للاسف ليس هذا تفسير العلماء و هم كثر و هم بشر لا اعترف بكلامهم اجمعوا انه يجب تطبيق الحد حتي علي من لا يح/ارب الدين في كل زمان و مكان ليس مقتصر علي زمن الرسول و الصحابة حتي لو لم يكن يح/ارب الاسلام فقط لتعييؤ الدين يق/تل مثل الماfيا و الMاسونية مع ان هذا هو التفسير الوخيد المنطقي و العقلاني لحد الردة المزعوم و انا لست مقتنعة بذلك ابدا و لا اري داعي اطلاقا في تطبيق هذا الحد في زمننا
@@user-oc9qs3hm9jانا لست من مناصري الغرب مع ذلك انا لا اقتنع او اتقبل حد الردة هو حد غير منطقي و غير انساني و عقلاني و متنافض و يدعو للنفاق مهما حاولتم التبرير يا اخي كيف تريد قتل المرتد و تدعو الاخرين للارتداد عن دينهم!!؟؟ و كيف اساسا تريد قتل المرتد و هو ليس مقتنع بدينك!!؟؟ علي اي اساسا تريد اجباره و اقناعه بحد تزعمون انه من حدود الله و هو غير مؤمن بدينك و لا تفسير علمائك!!؟؟اذا ف هو ليس ملزم بتطبيق هذا الحد الي اقل ما يقال عنه اره/اب/ي و انتم بذلك تدعون الي النفاق اي تريدونه ان يدعي الاسلام و يرتدي في السر و تصلون اصرار تام علي تشويه الدين و جعله متناقض لا يوافق العقل و الفكرة مع انه المفترض خاتم الاديان و اذا تدافعون عن حد الردة لهذه الدرجة ف كيف تعترضون علي غير المسلمين عندما يقت/لون من ارتد عن دينهم!!؟؟ اليس لهم الحق في ذلك ايضا!!؟؟ و لا حلال عليكم و حرام عليهم!!؟؟ و اذا انتم لم ترضوا بهذا رغم دفاعكم عن حد الردة و تطبيق الحد علي فقط من يغير دينه ف يجب ان ترضوه ايضا علي غير المسلمين و الا اصبحتم مجرد متناقضين و منافقين و تعترفون ب هشاشة الاسلام و لا منطقية تشريعاته
ليتك يا شيخنا الكريم أن تفصل رد مقنع على هذا الكلام لأنه بكل أمانة مقنع ومنطقي ومُدلل عليه والعلم ليس حكراً على السلف رحمهم الله وباب الإجتهاد لم يُغلق .. بارك الله فيك
الحد هو عقوبة تقوم بها الحكومة و لا تملك التنازل عنها طالما تم الإبلاغ عن انتهاك القانون يجب تنفيذ القانون أما وقوع مخالفة و عدم الابلاغ عنها و حلها وديا بالتصالح مع النفس أو الغير لا يوجب الحد، لذلك لا يقام إلا بالاعتراف أو بشهادة الشهود
حضرتك رجل عظيم أنا حضرت مع حضرتك دورة تعريف الاسلام و دورة رد الشبهات و حاليا دورة التربية الايمانية و حضرتك بتجعلني احب الاسلام و بتشرح كل شيء بطريق عصرية متحضرة سهلة تجعل الانسان يفهم دينه ربنا يكرمك و يعفو عنك و يدخلك الفردوس الاعلي ان شاء الله
تتمة وقد قال الله: (وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى). فالسنة وحي مثل القرآن. واقرأ تتمة تعليقي على الفيديو الذي جاء في 16 جزءا لتعلم كيف أنه لا تعارض بين تلك الأحاديث وبين القرآن الكريم. والله يتولاك بحفظه ورعايته.
كيف يكون حد الردة المزعوم والله يقول (وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر) ؟ الله أمر النبي بلفظ (قل) فهل يعقل أن يخالف الرسول هذا الأمر وبدلا من أن يقول (الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر) فيقول “من بدل دينه فاقتلوه” ( ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الأخرة من الخاسرين)أين الردة؟!(ومن يرتدد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون) بارك الله لعدنان الرفاعي وكل من دافع عن الإسلام ( لا مبدل لكلمات الله )
تعليق 14 فإن أولئك خارجون عن طاعة إمام معين أو خارجون عليه لإزالة ولايته وأما المذكورون فهم خارجون عن الإسلام". [مجموع الفتاوى 28/503] وينبغي لكل مسلم أن يعلم أن الإسلام لا يتحقق إلا بالاستسلام والتسليم، ومعنى الاستسلام: الخضوع والانقياد، ومعنى التسليم عدم الاعتراض والمعارضة والاقتراح على الشرع، كما قال تعالى: (يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله ورسوله واتقوا الله إن الله سميع عليم).
تعليق 9 وفي رواية عن أنس: "أن عليا أتى بناس من الزط يعبدون وثنا فأحرقهم، قال ابن عباس: إنما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من بدل دينه فاقتلوه). فهؤلاء قوم رجعوا عن الإسلام رجوعا شخصيا من غير محاربة ولا انفصال عن الدولة ولا اتصال بدولة معادية ولا نحو هذه المفاهيم المعاصرة التي شوشت على أحكام الشرع المطهر، ومع ذلك قتلهم الخليفة الراشد علي بن أبي طالب رضي الله عنه، وأقره ابن عباس حبر الأمة وترجمان القرآن على قتلهم بغير تحريق. فهذا هو فهم الصحابة وهذه هي سنة الخلفاء الراشدين الذين أمرنا .
عندما اشاهد هذا الفديو احزن على حالي، لاني قاريء سيء، وافتخر بالاسلام لانه اكرم دين. والله لا نستحق هذه النعمة الا وهي نعمة الاسلام ولكن الله كريم وفضل علينا. بارك الله واطال عمر فاضل سليمان
تعليق 4 فهو تهديد وليس تخييرا، وإن لأتعجب كيف يفهم مسلم أن الله يخير الناس بين الإيمان والكفر! والدليل على على أن الآية مسوقة مساق التهديد هو تتمتها (إنا أعتدنا للظالمين نارا أحاط بهم سرادقها وإن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوي الوجوه بئس الشراب وساءت مرتفقا). وأما الاعتراض على حد الردة بكونه يشجع على النفاق، فليعلم أن النفاق سيبقى إلى يوم القيامة ما كان السلطان للمسلمين، ولذلك فإن مجتمع مكة في بداية الإسلام كان خاليا من المنافقين لأن الكفر حينها عزيز، ولا يوجد مبرر لإخفاء الكفر، ولكن حين
السلام عليكم من قال لك أخي الحبيب أن الأحاديث عبارة عن احتمالات؟ لقد أجمع أهل العلم على وجوب قتل المرتد، وهو الذي يكفر بعد إسلامه، والإجماع حجة شرعية مستقلة بالحجية، مثل نص الكتاب والسنة، والدليل قوله تعالى: (ومن يشاقق الرسول من بين ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيرا). وقال النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تجتمع أمتي على ضلالة). وليس هناك تعارض ألبتة بين الأحاديث التي تأمر بقتل المرتد، وبين القرآن، كيف يحدث التعارض وكلاهما وحي من مصدر واحد؟
لا يوجد اي دليل في القرآن علي حد الردة و اما بالنسبة للاحاديث الشريفة ف كانت في زمن و عصر مختلف عن زمننا و لها سياق محدد ف كل كلامكم ف يمكن ان يكون فقط تفسيركم و اجتهادكم و محاولة فهمكم للاحاديث لا اكثر و كلامك عن الدول خاطيء من يترك دولته لا يم/وت هذا كذب كان من الممكن انه يحدث في السابق لكن ليس الان هناك احكام و تشريعات و دساتير مختلفة عمن سبقونا و انا ارجح ان حد الردة واحد منها لكن فهمكم الحرفي و نوعا ما السطحي يجعلكم تعتقدون ان حد الردة قائم في كل زمان و مكان و مع كل تارك الدين ليس فقط من يعادي الله و الرسول و يحارب المسلمين كما السابق ف هذا تفسيركم انتم لما كان يحدث في تلك الحقبة الزمنية و لا يوجد دليل انه يجب العمل به الان الا كلامكم و تفسيراتكم لا اكثر ك قتل الشواz اليوم هناك اطباء نفسيين و طرق مختلفة من العلاج و الناس لا يختاروا ميولهم الجن/سية كثير منهم تعرض لاغت/صاب جعله هكذا ف هذا ظلم ان نق/تله دون علاج و كزواج القاصرات او معني اصح الاطفال الذي كان منتشر في السابق ايضا و اصبح مج/رم الان لان اطفال اليوم ليسوا كاطفال الامس ابدا و غيره من الاشياء التي كان يفعلها اسلافنا السابقين و تركناها و تخلينا عنها لانها لم تعد تناسب عصرنا و تطور حضارتنا ك بشر و و هذا لا يعني ترك الدين و انكسار السنة لكن الاحاديث كانت في زمن معين ف حد الردة ليس من اصول الدين كما تدعون كالصلاة و الزكاة و الحج و الخ لا يمكننا التخلي عنه و الله فقدنا ديننا ف هو علي الارجح حد سياسي كان متناسب مع زمن الرسول و الصحابة و هذا ما هو منطقي ومعقول و لا جدال فيه و خلاف ابن حنيفة علي تطبيق حكم الردة علي المرأة لانها لاتقا/تل و الرواية عن عائشة ان الرسول(ص) قال: ( لا يحب دم امرأ الا بثلاث الثيب الزاني بعد احيانا، التارك لدينه المحارب لله و رسوله، و قتل النفس بالنفس) و هي رواية اخري عن الحديث المشهور لا يحل دم امرا شهد ان لا اله الله و اني رسول الله الا بثلاث الثيب الزاني، ق/تل النفس بالنفس و التارك لدينه المفارق للجماعة) تؤكد ان المرتد المحارب هو من يقوم عليه الحد و ليس كما تدعون كل من ترك دينه و غير دينه من الاسلام الي دين اخر و ممكن ان هذا هو المرتد الذي تحدث عنه القائمة الاربعة و ليس كل مرتد بدل دينه في كل عثر و زمان و لم يؤ/ذي غيره و اتحداك الاتيان بدليل واحد علي ان حد الردة يجوز اقامته بعد انتهاء زمن الرسول و الصحابة و لماذا لم يق/تل عمر رضي الله عنه الملك الذي ارتد!!؟؟و العديد من التساؤلات الاخري انتم يا من تدافعون عن حد الردة لا يمكنكم ابدا الاجابة عنها لانها ستظهر تناقض شديد و ضعف في الرد و دائما تكون ردودكم غير مقنعة كأن تقولوا ان الرسول كان لديه مانع حتي لا بقول الناس انه يق/تل اصحابه و هذا كان قبل الحكم و هذا كان بعد الحكم و بعض التبريرات السخيفة الاخري التي لا تجيب علي تساؤلاتنا و و لا تثمن و لا تغني من جوع و تظهر اكثر قبح حد الردة و كرمه الوا/ضح و لن تستطيعوا الاجابة عنها الا بانكار وجود لحد الردة في الاسلام او ليس انكارها بل التخلي عنه و الاعتراف او التسليم انه حد. سياسي كان متناسب فقط مع زمن الرسول (ص) و الصحابة رضوان الله عليهم و مهما فعلت انت و غيرك و حاولتم التبرير و التجميل لا يمكنك ابدا تبرير هذا الحد الاره/ابي بمفهومكم و هذه الغلظة في الردود و احيانا قلة الادب و السخرية و الاستهزاء لن تجعل من كلامك صحيح ابدا
أخرج البخاري في صحيحه عن عكرمة قال: أُتُيَ عليٌ رضي الله عنه بزنادقة فأحرقهم فبلغ ذلك ابن عباس فقال: لو كنت أنا لم أحرقهم، لنهي رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. لا تعذبوا بعذاب الله، ولقتلتهم لقول رسول الله - صلى الله عليه وسلم - { من بدل دينه فاقتلوه }
حياك الله وبارك فيك. بخصوص الآية القرآنية: أنا لا أرى تعارضا بينها وبين الحديث النبوي الشريف، وإذا كان هناك تعارض في نظرك فالمشكلة لديك وليست في السنة النبوية. وحتى يزول الإشكال واللبس فارجع إلى أهل العلم المشهود لهم بالعلم والدين. وهذا فيديو ربما تجد فيه ضالتك: mashahd.net/video/073dec11342ff33c0a1
هناك فى دراستنا للفقه والأصول شئ يسمى القول بالموجب ...وهنا كانسياق الكلام :لوقلنا بأن الحديث صحيح لاقتضى ذلك بأن اليهودى المتنصر يقتل . وكان تعليقى على هذا الاقول المبنى على افتراض عموم الحديث وانسحابه على كل حال يرجى التريث
تعليق 12 ويمكن أن يستدل بترك الرسول قتل بعض المنافقين الذين أظهروا الكفر على أنه يجوز لولي الأمر ترك أو تأخير قتل المرتد في قضية عين لمصلحة شرعية راجحة، لا أن يسقط حد الرد إسقاطا كليا، فهذا كفر وخروج عن ملة الإسلام، وأي دولة لا تعترف بحد الردة فهي دولة كافرة يجب قتالها بالإجماع حتى تذعن لحكم الله ورسوله، لأن مقصود الولاية هو إقامة الدين بالدرجة الأولى ثم سياسة الدينا بالدين. قال ابن تيمية أيما طائفة إمتنعت من بعض الصلوات المفروضات أو الصيام أو الحج أو عن إلتزام تحريم الدماء والأموال والخمر
تعليق 10 الذين أمرنا رسول الله باتباعهم. ومما يدل على أن مجرد الخروج عن الدين بعد الدخول فيه يوجب القتل حديث أبي بردة قال: "قدم على أبي موسى معاذ بن جبل باليمن، فإذا رجل عنده، قال: ما هذا؟ قال رجل كان يهوديا فأسلم، ثم تهود، ونحن نريده على الاسلام منذ -قال أحسبه- شهرين، فقال: والله لا أقعد حثى تضربوا عنقه، فضربت عنقه، فقال: قضى الله ورسوله، أن من رجع عن دينه فاقتلوه. أحرجه أحمد ( 5 / 231 ). قال الألباني: وإسناده صحيح على شرط الشيخين. وقد يستدل بعض الناس بأن الرسول ترك إقامة حد الردة على
«قَاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ» (التوبة:29). او الناس الذين يعبدون الاوثان او البقر او الفئران او اى دين غير سماوى فيجب محاربتهم حتى يختاروا دين يوحد الله ..
تعليق 5 ولكن حين صارت كلمة الله هي العليا في المدينة وجد المنافقون. وكان الأجدر بمن ينظر إلى شخص المنافق بعين الرأفة، ويريد لهذا المنافق أن يأخذ حريته في إعلان كفره، كان الأجدر به أن ينظر إلى مصلحة الجماعة المسلمة، لأن في إعلان المنافق لكفره زعزعة لعقائد الناس، وتجريء للناس على الخروج من الدين. وهذا المنظار هو الذي نظرت الشريعة -والله أعلم- من خلاله حين أوجبت قتل المرتد. وأما كون حد الردة لم يذكر في القرآن فهذا ليس مسوغا لإنكاره، لأن السنة مستقلة بالتشريع،
تعليق 15 فمن لم يؤمن بأحكام الشرع إلا بما يقتنع به، فهو كافر؛ قال تعالى: (يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة ولا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين، فإن زللتم من بعد ما جاءتكم البينات فاعلموا أن الله عزيز حكيم). وقال تعالى: (أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض فما جزاء من يفعل ذلك منكم إلا خزي في الحياة الدنيا ويوم القيامة يردون إلى أشد العذاب وما الله بغافل عما تعملون).
حد الرده في النصرانيه موجود ولا يوجد عندهم استتابه 3 ايام وانت تذكر في العصور الوسطى حاولو حرق العلماء لان العلم ضد كتابعم المدني وهذا يدل على حد الرد ومن كتابهم سفر التثنية [13: 6] "إِذَا أَضَلَّكَ سِرّاً أَخُوكَ ابْنُ أُمِّكَ، أَوِ ابْنُكَ أَوِ ابْنَتُكَ، أَوْ زَوْجَتُكَ الْمَحْبُوبَةُ، أَوْ صَدِيقُكَ الْحَمِيمُ قَائِلاً: لِنَذْهَبْ وَنَعْبُدْ آلِهَةً أُخْرَى غَرِيبَةً عَنْكَ وَعَنْ آبَائِكَ مِنْ آلِهَةِ الشُّعُوبِ الأُخْرَى الْمُحِيطَةِ بِكَ أَوِ الْبَعِيدَةِ >>>
تعليق 2 وعن أبي موسى قال قدم علي معاذ وأنا باليمن ورجل كان يهوديا فأسلم فارتد عن الإسلام فلما قدم معاذ قال: لا أنزل عن دابتي حتى يقتل فقتل. أخرجه أبو داود. فهذا معاذ أعلم الأمة بالحلال والحرام كما شهد له بهذا رسول الله، لا ترتاح نفسه إلى النزول عن دابته حتى يقتل المرتد، غير المحارب ولا الجاني. وأما قول الله: (لا إكراه في الدين) فمعناه أن هداية القلوب بيد الله، كما قال: (لست عليهم بمصيطر)، وكما قال: (إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء). وأيضا: فإن أهل الكتاب، وهم اليهود والنصارى
تعليق 8 ومما يدل على أن قول الرسول: (من بدل دينه فاقتلوه) يدل على وجوب قتل من ارتد ردة مجردة، ما جاء في الترمذي عن عكرمة:"أن عليا حرق قوما ارتدوا عن الإسلام، فبلغ ذلك ابن عباس، فقال: لو كنت أنا لقتلتهم، لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من بدل دينه فاقتلوه). و لم أكن لأحرقهم لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا تعذبوا بعذاب الله). فبلغ ذلك عليا فقال:صدق ابن عباس.
اذا استخدم الله كلمه الناس ليس بمعنى العموم وانما بمعنى الخصوص اى المسلمين .. بمقياس الايه الكريمه هو ان الرسول صلى الله عليه وسلم امر ان يقاتل الناس (( بمعنى الخصوص)) اى المسلمين وهل سيقاتل الرسول مسلمين مؤمنين ؟؟ لا بل سيقاتل المسلمين الذين ارتدوا او المشركين الذين لا يريدون دفع الجزيه كما فى الايه الكريمه
تعليق 13 والزنا والميسر أو عن نكاح ذوات المحارم أو عن إلتزام جهاد الكفار أو ضرب الجزية على أهل الكتاب وغير ذلك من واجبات الدين ومحرماته التى لا عذر لأحد فى جحودها وتركها التى يكفر الجاحد لوجوبها فإن الطائفة الممتنعة تقاتل عليها وإن كانت مقرة بها وهذا مما لا أعلم فيه خلافا بين العلماء وهؤلاء عند المحققين من العلماء ليسوا بمنزلة البغاة الخارجين على الإمام أو الخارجين عن طاعته كأهل الشام مع أمير المؤمنين على بن أبى طالب رضى الله عنه
تعليق 16 ومن أنكر حكما واحدا أو شريعة واحدة أو ردها فقد كفر بها، وإذا كفر بها فقد خرج من الدين، فلا يصلح أن تقبل من الدين ما يعجبك وترد ما لا يعجبك. وتأمل قول الله: (وإن كادوا ليفتنونك عن الذي أوحينا إليك لتفتري علينا غيره وإذا لاتخذوك خليلا، ولولا أن ثبتناك لقد كدت تركن إليهم شيئا قليلا، إذا لأذقناك ضعف الحياة وضعف الممات ثم لا تجد لك علينا نصيرا). فكل هذا التهديد لرسول الله لو تنازل عن حكم واحد من أحكام الشرع. اللهم اجعلنا من المسلمين المسلِّمين لك، المنقادين لك، الموالين لأوليائك، آمين.
لا يوجد اي دليل في القرآن علي حد الردة و اما بالنسبة للاحاديث الشريفة ف كانت في زمن و عصر مختلف عن زمننا و لها سياق محدد ف كل كلامكم ف يمكن ان يكون فقط تفسيركم و اجتهادكم و محاولة فهمكم للاحاديث لا اكثر و كلامك عن الدول خاطيء من يترك دولته لا يم/وت هذا كذب كان من الممكن انه يحدث في السابق لكن ليس الان هناك احكام و تشريعات و دساتير مختلفة عمن سبقونا و انا ارجح ان حد الردة واحد منها لكن فهمكم الحرفي و نوعا ما السطحي يجعلكم تعتقدون ان حد الردة قائم في كل زمان و مكان و مع كل تارك الدين ليس فقط من يعادي الله و الرسول و يحارب المسلمين كما السابق ف هذا تفسيركم انتم لما كان يحدث في تلك الحقبة الزمنية و لا يوجد دليل انه يجب العمل به الان الا كلامكم و تفسيراتكم لا اكثر ك قتل الشواz اليوم هناك اطباء نفسيين و طرق مختلفة من العلاج و الناس لا يختاروا ميولهم الجن/سية كثير منهم تعرض لاغت/صاب جعله هكذا ف هذا ظلم ان نق/تله دون علاج و كزواج القاصرات او معني اصح الاطفال الذي كان منتشر في السابق ايضا و اصبح مج/رم الان لان اطفال اليوم ليسوا كاطفال الامس ابدا و غيره من الاشياء التي كان يفعلها اسلافنا السابقين و تركناها و تخلينا عنها لانها لم تعد تناسب عصرنا و تطور حضارتنا ك بشر و و هذا لا يعني ترك الدين و انكسار السنة لكن الاحاديث كانت في زمن معين ف حد الردة ليس من اصول الدين كما تدعون كالصلاة و الزكاة و الحج و الخ لا يمكننا التخلي عنه و الله فقدنا ديننا ف هو علي الارجح حد سياسي كان متناسب مع زمن الرسول و الصحابة و هذا ما هو منطقي ومعقول و لا جدال فيه و خلاف ابن حنيفة علي تطبيق حكم الردة علي المرأة لانها لاتقا/تل و الرواية عن عائشة ان الرسول(ص) قال: ( لا يحب دم امرأ الا بثلاث الثيب الزاني بعد احيانا، التارك لدينه المحارب لله و رسوله، و قتل النفس بالنفس) و هي رواية اخري عن الحديث المشهور لا يحل دم امرا شهد ان لا اله الله و اني رسول الله الا بثلاث الثيب الزاني، ق/تل النفس بالنفس و التارك لدينه المفارق للجماعة) تؤكد ان المرتد المحارب هو من يقوم عليه الحد و ليس كما تدعون كل من ترك دينه و غير دينه من الاسلام الي دين اخر و ممكن ان هذا هو المرتد الذي تحدث عنه القائمة الاربعة و ليس كل مرتد بدل دينه في كل عثر و زمان و لم يؤ/ذي غيره و اتحداك الاتيان بدليل واحد علي ان حد الردة يجوز اقامته بعد انتهاء زمن الرسول و الصحابة و لماذا لم يق/تل عمر رضي الله عنه الملك الذي ارتد!!؟؟و العديد من التساؤلات الاخري انتم يا من تدافعون عن حد الردة لا يمكنكم ابدا الاجابة عنها لانها ستظهر تناقض شديد و ضعف في الرد و دائما تكون ردودكم غير مقنعة كأن تقولوا ان الرسول كان لديه مانع حتي لا بقول الناس انه يق/تل اصحابه و هذا كان قبل الحكم و هذا كان بعد الحكم و بعض التبريرات السخيفة الاخري التي لا تجيب علي تساؤلاتنا و و لا تثمن و لا تغني من جوع و تظهر اكثر قبح حد الردة و كرمه الوا/ضح و لن تستطيعوا الاجابة عنها الا بانكار وجود لحد الردة في الاسلام او ليس انكارها بل التخلي عنه و الاعتراف او التسليم انه حد. سياسي كان متناسب فقط مع زمن الرسول (ص) و الصحابة رضوان الله عليهم و مهما فعلت انت و غيرك و حاولتم التبرير و التجميل لا يمكنك ابدا تبرير هذا الحد الاره/ابي بمفهومكم و هذه الغلظة في الردود و احيانا قلة الادب و السخرية و الاستهزاء لن تجعل من كلامك صحيح ابدا
تعليق 11 على المنافقين الذين ظهر منهم الكفر، ولكن الاستدلال على عدم لزوم حد الردة بهذا غير صحيح؛ وذلك لأن الرسول بين لماذا ترك إقامة حد الردة على هؤلاء بقوله: (لا يتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه). قال ابن تيمية: "كان النبي صلى الله عليه وسلم يمتنع من عقوبة المنافقين، فإن فيهم من لم يكن يعرفهم كما أخبر الله بذلك، والذين كان يعرفهم لو عاقب بعضهم لغضب له قومه، ولقال الناس: إن محمدًا يقتل أصحابه، فكان يحصل بسبب ذلك نفور عن الإسلام، إذ لم يكن الذنب ظاهرًا، يشترك الناس في معرفته".
الرد على شبهه امرت ان اقاتل الناس .. اولا لكى نعرف معنى الحديث لابد ان نتطرق الى معنى كلمه الناس فى الحديث .. يقول الله تبارك وتعالى (وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ [الحج:27]) هل معنى الناس هنا اى ناس ؟؟ ام المسلمين المكلفين بالحج؟ الرد هو المسلمين فقط مع ان كلمه ناس كلمه عامه ولكن فى الايه هى كلمه خاصه ..
من بدل دينه فاقتلوه :(من المخاطب هبا ؟ ثم ان الفهم الذى تم افتراضه ، تم عن طريق المفهوم والعموم وهما معارضان بأصل ثابت لا خلاف فيه 12:00 لا إكراه فى الدين .
تعليق 6 ومن أنكر استقلال السنة بالتشريع فهو كافر. قال النبي: (ألا إني أوتيت القرآن ومثله معه ألا يوشك رجل شبعان على أريكته يقول : عليكم بهذا القرآن فما وجدتم فيه حلال فأحلوه وما وجدتم فيه من حرام فحرموه وإن ما حرم رسول الله كما حرم الله). وقال: (لا ألفين أحدكم متكئا على أريكته يأتيه الأمر من أمري مما أمرت به أو نهيت عنه فيقول : لا أدري ما وجدنا في كتاب الله اتبعناه وإلا فلا). وصلى الله على نبينا محمد.
تعليق 7 أضف إلى ما سبق أن جريمة الردة ليست أقل شأنا من جريمة الزنى، التي عقوبتها القتل حدا قتلة فيها تعذيب حتى الموت، وإن تحريم الزنى وفرض العقوبة الشديدة على ارتكاب هذه الجريمة هو لتحقيق مقصد سام من مقاصد الشريعة، وهو حفظ النسب والعرض والنسل، وإذا تقرر هذا فليعلم المسلم أن حفظ دين المجتمع مقصد من مقاصد الشريعة، بل هو أعلى المقاصد وأقواها وأولاها، فلا يستنكر أن يشرع الشارع الحكيم سبحانه وتعالى القتل للمرتد الذي ارتكب أعظم جريمة بميزان الشرع، وهي جريمة أعظم كثيرا من جريمة الزنى.
لا يوجد اي دليل في القرآن علي حد الردة و اما بالنسبة للاحاديث الشريفة ف كانت في زمن و عصر مختلف عن زمننا و لها سياق محدد ف كل كلامكم ف يمكن ان يكون فقط تفسيركم و اجتهادكم و محاولة فهمكم للاحاديث لا اكثر و كلامك عن الدول خاطيء من يترك دولته لا يم/وت هذا كذب كان من الممكن انه يحدث في السابق لكن ليس الان هناك احكام و تشريعات و دساتير مختلفة عمن سبقونا و انا ارجح ان حد الردة واحد منها لكن فهمكم الحرفي و نوعا ما السطحي يجعلكم تعتقدون ان حد الردة قائم في كل زمان و مكان و مع كل تارك الدين ليس فقط من يعادي الله و الرسول و يحارب المسلمين كما السابق ف هذا تفسيركم انتم لما كان يحدث في تلك الحقبة الزمنية و لا يوجد دليل انه يجب العمل به الان الا كلامكم و تفسيراتكم لا اكثر ك قتل الشواz اليوم هناك اطباء نفسيين و طرق مختلفة من العلاج و الناس لا يختاروا ميولهم الجن/سية كثير منهم تعرض لاغت/صاب جعله هكذا ف هذا ظلم ان نق/تله دون علاج و كزواج القاصرات او معني اصح الاطفال الذي كان منتشر في السابق ايضا و اصبح مج/رم الان لان اطفال اليوم ليسوا كاطفال الامس ابدا و غيره من الاشياء التي كان يفعلها اسلافنا السابقين و تركناها و تخلينا عنها لانها لم تعد تناسب عصرنا و تطور حضارتنا ك بشر و و هذا لا يعني ترك الدين و انكسار السنة لكن الاحاديث كانت في زمن معين ف حد الردة ليس من اصول الدين كما تدعون كالصلاة و الزكاة و الحج و الخ لا يمكننا التخلي عنه و الله فقدنا ديننا ف هو علي الارجح حد سياسي كان متناسب مع زمن الرسول و الصحابة و هذا ما هو منطقي ومعقول و لا جدال فيه و خلاف ابن حنيفة علي تطبيق حكم الردة علي المرأة لانها لاتقا/تل و الرواية عن عائشة ان الرسول(ص) قال: ( لا يحب دم امرأ الا بثلاث الثيب الزاني بعد احيانا، التارك لدينه المحارب لله و رسوله، و قتل النفس بالنفس) و هي رواية اخري عن الحديث المشهور لا يحل دم امرا شهد ان لا اله الله و اني رسول الله الا بثلاث الثيب الزاني، ق/تل النفس بالنفس و التارك لدينه المفارق للجماعة) تؤكد ان المرتد المحارب هو من يقوم عليه الحد و ليس كما تدعون كل من ترك دينه و غير دينه من الاسلام الي دين اخر و ممكن ان هذا هو المرتد الذي تحدث عنه القائمة الاربعة و ليس كل مرتد بدل دينه في كل عثر و زمان و لم يؤ/ذي غيره و اتحداك الاتيان بدليل واحد علي ان حد الردة يجوز اقامته بعد انتهاء زمن الرسول و الصحابة و لماذا لم يق/تل عمر رضي الله عنه الملك الذي ارتد!!؟؟و العديد من التساؤلات الاخري انتم يا من تدافعون عن حد الردة لا يمكنكم ابدا الاجابة عنها لانها ستظهر تناقض شديد و ضعف في الرد و دائما تكون ردودكم غير مقنعة كأن تقولوا ان الرسول كان لديه مانع حتي لا بقول الناس انه يق/تل اصحابه و هذا كان قبل الحكم و هذا كان بعد الحكم و بعض التبريرات السخيفة الاخري التي لا تجيب علي تساؤلاتنا و و لا تثمن و لا تغني من جوع و تظهر اكثر قبح حد الردة و كرمه الوا/ضح و لن تستطيعوا الاجابة عنها الا بانكار وجود لحد الردة في الاسلام او ليس انكارها بل التخلي عنه و الاعتراف او التسليم انه حد. سياسي كان متناسب فقط مع زمن الرسول (ص) و الصحابة رضوان الله عليهم و مهما فعلت انت و غيرك و حاولتم التبرير و التجميل لا يمكنك ابدا تبرير هذا الحد الاره/ابي بمفهومكم و هذه الغلظة في الردود و احيانا قلة الادب و السخرية و الاستهزاء لن تجعل من كلامك صحيح ابدا
جزاك الله كل خير استاذي الكريم ولكن لي خاطرتين.. اولا لماذا لا نقول هذا الكلام لحديثي الاسلام انه سوف يُقتل من يبدل دينه ولذلك تأني قبل اتخاذ القرار. وعندها تنطبق الايه لا اكراه في الدين
مهندس فاضل، أرجوك لا تسمع لاي متعصب إرهابي يشرع بدون الرجوع لكتاب الله و سنة رسول الله الطاهرة المباركة . هولاء الارهابيون هم أكبر خطر على الإسلام من اليهود و الصهاينة . أرجوك لا تستمع لاحد و استمر على ما أنت عليه لان كتاب الله و سنة الرسول الكريم و الاحاديث الصحيحة التي لا تتعارض مع كتاب الله هي منهجنا و فهم اي ارهابي أحمق لا يهمنا .
تعليق 1 أحزنني والله ما سمعته منك يا مهندس فاضل، وأنصحك بعدم إنكار أمر معلوم من الدين بالضرورة، مجمع عليه في أصله، كحد الردة، فإن من أنكر معلوما من الدين بالضرورة فقد كفر وإن كان يظن نفسه مسلما، لأن الكفر لا يلزم أن يكون بإرادة الإنسان واختياره، بل ربما يكفر الإنسان وهو لا يشعر، قال الله: (أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون). قال ابن قدامة في المغني: "أجمع أهل العلم على وجوب قتل المرتد، وروي ذلك عن أبي بكر وعمر وعثمان وعلى ومعاذ وأبي موسى وابن عباس وخالد وغيرهم، ولم ينكر ذلك فكان إجماعاً".
طب ما قتلش ليه الرسول كل من دخل الاسلام مع انهم قبل ما يسلموا اكيد كانوا كفارا او معتنقين لدين ما ،الحديث المقصود به المسلمين من بدل دينه فاقتلوه،الرسول ماله ومال اصحاب الاديان الاخري بدلوا دينهم او ما بدلهوش
لا يوجد اي دليل في القرآن علي حد الردة و اما بالنسبة للاحاديث الشريفة ف كانت في زمن و عصر مختلف عن زمننا و لها سياق محدد ف كل كلامكم ف يمكن ان يكون فقط تفسيركم و اجتهادكم و محاولة فهمكم للاحاديث لا اكثر و كلامك عن الدول خاطيء من يترك دولته لا يم/وت هذا كذب كان من الممكن انه يحدث في السابق لكن ليس الان هناك احكام و تشريعات و دساتير مختلفة عمن سبقونا و انا ارجح ان حد الردة واحد منها لكن فهمكم الحرفي و نوعا ما السطحي يجعلكم تعتقدون ان حد الردة قائم في كل زمان و مكان و مع كل تارك الدين ليس فقط من يعادي الله و الرسول و يحارب المسلمين كما السابق ف هذا تفسيركم انتم لما كان يحدث في تلك الحقبة الزمنية و لا يوجد دليل انه يجب العمل به الان الا كلامكم و تفسيراتكم لا اكثر ك قتل الشواz اليوم هناك اطباء نفسيين و طرق مختلفة من العلاج و الناس لا يختاروا ميولهم الجن/سية كثير منهم تعرض لاغت/صاب جعله هكذا ف هذا ظلم ان نق/تله دون علاج و كزواج القاصرات او معني اصح الاطفال الذي كان منتشر في السابق ايضا و اصبح مج/رم الان لان اطفال اليوم ليسوا كاطفال الامس ابدا و غيره من الاشياء التي كان يفعلها اسلافنا السابقين و تركناها و تخلينا عنها لانها لم تعد تناسب عصرنا و تطور حضارتنا ك بشر و و هذا لا يعني ترك الدين و انكسار السنة لكن الاحاديث كانت في زمن معين ف حد الردة ليس من اصول الدين كما تدعون كالصلاة و الزكاة و الحج و الخ لا يمكننا التخلي عنه و الله فقدنا ديننا ف هو علي الارجح حد سياسي كان متناسب مع زمن الرسول و الصحابة و هذا ما هو منطقي ومعقول و لا جدال فيه و خلاف ابن حنيفة علي تطبيق حكم الردة علي المرأة لانها لاتقا/تل و الرواية عن عائشة ان الرسول(ص) قال: ( لا يحب دم امرأ الا بثلاث الثيب الزاني بعد احيانا، التارك لدينه المحارب لله و رسوله، و قتل النفس بالنفس) و هي رواية اخري عن الحديث المشهور لا يحل دم امرا شهد ان لا اله الله و اني رسول الله الا بثلاث الثيب الزاني، ق/تل النفس بالنفس و التارك لدينه المفارق للجماعة) تؤكد ان المرتد المحارب هو من يقوم عليه الحد و ليس كما تدعون كل من ترك دينه و غير دينه من الاسلام الي دين اخر و ممكن ان هذا هو المرتد الذي تحدث عنه القائمة الاربعة و ليس كل مرتد بدل دينه في كل عثر و زمان و لم يؤ/ذي غيره و اتحداك الاتيان بدليل واحد علي ان حد الردة يجوز اقامته بعد انتهاء زمن الرسول و الصحابة و لماذا لم يق/تل عمر رضي الله عنه الملك الذي ارتد!!؟؟و العديد من التساؤلات الاخري انتم يا من تدافعون عن حد الردة لا يمكنكم ابدا الاجابة عنها لانها ستظهر تناقض شديد و ضعف في الرد و دائما تكون ردودكم غير مقنعة كأن تقولوا ان الرسول كان لديه مانع حتي لا بقول الناس انه يق/تل اصحابه و هذا كان قبل الحكم و هذا كان بعد الحكم و بعض التبريرات السخيفة الاخري التي لا تجيب علي تساؤلاتنا و و لا تثمن و لا تغني من جوع و تظهر اكثر قبح حد الردة و كرمه الوا/ضح و لن تستطيعوا الاجابة عنها الا بانكار وجود لحد الردة في الاسلام او ليس انكارها بل التخلي عنه و الاعتراف او التسليم انه حد. سياسي كان متناسب فقط مع زمن الرسول (ص) و الصحابة رضوان الله عليهم و مهما فعلت انت و غيرك و حاولتم التبرير و التجميل لا يمكنك ابدا تبرير هذا الحد الاره/ابي بمفهومكم و هذه الغلظة في الردود و احيانا قلة الادب و السخرية و الاستهزاء لن تجعل من كلامك صحيح ابدا
.. ثانيا لماذا نستكثر القتل علي من بدل دينه وهناك دول تمنع عليك الاحتفاظ بجنسيتين وتجبرك علي اختيار احداهما .. هذا لو لم نعتبره خيانه للدين وكذلك عقاب خيانه الوطن الاعدام .. اما في المسيحيه فلايوجد نص لتحريم الكفر بالمسيحيه فلذلك عادي عندهم التغيير اما عندنا فيوجد نص وهو من بدل دينه فاقتلوه وبالرجوع للايه الكريمه ان الدين عند الله الاسلام ..
لا يوجد اي دليل في القرآن علي حد الردة و اما بالنسبة للاحاديث الشريفة ف كانت في زمن و عصر مختلف عن زمننا و لها سياق محدد ف كل كلامكم ف يمكن ان يكون فقط تفسيركم و اجتهادكم و محاولة فهمكم للاحاديث لا اكثر و كلامك عن الدول خاطيء من يترك دولته لا يم/وت هذا كذب كان من الممكن انه يحدث في السابق لكن ليس الان هناك احكام و تشريعات و دساتير مختلفة عمن سبقونا و انا ارجح ان حد الردة واحد منها لكن فهمكم الحرفي و نوعا ما السطحي يجعلكم تعتقدون ان حد الردة قائم في كل زمان و مكان و مع كل تارك الدين ليس فقط من يعادي الله و الرسول و يحارب المسلمين كما السابق ف هذا تفسيركم انتم لما كان يحدث في تلك الحقبة الزمنية و لا يوجد دليل انه يجب العمل به الان الا كلامكم و تفسيراتكم لا اكثر ك قتل الشواz اليوم هناك اطباء نفسيين و طرق مختلفة من العلاج و الناس لا يختاروا ميولهم الجن/سية كثير منهم تعرض لاغت/صاب جعله هكذا ف هذا ظلم ان نق/تله دون علاج و كزواج القاصرات او معني اصح الاطفال الذي كان منتشر في السابق ايضا و اصبح مج/رم الان لان اطفال اليوم ليسوا كاطفال الامس ابدا و غيره من الاشياء التي كان يفعلها اسلافنا السابقين و تركناها و تخلينا عنها لانها لم تعد تناسب عصرنا و تطور حضارتنا ك بشر و و هذا لا يعني ترك الدين و انكسار السنة لكن الاحاديث كانت في زمن معين ف حد الردة ليس من اصول الدين كما تدعون كالصلاة و الزكاة و الحج و الخ لا يمكننا التخلي عنه و الله فقدنا ديننا ف هو علي الارجح حد سياسي كان متناسب مع زمن الرسول و الصحابة و هذا ما هو منطقي ومعقول و لا جدال فيه و خلاف ابن حنيفة علي تطبيق حكم الردة علي المرأة لانها لاتقا/تل و الرواية عن عائشة ان الرسول(ص) قال: ( لا يحب دم امرأ الا بثلاث الثيب الزاني بعد احيانا، التارك لدينه المحارب لله و رسوله، و قتل النفس بالنفس) و هي رواية اخري عن الحديث المشهور لا يحل دم امرا شهد ان لا اله الله و اني رسول الله الا بثلاث الثيب الزاني، ق/تل النفس بالنفس و التارك لدينه المفارق للجماعة) تؤكد ان المرتد المحارب هو من يقوم عليه الحد و ليس كما تدعون كل من ترك دينه و غير دينه من الاسلام الي دين اخر و ممكن ان هذا هو المرتد الذي تحدث عنه القائمة الاربعة و ليس كل مرتد بدل دينه في كل عثر و زمان و لم يؤ/ذي غيره و اتحداك الاتيان بدليل واحد علي ان حد الردة يجوز اقامته بعد انتهاء زمن الرسول و الصحابة و لماذا لم يق/تل عمر رضي الله عنه الملك الذي ارتد!!؟؟و العديد من التساؤلات الاخري انتم يا من تدافعون عن حد الردة لا يمكنكم ابدا الاجابة عنها لانها ستظهر تناقض شديد و ضعف في الرد و دائما تكون ردودكم غير مقنعة كأن تقولوا ان الرسول كان لديه مانع حتي لا بقول الناس انه يق/تل اصحابه و هذا كان قبل الحكم و هذا كان بعد الحكم و بعض التبريرات السخيفة الاخري التي لا تجيب علي تساؤلاتنا و و لا تثمن و لا تغني من جوع و تظهر اكثر قبح حد الردة و كرمه الوا/ضح و لن تستطيعوا الاجابة عنها الا بانكار وجود لحد الردة في الاسلام او ليس انكارها بل التخلي عنه و الاعتراف او التسليم انه حد. سياسي كان متناسب فقط مع زمن الرسول (ص) و الصحابة رضوان الله عليهم و مهما فعلت انت و غيرك و حاولتم التبرير و التجميل لا يمكنك ابدا تبرير هذا الحد الاره/ابي بمفهومكم و هذه الغلظة في الردود و احيانا قلة الادب و السخرية و الاستهزاء لن تجعل من كلامك صحيح ابدا
@@rihamashraf4493 وهل حديث من بدل دينه فاقتلوه دا افترى؟؟وهل لو روسيا مسكت روسي متخابر مع اوكرانيا الا يقتلوه؟ دا حتى في المسيحية ال بتبدل دينها بيحطوها في الدير ويجوعوا اسود عشر ايام وينزلوها حيه تاكلها الاسود. اما عن زواج الاطفال فهو ليس مجرم ولا شيء والقانون الامريكي يسمح للفتاة البالغة 12 سنة ان تتزوج وهذا في تسعين بالمية من ولايات امريكا وفي الاسلام الزواج ليس بالسن وانما بشروط فمتى بلغت المرأة صح زواجها طالما انها عاقلة مسلمة اما لو كانت الفتاة 30 سنة وليست رشيدة فلا يصح زواجها، اما الحدود فلا يجب فقط تطبيقها في حالات الحرب وانما قائمة بذاتها كحد السرقة مثلا هل يجب ان يكون في الحروبفقط؟ وهل حد الرجم ايضا يجب ان يكون في حالة الحرب؟ الحدود لتطهير المجتمع المسلم من المنافقين والمفسدين في الارض وبما ان الاسلام دائما مستهدف وسيظل مستهدف فقد يجعل هذا المسلمون في حالة حرب دائمة ولو طبقنا هذه النظرية لما اصبحنا اضعف البشر على وجه الارض وكل من امتلك سلاحا جديدا يجرب مدى قوته فينا فمنذ سقوط الخلافة ونحن فعيا يجب ان نكون في حالة حرب لاستعادة وحدة المسلمين كما استعادها الغرب ودول امريكا الشمالية..
هناك أدلة أخرى تدل على حد الردة لم يستوعبها ولم يذكرها الأستاذ الكريم/فاضل، وقد عالجت الموضوع كاملاً في مقال مستقل، ويمكنكم طباعة (تعليق على كلام الدكتور عدنان إبراهيم حول حد الردة) على جوجل وسيظهر لكم إن شاء الله ..
لا يوجد اي دليل في القرآن علي حد الردة و اما بالنسبة للاحاديث الشريفة ف كانت في زمن و عصر مختلف عن زمننا و لها سياق محدد ف كل كلامكم ف يمكن ان يكون فقط تفسيركم و اجتهادكم و محاولة فهمكم للاحاديث لا اكثر و كلامك عن الدول خاطيء من يترك دولته لا يم/وت هذا كذب كان من الممكن انه يحدث في السابق لكن ليس الان هناك احكام و تشريعات و دساتير مختلفة عمن سبقونا و انا ارجح ان حد الردة واحد منها لكن فهمكم الحرفي و نوعا ما السطحي يجعلكم تعتقدون ان حد الردة قائم في كل زمان و مكان و مع كل تارك الدين ليس فقط من يعادي الله و الرسول و يحارب المسلمين كما السابق ف هذا تفسيركم انتم لما كان يحدث في تلك الحقبة الزمنية و لا يوجد دليل انه يجب العمل به الان الا كلامكم و تفسيراتكم لا اكثر ك قتل الشواz اليوم هناك اطباء نفسيين و طرق مختلفة من العلاج و الناس لا يختاروا ميولهم الجن/سية كثير منهم تعرض لاغت/صاب جعله هكذا ف هذا ظلم ان نق/تله دون علاج و كزواج القاصرات او معني اصح الاطفال الذي كان منتشر في السابق ايضا و اصبح مج/رم الان لان اطفال اليوم ليسوا كاطفال الامس ابدا و غيره من الاشياء التي كان يفعلها اسلافنا السابقين و تركناها و تخلينا عنها لانها لم تعد تناسب عصرنا و تطور حضارتنا ك بشر و و هذا لا يعني ترك الدين و انكسار السنة لكن الاحاديث كانت في زمن معين ف حد الردة ليس من اصول الدين كما تدعون كالصلاة و الزكاة و الحج و الخ لا يمكننا التخلي عنه و الله فقدنا ديننا ف هو علي الارجح حد سياسي كان متناسب مع زمن الرسول و الصحابة و هذا ما هو منطقي ومعقول و لا جدال فيه و خلاف ابن حنيفة علي تطبيق حكم الردة علي المرأة لانها لاتقا/تل و الرواية عن عائشة ان الرسول(ص) قال: ( لا يحب دم امرأ الا بثلاث الثيب الزاني بعد احيانا، التارك لدينه المحارب لله و رسوله، و قتل النفس بالنفس) و هي رواية اخري عن الحديث المشهور لا يحل دم امرا شهد ان لا اله الله و اني رسول الله الا بثلاث الثيب الزاني، ق/تل النفس بالنفس و التارك لدينه المفارق للجماعة) تؤكد ان المرتد المحارب هو من يقوم عليه الحد و ليس كما تدعون كل من ترك دينه و غير دينه من الاسلام الي دين اخر و ممكن ان هذا هو المرتد الذي تحدث عنه القائمة الاربعة و ليس كل مرتد بدل دينه في كل عثر و زمان و لم يؤ/ذي غيره و اتحداك الاتيان بدليل واحد علي ان حد الردة يجوز اقامته بعد انتهاء زمن الرسول و الصحابة و لماذا لم يق/تل عمر رضي الله عنه الملك الذي ارتد!!؟؟و العديد من التساؤلات الاخري انتم يا من تدافعون عن حد الردة لا يمكنكم ابدا الاجابة عنها لانها ستظهر تناقض شديد و ضعف في الرد و دائما تكون ردودكم غير مقنعة كأن تقولوا ان الرسول كان لديه مانع حتي لا بقول الناس انه يق/تل اصحابه و هذا كان قبل الحكم و هذا كان بعد الحكم و بعض التبريرات السخيفة الاخري التي لا تجيب علي تساؤلاتنا و و لا تثمن و لا تغني من جوع و تظهر اكثر قبح حد الردة و كرمه الوا/ضح و لن تستطيعوا الاجابة عنها الا بانكار وجود لحد الردة في الاسلام او ليس انكارها بل التخلي عنه و الاعتراف او التسليم انه حد. سياسي كان متناسب فقط مع زمن الرسول (ص) و الصحابة رضوان الله عليهم و مهما فعلت انت و غيرك و حاولتم التبرير و التجميل لا يمكنك ابدا تبرير هذا الحد الاره/ابي بمفهومكم و هذه الغلظة في الردود و احيانا قلة الادب و السخرية و الاستهزاء لن تجعل من كلامك صحيح ابدا
EhssanHD لا يطبق عليه اصلا .. بل يجب ان يوجد اربع شهود عيان رأو الامر باعينهم ولا يكفي ان يروا انرإة ورجل في خلوة او ما شابه بل يجب ان يروا الامر ظاهرا ... و الافضل ان يستر المسلم على نفسه كما جاءت به السنة
عمر بن الخطاب رضى الله عنه لم يثبت عنه ذلك ..... و لكن حتى لو ثبت فانما ألغى اقامة الحد على من سرق لكى يسد جوعه و ليس على من كان يسرق وهو غير محتاج ..... لان اقامة الحدود لها شروط فاذا انتفت الشرط لا يكون اقامة الحد جائزا ... ومن شروط اقامة حد السرقة على من سرق كى يسد جوعه ويقيم حياته .... فحكمه حكم المضطر كمن شرب الخمر كى لا يموت عطشا او اكل لحم الخنزير كى لا يموت جوعا
الاحاديث عبارة عن إحتمالات بالمقارنة بكتاب الله . هل تتعارض الاحاديث مع كتاب الله؟ و الله لو حديث صحيح تعارض مع كتاب الله فهو و بلا شك حديث غير صحيح و ان اجمع عليه اهل الارض . هل الاحاديث فقط هي كتابنا؟ ابتعدنا عن كتاب الله و اصبحت الاحاديث هي المشرع الوحيد!! لماذا؟ أين عقولنا؟ الأحاديث التي تتعارض مع كتاب الله لن نعمل بها حتى و ان اجمع عليها أهل الأرض لان كتاب الله هو الاساس . كتاب الله يقول قد تبين الرشد من الغي، اي كلام عكس ذلك غير صحيح .
بيقول تعزيريه .. يعني يدفع غرامة أو يسجن أو يقتل .. بس كده ..حاجة بسيطه يا جماعه !! ههههه . أريد ان اجعل الأمر واضحا جليا..الملحد أو اللاديني من حقه تماما ان يعبر عن اراءه وله كامل الحريه في نقد الأديان و انتهاكاتها لحقوق الإنسان والقيم الإنسانيه وخرافاتها التي كانت بمثابة عائقا ضد تقدم العلوم والحضارة الإنسانيه .. أفيقوا أجلكم العقل ..
Egyptian Atheist الحق للدولة ان تصدر القانون التي تشاء،في امريكا لو تتكلم ان تطور خرافة لسجنت او قد تقتل لأنك مسست بمركز دولة ،نفس الشيئ لو تمس بمركز الدولة الإسلامية ستعاقب ،انت كملحد ضائع لان الالحاد يسمم الوجود ،انت كملحد تؤمن بالمادة فقط ،فمصطلح الاخلاق غير موجود في عالمنا ،بل هي مصطلحات فوق المادة من عالم اخر اي من الله ،فلو قلت ان عقوبة ما خطئ خلاص انت مو ملحد انت ملحد مزيف ههه ومنه لايجوز لك تتعارض عن اي شيئ فيحق لك شيئ واحد انه تنزع منك شبهات عليك مشاهدة دكتور هيثم طلعت هو محارب سم العصر الالحاد .
التوبة قبل القبض عليه تسقط الحد
"إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِنْ قَبْلِ أَنْ تَقْدِرُوا عَلَيْهِمْ "
نتمني تسمع كلام الشيخ ولد الددو في الموضوع و تراجع تاني ruclips.net/video/wMwpEV70c5A/видео.html
الذي خرج محاربا لله و رسوله يقام عليه حد المرتد بدون استتابته بينما يستتاب المرتد العادي الذي وصل امره للحاكم
و الله اعلم
للاسف ليس هذا تفسير العلماء و هم كثر و هم بشر لا اعترف بكلامهم اجمعوا انه يجب تطبيق الحد حتي علي من لا يح/ارب الدين في كل زمان و مكان ليس مقتصر علي زمن الرسول و الصحابة حتي لو لم يكن يح/ارب الاسلام فقط لتعييؤ الدين يق/تل مثل الماfيا و الMاسونية مع ان هذا هو التفسير الوخيد المنطقي و العقلاني لحد الردة المزعوم و انا لست مقتنعة بذلك ابدا و لا اري داعي اطلاقا في تطبيق هذا الحد في زمننا
@@user-oc9qs3hm9jانا لست من مناصري الغرب مع ذلك انا لا اقتنع او اتقبل حد الردة هو حد غير منطقي و غير انساني و عقلاني و متنافض و يدعو للنفاق مهما حاولتم التبرير يا اخي كيف تريد قتل المرتد و تدعو الاخرين للارتداد عن دينهم!!؟؟ و كيف اساسا تريد قتل المرتد و هو ليس مقتنع بدينك!!؟؟ علي اي اساسا تريد اجباره و اقناعه بحد تزعمون انه من حدود الله و هو غير مؤمن بدينك و لا تفسير علمائك!!؟؟اذا ف هو ليس ملزم بتطبيق هذا الحد الي اقل ما يقال عنه اره/اب/ي و انتم بذلك تدعون الي النفاق اي تريدونه ان يدعي الاسلام و يرتدي في السر و تصلون اصرار تام علي تشويه الدين و جعله متناقض لا يوافق العقل و الفكرة مع انه المفترض خاتم الاديان و اذا تدافعون عن حد الردة لهذه الدرجة ف كيف تعترضون علي غير المسلمين عندما يقت/لون من ارتد عن دينهم!!؟؟ اليس لهم الحق في ذلك ايضا!!؟؟ و لا حلال عليكم و حرام عليهم!!؟؟ و اذا انتم لم ترضوا بهذا رغم دفاعكم عن حد الردة و تطبيق الحد علي فقط من يغير دينه ف يجب ان ترضوه ايضا علي غير المسلمين و الا اصبحتم مجرد متناقضين و منافقين و تعترفون ب هشاشة الاسلام و لا منطقية تشريعاته
ليتك تخبرنا بمن سبقك من علماء القرون الأولى إلى هذا القول
ليتك يا شيخنا الكريم أن تفصل رد مقنع على هذا الكلام لأنه بكل أمانة مقنع ومنطقي ومُدلل عليه والعلم ليس حكراً على السلف رحمهم الله وباب الإجتهاد لم يُغلق .. بارك الله فيك
الحد هو عقوبة تقوم بها الحكومة و لا تملك التنازل عنها طالما تم الإبلاغ عن انتهاك القانون يجب تنفيذ القانون أما وقوع مخالفة و عدم الابلاغ عنها و حلها وديا بالتصالح مع النفس أو الغير لا يوجب الحد، لذلك لا يقام إلا بالاعتراف أو بشهادة الشهود
حضرتك رجل عظيم
أنا حضرت مع حضرتك دورة تعريف الاسلام و دورة رد الشبهات و حاليا دورة التربية الايمانية
و حضرتك بتجعلني احب الاسلام و بتشرح كل شيء بطريق عصرية متحضرة سهلة تجعل الانسان يفهم دينه
ربنا يكرمك و يعفو عنك و يدخلك الفردوس الاعلي ان شاء الله
لا يقام عليه الحد
قد يكون المولى عزوجل ستر عليه في الدنيا فمن الافضل ان يتوب بينه وبين الله
ويترك هذا الفعل وينتهي الامر
بارك الله فيك
أهل العلم !! لا تعارض !!! (ويجعل الرجس على الذين لا يعقلون) (صم بكم عمي فهم لا يعقلون)
(وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُواْ مِنْ عِندِكَ بَيَّتَ طَآئِفَةٌ مِّنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ وَاللّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ وَكَفَى بِاللّهِ وَكِيلاً * أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفًا كَثِيرًا)النساء 81-82
ويل لمن يفترون الكذب على رسول الله
تتمة
وقد قال الله: (وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى). فالسنة وحي مثل القرآن.
واقرأ تتمة تعليقي على الفيديو الذي جاء في 16 جزءا لتعلم كيف أنه لا تعارض بين تلك الأحاديث وبين القرآن الكريم.
والله يتولاك بحفظه ورعايته.
كيف يكون حد الردة المزعوم والله يقول (وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر) ؟ الله أمر النبي بلفظ (قل) فهل يعقل أن يخالف الرسول هذا الأمر وبدلا من أن يقول (الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر) فيقول “من بدل دينه فاقتلوه”
( ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الأخرة من الخاسرين)أين الردة؟!(ومن يرتدد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون)
بارك الله لعدنان الرفاعي وكل من دافع عن الإسلام
( لا مبدل لكلمات الله )
ربنا يبارك فيك يا باشمهندس ، حضرتك وضحتلي كتير كان ملتبس عليا .. ربنا يزيدك علم و ينفع المسلمين بيك
تعليق 14
فإن أولئك خارجون عن طاعة إمام معين أو خارجون عليه لإزالة ولايته وأما المذكورون فهم خارجون عن الإسلام". [مجموع الفتاوى 28/503]
وينبغي لكل مسلم أن يعلم أن الإسلام لا يتحقق إلا بالاستسلام والتسليم، ومعنى الاستسلام: الخضوع والانقياد، ومعنى التسليم عدم الاعتراض والمعارضة والاقتراح على الشرع، كما قال تعالى: (يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله ورسوله واتقوا الله إن الله سميع عليم).
تعليق 9
وفي رواية عن أنس: "أن عليا أتى بناس من الزط يعبدون وثنا فأحرقهم، قال ابن عباس: إنما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من بدل دينه فاقتلوه).
فهؤلاء قوم رجعوا عن الإسلام رجوعا شخصيا من غير محاربة ولا انفصال عن الدولة ولا اتصال بدولة معادية ولا نحو هذه المفاهيم المعاصرة التي شوشت على أحكام الشرع المطهر، ومع ذلك قتلهم الخليفة الراشد علي بن أبي طالب رضي الله عنه، وأقره ابن عباس حبر الأمة وترجمان القرآن على قتلهم بغير تحريق.
فهذا هو فهم الصحابة وهذه هي سنة الخلفاء الراشدين الذين أمرنا .
عندما اشاهد هذا الفديو احزن على حالي، لاني قاريء سيء، وافتخر بالاسلام لانه اكرم دين. والله لا نستحق هذه النعمة الا وهي نعمة الاسلام ولكن الله كريم وفضل علينا.
بارك الله واطال عمر فاضل سليمان
تعليق 4
فهو تهديد وليس تخييرا، وإن لأتعجب كيف يفهم مسلم أن الله يخير الناس بين الإيمان والكفر! والدليل على على أن الآية مسوقة مساق التهديد هو تتمتها (إنا أعتدنا للظالمين نارا أحاط بهم سرادقها وإن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوي الوجوه بئس الشراب وساءت مرتفقا).
وأما الاعتراض على حد الردة بكونه يشجع على النفاق، فليعلم أن النفاق سيبقى إلى يوم القيامة ما كان السلطان للمسلمين، ولذلك فإن مجتمع مكة في بداية الإسلام كان خاليا من المنافقين لأن الكفر حينها عزيز، ولا يوجد مبرر لإخفاء الكفر، ولكن حين
السلام عليكم
من قال لك أخي الحبيب أن الأحاديث عبارة عن احتمالات؟ لقد أجمع أهل العلم على وجوب قتل المرتد، وهو الذي يكفر بعد إسلامه، والإجماع حجة شرعية مستقلة بالحجية، مثل نص الكتاب والسنة، والدليل قوله تعالى: (ومن يشاقق الرسول من بين ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيرا).
وقال النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تجتمع أمتي على ضلالة).
وليس هناك تعارض ألبتة بين الأحاديث التي تأمر بقتل المرتد، وبين القرآن، كيف يحدث التعارض وكلاهما وحي من مصدر واحد؟
لا يوجد اي دليل في القرآن علي حد الردة و اما بالنسبة للاحاديث الشريفة ف كانت في زمن و عصر مختلف عن زمننا و لها سياق محدد ف كل كلامكم ف يمكن ان يكون فقط تفسيركم و اجتهادكم و محاولة فهمكم للاحاديث لا اكثر و كلامك عن الدول خاطيء من يترك دولته لا يم/وت هذا كذب كان من الممكن انه يحدث في السابق لكن ليس الان هناك احكام و تشريعات و دساتير مختلفة عمن سبقونا و انا ارجح ان حد الردة واحد منها لكن فهمكم الحرفي و نوعا ما السطحي يجعلكم تعتقدون ان حد الردة قائم في كل زمان و مكان و مع كل تارك الدين ليس فقط من يعادي الله و الرسول و يحارب المسلمين كما السابق ف هذا تفسيركم انتم لما كان يحدث في تلك الحقبة الزمنية و لا يوجد دليل انه يجب العمل به الان الا كلامكم و تفسيراتكم لا اكثر ك قتل الشواz اليوم هناك اطباء نفسيين و طرق مختلفة من العلاج و الناس لا يختاروا ميولهم الجن/سية كثير منهم تعرض لاغت/صاب جعله هكذا ف هذا ظلم ان نق/تله دون علاج و كزواج القاصرات او معني اصح الاطفال الذي كان منتشر في السابق ايضا و اصبح مج/رم الان لان اطفال اليوم ليسوا كاطفال الامس ابدا و غيره من الاشياء التي كان يفعلها اسلافنا السابقين و تركناها و تخلينا عنها لانها لم تعد تناسب عصرنا و تطور حضارتنا ك بشر و و هذا لا يعني ترك الدين و انكسار السنة لكن الاحاديث كانت في زمن معين ف حد الردة ليس من اصول الدين كما تدعون كالصلاة و الزكاة و الحج و الخ لا يمكننا التخلي عنه و الله فقدنا ديننا ف هو علي الارجح حد سياسي كان متناسب مع زمن الرسول و الصحابة و هذا ما هو منطقي ومعقول و لا جدال فيه و خلاف ابن حنيفة علي تطبيق حكم الردة علي المرأة لانها لاتقا/تل و الرواية عن عائشة ان الرسول(ص) قال: ( لا يحب دم امرأ الا بثلاث الثيب الزاني بعد احيانا، التارك لدينه المحارب لله و رسوله، و قتل النفس بالنفس) و هي رواية اخري عن الحديث المشهور لا يحل دم امرا شهد ان لا اله الله و اني رسول الله الا بثلاث الثيب الزاني، ق/تل النفس بالنفس و التارك لدينه المفارق للجماعة) تؤكد ان المرتد المحارب هو من يقوم عليه الحد و ليس كما تدعون كل من ترك دينه و غير دينه من الاسلام الي دين اخر و ممكن ان هذا هو المرتد الذي تحدث عنه القائمة الاربعة و ليس كل مرتد بدل دينه في كل عثر و زمان و لم يؤ/ذي غيره و اتحداك الاتيان بدليل واحد علي ان حد الردة يجوز اقامته بعد انتهاء زمن الرسول و الصحابة و لماذا لم يق/تل عمر رضي الله عنه الملك الذي ارتد!!؟؟و العديد من التساؤلات الاخري انتم يا من تدافعون عن حد الردة لا يمكنكم ابدا الاجابة عنها لانها ستظهر تناقض شديد و ضعف في الرد و دائما تكون ردودكم غير مقنعة كأن تقولوا ان الرسول كان لديه مانع حتي لا بقول الناس انه يق/تل اصحابه و هذا كان قبل الحكم و هذا كان بعد الحكم و بعض التبريرات السخيفة الاخري التي لا تجيب علي تساؤلاتنا و و لا تثمن و لا تغني من جوع و تظهر اكثر قبح حد الردة و كرمه الوا/ضح و لن تستطيعوا الاجابة عنها الا بانكار وجود لحد الردة في الاسلام او ليس انكارها بل التخلي عنه و الاعتراف او التسليم انه حد. سياسي كان متناسب فقط مع زمن الرسول (ص) و الصحابة رضوان الله عليهم و مهما فعلت انت و غيرك و حاولتم التبرير و التجميل لا يمكنك ابدا تبرير هذا الحد الاره/ابي بمفهومكم و هذه الغلظة في الردود و احيانا قلة الادب و السخرية و الاستهزاء لن تجعل من كلامك صحيح ابدا
أخرج البخاري في صحيحه عن عكرمة قال: أُتُيَ عليٌ رضي الله عنه بزنادقة فأحرقهم فبلغ ذلك ابن عباس فقال: لو كنت أنا لم أحرقهم، لنهي رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. لا تعذبوا بعذاب الله، ولقتلتهم لقول رسول الله - صلى الله عليه وسلم - { من بدل دينه فاقتلوه }
حياك الله وبارك فيك.
بخصوص الآية القرآنية: أنا لا أرى تعارضا بينها وبين الحديث النبوي الشريف، وإذا كان هناك تعارض في نظرك فالمشكلة لديك وليست في السنة النبوية.
وحتى يزول الإشكال واللبس فارجع إلى أهل العلم المشهود لهم بالعلم والدين.
وهذا فيديو ربما تجد فيه ضالتك:
mashahd.net/video/073dec11342ff33c0a1
هناك فى دراستنا للفقه والأصول شئ يسمى القول بالموجب ...وهنا كانسياق الكلام :لوقلنا بأن الحديث صحيح لاقتضى ذلك بأن اليهودى المتنصر يقتل .
وكان تعليقى على هذا الاقول المبنى على افتراض عموم الحديث وانسحابه على كل حال
يرجى التريث
تعليق 12
ويمكن أن يستدل بترك الرسول قتل بعض المنافقين الذين أظهروا الكفر على أنه يجوز لولي الأمر ترك أو تأخير قتل المرتد في قضية عين لمصلحة شرعية راجحة، لا أن يسقط حد الرد إسقاطا كليا، فهذا كفر وخروج عن ملة الإسلام، وأي دولة لا تعترف بحد الردة فهي دولة كافرة يجب قتالها بالإجماع حتى تذعن لحكم الله ورسوله، لأن مقصود الولاية هو إقامة الدين بالدرجة الأولى ثم سياسة الدينا بالدين.
قال ابن تيمية أيما طائفة إمتنعت من بعض الصلوات المفروضات أو الصيام أو الحج أو عن إلتزام تحريم الدماء والأموال والخمر
11:00
تعضيدا وتأكيدا : النقل الذى نقله ابن تيمية نقلة ايضا الحافظ ابن رجب فى جامع العلوم والحكم فى شرح هذا الحديث
ربنا يكرمك ويجازيك عنا خير الجزاء
تعليق 10
الذين أمرنا رسول الله باتباعهم.
ومما يدل على أن مجرد الخروج عن الدين بعد الدخول فيه يوجب القتل حديث أبي بردة قال: "قدم على أبي موسى معاذ بن جبل باليمن، فإذا رجل عنده، قال: ما هذا؟ قال رجل كان يهوديا فأسلم، ثم تهود، ونحن نريده على الاسلام منذ -قال أحسبه- شهرين، فقال: والله لا أقعد حثى تضربوا عنقه، فضربت عنقه، فقال: قضى الله ورسوله، أن من رجع عن دينه فاقتلوه. أحرجه أحمد ( 5 / 231 ).
قال الألباني: وإسناده صحيح على شرط الشيخين.
وقد يستدل بعض الناس بأن الرسول ترك إقامة حد الردة على
"(ألا إني أوتيت القرآن ومثله معه"!!!!
وماذا عن قول الله(واتل ما أوحي إليك من كتاب ربك لا مبدل لكلماته ولن تجد من دونه ملتحدا)
من ستره الله فتاب تاب الله عليه"حديث شريف
«قَاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ» (التوبة:29). او الناس الذين يعبدون الاوثان او البقر او الفئران او اى دين غير سماوى فيجب محاربتهم حتى يختاروا دين يوحد الله ..
"يضربون وجوههم وأدبارهم"
يضربونهم بالآئلام والشلاليت ؟؟
عذراً دكتور، لكنها كلمة سوقية لا تليق لا بالتفسير، ولا بالكيفية، ولا بك !!
تعليق 5
ولكن حين صارت كلمة الله هي العليا في المدينة وجد المنافقون.
وكان الأجدر بمن ينظر إلى شخص المنافق بعين الرأفة، ويريد لهذا المنافق أن يأخذ حريته في إعلان كفره، كان الأجدر به أن ينظر إلى مصلحة الجماعة المسلمة، لأن في إعلان المنافق لكفره زعزعة لعقائد الناس، وتجريء للناس على الخروج من الدين.
وهذا المنظار هو الذي نظرت الشريعة -والله أعلم- من خلاله حين أوجبت قتل المرتد.
وأما كون حد الردة لم يذكر في القرآن فهذا ليس مسوغا لإنكاره، لأن السنة مستقلة بالتشريع،
هو ازاى نقول على فكرة المذاهب مش اربعة بس
وما نقولش : التوبة لا تمنع من إقامة الحد بس على فكرة حد قاطع الطريق تسقطه التوبة ؟؟؟!!!!
تعليق 15
فمن لم يؤمن بأحكام الشرع إلا بما يقتنع به، فهو كافر؛ قال تعالى: (يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة ولا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين، فإن زللتم من بعد ما جاءتكم البينات فاعلموا أن الله عزيز حكيم).
وقال تعالى: (أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض فما جزاء من يفعل ذلك منكم إلا خزي في الحياة الدنيا ويوم القيامة يردون إلى أشد العذاب وما الله بغافل عما تعملون).
حد الرده في النصرانيه موجود ولا يوجد عندهم استتابه 3 ايام وانت تذكر في العصور الوسطى حاولو حرق العلماء لان العلم ضد كتابعم المدني وهذا يدل على حد الرد ومن كتابهم سفر التثنية [13: 6]
"إِذَا أَضَلَّكَ سِرّاً أَخُوكَ ابْنُ أُمِّكَ، أَوِ ابْنُكَ أَوِ ابْنَتُكَ، أَوْ زَوْجَتُكَ الْمَحْبُوبَةُ، أَوْ صَدِيقُكَ الْحَمِيمُ قَائِلاً: لِنَذْهَبْ وَنَعْبُدْ آلِهَةً أُخْرَى غَرِيبَةً عَنْكَ وَعَنْ آبَائِكَ مِنْ آلِهَةِ الشُّعُوبِ الأُخْرَى الْمُحِيطَةِ بِكَ أَوِ الْبَعِيدَةِ >>>
تعليق 2
وعن أبي موسى قال قدم علي معاذ وأنا باليمن ورجل كان يهوديا فأسلم فارتد عن الإسلام فلما قدم معاذ قال: لا أنزل عن دابتي حتى يقتل فقتل. أخرجه أبو داود.
فهذا معاذ أعلم الأمة بالحلال والحرام كما شهد له بهذا رسول الله، لا ترتاح نفسه إلى النزول عن دابته حتى يقتل المرتد، غير المحارب ولا الجاني.
وأما قول الله: (لا إكراه في الدين) فمعناه أن هداية القلوب بيد الله، كما قال: (لست عليهم بمصيطر)، وكما قال: (إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء).
وأيضا: فإن أهل الكتاب، وهم اليهود والنصارى
بغض النظر عن اى موقف يترجح لديك الا ان العام يحمل على الخاص والمطلق يحمل على المقيد
تعليق 8
ومما يدل على أن قول الرسول: (من بدل دينه فاقتلوه) يدل على وجوب قتل من ارتد ردة مجردة، ما جاء في الترمذي عن عكرمة:"أن عليا حرق قوما ارتدوا عن الإسلام، فبلغ ذلك ابن عباس، فقال: لو كنت أنا لقتلتهم، لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من بدل دينه فاقتلوه). و لم أكن لأحرقهم لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا تعذبوا بعذاب الله). فبلغ ذلك عليا فقال:صدق ابن عباس.
اذا استخدم الله كلمه الناس ليس بمعنى العموم وانما بمعنى الخصوص اى المسلمين .. بمقياس الايه الكريمه هو ان الرسول صلى الله عليه وسلم امر ان يقاتل الناس (( بمعنى الخصوص)) اى المسلمين وهل سيقاتل الرسول مسلمين مؤمنين ؟؟ لا بل سيقاتل المسلمين الذين ارتدوا او المشركين الذين لا يريدون دفع الجزيه كما فى الايه الكريمه
تعليق 13
والزنا والميسر أو عن نكاح ذوات المحارم أو عن إلتزام جهاد الكفار أو ضرب الجزية على أهل الكتاب وغير ذلك من واجبات الدين ومحرماته التى لا عذر لأحد فى جحودها وتركها التى يكفر الجاحد لوجوبها فإن الطائفة الممتنعة تقاتل عليها وإن كانت مقرة بها وهذا مما لا أعلم فيه خلافا بين العلماء وهؤلاء عند المحققين من العلماء ليسوا بمنزلة البغاة الخارجين على الإمام أو الخارجين عن طاعته كأهل الشام مع أمير المؤمنين على بن أبى طالب رضى الله عنه
الله يفتح عليك
تعليق 16
ومن أنكر حكما واحدا أو شريعة واحدة أو ردها فقد كفر بها، وإذا كفر بها فقد خرج من الدين، فلا يصلح أن تقبل من الدين ما يعجبك وترد ما لا يعجبك.
وتأمل قول الله: (وإن كادوا ليفتنونك عن الذي أوحينا إليك لتفتري علينا غيره وإذا لاتخذوك خليلا، ولولا أن ثبتناك لقد كدت تركن إليهم شيئا قليلا، إذا لأذقناك ضعف الحياة وضعف الممات ثم لا تجد لك علينا نصيرا). فكل هذا التهديد لرسول الله لو تنازل عن حكم واحد من أحكام الشرع.
اللهم اجعلنا من المسلمين المسلِّمين لك، المنقادين لك، الموالين لأوليائك، آمين.
لا يوجد اي دليل في القرآن علي حد الردة و اما بالنسبة للاحاديث الشريفة ف كانت في زمن و عصر مختلف عن زمننا و لها سياق محدد ف كل كلامكم ف يمكن ان يكون فقط تفسيركم و اجتهادكم و محاولة فهمكم للاحاديث لا اكثر و كلامك عن الدول خاطيء من يترك دولته لا يم/وت هذا كذب كان من الممكن انه يحدث في السابق لكن ليس الان هناك احكام و تشريعات و دساتير مختلفة عمن سبقونا و انا ارجح ان حد الردة واحد منها لكن فهمكم الحرفي و نوعا ما السطحي يجعلكم تعتقدون ان حد الردة قائم في كل زمان و مكان و مع كل تارك الدين ليس فقط من يعادي الله و الرسول و يحارب المسلمين كما السابق ف هذا تفسيركم انتم لما كان يحدث في تلك الحقبة الزمنية و لا يوجد دليل انه يجب العمل به الان الا كلامكم و تفسيراتكم لا اكثر ك قتل الشواz اليوم هناك اطباء نفسيين و طرق مختلفة من العلاج و الناس لا يختاروا ميولهم الجن/سية كثير منهم تعرض لاغت/صاب جعله هكذا ف هذا ظلم ان نق/تله دون علاج و كزواج القاصرات او معني اصح الاطفال الذي كان منتشر في السابق ايضا و اصبح مج/رم الان لان اطفال اليوم ليسوا كاطفال الامس ابدا و غيره من الاشياء التي كان يفعلها اسلافنا السابقين و تركناها و تخلينا عنها لانها لم تعد تناسب عصرنا و تطور حضارتنا ك بشر و و هذا لا يعني ترك الدين و انكسار السنة لكن الاحاديث كانت في زمن معين ف حد الردة ليس من اصول الدين كما تدعون كالصلاة و الزكاة و الحج و الخ لا يمكننا التخلي عنه و الله فقدنا ديننا ف هو علي الارجح حد سياسي كان متناسب مع زمن الرسول و الصحابة و هذا ما هو منطقي ومعقول و لا جدال فيه و خلاف ابن حنيفة علي تطبيق حكم الردة علي المرأة لانها لاتقا/تل و الرواية عن عائشة ان الرسول(ص) قال: ( لا يحب دم امرأ الا بثلاث الثيب الزاني بعد احيانا، التارك لدينه المحارب لله و رسوله، و قتل النفس بالنفس) و هي رواية اخري عن الحديث المشهور لا يحل دم امرا شهد ان لا اله الله و اني رسول الله الا بثلاث الثيب الزاني، ق/تل النفس بالنفس و التارك لدينه المفارق للجماعة) تؤكد ان المرتد المحارب هو من يقوم عليه الحد و ليس كما تدعون كل من ترك دينه و غير دينه من الاسلام الي دين اخر و ممكن ان هذا هو المرتد الذي تحدث عنه القائمة الاربعة و ليس كل مرتد بدل دينه في كل عثر و زمان و لم يؤ/ذي غيره و اتحداك الاتيان بدليل واحد علي ان حد الردة يجوز اقامته بعد انتهاء زمن الرسول و الصحابة و لماذا لم يق/تل عمر رضي الله عنه الملك الذي ارتد!!؟؟و العديد من التساؤلات الاخري انتم يا من تدافعون عن حد الردة لا يمكنكم ابدا الاجابة عنها لانها ستظهر تناقض شديد و ضعف في الرد و دائما تكون ردودكم غير مقنعة كأن تقولوا ان الرسول كان لديه مانع حتي لا بقول الناس انه يق/تل اصحابه و هذا كان قبل الحكم و هذا كان بعد الحكم و بعض التبريرات السخيفة الاخري التي لا تجيب علي تساؤلاتنا و و لا تثمن و لا تغني من جوع و تظهر اكثر قبح حد الردة و كرمه الوا/ضح و لن تستطيعوا الاجابة عنها الا بانكار وجود لحد الردة في الاسلام او ليس انكارها بل التخلي عنه و الاعتراف او التسليم انه حد. سياسي كان متناسب فقط مع زمن الرسول (ص) و الصحابة رضوان الله عليهم و مهما فعلت انت و غيرك و حاولتم التبرير و التجميل لا يمكنك ابدا تبرير هذا الحد الاره/ابي بمفهومكم و هذه الغلظة في الردود و احيانا قلة الادب و السخرية و الاستهزاء لن تجعل من كلامك صحيح ابدا
تعليق 11
على المنافقين الذين ظهر منهم الكفر، ولكن الاستدلال على عدم لزوم حد الردة بهذا غير صحيح؛ وذلك لأن الرسول بين لماذا ترك إقامة حد الردة على هؤلاء بقوله: (لا يتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه).
قال ابن تيمية: "كان النبي صلى الله عليه وسلم يمتنع من عقوبة المنافقين، فإن فيهم من لم يكن يعرفهم كما أخبر الله بذلك، والذين كان يعرفهم لو عاقب بعضهم لغضب له قومه، ولقال الناس: إن محمدًا يقتل أصحابه، فكان يحصل بسبب ذلك نفور عن الإسلام، إذ لم يكن الذنب ظاهرًا، يشترك الناس في معرفته".
الرافضون للفكرة ينطبق عليهم قوله تعالى :( قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا ).
الرد على شبهه امرت ان اقاتل الناس .. اولا لكى نعرف معنى الحديث لابد ان نتطرق الى معنى كلمه الناس فى الحديث .. يقول الله تبارك وتعالى (وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ [الحج:27]) هل معنى الناس هنا اى ناس ؟؟ ام المسلمين المكلفين بالحج؟ الرد هو المسلمين فقط مع ان كلمه ناس كلمه عامه ولكن فى الايه هى كلمه خاصه ..
من بدل دينه فاقتلوه :(من المخاطب هبا ؟
ثم ان الفهم الذى تم افتراضه ، تم عن طريق المفهوم والعموم وهما معارضان بأصل ثابت لا خلاف فيه 12:00
لا إكراه فى الدين .
الله يكرمك
سيدي الفاضل ارجو التوضيح حول سب النبي اللهم صل و عليه ؟؟؟ حكمه القتل و هل يستتاب ؟؟؟
هو ازاى يبقى الحد : ما فرض بكتاب أو سنه
ثم يكون العفو عنه ليس نتيجة مترتبة على هذا التعريف وإنما معيار آخر يهدم المعيار الأول من جذوره !!!!
تعليق 6
ومن أنكر استقلال السنة بالتشريع فهو كافر.
قال النبي: (ألا إني أوتيت القرآن ومثله معه ألا يوشك رجل شبعان على أريكته يقول : عليكم بهذا القرآن فما وجدتم فيه حلال فأحلوه وما وجدتم فيه من حرام فحرموه وإن ما حرم رسول الله كما حرم الله).
وقال: (لا ألفين أحدكم متكئا على أريكته يأتيه الأمر من أمري مما أمرت به أو نهيت عنه فيقول : لا أدري ما وجدنا في كتاب الله اتبعناه وإلا فلا).
وصلى الله على نبينا محمد.
تعليق 7
أضف إلى ما سبق أن جريمة الردة ليست أقل شأنا من جريمة الزنى، التي عقوبتها القتل حدا قتلة فيها تعذيب حتى الموت، وإن تحريم الزنى وفرض العقوبة الشديدة على ارتكاب هذه الجريمة هو لتحقيق مقصد سام من مقاصد الشريعة، وهو حفظ النسب والعرض والنسل، وإذا تقرر هذا فليعلم المسلم أن حفظ دين المجتمع مقصد من مقاصد الشريعة، بل هو أعلى المقاصد وأقواها وأولاها، فلا يستنكر أن يشرع الشارع الحكيم سبحانه وتعالى القتل للمرتد الذي ارتكب أعظم جريمة بميزان الشرع، وهي جريمة أعظم كثيرا من جريمة الزنى.
لا يوجد اي دليل في القرآن علي حد الردة و اما بالنسبة للاحاديث الشريفة ف كانت في زمن و عصر مختلف عن زمننا و لها سياق محدد ف كل كلامكم ف يمكن ان يكون فقط تفسيركم و اجتهادكم و محاولة فهمكم للاحاديث لا اكثر و كلامك عن الدول خاطيء من يترك دولته لا يم/وت هذا كذب كان من الممكن انه يحدث في السابق لكن ليس الان هناك احكام و تشريعات و دساتير مختلفة عمن سبقونا و انا ارجح ان حد الردة واحد منها لكن فهمكم الحرفي و نوعا ما السطحي يجعلكم تعتقدون ان حد الردة قائم في كل زمان و مكان و مع كل تارك الدين ليس فقط من يعادي الله و الرسول و يحارب المسلمين كما السابق ف هذا تفسيركم انتم لما كان يحدث في تلك الحقبة الزمنية و لا يوجد دليل انه يجب العمل به الان الا كلامكم و تفسيراتكم لا اكثر ك قتل الشواz اليوم هناك اطباء نفسيين و طرق مختلفة من العلاج و الناس لا يختاروا ميولهم الجن/سية كثير منهم تعرض لاغت/صاب جعله هكذا ف هذا ظلم ان نق/تله دون علاج و كزواج القاصرات او معني اصح الاطفال الذي كان منتشر في السابق ايضا و اصبح مج/رم الان لان اطفال اليوم ليسوا كاطفال الامس ابدا و غيره من الاشياء التي كان يفعلها اسلافنا السابقين و تركناها و تخلينا عنها لانها لم تعد تناسب عصرنا و تطور حضارتنا ك بشر و و هذا لا يعني ترك الدين و انكسار السنة لكن الاحاديث كانت في زمن معين ف حد الردة ليس من اصول الدين كما تدعون كالصلاة و الزكاة و الحج و الخ لا يمكننا التخلي عنه و الله فقدنا ديننا ف هو علي الارجح حد سياسي كان متناسب مع زمن الرسول و الصحابة و هذا ما هو منطقي ومعقول و لا جدال فيه و خلاف ابن حنيفة علي تطبيق حكم الردة علي المرأة لانها لاتقا/تل و الرواية عن عائشة ان الرسول(ص) قال: ( لا يحب دم امرأ الا بثلاث الثيب الزاني بعد احيانا، التارك لدينه المحارب لله و رسوله، و قتل النفس بالنفس) و هي رواية اخري عن الحديث المشهور لا يحل دم امرا شهد ان لا اله الله و اني رسول الله الا بثلاث الثيب الزاني، ق/تل النفس بالنفس و التارك لدينه المفارق للجماعة) تؤكد ان المرتد المحارب هو من يقوم عليه الحد و ليس كما تدعون كل من ترك دينه و غير دينه من الاسلام الي دين اخر و ممكن ان هذا هو المرتد الذي تحدث عنه القائمة الاربعة و ليس كل مرتد بدل دينه في كل عثر و زمان و لم يؤ/ذي غيره و اتحداك الاتيان بدليل واحد علي ان حد الردة يجوز اقامته بعد انتهاء زمن الرسول و الصحابة و لماذا لم يق/تل عمر رضي الله عنه الملك الذي ارتد!!؟؟و العديد من التساؤلات الاخري انتم يا من تدافعون عن حد الردة لا يمكنكم ابدا الاجابة عنها لانها ستظهر تناقض شديد و ضعف في الرد و دائما تكون ردودكم غير مقنعة كأن تقولوا ان الرسول كان لديه مانع حتي لا بقول الناس انه يق/تل اصحابه و هذا كان قبل الحكم و هذا كان بعد الحكم و بعض التبريرات السخيفة الاخري التي لا تجيب علي تساؤلاتنا و و لا تثمن و لا تغني من جوع و تظهر اكثر قبح حد الردة و كرمه الوا/ضح و لن تستطيعوا الاجابة عنها الا بانكار وجود لحد الردة في الاسلام او ليس انكارها بل التخلي عنه و الاعتراف او التسليم انه حد. سياسي كان متناسب فقط مع زمن الرسول (ص) و الصحابة رضوان الله عليهم و مهما فعلت انت و غيرك و حاولتم التبرير و التجميل لا يمكنك ابدا تبرير هذا الحد الاره/ابي بمفهومكم و هذه الغلظة في الردود و احيانا قلة الادب و السخرية و الاستهزاء لن تجعل من كلامك صحيح ابدا
حد الردة بدعة سياسية و انيطت بالدين
و أقبح منه هو الإستتابة و الإكراه على العودة للدين و دفع الناس إلى النفاق و العياذ بالله
جزاك الله كل خير استاذي الكريم ولكن لي خاطرتين.. اولا لماذا لا نقول هذا الكلام لحديثي الاسلام انه سوف يُقتل من يبدل دينه ولذلك تأني قبل اتخاذ القرار. وعندها تنطبق الايه لا اكراه في الدين
مهندس فاضل، أرجوك لا تسمع لاي متعصب إرهابي يشرع بدون الرجوع لكتاب الله و سنة رسول الله الطاهرة المباركة . هولاء الارهابيون هم أكبر خطر على الإسلام من اليهود و الصهاينة . أرجوك لا تستمع لاحد و استمر على ما أنت عليه لان كتاب الله و سنة الرسول الكريم و الاحاديث الصحيحة التي لا تتعارض مع كتاب الله هي منهجنا و فهم اي ارهابي أحمق لا يهمنا .
تعليق 1
أحزنني والله ما سمعته منك يا مهندس فاضل، وأنصحك بعدم إنكار أمر معلوم من الدين بالضرورة، مجمع عليه في أصله، كحد الردة، فإن من أنكر معلوما من الدين بالضرورة فقد كفر وإن كان يظن نفسه مسلما، لأن الكفر لا يلزم أن يكون بإرادة الإنسان واختياره، بل ربما يكفر الإنسان وهو لا يشعر، قال الله: (أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون).
قال ابن قدامة في المغني: "أجمع أهل العلم على وجوب قتل المرتد، وروي ذلك عن أبي بكر وعمر وعثمان وعلى ومعاذ وأبي موسى وابن عباس وخالد وغيرهم، ولم ينكر ذلك فكان إجماعاً".
@خيري خوبيار. ااخبرك امرك كلما ازداد كرهك للاسلام ازددة يقينن بانك ستدخله وترى النور
أتمنى سيادتك تقرا تعليقى مرة تانية فأنا لم أقل عكس ماقلتَ
طب ما قتلش ليه الرسول كل من دخل الاسلام مع انهم قبل ما يسلموا اكيد كانوا كفارا او معتنقين لدين ما ،الحديث المقصود به المسلمين من بدل دينه فاقتلوه،الرسول ماله ومال اصحاب الاديان الاخري بدلوا دينهم او ما بدلهوش
لا يوجد اي دليل في القرآن علي حد الردة و اما بالنسبة للاحاديث الشريفة ف كانت في زمن و عصر مختلف عن زمننا و لها سياق محدد ف كل كلامكم ف يمكن ان يكون فقط تفسيركم و اجتهادكم و محاولة فهمكم للاحاديث لا اكثر و كلامك عن الدول خاطيء من يترك دولته لا يم/وت هذا كذب كان من الممكن انه يحدث في السابق لكن ليس الان هناك احكام و تشريعات و دساتير مختلفة عمن سبقونا و انا ارجح ان حد الردة واحد منها لكن فهمكم الحرفي و نوعا ما السطحي يجعلكم تعتقدون ان حد الردة قائم في كل زمان و مكان و مع كل تارك الدين ليس فقط من يعادي الله و الرسول و يحارب المسلمين كما السابق ف هذا تفسيركم انتم لما كان يحدث في تلك الحقبة الزمنية و لا يوجد دليل انه يجب العمل به الان الا كلامكم و تفسيراتكم لا اكثر ك قتل الشواz اليوم هناك اطباء نفسيين و طرق مختلفة من العلاج و الناس لا يختاروا ميولهم الجن/سية كثير منهم تعرض لاغت/صاب جعله هكذا ف هذا ظلم ان نق/تله دون علاج و كزواج القاصرات او معني اصح الاطفال الذي كان منتشر في السابق ايضا و اصبح مج/رم الان لان اطفال اليوم ليسوا كاطفال الامس ابدا و غيره من الاشياء التي كان يفعلها اسلافنا السابقين و تركناها و تخلينا عنها لانها لم تعد تناسب عصرنا و تطور حضارتنا ك بشر و و هذا لا يعني ترك الدين و انكسار السنة لكن الاحاديث كانت في زمن معين ف حد الردة ليس من اصول الدين كما تدعون كالصلاة و الزكاة و الحج و الخ لا يمكننا التخلي عنه و الله فقدنا ديننا ف هو علي الارجح حد سياسي كان متناسب مع زمن الرسول و الصحابة و هذا ما هو منطقي ومعقول و لا جدال فيه و خلاف ابن حنيفة علي تطبيق حكم الردة علي المرأة لانها لاتقا/تل و الرواية عن عائشة ان الرسول(ص) قال: ( لا يحب دم امرأ الا بثلاث الثيب الزاني بعد احيانا، التارك لدينه المحارب لله و رسوله، و قتل النفس بالنفس) و هي رواية اخري عن الحديث المشهور لا يحل دم امرا شهد ان لا اله الله و اني رسول الله الا بثلاث الثيب الزاني، ق/تل النفس بالنفس و التارك لدينه المفارق للجماعة) تؤكد ان المرتد المحارب هو من يقوم عليه الحد و ليس كما تدعون كل من ترك دينه و غير دينه من الاسلام الي دين اخر و ممكن ان هذا هو المرتد الذي تحدث عنه القائمة الاربعة و ليس كل مرتد بدل دينه في كل عثر و زمان و لم يؤ/ذي غيره و اتحداك الاتيان بدليل واحد علي ان حد الردة يجوز اقامته بعد انتهاء زمن الرسول و الصحابة و لماذا لم يق/تل عمر رضي الله عنه الملك الذي ارتد!!؟؟و العديد من التساؤلات الاخري انتم يا من تدافعون عن حد الردة لا يمكنكم ابدا الاجابة عنها لانها ستظهر تناقض شديد و ضعف في الرد و دائما تكون ردودكم غير مقنعة كأن تقولوا ان الرسول كان لديه مانع حتي لا بقول الناس انه يق/تل اصحابه و هذا كان قبل الحكم و هذا كان بعد الحكم و بعض التبريرات السخيفة الاخري التي لا تجيب علي تساؤلاتنا و و لا تثمن و لا تغني من جوع و تظهر اكثر قبح حد الردة و كرمه الوا/ضح و لن تستطيعوا الاجابة عنها الا بانكار وجود لحد الردة في الاسلام او ليس انكارها بل التخلي عنه و الاعتراف او التسليم انه حد. سياسي كان متناسب فقط مع زمن الرسول (ص) و الصحابة رضوان الله عليهم و مهما فعلت انت و غيرك و حاولتم التبرير و التجميل لا يمكنك ابدا تبرير هذا الحد الاره/ابي بمفهومكم و هذه الغلظة في الردود و احيانا قلة الادب و السخرية و الاستهزاء لن تجعل من كلامك صحيح ابدا
يسقط الحد بالتوبة ومالم يصل الخبر او النبا الى الحاكم ...والله اعلم
.. ثانيا لماذا نستكثر القتل علي من بدل دينه وهناك دول تمنع عليك الاحتفاظ بجنسيتين وتجبرك علي اختيار احداهما .. هذا لو لم نعتبره خيانه للدين وكذلك عقاب خيانه الوطن الاعدام .. اما في المسيحيه فلايوجد نص لتحريم الكفر بالمسيحيه فلذلك عادي عندهم التغيير اما عندنا فيوجد نص وهو من بدل دينه فاقتلوه وبالرجوع للايه الكريمه ان الدين عند الله الاسلام ..
لا يوجد اي دليل في القرآن علي حد الردة و اما بالنسبة للاحاديث الشريفة ف كانت في زمن و عصر مختلف عن زمننا و لها سياق محدد ف كل كلامكم ف يمكن ان يكون فقط تفسيركم و اجتهادكم و محاولة فهمكم للاحاديث لا اكثر و كلامك عن الدول خاطيء من يترك دولته لا يم/وت هذا كذب كان من الممكن انه يحدث في السابق لكن ليس الان هناك احكام و تشريعات و دساتير مختلفة عمن سبقونا و انا ارجح ان حد الردة واحد منها لكن فهمكم الحرفي و نوعا ما السطحي يجعلكم تعتقدون ان حد الردة قائم في كل زمان و مكان و مع كل تارك الدين ليس فقط من يعادي الله و الرسول و يحارب المسلمين كما السابق ف هذا تفسيركم انتم لما كان يحدث في تلك الحقبة الزمنية و لا يوجد دليل انه يجب العمل به الان الا كلامكم و تفسيراتكم لا اكثر ك قتل الشواz اليوم هناك اطباء نفسيين و طرق مختلفة من العلاج و الناس لا يختاروا ميولهم الجن/سية كثير منهم تعرض لاغت/صاب جعله هكذا ف هذا ظلم ان نق/تله دون علاج و كزواج القاصرات او معني اصح الاطفال الذي كان منتشر في السابق ايضا و اصبح مج/رم الان لان اطفال اليوم ليسوا كاطفال الامس ابدا و غيره من الاشياء التي كان يفعلها اسلافنا السابقين و تركناها و تخلينا عنها لانها لم تعد تناسب عصرنا و تطور حضارتنا ك بشر و و هذا لا يعني ترك الدين و انكسار السنة لكن الاحاديث كانت في زمن معين ف حد الردة ليس من اصول الدين كما تدعون كالصلاة و الزكاة و الحج و الخ لا يمكننا التخلي عنه و الله فقدنا ديننا ف هو علي الارجح حد سياسي كان متناسب مع زمن الرسول و الصحابة و هذا ما هو منطقي ومعقول و لا جدال فيه و خلاف ابن حنيفة علي تطبيق حكم الردة علي المرأة لانها لاتقا/تل و الرواية عن عائشة ان الرسول(ص) قال: ( لا يحب دم امرأ الا بثلاث الثيب الزاني بعد احيانا، التارك لدينه المحارب لله و رسوله، و قتل النفس بالنفس) و هي رواية اخري عن الحديث المشهور لا يحل دم امرا شهد ان لا اله الله و اني رسول الله الا بثلاث الثيب الزاني، ق/تل النفس بالنفس و التارك لدينه المفارق للجماعة) تؤكد ان المرتد المحارب هو من يقوم عليه الحد و ليس كما تدعون كل من ترك دينه و غير دينه من الاسلام الي دين اخر و ممكن ان هذا هو المرتد الذي تحدث عنه القائمة الاربعة و ليس كل مرتد بدل دينه في كل عثر و زمان و لم يؤ/ذي غيره و اتحداك الاتيان بدليل واحد علي ان حد الردة يجوز اقامته بعد انتهاء زمن الرسول و الصحابة و لماذا لم يق/تل عمر رضي الله عنه الملك الذي ارتد!!؟؟و العديد من التساؤلات الاخري انتم يا من تدافعون عن حد الردة لا يمكنكم ابدا الاجابة عنها لانها ستظهر تناقض شديد و ضعف في الرد و دائما تكون ردودكم غير مقنعة كأن تقولوا ان الرسول كان لديه مانع حتي لا بقول الناس انه يق/تل اصحابه و هذا كان قبل الحكم و هذا كان بعد الحكم و بعض التبريرات السخيفة الاخري التي لا تجيب علي تساؤلاتنا و و لا تثمن و لا تغني من جوع و تظهر اكثر قبح حد الردة و كرمه الوا/ضح و لن تستطيعوا الاجابة عنها الا بانكار وجود لحد الردة في الاسلام او ليس انكارها بل التخلي عنه و الاعتراف او التسليم انه حد. سياسي كان متناسب فقط مع زمن الرسول (ص) و الصحابة رضوان الله عليهم و مهما فعلت انت و غيرك و حاولتم التبرير و التجميل لا يمكنك ابدا تبرير هذا الحد الاره/ابي بمفهومكم و هذه الغلظة في الردود و احيانا قلة الادب و السخرية و الاستهزاء لن تجعل من كلامك صحيح ابدا
@@rihamashraf4493 وهل حديث من بدل دينه فاقتلوه دا افترى؟؟وهل لو روسيا مسكت روسي متخابر مع اوكرانيا الا يقتلوه؟ دا حتى في المسيحية ال بتبدل دينها بيحطوها في الدير ويجوعوا اسود عشر ايام وينزلوها حيه تاكلها الاسود. اما عن زواج الاطفال فهو ليس مجرم ولا شيء والقانون الامريكي يسمح للفتاة البالغة 12 سنة ان تتزوج وهذا في تسعين بالمية من ولايات امريكا وفي الاسلام الزواج ليس بالسن وانما بشروط فمتى بلغت المرأة صح زواجها طالما انها عاقلة مسلمة اما لو كانت الفتاة 30 سنة وليست رشيدة فلا يصح زواجها، اما الحدود فلا يجب فقط تطبيقها في حالات الحرب وانما قائمة بذاتها كحد السرقة مثلا هل يجب ان يكون في الحروبفقط؟ وهل حد الرجم ايضا يجب ان يكون في حالة الحرب؟ الحدود لتطهير المجتمع المسلم من المنافقين والمفسدين في الارض وبما ان الاسلام دائما مستهدف وسيظل مستهدف فقد يجعل هذا المسلمون في حالة حرب دائمة ولو طبقنا هذه النظرية لما اصبحنا اضعف البشر على وجه الارض وكل من امتلك سلاحا جديدا يجرب مدى قوته فينا فمنذ سقوط الخلافة ونحن فعيا يجب ان نكون في حالة حرب لاستعادة وحدة المسلمين كما استعادها الغرب ودول امريكا الشمالية..
هناك أدلة أخرى تدل على حد الردة لم يستوعبها ولم يذكرها الأستاذ الكريم/فاضل، وقد عالجت الموضوع كاملاً في مقال مستقل، ويمكنكم طباعة (تعليق على كلام الدكتور عدنان إبراهيم حول حد الردة) على جوجل وسيظهر لكم إن شاء الله ..
لا يوجد اي دليل في القرآن علي حد الردة و اما بالنسبة للاحاديث الشريفة ف كانت في زمن و عصر مختلف عن زمننا و لها سياق محدد ف كل كلامكم ف يمكن ان يكون فقط تفسيركم و اجتهادكم و محاولة فهمكم للاحاديث لا اكثر و كلامك عن الدول خاطيء من يترك دولته لا يم/وت هذا كذب كان من الممكن انه يحدث في السابق لكن ليس الان هناك احكام و تشريعات و دساتير مختلفة عمن سبقونا و انا ارجح ان حد الردة واحد منها لكن فهمكم الحرفي و نوعا ما السطحي يجعلكم تعتقدون ان حد الردة قائم في كل زمان و مكان و مع كل تارك الدين ليس فقط من يعادي الله و الرسول و يحارب المسلمين كما السابق ف هذا تفسيركم انتم لما كان يحدث في تلك الحقبة الزمنية و لا يوجد دليل انه يجب العمل به الان الا كلامكم و تفسيراتكم لا اكثر ك قتل الشواz اليوم هناك اطباء نفسيين و طرق مختلفة من العلاج و الناس لا يختاروا ميولهم الجن/سية كثير منهم تعرض لاغت/صاب جعله هكذا ف هذا ظلم ان نق/تله دون علاج و كزواج القاصرات او معني اصح الاطفال الذي كان منتشر في السابق ايضا و اصبح مج/رم الان لان اطفال اليوم ليسوا كاطفال الامس ابدا و غيره من الاشياء التي كان يفعلها اسلافنا السابقين و تركناها و تخلينا عنها لانها لم تعد تناسب عصرنا و تطور حضارتنا ك بشر و و هذا لا يعني ترك الدين و انكسار السنة لكن الاحاديث كانت في زمن معين ف حد الردة ليس من اصول الدين كما تدعون كالصلاة و الزكاة و الحج و الخ لا يمكننا التخلي عنه و الله فقدنا ديننا ف هو علي الارجح حد سياسي كان متناسب مع زمن الرسول و الصحابة و هذا ما هو منطقي ومعقول و لا جدال فيه و خلاف ابن حنيفة علي تطبيق حكم الردة علي المرأة لانها لاتقا/تل و الرواية عن عائشة ان الرسول(ص) قال: ( لا يحب دم امرأ الا بثلاث الثيب الزاني بعد احيانا، التارك لدينه المحارب لله و رسوله، و قتل النفس بالنفس) و هي رواية اخري عن الحديث المشهور لا يحل دم امرا شهد ان لا اله الله و اني رسول الله الا بثلاث الثيب الزاني، ق/تل النفس بالنفس و التارك لدينه المفارق للجماعة) تؤكد ان المرتد المحارب هو من يقوم عليه الحد و ليس كما تدعون كل من ترك دينه و غير دينه من الاسلام الي دين اخر و ممكن ان هذا هو المرتد الذي تحدث عنه القائمة الاربعة و ليس كل مرتد بدل دينه في كل عثر و زمان و لم يؤ/ذي غيره و اتحداك الاتيان بدليل واحد علي ان حد الردة يجوز اقامته بعد انتهاء زمن الرسول و الصحابة و لماذا لم يق/تل عمر رضي الله عنه الملك الذي ارتد!!؟؟و العديد من التساؤلات الاخري انتم يا من تدافعون عن حد الردة لا يمكنكم ابدا الاجابة عنها لانها ستظهر تناقض شديد و ضعف في الرد و دائما تكون ردودكم غير مقنعة كأن تقولوا ان الرسول كان لديه مانع حتي لا بقول الناس انه يق/تل اصحابه و هذا كان قبل الحكم و هذا كان بعد الحكم و بعض التبريرات السخيفة الاخري التي لا تجيب علي تساؤلاتنا و و لا تثمن و لا تغني من جوع و تظهر اكثر قبح حد الردة و كرمه الوا/ضح و لن تستطيعوا الاجابة عنها الا بانكار وجود لحد الردة في الاسلام او ليس انكارها بل التخلي عنه و الاعتراف او التسليم انه حد. سياسي كان متناسب فقط مع زمن الرسول (ص) و الصحابة رضوان الله عليهم و مهما فعلت انت و غيرك و حاولتم التبرير و التجميل لا يمكنك ابدا تبرير هذا الحد الاره/ابي بمفهومكم و هذه الغلظة في الردود و احيانا قلة الادب و السخرية و الاستهزاء لن تجعل من كلامك صحيح ابدا
طب انا سعادتك _قلت غير كده؟
04:43
سؤال معليش
هل لو واحد مثلاً زنا ولم يعترف بالزنا وتاب من هذا الأمر
ولم يعترف
ولم يقر عليه أربع شهود
فكيف يطبق عليه الحد ؟
EhssanHD لا يطبق عليه اصلا .. بل يجب ان يوجد اربع شهود عيان رأو الامر باعينهم ولا يكفي ان يروا انرإة ورجل في خلوة او ما شابه بل يجب ان يروا الامر ظاهرا
...
و الافضل ان يستر المسلم على نفسه كما جاءت به السنة
تقول ان الحد حق لله وليس ﻷحد ان يلغيه ولكن عمر بن الخطاب ألغى حد السرقة أتمنى التوضيح
عمر ألغى حد السرقة في عام الرمادة وهو عام مجاعة شديدة لذلك رأى أن لا تقطع يد سارق في مجاعة لإن الأمر فيه إضطرار ربما إذا لم يسرق سيموت من الجوع
عمر بن الخطاب رضى الله عنه لم يثبت عنه ذلك ..... و لكن حتى لو ثبت فانما ألغى اقامة الحد على من سرق لكى يسد جوعه و ليس على من كان يسرق وهو غير محتاج ..... لان اقامة الحدود لها شروط فاذا انتفت الشرط لا يكون اقامة الحد جائزا ... ومن شروط اقامة حد السرقة على من سرق كى يسد جوعه ويقيم حياته .... فحكمه حكم المضطر كمن شرب الخمر كى لا يموت عطشا او اكل لحم الخنزير كى لا يموت جوعا
ههههههههه .. طب بعد كل ده إنت هاتعرف منين إنه زاني أصلاً !!
لا اكراه في الدين
من كام شيخه كتابه طغى جهله علمه
راي عدنان ابراهيم في حد الردة هو الراي الأخلاقي الانساني المعقول .
أبي بكر قاتلهم ولم يقتلهم
وهناك فرق بين القتل وبين القتال
لذلك من يستشهد بهذه الحادثة فهو ليس إلا مفلس كبير
اه ع فكره المذاهب مش 4 :)
الاحاديث عبارة عن إحتمالات بالمقارنة بكتاب الله . هل تتعارض الاحاديث مع كتاب الله؟ و الله لو حديث صحيح تعارض مع كتاب الله فهو و بلا شك حديث غير صحيح و ان اجمع عليه اهل الارض . هل الاحاديث فقط هي كتابنا؟ ابتعدنا عن كتاب الله و اصبحت الاحاديث هي المشرع الوحيد!! لماذا؟ أين عقولنا؟ الأحاديث التي تتعارض مع كتاب الله لن نعمل بها حتى و ان اجمع عليها أهل الأرض لان كتاب الله هو الاساس . كتاب الله يقول قد تبين الرشد من الغي، اي كلام عكس ذلك غير صحيح .
ويزيدك حوريات وغلمان لتشبع في ديسكو ليالينا
بيقول تعزيريه .. يعني يدفع غرامة أو يسجن أو يقتل .. بس كده ..حاجة بسيطه يا جماعه !! ههههه .
أريد ان اجعل الأمر واضحا جليا..الملحد أو اللاديني من حقه تماما ان يعبر عن اراءه وله كامل الحريه في نقد الأديان و انتهاكاتها لحقوق الإنسان والقيم الإنسانيه وخرافاتها التي كانت بمثابة عائقا ضد تقدم العلوم والحضارة الإنسانيه ..
أفيقوا أجلكم العقل ..
Egyptian Atheist الحق للدولة ان تصدر القانون التي تشاء،في امريكا لو تتكلم ان تطور خرافة لسجنت او قد تقتل لأنك مسست بمركز دولة ،نفس الشيئ لو تمس بمركز الدولة الإسلامية ستعاقب ،انت كملحد ضائع لان الالحاد يسمم الوجود ،انت كملحد تؤمن بالمادة فقط ،فمصطلح الاخلاق غير موجود في عالمنا ،بل هي مصطلحات فوق المادة من عالم اخر اي من الله ،فلو قلت ان عقوبة ما خطئ خلاص انت مو ملحد انت ملحد مزيف ههه ومنه لايجوز لك تتعارض عن اي شيئ فيحق لك شيئ واحد انه تنزع منك شبهات عليك مشاهدة دكتور هيثم طلعت هو محارب سم العصر الالحاد .
و نت ماااااااااالك
هو يخدم دينه الذي قمتم أنتم بتشويهه وتغيير صورته