جبال الشام وكردستان كانت منفى وملجأ لكل مبتدع وضال ومنحرف عن العقيدة الاسلامية وهذا ستجده حتى في ظل الدولة العباسية، كل ضال ومبتدع ينفى او يلتجأ الى جبال الشام وكردستان ومنهم اليزيدية اتباع الشيخ عدي بن مسافر الاموي والكاكائية وفي الشام منهم شيخ النصيرية محمد بن نصير نفي من العراق الى جبال الشام ، والدروز . واليزيديين هم بالإصل كانوا مسلمين من اتباع الشيخ مسافر بن عدي الاموي وقد فروا الى المناطق الكردية من العباسيين الذين أسقطوا الدولة الاموية وفتكوا بالامويين ولم ينجوا منهم إلا الفار بجلده ومنهم الشيخ مسافر بن عدي الاموي مع جمع من الامويين والذي فر مع مجموعته الى المناطق الكردية وقد التف عدد كبير من المسلمين الكرد حوله واصبحوا من مريديه الى جانب الأمويين الذين كانوا معه واخذ الشيخ ببناء معبد لالش ووضع فيها نفس الشعائر الموجودة في مكة ليحجوا إليه الأمويين من اتباعه والذين إذا وصلوا حينها الى مكة او المدينة للحج أو حتى إذا وصلوا أماكن تواجد العباسيين لفتكوا بهم وأبادوهم عن بكرة أبيهم وفي معبد لالش عين سماها بزمزم ووضع مكان للسعي سماها بالصفا والمروة أي طقوس الحج للمسلمين اسسها داخل معبد لالش مدعيا إنما الأعمال بالنيات ونيتهم الحج ولخوفهم الذهاب الى مكة حيث الموت المحتم سيواجههم وهنا شيخ الاسلام ابن تيمية ارسل برسالة الى الشيخ مسافر بن عدي يدعوه الى عدم مخالفة القرآن والابتعاد عن المحدثات والتي هي ضلالات ستبعده واتباعه عن الدين ورويدا رويدا محدثة بعد محدثة اوجدها الشيوخ الامويين الذين خلفوا الشيخ ابن عدي ومن نسبه الاموي بعده فابتعدوا عن الإسلام وارتدوا عن الاسلام وبقيت الكثير من العادات والتعليمات الاسلامية عندهم فهم يلبسون الابيض من القطن ويلبسون الصوف ولا يأكلون الخنزير وتجد أسماؤهم إسلامية وعندهم ليومنا هذا أسماء معاوية ويزيد والحسن والحسين، وتعاليم اخرى كثيرة اسلامية موجودة بينهم ، لذا عليهم ان يعودوا الى دينهم الإسلام وان يبتعدوا عن سب الإسلام والمسلمين ...
دانكي تا هار لي دني بت مام مروان 🍃🌹
خلمت قبول ☀️❤️
خلمت قبول 🥰🥰🙏🙏
خلمت قبول
جبال الشام وكردستان كانت منفى وملجأ لكل مبتدع وضال ومنحرف عن العقيدة الاسلامية وهذا ستجده حتى في ظل الدولة العباسية، كل ضال ومبتدع ينفى او يلتجأ الى جبال الشام وكردستان ومنهم اليزيدية اتباع الشيخ عدي بن مسافر الاموي والكاكائية وفي الشام منهم شيخ النصيرية محمد بن نصير نفي من العراق الى جبال الشام ، والدروز .
واليزيديين هم بالإصل كانوا مسلمين من اتباع الشيخ مسافر بن عدي الاموي وقد فروا الى المناطق الكردية من العباسيين الذين أسقطوا الدولة الاموية وفتكوا بالامويين ولم ينجوا منهم إلا الفار بجلده ومنهم الشيخ مسافر بن عدي الاموي مع جمع من الامويين والذي فر مع مجموعته الى المناطق الكردية وقد التف عدد كبير من المسلمين الكرد حوله واصبحوا من مريديه الى جانب الأمويين الذين كانوا معه واخذ الشيخ ببناء معبد لالش ووضع فيها نفس الشعائر الموجودة في مكة ليحجوا إليه الأمويين من اتباعه والذين إذا وصلوا حينها الى مكة او المدينة للحج أو حتى إذا وصلوا أماكن تواجد العباسيين لفتكوا بهم وأبادوهم عن بكرة أبيهم وفي معبد لالش عين سماها بزمزم ووضع مكان للسعي سماها بالصفا والمروة أي طقوس الحج للمسلمين اسسها داخل معبد لالش مدعيا إنما الأعمال بالنيات ونيتهم الحج ولخوفهم الذهاب الى مكة حيث الموت المحتم سيواجههم وهنا شيخ الاسلام ابن تيمية ارسل برسالة الى الشيخ مسافر بن عدي يدعوه الى عدم مخالفة القرآن والابتعاد عن المحدثات والتي هي ضلالات ستبعده واتباعه عن الدين ورويدا رويدا محدثة بعد محدثة اوجدها الشيوخ الامويين الذين خلفوا الشيخ ابن عدي ومن نسبه الاموي بعده فابتعدوا عن الإسلام وارتدوا عن الاسلام وبقيت الكثير من العادات والتعليمات الاسلامية عندهم فهم يلبسون الابيض من القطن ويلبسون الصوف ولا يأكلون الخنزير وتجد أسماؤهم إسلامية وعندهم ليومنا هذا أسماء معاوية ويزيد والحسن والحسين، وتعاليم اخرى كثيرة اسلامية موجودة بينهم ، لذا عليهم ان يعودوا الى دينهم الإسلام وان يبتعدوا عن سب الإسلام والمسلمين ...
خلمت قبول