الذي نجا من الطبعه الشاعر ناصر بن حماد الوهبى من نجد وقد ارخها بالوقت والشهر والسنه بقوله هجدنا بنصف الليل نصف من الشهر شهر ربيع أول بعدة حسابها في عام اربع واربعين وثلاث والف من الهجره لمن لا درابها الله يغفر للجميع يارب العالمين
ما عود من ذيك السنة إلا النزر اليسير من الرجال و الشباب الصغار من العرب حتى تم تأريخ ذيك السنة بسنة الطبعة من الكويت إلى الامارات و بضفتي الخليج من عسيلوه إلى لنجة حيث كانت مصائد اللولو ( الهيرات و الماء الحلو ) قريب من البحرين و كان ما كان وأصبح الأهالي بلا معيل لهم فلا هم من الاب ولا من الولد .
الذي نجا من الطبعه الشاعر ناصر بن حماد الوهبى من نجد وقد ارخها بالوقت
والشهر والسنه بقوله
هجدنا بنصف الليل نصف من الشهر شهر ربيع أول بعدة حسابها في عام اربع واربعين وثلاث والف من الهجره لمن لا درابها
الله يغفر للجميع يارب العالمين
ما عود من ذيك السنة إلا النزر اليسير من الرجال و الشباب الصغار من العرب حتى تم تأريخ ذيك السنة بسنة الطبعة من الكويت إلى الامارات و بضفتي الخليج من عسيلوه إلى لنجة حيث كانت مصائد اللولو ( الهيرات و الماء الحلو ) قريب من البحرين و كان ما كان وأصبح الأهالي بلا معيل لهم فلا هم من الاب ولا من الولد .
فيه ناس غيره بسنه الطبعة فيه شعار من سدير وشاعر من الزلفي كان معهم ولهم قصائد عن سنه الطبعه وفيه كتاب اسمه سنه الطبعة
فيه شايب قبل خمسين سنه كان يحدثنا عنها وهو من ضمن الناجين. أولاده اليوم من سكان حرمه ويعرفون القصه زين مشعان المريخي. جراب
القفّال بشدة على الفاء ويطلقون طلقة مدفع وليس مسدس
القفّال مشتقه من القفل والمقصود به ختام و نهاية موسم الغوص حيث يجتمع النواخذة في منطقة في الخليج ثم العودة