سمعنا وأطعنا (عبودية الاستجابة) خطبة قيمة لفضيلة الشيخ العلامة المحدث أبو إسحاق الحويني حفظه الله

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 26 янв 2025

Комментарии • 8

  • @yfvufj4113
    @yfvufj4113 Год назад +3

    ❤.اللهم.بارك..في.شيخنا..ابي...اسحاق..الحويني.في.عمره..وعلمه..وماله..ودريته..واقرباءه..واحبابه.ووطنه..

  • @yfvufj4113
    @yfvufj4113 Год назад +2

    ❤.عليك..الصلاة..والسلام...يارسول..الله

  • @yfvufj4113
    @yfvufj4113 Год назад +2

    اللهم...امين

  • @ghjddh-tq1zq
    @ghjddh-tq1zq Год назад +1

    جزاكم الله خيرا ❤

  • @عبداللهعلي-ث3ش
    @عبداللهعلي-ث3ش 2 года назад +1

    تبارك الله

  • @thanaasalam9312
    @thanaasalam9312 3 года назад +1

    جزاك الله خيرا وبارك فيك يا شيخنا و أبانا و معلمنا

  • @naderali6867
    @naderali6867 7 лет назад +1

    وكلَّما ازداد الشخص عبوديَّةً وافتِقارًا إلى الله ازداد كمالُه وعَلَتْ درجته؛ فأكرَمُ ما يكون العبد على الربِّ - سبحانه - أحوَجُ ما يكون إليه، وأمَّا الخلق فأهوَنُ ما يكون عليهم الشخص أحوجُ ما يكون إليهم
    *فمَن أعرض عن الدعاء والافتِقار والإلحاح على الله فإنَّه يشتَغِل بمسألة الناس، ويُقْبِل على التذلُّل لهم... فيرتكب ثلاث مفاسد*:
    🚫 مفسدة الافتقار إلى غير الله،
    🚫 ومفسدة إيذاء المسؤول،
    🚫 ومفسدة امتهانه لنفسه، وذله لغير الله
    قال ابن تيمية: "وقد جرَّب الناس أنَّ مَن لم يكن سائِلاً لله سأَل خلقَه، فإنَّ النفس مضطرَّة إلى مَن يُحصِّل لها ما ينفَعُها، ويَدفَع عنها ما يضرُّها؛ فإنْ لم تطلب ذلك من الله طلبَتْه من غيره
    📚 انظر :
    "العبودية"؛ لابن تيميَّة: ص80،
    و : "قاعدة جليلة في التوسُّل": ص 66. و "الرد على الشاذلي": ص 11.

  • @salahosman9490
    @salahosman9490 4 месяца назад

    جزاك الله خيرا شيخنا واستاذنا وبارك الله فيك