النسر الذهبي طبعا قرات تعليقات اخوتي المحترمين وأرجو ان تكون قد عرفت ان بنوة السيد المسيح لله هي بنوة ذاتية اي نفس الجوهر ، نور من نور وحق من حق ، اما بنوة بني اسرائيل اوبنوتنا نحن لله فهي بالتبني لاننا تراب اما هو فروح ولذا اعطانا الروح القدس للتبني لكي نستطيع ان نعاين الله في الحياة الابدية وأما التراب والترابي فانه يحترق في مقابلته لله في اليوم الأخير . اقراً قول السيد المسيح في انجيل يوحنا إصحاح ٣ في كلامه مع نيقوديموس معلم اليهود .وربنا معاك ويظهر لك حقه وأحكامه .
كلام جميل ولكن............. اذكر لك واقعة حدثت مع بولس الرسول القديس العظيم الذى تحمل الكثير من اجل البشارة المفرحة . والقصة التى سوف اذكرها توضح ان التساهل فى الحق ليس بالضرورة يكون بأستمرار أو بدون تمييز وانما لحكمة .(37 فَقَالَ لَهُمْ بُولُسُ:«ضَرَبُونَا جَهْرًا غَيْرَ مَقْضِيٍّ عَلَيْنَا، وَنَحْنُ رَجُلاَنِ رُومَانِيَّانِ، وَأَلْقَوْنَا فِي السِّجْنِ. أَفَالآنَ يَطْرُدُونَنَا سِرًّا؟ كَلاَّ بَلْ لِيَأْتُوا هُمْ أَنْفُسُهُمْ وَيُخْرِجُونَا». 38 فَأَخْبَرَ الْجَّلاَدُونَ الْوُلاَةَ بِهذَا الْكَلاَمِ، فَاخْتَشَوْا لَمَّا سَمِعُوا أَنَّهُمَا رُومَانِيَّانِ. 39 فَجَاءُوا وَتَضَرَّعُوا إِلَيْهِمَا وَأَخْرَجُوهُمَا، وَسَأَلُوهُمَا أَنْ يَخْرُجَا مِنَ الْمَدِينَةِ. سفر أعمال الرسل39-37:16)......... لاحظ يا عزيزى ان الدنيا قامت ولم تقعد حين تم العثور بطريق الصدفة على فيديو بسيط جدا لأطفال فى المرحلة الاعدادية او ربما فى اولى ثانوى من المنيا ومدته عدة ثوان يقلد فيها هؤلاء الأطفال كيف ان الدواعش يقومون بالقتل وبعدها اول قبلها يصلون. وهذه ليست سوى حقيقة يعرفها الجميع من مشرق الارض الى مغربها. ولما عثر على الفيديو الذى لم يعرض على اليوتيوب قدم هؤلاء الصغار مع أستاذهم للمحاكمة وبمنتهى السرعة حبسوا مع المجرمين وذاقوا المر..وحكم عليهم ب٥سنوات سجن لكل منهم. وكانوا معرضين للضياع لولا تدخل الله وخرجوا من البلاد بمعجزة واصبحوا غرباء عن اهلهم حتى الان .وفى حالة عودتهم سوف يأخذون من باب المطار الى السجن مباشرة لتنفيذ الأحكام التى صدرت ضدهم رغم حداثتهم اثناء وقوع الحادث. فأذا كنا فى دولة مواطنة ودولة قانون ومؤسسات فلابد من المعاملة بالمثل. مع الفارق الكبير بين الحدثين سواء من حيث مضمون الفيديو او اختلاف الاعمار او اختلاف الرسائل المرسلة اوالهدف من الفيديو. لابد ان الدولة هى التى تتحرك من اجل هيبتها ومن اجل مواطنيها ومن اجل حماية الوحدة الوطنية ومن اجل وأد هذا اللون الجديد على المجتمع من اثارة الفتن. ومن اجل تفعيل قانون اذدراء الاديان. فيصبح بالفعل قانون منع اذدراء الأديان وليس قانون منع اذدراء الدين الاسلامي فقط كما هو حادث الان. ونحن نسامح فى حقوقنا الشخصية اما اهانة القداس وقراءة الأنجيل واللغة القبطية هل من حقنا ان نسامح فيها؟ ولست اطالب بعدم التسامح ولكن اطلب فقط الالتزام بتنفيذ القانون ..وألا ستجد بعد ذلك اهانات اكثر وأكثر.الى المدى الذى سنندم عليه لعدم تنفيذ القانون. اقول هذا وانا لست على يقين ان يصدر ضد هؤلاء الشباب المستهتر والمستفز لمشاعر الاخرين والمهينين لديانة الاخر اى حكم . والايام قادمة وسوف نرى. ولعل ظنى يخيب.
الأولاد الأقباط لما قلدوا داعش لم ياتوا بأي فعل ضد داعش لم يفعله داعش بل بالعكس مهما قال اي شخص بحق الدواعش المرضى فهو قليل لان الدواعش انذل من النذالة وأحقر من الحقارة ( بإختصار هم شياطين على وجه الارض ) ... اما اولاد المسلمين لما سخروا من المسيحيين فهم يستحقون الحرق الجماعي وامام العامة حتى لا يتطاول أي واحد مهما كان بحق أي قبطي او اي من الأقليات الاخرى... ما فعله الأولاد المسلمون جريمة لا يرضاها الله ولا الناس خصوصاً انهم طلاب الأزهر ... ماذا إذاً لو كانوا طلاب الشوارع ... ولكن كما يقول المثل : ( إذا خليت قلبت ) لذلك لا بد ان ضمائر الكثير من المسؤولين عن الدولة وعن الأمن والامان فيها سيتخذون أقصى العقوبات بحقهم ليكونوا عبرة لكل معتد أثيم ... الله على الظالم والمفتري وعلى كل مسؤول أمني يتهاون في الدفاع عن حقوق اي فرد وخصوصاً المسيحيين لأنهم مستهدفين بشكل غير طبيعي
إصطناع ربط بين قبول الإهانة الشخصية على إسم ربنا يسوع المسيح ، وتطبيق إنتقائى لقوانين الدولة ، هو خداع لا يليق نحن نقبل الإهانات الشخصية على إسم المسيح ، ونقبل إضهادنا الشخصى على إسم المسيح ولكن ذلك لا يتعارض مع مطالبتنا بالتطبيق العادل للقوانين فما طبقوه إجراماً على أطفال مسيحيين كانوا يلعبون ، لماذا يرفضوا تطبيقه الآن على بالغين دبروه بإصرار وتصميم ++ ومشاركة الهوجة التى ترفض تطبيق القانون عليهم بحجج مختلفة ، يدخل فى باب مبرئ المذنب ومذنِّب البرئ كلاهما مكرهة للرب ++++++ من يريد إظهار المحبة والتسامح ، فليفعل ذلك على حسابه الشخصى وليس على قفا الآخرين +++++++++ وإلاَّ تكونون كمن يذبح الإبن بحجة إظهار المحبة لأبيه
انا اريد ان اكلم المتحدث من اهانوا لم يهينوا انسان كم فعل الشباب مع ابونا بشوي و ابونا سامحهم لا لا هم اتريقوا علي صلاة القداس بطريقة قذرة ..احب أيضا ان اذكرك أيضا ان فية أطفال صغار اتهانوا و انضربوا و اتحكم عليهم لانهم عملوا فديوا اتريقوا او هزروا فية علي مجرمون داعش
*-(إنجيل يوحنا 17: 3): 3 وَهذِهِ هِيَ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ: أَنْ يَعْرِفُوكَ أَنْتَ الإِلهَ الْحَقِيقِيَّ وَحْدَكَ وَيَسُوعَ الْمَسِيحَ الَّذِي أَرْسَلْتَهُ. لا إله إلا الله يسوع رسول الله
أنا فخورة بانى مسيحية ♥️
ربنا يعوض تعبكم
باركتك معنا يا ابونا بيشوي كامل
يبقي علشان رجع البنت ،السادات فرح لما ابونا بيشوي مات.واكم الله لا يشمخ عليه......
فعلا كنت امين ع القليل وسوف اعطيك الكثير سنوات خدمتك كانت قليله لكن كانت مثمره الله يقدس روحك ياابانا
ربنا يسامحهم. .....اااااااللة محبة
النسر الذهبي طبعا قرات تعليقات اخوتي المحترمين وأرجو ان تكون قد عرفت ان بنوة السيد المسيح لله هي بنوة ذاتية اي نفس الجوهر ، نور من نور وحق من حق ، اما بنوة بني اسرائيل اوبنوتنا نحن لله فهي بالتبني لاننا تراب اما هو فروح ولذا اعطانا الروح القدس للتبني لكي نستطيع ان نعاين الله في الحياة الابدية وأما التراب والترابي فانه يحترق في مقابلته لله في اليوم الأخير . اقراً قول السيد المسيح في انجيل يوحنا إصحاح ٣ في كلامه مع نيقوديموس معلم اليهود .وربنا معاك ويظهر لك حقه وأحكامه .
كلام جميل ولكن............. اذكر لك واقعة حدثت مع بولس الرسول القديس العظيم الذى تحمل الكثير من اجل البشارة المفرحة . والقصة التى سوف اذكرها توضح ان التساهل فى الحق ليس بالضرورة يكون بأستمرار أو بدون تمييز وانما لحكمة .(37 فَقَالَ لَهُمْ بُولُسُ:«ضَرَبُونَا جَهْرًا غَيْرَ مَقْضِيٍّ عَلَيْنَا، وَنَحْنُ رَجُلاَنِ رُومَانِيَّانِ، وَأَلْقَوْنَا فِي السِّجْنِ. أَفَالآنَ يَطْرُدُونَنَا سِرًّا؟ كَلاَّ بَلْ لِيَأْتُوا هُمْ أَنْفُسُهُمْ وَيُخْرِجُونَا». 38 فَأَخْبَرَ الْجَّلاَدُونَ الْوُلاَةَ بِهذَا الْكَلاَمِ، فَاخْتَشَوْا لَمَّا سَمِعُوا أَنَّهُمَا رُومَانِيَّانِ. 39 فَجَاءُوا وَتَضَرَّعُوا إِلَيْهِمَا وَأَخْرَجُوهُمَا، وَسَأَلُوهُمَا أَنْ يَخْرُجَا مِنَ الْمَدِينَةِ. سفر أعمال الرسل39-37:16)......... لاحظ يا عزيزى ان الدنيا قامت ولم تقعد حين تم العثور بطريق الصدفة على فيديو بسيط جدا لأطفال فى المرحلة الاعدادية او ربما فى اولى ثانوى من المنيا ومدته عدة ثوان يقلد فيها هؤلاء الأطفال كيف ان الدواعش يقومون بالقتل وبعدها اول قبلها يصلون. وهذه ليست سوى حقيقة يعرفها الجميع من مشرق الارض الى مغربها. ولما عثر على الفيديو الذى لم يعرض على اليوتيوب قدم هؤلاء الصغار مع أستاذهم للمحاكمة وبمنتهى السرعة حبسوا مع المجرمين وذاقوا المر..وحكم عليهم ب٥سنوات سجن لكل منهم. وكانوا معرضين للضياع لولا تدخل الله وخرجوا من البلاد بمعجزة واصبحوا غرباء عن اهلهم حتى الان .وفى حالة عودتهم سوف يأخذون من باب المطار الى السجن مباشرة لتنفيذ الأحكام التى صدرت ضدهم رغم حداثتهم اثناء وقوع الحادث. فأذا كنا فى دولة مواطنة ودولة قانون ومؤسسات فلابد من المعاملة بالمثل. مع الفارق الكبير بين الحدثين سواء من حيث مضمون الفيديو او اختلاف الاعمار او اختلاف الرسائل المرسلة اوالهدف من الفيديو. لابد ان الدولة هى التى تتحرك من اجل هيبتها ومن اجل مواطنيها ومن اجل حماية الوحدة الوطنية ومن اجل وأد هذا اللون الجديد على المجتمع من اثارة الفتن. ومن اجل تفعيل قانون اذدراء الاديان. فيصبح بالفعل قانون منع اذدراء الأديان وليس قانون منع اذدراء الدين الاسلامي فقط كما هو حادث الان. ونحن نسامح فى حقوقنا الشخصية اما اهانة القداس وقراءة الأنجيل واللغة القبطية هل من حقنا ان نسامح فيها؟ ولست اطالب بعدم التسامح ولكن اطلب فقط الالتزام بتنفيذ القانون ..وألا ستجد بعد ذلك اهانات اكثر وأكثر.الى المدى الذى سنندم عليه لعدم تنفيذ القانون. اقول هذا وانا لست على يقين ان يصدر ضد هؤلاء الشباب المستهتر والمستفز لمشاعر الاخرين والمهينين لديانة الاخر اى حكم . والايام قادمة وسوف نرى. ولعل ظنى يخيب.
الأولاد الأقباط لما قلدوا داعش لم ياتوا بأي فعل ضد داعش لم يفعله داعش بل بالعكس مهما قال اي شخص بحق الدواعش المرضى فهو قليل لان الدواعش انذل من النذالة وأحقر من الحقارة ( بإختصار هم شياطين على وجه الارض ) ... اما اولاد المسلمين لما سخروا من المسيحيين فهم يستحقون الحرق الجماعي وامام العامة حتى لا يتطاول أي واحد مهما كان بحق أي قبطي او اي من الأقليات الاخرى... ما فعله الأولاد المسلمون جريمة لا يرضاها الله ولا الناس خصوصاً انهم طلاب الأزهر ... ماذا إذاً لو كانوا طلاب الشوارع ... ولكن كما يقول المثل : ( إذا خليت قلبت ) لذلك لا بد ان ضمائر الكثير من المسؤولين عن الدولة وعن الأمن والامان فيها سيتخذون أقصى العقوبات بحقهم ليكونوا عبرة لكل معتد أثيم ... الله على الظالم والمفتري وعلى كل مسؤول أمني يتهاون في الدفاع عن حقوق اي فرد وخصوصاً المسيحيين لأنهم مستهدفين بشكل غير طبيعي
اعتقد ان هذه الحادثة وقعت سنة 1977 اثناء رئاسة المتنيح البابا شنودة الثالث في الاسكندرية
God bless cam 🙏🙏✝️✝️
الخلط بين أمور مختلفة بدون وجه حق ، هو من عمل الشيطان ، وأتباعه ، وأتباعهم
إصطناع ربط بين قبول الإهانة الشخصية على إسم ربنا يسوع المسيح ، وتطبيق إنتقائى لقوانين الدولة ، هو خداع لا يليق
نحن نقبل الإهانات الشخصية على إسم المسيح ، ونقبل إضهادنا الشخصى على إسم المسيح
ولكن ذلك لا يتعارض مع مطالبتنا بالتطبيق العادل للقوانين
فما طبقوه إجراماً على أطفال مسيحيين كانوا يلعبون ، لماذا يرفضوا تطبيقه الآن على بالغين دبروه بإصرار وتصميم
++ ومشاركة الهوجة التى ترفض تطبيق القانون عليهم بحجج مختلفة ، يدخل فى باب مبرئ المذنب ومذنِّب البرئ كلاهما مكرهة للرب
++++++ من يريد إظهار المحبة والتسامح ، فليفعل ذلك على حسابه الشخصى وليس على قفا الآخرين
+++++++++ وإلاَّ تكونون كمن يذبح الإبن بحجة إظهار المحبة لأبيه
انا اريد ان اكلم المتحدث من اهانوا لم يهينوا انسان كم فعل الشباب مع ابونا بشوي و ابونا سامحهم لا لا هم اتريقوا علي صلاة القداس بطريقة قذرة ..احب أيضا ان اذكرك أيضا ان فية أطفال صغار اتهانوا و انضربوا و اتحكم عليهم لانهم عملوا فديوا اتريقوا او هزروا فية علي مجرمون داعش
*-(إنجيل يوحنا 17: 3):
3 وَهذِهِ هِيَ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ: أَنْ يَعْرِفُوكَ أَنْتَ الإِلهَ الْحَقِيقِيَّ وَحْدَكَ وَيَسُوعَ الْمَسِيحَ الَّذِي أَرْسَلْتَهُ.
لا إله إلا الله يسوع رسول الله
النسر الذهبي 2020 يسوع ابن الله.
@@afafbishay6906
*-(يسوع ليس ابن الله الوحيد)
*-(خروج4 عدد22)
وقُلْ لِفِرعَونَ هذا ما قالَ الرّبُّ:إِسرائيلُ اَبْني البِكْرُ
*-(إرميا 31: 9)
أنا أبٌ لإسرائيلَ وأفرايمُ بِكْرٌ لي.
*-(سفر التثنية 14)
1 «أَنْتُمْ أَوْلاَدٌ لِلرَّبِّ إِلهِكُمْ. لاَ تَخْمِشُوا أَجْسَامَكُمْ، وَلاَ تَجْعَلُوا قَرْعَةً بَيْنَ أَعْيُنِكُمْ لأَجْلِ مَيْتٍ.
بنوتنا لله تختلف عن بنوة المسيح للآب
ruclips.net/video/7J8Mswxo7HM/видео.html
@@keriloswahba8617
كيف وما تفسير حضرتك لقوله
*-(يوحنا 3: 16):
لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ((((ابْنَهُ الْوَحِيدَ))))، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ. "