فعلا في التسعينات تكررت المجازر و لكن ليس على يد الجزائريين و إنما على يد الخونة المرتزقة بقايا الحركى حسبنا الله و نعم الوكيل نمضي و لكن لن ننسى و انشالله تمر هذه الأيام العصيبة على أهلنا في فلسطين عيدنا مر بسبب ما نراه و نسمعه سامحونا ليس لنا إلا الدعاء
barak allah fik oune zidou naadou al khawatna el falistiniyine fi soujoud amin ya rab al alamine icha allah rabi yaa tilhoum asabre we yakine we tabat wel imane.
المسؤولية عن أحداث العشرية السوداء يتحملها أولا الاسلامويين المتطرفين المتعصبين تحت تحريض علي بلحاج لرفع السلاح و تكوين جماعات إرهابية و النظام اللذان شاركوا في إشعال نار الفتنة في الجزائر
حسبي الله ونعم الوكيل على الذين تسببوا في المناورة و التحريض للتمرد و رفع السلاح من أجل المصلحة السياسوية الضيقة في زرع الفوضى، زرع نار الفتنة و زعزعة أمن العباد و العباد .
نفس الطريقة هية لأن في الدول العربية يعني هاذا من الموساد لاحولاولاقوةإلاباالله لاحولاولاقوةإلاباالله لاحولاولاقوةإلاباالله لاحولاولاقوةإلاباالله لاحولاولاقوةإلاباالله لاحولاولاقوةإلاباالله
الحق والحق اقول ان ارحم الناس بالامة الاسلامية هم الصوفية لايستيبيحون الدماء والاعراض ولايكفرون الاخر ولكن لمعرفة العدو بفضل هذا المسلك فقامو بدس البدع فيه والخزعبلات التي لايقبلها عقل انسان مسلم وابعدو المنهج الصوفي عن رسالته الحقيقية القائمة على التزكية ومنهج ابن القيم في مدارج السالكين وكانه يدلك على منهج الجنيد وعبد القادر الجيلاني
الف الف تحية الاخ احمد، بعد كل المجازر التي قاموا بها، هاهو خالد نزار و مدين التوفيق يعودون من جديد الي الحكم من خلف الستار ليقوموا بنفس المجاز في حق الحراك والثورة السلمية القاءمة اليوم ،وستسمعون قريبا المجازر والصاقها في الارهابيين ليوقفوا الثورة السلمية أو الابتسامة كما يسمها الغرب
قول الحقيقة نور والله شهيد على شجعاتكم لهده الحصة خاصة شيخنا العالم. عشنا كل افلام الرعب حتى اصبنا ندخل الي منا زلينا قبل دخول الدجاج الي اكواخهم خوفا من المداح والءغتيلات الجمعية. والمروع هو مشاهدات تلاميذ المدرسة لرءوس المسلمين في محطات البنزين حيث صدم كل من دخل تلك المحطة الءطفال والنساء. شيء غريب ومرعب لم نراه. حتى في أفلام هليودية. حسبنا الله ونعم الوكيل.
الوهابية في الجزاءر ارادت ان تدمر المرجعية الدينية في الجزاءر حيث اتهمت الجزاءرين انهم قبورين يعبدون القبور و انهم لاإكين و فتوت الالباني دليل على ذالك التي اعطت للحزب الاسلامي fis و اصبح بلاد الشهداء بلاد كافرة حلل حتى دماء الاطفال داخل بطون امهم و الأطفال بقياس حكاية الخضر و سيدنا موسي عندما قتل الطفل بحجة أنه سيكبر كافر في الاخير أقول أن كل قطرة دم سقطت في الجزاءر تحسب في ميزان سيأت من حلل ذالك و انا الجزاءر لها علاماءها و مرجعيتها الدينية أحب من أحب و كره من كره و هناك صحوة عند الشباب و عرفو ان الدين اخلاق وليس لباس او لحية على وجه رجل له قلب اسود
حسبنا الله ونعم الوكيل فيمن انقلب على اختيار الشعب الجزائري
رحم الله المجاهد عباسي مدني وجميع موتى المسلمين وحفظ الله الشيخ علي بلحاج
كيف لحلقة مثل هذه لا تصل الى ملايين المشاهدات!!!
بارك الله فيك يا شيخ الاسلام القرضاوي على قول الحق
فعلا في التسعينات تكررت المجازر و لكن ليس على يد الجزائريين و إنما على يد الخونة المرتزقة بقايا الحركى حسبنا الله و نعم الوكيل نمضي و لكن لن ننسى و انشالله تمر هذه الأيام العصيبة على أهلنا في فلسطين عيدنا مر بسبب ما نراه و نسمعه سامحونا ليس لنا إلا الدعاء
barak allah fik oune zidou naadou al khawatna el falistiniyine fi soujoud amin ya rab al alamine icha allah rabi yaa tilhoum asabre we yakine we tabat wel imane.
حسبنا الله ونعم الوكيل
المسؤولية عن أحداث العشرية السوداء يتحملها أولا الاسلامويين المتطرفين المتعصبين تحت تحريض علي بلحاج لرفع السلاح و تكوين جماعات إرهابية و النظام اللذان شاركوا في إشعال نار الفتنة في الجزائر
المسؤلون هم الجنرالات المجرمون
يا الذباب يا الحركي كلنا انا الجنرالات ضباط فرنسا هم من كانو يقتلون يا الذباب
@@khelouiachour5396
انك على ضلال مبين يا شرير الحراك و بلطجي الشوارع تحت تحريض الايديولوجية السياسوية الإسلاموية.
@@khelouiachour5396 بارك الله فيك
@@idirhouari7337
قذارة تهنىء مثيلتها ... طبيعي و لا غرابة في ذلك
حسبنا الله ونعم لوكيل
برنامج في الصميم شكرا لكم.
الجبهة الاسلامية للانقاذ هي ولي الامر وانقلب عليها مجموعة من اصحاب المصالح.
كل شيء مسجل ومكتوب عند الله يوم القيامة والناس الذين اشعلو نار الفتنة لابد انهم سوف يحاسبون حسابا عسيرا
حسبي الله ونعم الوكيل على الذين تسببوا في المناورة و التحريض للتمرد و رفع السلاح من أجل المصلحة السياسوية الضيقة في زرع الفوضى، زرع نار الفتنة و زعزعة أمن العباد و العباد .
نفس الطريقة هية لأن في الدول العربية يعني هاذا من الموساد لاحولاولاقوةإلاباالله لاحولاولاقوةإلاباالله لاحولاولاقوةإلاباالله لاحولاولاقوةإلاباالله لاحولاولاقوةإلاباالله لاحولاولاقوةإلاباالله
حفظ الله الدكتور يوسف القرضاوي
حسبنا،الله،على،نزار،والفهد،وفرنسا،واعوانها
الحق والحق اقول ان ارحم الناس بالامة الاسلامية هم الصوفية لايستيبيحون الدماء والاعراض ولايكفرون الاخر ولكن لمعرفة العدو بفضل هذا المسلك فقامو بدس البدع فيه والخزعبلات التي لايقبلها عقل انسان مسلم وابعدو المنهج الصوفي عن رسالته الحقيقية القائمة على التزكية ومنهج ابن القيم في مدارج السالكين وكانه يدلك على منهج الجنيد وعبد القادر الجيلاني
الف الف تحية الاخ احمد، بعد كل المجازر التي قاموا بها، هاهو خالد نزار و مدين التوفيق يعودون من جديد الي الحكم من خلف الستار ليقوموا بنفس المجاز في حق الحراك والثورة السلمية القاءمة اليوم ،وستسمعون قريبا المجازر والصاقها في الارهابيين ليوقفوا الثورة السلمية أو الابتسامة كما يسمها الغرب
بعد سنةكلامك كله امنيات،مسخرة😂🤣😂
قول الحقيقة نور والله شهيد على شجعاتكم لهده الحصة خاصة شيخنا العالم. عشنا كل افلام الرعب حتى اصبنا ندخل الي منا زلينا قبل دخول الدجاج الي اكواخهم خوفا من المداح والءغتيلات الجمعية. والمروع هو مشاهدات تلاميذ المدرسة لرءوس المسلمين في محطات البنزين حيث صدم كل من دخل تلك المحطة الءطفال والنساء. شيء غريب ومرعب لم نراه. حتى في أفلام هليودية. حسبنا الله ونعم الوكيل.
هههه اسامه من المانيا ...والاحمرة بعثوهم للجبال
منظر الإرهاب
الوهابية في الجزاءر ارادت ان تدمر المرجعية الدينية في الجزاءر حيث اتهمت الجزاءرين انهم قبورين يعبدون القبور و انهم لاإكين و فتوت الالباني دليل على ذالك
التي اعطت للحزب الاسلامي fis
و اصبح بلاد الشهداء بلاد كافرة حلل حتى دماء الاطفال داخل بطون امهم و الأطفال بقياس حكاية الخضر و سيدنا موسي عندما قتل الطفل بحجة أنه سيكبر كافر
في الاخير أقول أن كل قطرة دم سقطت في الجزاءر تحسب في ميزان سيأت من حلل ذالك و انا الجزاءر لها علاماءها و مرجعيتها الدينية أحب من أحب و كره من كره و هناك صحوة عند الشباب و عرفو ان الدين اخلاق وليس لباس او لحية على وجه رجل له قلب اسود
هههههه الفيس خوارج اخوان سيد قطب لي راك تقول عليهم وهابية هادوك رجال و هما لي قاللهم خوارج
@@bilelusmiste3762الوهابية شر مستطير
حسبنا الله ونعم الوكيل