... لكن بعد ايش صار عمري ٦٠ عاما وانا محتار... ولا عالم سني او دكتور ساعدنا بل استسلموا للطعن بالشفيع ومدح المرعب عمر بن الخطاب
جميل ورائع بارك الله فيك ولا تبخلونا بمشاركة هده التدبرات ففي مدارسةالقران بركة وسكينة ونور بارك الله فيك
الله يبارك بحضرتك…ربنا يجزيك عنا كل خير🌺
من المغرب.كيف يكون لايات القران قصص في الماضي ولم يبين بعد لا زال غامضا.
16292- حدثنا ابن حميد قال، حدثنا سلمة, عن ابن إسحاق: (ما كان لنبي أن يكون له أسرى)، من عدوه =(حتى يثخن في الأرض)، أي: يثخن عدوه حتى ينفيهم من الأرض =(تريدون عرض الدنيا)، أي: المتاع والفداء بأخذ الرجال =(والله يريد الآخرة)، بقتلهم، لظهور الدين الذي يريدون إطفاءه, الذي به تدرك الآخرة. (42)
اثخنتموهم تعني انهكتموهم واضعفتموهم ،
صحيح
الشيعي صراحة اقرب للسياق...
ادعو كل سني ان يشطب رواية البكاء النبوي والبكري ونجاة عمر.... القران نور... ليس في النص لوم للنبي صلى الله عليه وآله وسلم وانما للصحب يريدون عرض الحياة الدنيا والله يريد الاخرة...
استعجال حالة قبل حالة عيب
بدر في بداية الدولة الاسلامية.. انتهت بقتل ٧٠ مشركا.. وهروب الجيش الكافر وابليس امام النصر الالهي والمدد.. ولو فر الاسرى مع من فر لظل الموقف هو هو.. نصر من الله تعالى وهزيمة رؤوس الكفر... والاسرى عبء لم تتجهز الدولة قبل الاثخان اي الامتداد والقوة.. اين سيوضعون ومن سيعتني بهم... ليس للنبي ولا لاي نبي تطلع بالاسر في حالة كهذه... الانبياء سادة العقلاء... لكن من يريد الدنيا رأى الاسر ومن اراد الاجرام رأى قتل الاسير وهذه جريمة يجب ان يبكي كل من قبلها... لان القران الكريم وضعا حلا بعد ذلك اما باطلاق سراحهم منا وكرما من الدولة الاسلامية.. او... قبول الفداء... ولم يجعل لهم من الخيارات قتل الاسير.. لكن كيف قبلنا فكرة قتل الاسير.. فعلا ورطة... تحياتي لهذا الشيعي... اين في تاريخ الاسلام ان يقتل الاسير... هذا القول لم يكن منقبة ولا اظنه قيل في زمن النبي صلى الله عليه وآله وسلم وانما صناعة الرواة.. للطعن في النبي صلى الله عليه وآله اذ كان المقترح قتل العباس الذي اعلن النبي صلى الله عليه وآله وسلم انه في امانه لانه خرج مكرها.. وهو له دور سري مع النبي كمخابرات للنبي في مكة.. لكن الرواية تريد الغمز بان النبي لم يقبل القتل لقراباته الذين امنهم... قصة خطيرة بأقلام اباليس الاسرائيليات والدس وغفلة الرواة وذاك الزمان... ونحن نردد مقدسين بجهلنا.. مع ان القران الكريم في السياق واللحاق يحث على طاعة الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم.. والرواية صنعت للانتقاص من سيدنا النبي.. والله اليوم او مرة اشعر بالخديعة... لكن بعد ايش صار عمري ٦٠ عاما وانا محتار... ولا عالم سني او دكتور ساعدنا بل استسلموا للطعن بالشفيع ومدح المرعب عمر بن الخطاب
يثخن في الأرض... ترتوي الأرض بالدماء
تكذبون