#رمضانيَّات (4) رمضان شهرُ التقوى؛ فهي غاية ما يَبقى، وما بها الذُّنوب تُتَّقى ! - فاتقِ الله أن تعصيَه فيه بجهلٍ أو هوى، فتَخرُجَ منه سقيمًا من غير تقوى.. ! { یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ كُتِبَ عَلَیۡكُمُ ٱلصِّیَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى ٱلَّذِینَ مِن قَبۡلِكُمۡ لَعَلَّكُمۡ تَتَّقُونَ }.
حديث حفصة وتارة يُجعل من حديث ابن عمر أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (من لم يجمع الصيام قبل الفجر فلا صيام له) وفي رواية: (من لم يُبيت الصيام قبل الفجر فلا صيام له) الحديث أخرجه أصحاب السنن كلهم، ووقع الاختلاف في هذا الحديث بين رفعه إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- ووقفه على ابن عمر وحفصة. - الطريفي -فكَّ الله أسره-
حديث مُعلَّى بن الفضل: كانوا يدعون الله ستة أشهر أن يبلغهم رمضان، ثم يدعونه ستة أشهر أن يتقبله منهم. أخرجه الأصبهاني، ومُعلى بن الفضل ليس بتابعي ولم يدرك أحداً من أصحاب رسول الله ﷺ، فلم يكن هذا الدعاء من فعل الصحابة ولا من قولهم، والمشروع في هذا أن يدعو المسلم أن يبلغه رمضان وأن يتقبل منه العمل الصالح، دون تقييد بستة أشهر؛ إذ لا دليل على ذلك. - الطريفي -فكَّ الله أسره-
جزاكم الله خيرا ورفع قدركم وكتب الله أجركم
في مقاطع الخير اكتبوا أي تعليق حتى ينتشر المقطع.
#رمضانيَّات
(4) رمضان شهرُ التقوى؛ فهي غاية ما يَبقى، وما بها الذُّنوب تُتَّقى !
- فاتقِ الله أن تعصيَه فيه بجهلٍ أو هوى، فتَخرُجَ منه سقيمًا من غير تقوى.. !
{ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ كُتِبَ عَلَیۡكُمُ ٱلصِّیَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى ٱلَّذِینَ مِن قَبۡلِكُمۡ لَعَلَّكُمۡ تَتَّقُونَ }.
جزاك الله خير الجزاء اللهم بارك فيه وفى علمه
صدق أعظم عمل بعد الفرائض بالإجماع لمن صحت نيته والله المستعان
جزاك الله خيرا
حديث حفصة وتارة يُجعل من حديث ابن عمر أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (من لم يجمع الصيام قبل الفجر فلا صيام له) وفي رواية: (من لم يُبيت الصيام قبل الفجر فلا صيام له) الحديث أخرجه أصحاب السنن كلهم، ووقع الاختلاف في هذا الحديث بين رفعه إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- ووقفه على ابن عمر وحفصة.
- الطريفي -فكَّ الله أسره-
مريد المحاضرة كاملة
حديث مُعلَّى بن الفضل: كانوا يدعون الله ستة أشهر أن يبلغهم رمضان، ثم يدعونه ستة أشهر أن يتقبله منهم. أخرجه الأصبهاني، ومُعلى بن الفضل ليس بتابعي ولم يدرك أحداً من أصحاب رسول الله ﷺ، فلم يكن هذا الدعاء من فعل الصحابة ولا من قولهم، والمشروع في هذا أن يدعو المسلم أن يبلغه رمضان وأن يتقبل منه العمل الصالح، دون تقييد بستة أشهر؛ إذ لا دليل على ذلك.
- الطريفي -فكَّ الله أسره-