من أروع ماستسمع لماذا الله يعاقب الناس وهو يعلم بحدوثها الشيخ د عثمان الخميس
HTML-код
- Опубликовано: 15 окт 2024
- من أروع ماستسمع لماذا الله يعاقب الناس وهو يعلم بحدوثها الشيخ د عثمان الخميس
عن سهل بن سعد رضي الله عنه قال: أتت النبي صلى الله عليه وسلم امرأة فقالت: إنها قد وهبت نفسها لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم، فقال: ((ما لي في النساء من حاجة، فقال رجل: زوجنيها، قال: أعطها ثوبا، قال: لا أجد، قال: أعطها ولو خاتما من حديد، فاعتل له، فقال: ما معك من القرآن: قال: كذا وكذا قال: فقد زوجتكها بما معك من القرآن))
يا مسلمين ادعوا لإخوننا في غزة من قلبكم.. الله يفرج عنهم وينصرهم على من ظلمهم💔
لا اله إلا الله محمد رسول الله
اللهم فرج على أهل غزة وانصرهم على من عاداهم
اللهم احفظ سوريا والسودان💚
في الدقيقه 3:52 لاحظت اشر الشيخ على احدهم عند قول الي مايحفظ
وكيف نفهم أن الإنسان يحدد مصيره وهو مازال في بطن أمه
يكتب أهو شقي أم سعيد
كلامك لم نفهم منه شيء
طرح مثل هذه الاسئلة من وساوس الشيطان ومن سوء الظن بالله يعني المفروص نعرف اسماء الله الحسنى مثال اذا عرفنا ان من اسماء الله العدل والحكم والحكيم نعرف ان الله لا يظلم احد ولا نسترسل مع الاعيب الشيطان وساوسه
سؤال هل الحيوانات تسبح لله ؟
يسبح له مافي السموات والارض الملك القدوس
تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ ۚ وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَٰكِن لَّا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ ۗ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا (44)
يقول تعالى تقدسه السموات السبع والأرض ومن فيهن أي من المخلوقات وتنزهه وتعظمه وتجله وتكبره عما يقول هؤلاء المشركون وتشهد له بالوحدانية في ربوبيته وإلهيته
ففي كل شيء له آية تدل على أنه واحد
@@HusseinAli-ip4jd ليش الشيخ يكول عنها غير مكلفة وغير معصومة وتفعل ما تشاء من المعاصي ؟ كيف ذلك وهي تسبح لله
@@ABDULLAH_ALANAAZIسمعت الشيخ بهذا الفيديو شنو يكول عليها؟؟
@@alihuchyad7929 يقصد الحيوانات الإنسان
ياشيخ عثمان احبك بالله لكن مو هذه الاجابه على السؤال … السؤال الله يعلم بفساد الناس وافعالهم ولا يشائون الا ان يشاء الله فهذا هو السؤال لماذا يستمرون بالحياه وعاقبتهم معلومه في الجنه او النار يعذبون غيرهم من الناس او لا الله تعالى له حكمه اكيد اذا عندك اجابه جاوب او قل لا اعلم
إن معرفة الغاية التي من أجلها خلق الله الخلق فيها الجواب عن كثير من الإشكالات والشبهات التي يرددها كثير من الملحدين ، وقد يتأثر بها بعض المسلمين ، ومن تلك الشبهات الظن بأن الله تعالى خلق الناس من أجل أن يضع بعضهم في الجنة ، وآخرين في النار ! وهذا ظن خاطئ ، وما من أجل ذلك خلق الله الخلق ، وأوجدهم .
وليعلم الأخ السائل - ومن رام معرفة الحق - أن الغاية من خلق الإنسان ، وخلق السموات ، والأرض : ليُعرف سبحانه وتعالى ، ويوحَّد ، ويطاع .
قال تعالى : ( وَمَا خَلَقْتُ الجِنَّ وَالإِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدون ) الذاريات/ 56 .
قال ابن كثير - رحمه الله -:
أي : إنما خلقتُهم لآمرهم بعبادتي ، لا لاحتياجي إليهم .
وقال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس : ( إلا ليعبدون ) أي : إلا ليقروا بعبادتي طوعاً ، أو كرهاً .
وهذا اختيار ابن جرير .
" تفسير ابن كثير " ( 4 / 239 ) .
وثمة خلط عند كثيرين بين الغاية المرادة من العباد ، وهي : شرعه الذي أحبه منهم ، وأمرهم به ، والغاية المرادة بالعباد ، وهي إثابة المطيع ، ومعاقبة العاصي ، وهذا من قدره الكائن الذي لا يرد ولا يبدل .
قال ابن القيم - رحمه الله - :
وأما الحق الذي هو غاية خلقها - أي : السموات والأرض وما بينهما - : فهو غاية تُراد من العباد ، وغاية تراد بهم .
فالتي تُراد منهم : أن يعرفوا الله تعالى ، وصفات كماله عز و جل ، وأن يعبدوه لا يشركوا به شيئاً ، فيكون هو وحده إلههم ، ومعبودهم ، ومطاعهم ، ومحبوبهم ، قال تعالى : ( الله الذي خلق سبع سموات ومن الأرض مثلهن يتنزل الأمر بينهن لتعلموا أن الله على كل شيء قدير وأن الله قد أحاط بكل شيء علماً ) .
ثانياً:
إن الله تعالى لا يُدخل الناس الجنة أو النار ، لمجرد أنه يعلم أنهم يستحقون ذلك ؛ بل يُدخلهم الجنة والنار بأعمالهم التي قاموا بها ـ فعلا ـ في دنياهم ، ولو أن الله تعالى خلق خلّقاً وأدخلهم ناره : لأوشك أن يحتجوا على الله بأنه لم يختبرهم ، ولم يجعل لهم مجالاً للعمل ، وهذه حجة أراد الله تعالى دحضها ؛ فخلقهم في الدنيا ، وركَّب لهم عقولاً ، وأنزل كتبه ، وأرسل رسله ، وكل ذلك لئلا يكون لهؤلاء حجة على الله يوم القيامة .
قال تعالى : ( رُسُلاً مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزاً حَكِيماً ) النساء/ 165 .
قال الشيخ محمد الأمين الشنقيطي - رحمه الله - :
فصرح في هذه الآية الكريمة : بأن لا بد أن يقطع حجة كل أحدٍ بإرسال الرسل ، مبشِّرين من أطاعهم بالجنة ، ومنذرين مَن عصاهم النار .