سللام استاذ... على ذكر الميزانيات..... هاد الايام نستفيد من تكوينات التعليم الصريح بمدارس الريادة..... مديرية مراكش..... اودي الشوهة... ظروف عيانة.......اما وجبات الفطور والغذا لا تليق بتاتا...... داكشي ناقص كما و كيفا.....الاستهتار بمقام الاستاذ وبصحته
أخي عبد المجيد بالنسبة للبنية التحتية و خصوصا ما يهم التزويد بالماء الشروب و أماكن الصرف الصحي هناك تكسير و تدمير من طرف التلاميذ و لا نقول بأن أبناءنا ملائكة أو منزهون خصوصا في مرحلتي الإعدادي و الثانوي و المناطق الحضرية بالخصوص.أنا كرجل تعليم أفاجئ مرات عديدة بتخريب في مرحاض الأساتذة و الأقسام.فبناء أجيال يتطلب تعاون كبير بين الأسرة و هيأة التدريس التي يجب إشاركها في كل كبيرة و صغيرة و على الدولة أن لا تنفرد بالقرارت لأن أموالها تجد أماكن أخرى غير مآلها الطبيعي و أن تهتم مجالس التدبير بالحاجيات اللوجيستيكية للعمل في ظروف جيدة.تحياتي للجميع و أشكرك أخي عبد المجيد على هذه المواضيع المهمة و الشيقة و تنويرك للرأي العام بها.
مشكلة وزارة التربية الوطنية هي تبذير الأموال في محطات استعجالية لتطوير المنظومة و لا نرى أي تطور فالتلاميذ في مستوى متدني باستمرار مما يعقد مسألة التلقي و كأساتذة نجد صعوبة كبيرة في التدريس و أضف إلى ذلك الحرية المطلقة للتلميذ حتى أصبح يستعمل الهاتف أثناء الدرس أو أثناء الامتحان كحق مكتسب و لا من حسيب أو رقيب. للأسف أولياء الأمور تخلوا عن مهمتهم اتجاه أبناءهم فأصبحنا نجد تلميذا لم يبلغ سن الرشد يحمل هاتف سامسونغ أو آيفون الغالي الثمن يأتي به للقسم هنا نتساءل هل أولياؤهم يعلمون خطورة الهواتف على تحصيلهم الدراسي أو حتى على سلامتهم ؟ أظن أن القليل من المذكرات و القوانين يمكن صياغتها لإنقاذ المنظومة التعليمية مع تشجيع الأساتذة على إنجاز دروس جديدة و مبتكرة تتماشى و المستوى المتدني للتلاميذ لإنقاذ من يمكن إنقاذه دون المبالغة في التبذير
كلام في الصميم...
تحية تقدير لك ايها الاستاذ الفاضل على الصراحة والموضوعية لانك تتحدث بلساننا وتعبر عن اسنكارنا للاختلالات والاكراهات والا جها زات والمغالطات التي تطوق اسرة التعليم وتجعلها معرضة للحيف والقهر والاقصاء
وااسفاه وااسفاه
اصبح من يريد الظفر باموال دافعي الضرائب سنشئ لنفسه مخططا استعجاليا
Bravo ostadi.Je suis tjrs vos live.Merci.
وا عباد الله مدارس الريادة ضيعو ولادنا
بالعكس افضل من الخاص
للاسف الشديد الحيف ضارب اطنابه بين مدارس الريادة وباقي المدارس على صعيد التجهيزات والخدمات وغيرها المقدمة في طبق من ذهب لمدارس دون اخرى ضحيتها التلميذ
سللام استاذ... على ذكر الميزانيات..... هاد الايام نستفيد من تكوينات التعليم الصريح بمدارس الريادة..... مديرية مراكش..... اودي الشوهة... ظروف عيانة.......اما وجبات الفطور والغذا لا تليق بتاتا...... داكشي ناقص كما و كيفا.....الاستهتار بمقام الاستاذ وبصحته
في إسبانيا أجرة معلم يساوي اكثر من اربع معلمين في بلد النموذج التنموي والمدرسة الراكدة
كل ولاية حكومية كيوزعوا الغنيمة بمسميات مختلفة ومقنعة
الاكتظاظ بلغ أوجه 44تلميذا في القسم الواحد..ويتحدثون عن الاصلاح والجودة بلا حشمة
اليوم المنعشون العقاريون هم من يقومون ببناء المؤسسات ابتدائية واعدادية
حاليا استاذي الفاضل درنا تكوين لمدة 3ايام في مركز التفتحوالفنون الجميلة بالقنيطرة فيه مراحيض بدون ماء واغلبها بدون أبواب...مهزلة
انا نقلت ولادي للخصوصي غير على حساب المرحاض
أخي عبد المجيد بالنسبة للبنية التحتية و خصوصا ما يهم التزويد بالماء الشروب و أماكن الصرف الصحي هناك تكسير و تدمير من طرف التلاميذ و لا نقول بأن أبناءنا ملائكة أو منزهون خصوصا في مرحلتي الإعدادي و الثانوي و المناطق الحضرية بالخصوص.أنا كرجل تعليم أفاجئ مرات عديدة بتخريب في مرحاض الأساتذة و الأقسام.فبناء أجيال يتطلب تعاون كبير بين الأسرة و هيأة التدريس التي يجب إشاركها في كل كبيرة و صغيرة و على الدولة أن لا تنفرد بالقرارت لأن أموالها تجد أماكن أخرى غير مآلها الطبيعي و أن تهتم مجالس التدبير بالحاجيات اللوجيستيكية للعمل في ظروف جيدة.تحياتي للجميع و أشكرك أخي عبد المجيد على هذه المواضيع المهمة و الشيقة و تنويرك للرأي العام بها.
البحت اعلمي اختصاص وزارة التعليم العالي
@@smmimlk935 نعم اكدنا ذلك في الفيديو ولكن وزارة التعليم بدورها مطالبة بالمساهمة من موقعها بشكل مستقل اداريا. تحياتي
@abflmajidlahraichi9884 تحية
والله ماكذبت.نحن حاليا درنا التكوين في مركزالتفتح والتربية التشكيلة في مدينة القنيطرة حول التعليم الصريح فيه مراحيض بدون أبواب و بدون صنابير للماء
لاحول ولاقوة الا بالله
مشكلة وزارة التربية الوطنية هي تبذير الأموال في محطات استعجالية لتطوير المنظومة و لا نرى أي تطور فالتلاميذ في مستوى متدني باستمرار مما يعقد مسألة التلقي و كأساتذة نجد صعوبة كبيرة في التدريس و أضف إلى ذلك الحرية المطلقة للتلميذ حتى أصبح يستعمل الهاتف أثناء الدرس أو أثناء الامتحان كحق مكتسب و لا من حسيب أو رقيب. للأسف أولياء الأمور تخلوا عن مهمتهم اتجاه أبناءهم فأصبحنا نجد تلميذا لم يبلغ سن الرشد يحمل هاتف سامسونغ أو آيفون الغالي الثمن يأتي به للقسم هنا نتساءل هل أولياؤهم يعلمون خطورة الهواتف على تحصيلهم الدراسي أو حتى على سلامتهم ؟ أظن أن القليل من المذكرات و القوانين يمكن صياغتها لإنقاذ المنظومة التعليمية مع تشجيع الأساتذة على إنجاز دروس جديدة و مبتكرة تتماشى و المستوى المتدني للتلاميذ لإنقاذ من يمكن إنقاذه دون المبالغة في التبذير
ههههه الامن الروحي ذريعة لنشر الخرافات والشركياااات