فإن المقام بين يدي الله عظيم ، والعبد ذليل فقير إلى الله تعالى ، لا يليق بعبوديته أن يتطاول على سيده بألفاظه ، وإن كانت مقاصدُه صحيحةً ، فإنَّ فرضَ العبد التأدبُ باللفظ والمعنى . فالحاصل أن هذا حديث مكذوب موضوع ، لا تجوز روايته ولا نسبته إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، كما لا يجوز أن يخاطب العبد ربه بمثل هذا الخطاب الذي يذكر عن الأعرابي ، بل يستعمل المسلم خطاب العبودية التي هي مقامه ومنزلته الحقيقية . يقول الشيخ حاتم الشريف : " إن الحديث المذكور يصلح مثالاً للأحاديث التي تظهر فيها علامات الوضع والكذب ، وفيه من ركاكة اللفظ ، وضعف التركيب ، وسمج الأوصاف ، ولا يَشُكُّ من له معرفة بالسنة النبوية وما لها من الجلالة والجزالة أنه لا يمكن أن يكون حديثاً صحيحاً ثابتاً عن النبي صلى الله عليه وسلم .
اللهم صل على محمد وال محمد ❤
ماكو أكرم من ربنا ،، دايم كريم 🎉🎉🎉❤❤❤❤❤❤
صلى الله عليه و سلم 😭
سبحانك اللهم وبحمدك ماأرحمك والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين ❤❤❤
عليه افضل الصلاه والسلام
عليه افضل الصلاه والسلام
اللهم صل و سلم و بارك على محمد و على اله و صحبه اجمعين عدد ما كان و عدد ما يكون و عدد الحركات و السكون و
@@nadiagorri3524 عليه افضل الصلاه والسلام
عليه افضل الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم تسليما كثيرا
لا اله الا الله محمد رسول الله صلى الله عليه و السلام
عليه افضل الصلاه والسلام
أفضل الصلاة والسلام على رسول الله
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
❤ عليه افضل الصلاه والسلام ❤
صلى الله عليه وسلم ْماشاءالله قناة روعة ومفيدة، بالتوفيق والنجاح الدائم يارب العالمين ❤❤❤
حبيبتي الف شكر لحضرتك
❤ احسنت يا حبيبتي عليه افضل الصلاه وازكى السلام
عليه افضل الصلاه والسلام ❤
اللهم آمين يارب العالمين
هنا غلط ليست انا رسولك ياعرابي، ،،بل رسول الله هو سيدنا وحبيبنا ونبينا محمد عليه افضل الصلاة والسلام، ،،نرجو الإنتباه فيما تنشروا. وجزيتم خير الجزاء ❤
فإن المقام بين يدي الله عظيم ، والعبد ذليل فقير إلى الله تعالى ، لا يليق بعبوديته أن يتطاول على سيده بألفاظه ، وإن كانت مقاصدُه صحيحةً ، فإنَّ فرضَ العبد التأدبُ باللفظ والمعنى .
فالحاصل أن هذا حديث مكذوب موضوع ، لا تجوز روايته ولا نسبته إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، كما لا يجوز أن يخاطب العبد ربه بمثل هذا الخطاب الذي يذكر عن الأعرابي ، بل يستعمل المسلم خطاب العبودية التي هي مقامه ومنزلته الحقيقية .
يقول الشيخ حاتم الشريف :
" إن الحديث المذكور يصلح مثالاً للأحاديث التي تظهر فيها علامات الوضع والكذب ، وفيه من ركاكة اللفظ ، وضعف التركيب ، وسمج الأوصاف ، ولا يَشُكُّ من له معرفة بالسنة النبوية وما لها من الجلالة والجزالة أنه لا يمكن أن يكون حديثاً صحيحاً ثابتاً عن النبي صلى الله عليه وسلم .
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
عليه افضل الصلاه والسلام