يُعتبر المبدع رجاء فرحات الكاتب المسرحي والممثّل والمخرج القدير من أكبر روّاد الفترة الذهبيّة للمسرح في تونس والحركة الثقافيّة التّنويريّة التي سادت بلادنا بعد اﻹستقلال. لقد ساهم منذ صغره، صُحبة ثلّة من جيله وهم كبار المسرحيّين كرؤوف بن عمر والفاضلين الجزيري والجعايبي...، بإبداعاته في خلق المشروع الثقافي التّاريخي والحضاري التّونسي والّذي سيكون إحدى دعائم خصوصيّة وتفرّد العبقريّة التّونسيّه. رجاء فرحات، صاحب الثّقافة الشّامله الّذي يُتقن عدّة لغات أجنبيّة، هو من أبرز فرسان هذه المرحلة الخصبة في الإنتاج الفنّي والإبداعي، والّذي سيلعب دورا كبيرا في بناء ونحت الشخصيّة التونسيّة الفريدة من نوعها في العالم العربي. وقد عبّر الزّعيم بورقيبة عن هذه النظرة في خطابه الشّهير في نوفمبر 1962 عندما قال « أُعطوني مسرحا، أُعطيكم شعبا عظيما ». حقّا، إنّ اللّقاء مع رجاء فرحات، هذا الأستاذ الرّاقي، شيّق ومُمتع وتودّه أن يتواصل إلى ما لا نهاية. فالرّجل يسحرك بكلامه وبِعُمق معرفته وأناقته وذوقه وحسّه الفنّي. فالرّجل يأخذك في دوّامة من المسرح والشعر والتّاريخ والسّياسة بأسلوبه المسرحي وبكثير من التّمازج بين الجدّ والمزح يجعلك لا تملّ الوقت معه ولا تطلب إلا المزيد للإستفادة والمعرفة، وشيء من الابتسامه.
بورقيبة عمرو ما كان ضد الدين الاسلامي و انما كان ضد ما يسمى حزب النهضة لانه حزب مخرب و ممول من اطراف خارجية غايتها تدمير الدولة و كان بورقيبة يعلم هذا و لذالك كان ضدهم . و ها قد وضحت الرؤية و بانت حقيقة النهضة الان . الله يرحمك يا بورقيبة
Raja Farhat, grand défenseur de la culture, regard pétillant d’intelligence et sourire malicieux en coin, est un dramaturge hors pair, historien, acteur et metteur en scène de renom. Brillant orateur passionné et éblouissant, il est également un immense intellectuel polyglotte reconnu qui incarne l’humanisme et pense dans différentes langues, donc en différentes cultures. Ce « passeur de culture » est un artiste majeur dont l’érudition encyclopédique est toujours pénétrante, jamais pesante. Grand homme virtuose de théâtre et de spectacle, il est un arpenteur de toutes nos cultures présentes et passées. Il est respecté et admiré de la scène culturelle et artistique tunisienne où il s’illustra dès son plus jeune âge. Sa vie durant, cet esprit des lumières ne cesse de combattre l’obscurantisme, l’ignorance « sacrée », la vulgarité, l’intolérance et la paresse intellectuelle des jeunes animés par un instinct grégaire moutonnier qui les pousse à suivre aveuglément le premier prédicateur obscurantiste/salafiste venu qui pense et décide pour eux, avec leur consentement !
المجد والخلود للقائد العظيم الحبيب بورقيبة طيب الله ثراه
ستبقی سيرته العطرة خالدة في وجدان و ذاكرة و ضمير الأمة وشرفاء العالم
رحم الله الزعيم بورقيبة كان زعيم من يكره بورقيبه هم الاخونش والدواعش للمنيكين
عصبة ليك و ليه
لوكان للقرن العشرين نبيا لكان بورقيبة نبي هاذا الزمان والفاهم يفهم
Vive bourguiba 💕💕💕💕💕
يُعتبر المبدع رجاء فرحات الكاتب المسرحي والممثّل والمخرج القدير من أكبر روّاد الفترة الذهبيّة للمسرح في تونس والحركة الثقافيّة التّنويريّة التي سادت بلادنا بعد اﻹستقلال. لقد ساهم منذ صغره، صُحبة ثلّة من جيله وهم كبار المسرحيّين كرؤوف بن عمر والفاضلين الجزيري والجعايبي...، بإبداعاته في خلق المشروع الثقافي التّاريخي والحضاري التّونسي والّذي سيكون إحدى دعائم خصوصيّة وتفرّد العبقريّة التّونسيّه. رجاء فرحات، صاحب الثّقافة الشّامله الّذي يُتقن عدّة لغات أجنبيّة، هو من أبرز فرسان هذه المرحلة الخصبة في الإنتاج الفنّي والإبداعي، والّذي سيلعب دورا كبيرا في بناء ونحت الشخصيّة التونسيّة الفريدة من نوعها في العالم العربي. وقد عبّر الزّعيم بورقيبة عن هذه النظرة في خطابه الشّهير في نوفمبر 1962 عندما قال « أُعطوني مسرحا، أُعطيكم شعبا عظيما ». حقّا، إنّ اللّقاء مع رجاء فرحات، هذا الأستاذ الرّاقي، شيّق ومُمتع وتودّه أن يتواصل إلى ما لا نهاية. فالرّجل يسحرك بكلامه وبِعُمق معرفته وأناقته وذوقه وحسّه الفنّي. فالرّجل يأخذك في دوّامة من المسرح والشعر والتّاريخ والسّياسة بأسلوبه المسرحي وبكثير من التّمازج بين الجدّ والمزح يجعلك لا تملّ الوقت معه ولا تطلب إلا المزيد للإستفادة والمعرفة، وشيء من الابتسامه.
الله يرحم الزعيم الأول الحبيب بورقيبة المجاهد الأكبر و المحرر المرأة و باني تونس الحديثة❤❤❤❤❤
بورقيبة عمرو ما كان ضد الدين الاسلامي و انما كان ضد ما يسمى حزب النهضة لانه حزب مخرب و ممول من اطراف خارجية غايتها تدمير الدولة و كان بورقيبة يعلم هذا و لذالك كان ضدهم . و ها قد وضحت الرؤية و بانت حقيقة النهضة الان . الله يرحمك يا بورقيبة
toi malade hhhhh
أكيد باش تقولو هك اولد بورقيبة
بورقيبة كان منفق ولد فرنسا
Josef Jamal@ أحسنت 👍 تعليقك وجيه و صحيح وموضوعي، وفي صميم الحقيقة لتّاريخيّة
بورقيبة لم يصرق وانما صرق من الشعب النومسي المبادء والقيم والاخلاق والدين
bravo si farhat merci beaucoup
Raja Farhat, grand défenseur de la culture, regard pétillant d’intelligence et sourire malicieux en coin, est un dramaturge hors pair, historien, acteur et metteur en scène de renom. Brillant orateur passionné et éblouissant, il est également un immense intellectuel polyglotte reconnu qui incarne l’humanisme et pense dans différentes langues, donc en différentes cultures. Ce « passeur de culture » est un artiste majeur dont l’érudition encyclopédique est toujours pénétrante, jamais pesante. Grand homme virtuose de théâtre et de spectacle, il est un arpenteur de toutes nos cultures présentes et passées. Il est respecté et admiré de la scène culturelle et artistique tunisienne où il s’illustra dès son plus jeune âge. Sa vie durant, cet esprit des lumières ne cesse de combattre l’obscurantisme, l’ignorance « sacrée », la vulgarité, l’intolérance et la paresse intellectuelle des jeunes animés par un instinct grégaire moutonnier qui les pousse à suivre aveuglément le premier prédicateur obscurantiste/salafiste venu qui pense et décide pour eux, avec leur consentement !
الرجل يترك الرد على الكلام ويتجه للأشخاص يهاجهمهم فلان ماهي شهائده فلان نكرة وكلامه نكرة سهام ما نعرفهاش مؤرخة
ههههههه مالا اله
كُنت أقدّرك ! لكن يتضح أن ركاكتك إستِثنائية يا سي رجاء زِبّي !
وقح و سفيه...والده لم يكن أستاذ تاريخ بل معلّم ثم مدير مدرسة و قد وقع تعذيبة تحت حكم بورقيبة